الم تعلم حكم بر الوالدين و هو انه فرض و اجب،
وانة ربما اجمعت الامه على و جوب بر الوالدين و ان عقوقهما حرام و من اكبر الكبائر؟؟
وانة ربما اجمعت الامه على و جوب بر الوالدين و ان عقوقهما حرام و من اكبر الكبائر؟؟
اما سمعت ذلك الحديث:
عن عائشه ام المؤمنين رضى الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ( دخلت الجنه فسمعت بها قراءه قلت من هذا؟
فقالوا : حارثه بن النعمان ) فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (كذلكم البر كذلكم البر [ و كان ابر الناس بامة ] رواة ابن و هب فالجامع و احمد فالمسند.
فقالوا : حارثه بن النعمان ) فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (كذلكم البر كذلكم البر [ و كان ابر الناس بامة ] رواة ابن و هب فالجامع و احمد فالمسند.
وهذا الحديث ايضا:
الوالدان..وما ادراك ما الوالدان
الوالدان،
اللذان هما اسباب وجود الانسان،
ولهما عليه غايه الاحسان..
اللذان هما اسباب وجود الانسان،
ولهما عليه غايه الاحسان..
الوالد بالانفاق..
والوالده بالولاده و الاشفاق..
والوالده بالولاده و الاشفاق..
فلله سبحانة نعمه الخلق و الايجاد..
ومن بعد هذا للوالدين نعمه التربيه و الايلاد..
وانا اقف فحيره امامكم..
مالى اري فمجتمعاتنا الغفله عن ذلك المقال و الاستهتار به..
اما علمنا اهمية بر الوالدين..
اما قرانا قوله تعالى:
وقوله تعالى: (واعبدوا الله و لا تشركوا فيه شيئا و بالوالدين احسانا).النساء:36
الم نلاحظ ان الله ربما قرن توحيدة و هو اهم شيء فالوجود بالاحسان للوالدين..
ليس هذا فقط بل قرن شكرة بشكهما ايضا..
ليس هذا فقط بل قرن شكرة بشكهما ايضا..
قال تعالى: (ان اشكر لى و لوالديك ) لقمان:14
الي متي سنبقي فالتاجيل المستمر للتفكير فبرنا لوالدينا..
الي متي سيبقي الوقت لم يحن للبر؟؟!!..
وكاننا ضمنا معيشتهم ابد الدهر..
وغفلنا عن ذلك الكنز الذي تحت ابصارنا و لكننا للاسف لم نره..
اما تفكرنا قليلا فالحديث الاتي:
اما مللنا من التذمر بشان و الدينا..
وكفانا قولا بانهم لا يتفهموننا …
ان الامر اعظم من هذي الحجج الواهية..
ولنتفكر قليلا فقوله تعالى :
وقوله تعالى:
( و وصينا الانسان بوالدية حملتة امة و هنا على و هن و فصالة فعامين ان اشكر لى و لوالديك الى المصير و ان جاهداك على ان تشرك بى ما ليس لك فيه علم فلا تطعهما و صاحبهما فالدنيا معروفا و اتبع سبيل من اناب الى بعدها الى مرجعكم فانبئكم بما كنتم تعملون ) لقمان 14-15
يعني حتي لو وصل الوالدان الى مرحلة حثك على الشرك بالله وجب علينا برهما..
ماذا نريد اثباتا اكثر من ذلك..
كما فهذا الحديث:
فعن اسماء فتاة ابي بكر الصديق رضى الله عنهما ،
قالت: قدمت على امي و هي مشركة فعهد رسول الله صلى الله عليه و سلم،
فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه و سلم قلت: قدمت على امي و هي راغبه افاصل امي؟
قال: ((نعم،
صلى امك)) متفق عليه.
قالت: قدمت على امي و هي مشركة فعهد رسول الله صلى الله عليه و سلم،
فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه و سلم قلت: قدمت على امي و هي راغبه افاصل امي؟
قال: ((نعم،
صلى امك)) متفق عليه.
ولكن للاسف …
يمر علينا جميع فتره قصة تنافى جميع ما سبق .
.
.
تكاد عقولنا لا تصدق..
وتكاد قلوبنا تنفطر من هول ما نسمع..
انها قصص و اقعيه للاسف..
ذكر احد بائعى الجواهر قصة غريبة و صورة من صور العقوق:
يقول: دخل على رجل و معه زوجته،
ومعهم عجوز تحمل ابنهما الصغير،
اخذ الزوج يضاحك زوجتة و يعرض عليها افخر نوعيات المجوهرات يشترى ما تشتهي،
فلما راق لها نوع من المجوهرات،
دفع الزوج المبلغ،
فقال له البائع: بقى ثمانون ريالا،
وكانت الام الرحيمه التي تحمل طفلهما ربما رات خاتما فاعجبها لكي تلبسة فهذا العيد،
فقال: و لماذا الثمانون ريالا؟
قال: لهذه المراة؛
قد اخذت خاتما،
فصرخ باعلي صوتة و قال: العجوز لا تحتاج الى الذهب،
فالقت الام الخاتم و انطلقت الى السيارة تبكي من عقوق و لدها،
فعاتبتة الزوجه قائلة: لماذا اغضبت امك،
فمن يحمل و لدنا بعد اليوم؟
ذهب الابن الى امه،
وعرض عليها الخاتم فقالت: و الله ما البس الذهب حتي اموت،
ولك يا بنى مثله،
ولك يا بنى مثله.
ومعهم عجوز تحمل ابنهما الصغير،
اخذ الزوج يضاحك زوجتة و يعرض عليها افخر نوعيات المجوهرات يشترى ما تشتهي،
فلما راق لها نوع من المجوهرات،
دفع الزوج المبلغ،
فقال له البائع: بقى ثمانون ريالا،
وكانت الام الرحيمه التي تحمل طفلهما ربما رات خاتما فاعجبها لكي تلبسة فهذا العيد،
فقال: و لماذا الثمانون ريالا؟
قال: لهذه المراة؛
قد اخذت خاتما،
فصرخ باعلي صوتة و قال: العجوز لا تحتاج الى الذهب،
فالقت الام الخاتم و انطلقت الى السيارة تبكي من عقوق و لدها،
فعاتبتة الزوجه قائلة: لماذا اغضبت امك،
فمن يحمل و لدنا بعد اليوم؟
ذهب الابن الى امه،
وعرض عليها الخاتم فقالت: و الله ما البس الذهب حتي اموت،
ولك يا بنى مثله،
ولك يا بنى مثله.
اما عرف ذلك الرجل حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم:
عن ابي هريره رضى الله عنه قال: قال النبى صلى الله عليه و سلم: “ثلاث دعوات مستجابات لهن،
لا شك فيهن،
دعوه المظلوم،
ودعوه المسافر،
ودعوه الوالدين على و لديهما”.
لا شك فيهن،
دعوه المظلوم،
ودعوه المسافر،
ودعوه الوالدين على و لديهما”.
الهذه الدرجة..
من هؤلاء اهم من البشر؟؟..
نعم للاسف …
المصيبه الاكبر انهم من امه محمد صلى الله عليه و سلم..
ولكن..
ما عرفوا و صاياه..
المقال خطيييييييير..
اسمع ذلك الحديث:
عن عبدالله بن عمرو رضى الله عنهما ان النبى صلى الله عليه و سلم قال: ((رضي الرب فرضي الوالد،
وسخط الرب فسخط الوالد)) [رواة الترمذى و صححة ابن حبان
وسخط الرب فسخط الوالد)) [رواة الترمذى و صححة ابن حبان
لا تنسونا من صالح دعاءكم