اذا كنت تملك اصدقاء ،
اذا انت غني
لم صديقك سرا ،
وامدحة امام الاخرين
الصداقه تبدا عندما تشعر انك صادق مع الاخر و بدون اقنعة
الرفيق قبل الطريق
من يبحث عن صديق بلا عيب ،
يبقي بلا صديق
المرء بخليله
صداقه الجاهل هم
عدو عاقل خير من صديق جاهل
صداقه زائفه شر من عداوه سافرة
الحسابات الجيده تصنع اصدقاء جيدين
قل لى من تعاشر اقل لك من انت
صحبه الاخيار تورث الخير،
و صحبه الاشرار تورث الندامة
من فاتة و د اخ مصاف … فعيشة ليس بصاف
صاحب اذا صاحبت جميع ما جد … سهل المحيا طلق مساعد –
وافعل بغيرك ما تهواة يفعلة … و اسمع الناس ما تختار مسمعه
و اكثر الانس كالذئب تصحبة … اذا تبن منك الضعف اطمعة –
اذا
كنت فقوم فصاحب خيارهم … و لا تصحب الاردي مع الردي
اذا كان اكرامي صديقي و اجبا … فاكرام نفسي لامحال اوجب
واستبق و دك للصديق و لا تكن … قتبا يعض بغارب ملحاحا
فالرفق يمن و الاناه سعادة … فتان فرفق تنال نجاحا –
و الياس مما فات يعقب راحه … و لرب مطعمه تعود ذباحا –
وصاحب جميع افضل دهمى … و لا يصحبك ذو الجهل البليد
اغمض عيني عن صديقي كاننى … لدية بما ياتى من القبح جاهل
و ما بى جهل غير ان خليقتى … تطيق احتمال الكرة فيما احاول –
اذا صاحبت فايام بؤس … فلا تنس الموده فالرخاء
و من يعدم اخوة على غناة … فما ادي الحقيقة فالاخاء –
و من جعل السخاء لاقربية … فليس بعارف طرق السخاء
عدوك من صديقك مستفاد … فلا تستكثرن من الصحاب
سلام على الدنيا اذا لم يكن فيها … صديق صدوق صادق الوعد منصفا
واحفظ لصاحبك القديم مكانة … لا تترك الود القديم لطاري
و اذا اساء و فيك حمل فاحتمل … ان احتمالك اعظم الانصار
ومن لم يغمض عينة عن صديقة … و عن بعض ما به يمت و هو عاتب
و من يتتبع جاهدا جميع عثره … يجدها و لا يسلم له الدهر صاحب
واحذر مصاحبه السفية فشرما … جلب الندامه صحبه الاشرار
واذا صاحبت فاصحب ما جدا جدا … ذاعفاف و حياء و كرم
قوله للشيء لا ان قلت لا … و اذا قلت نعم قال نعم
وليس كثيرا الف خل و صاحب … و ان عدوا واحدا لكثير
اذا
انا لم انفع خليلى بودة … فان عدوى لا يضرهم بغضي
اذا ما صديقي رابنى سوء فعلة … و لم يك عما رابنى بمفيق
صبرت على حاجات منه تريبنى … مخافه ان ابقي بغير صديق –
كم صديق عرفتة بصديق … صار احظي من الصديق العتيق –
و رفيق رافقتة فطريق … صار بعد الطريق خير رفيق
عتبت على سلم فلما فقدتة … و جربت اقواما بكيت على سلم
واذا الصديق رايتة متملقا … فهو العدو و حقة يتجنذضب
لا خير فامرئ متملق … حلو اللسان و قلبة يتلهب –
يلقاك يحلف انه بك و اثق … و اذا تواري عنك فهو العقرب –
يعطيك من طرف اللسان حلاوه … و يروغ منك كما يروغ الثعلب –
و اختر قرينك و اطفية نفاخرا … ان القرين الى المقارن ينسب –
اذا المرء لا يرعاك الا تكلفا … فدعة و لا تكثر عليه التاسفا
لو انني فعداد الرمل صحبى … لاودعت الثري و تركت و حدي
واحذر معاشرة الدنيء فانها … تعدى كما يعدى الصحيح الاجرب
فاهجر صديقك ان خفت الفساد فيه … ان الهجاء لمبوء بتشبيب
و الكف تقطع ان خيف الهلاك فيها … على الذراع بتقدير و تسبيب
اصحب الاخيار و ارغب فيهم … رب من صاحبة كالجرب
“واعلم ان ارفع منازل الصداقه منزلتان : الصبر على الصديق حين يغلبة طبعة فيسئ اليك ،
ثم صبرك على ذلك الصبر حين تغالب طبعك لكيلا تسئ الية .
الاب كنز و الاخ سلوي و الصديق كلا الاثنين
جرب صديقك قبل ان تثق به
المزاح لايكسب عدوا و لكن كثيرا ما يفقدك صديقا
عبسه الصديق خير من ابتسامه الاحمق
النساء كالحكام..قلما يجدن اصدقاء مخلصين
ليس من اغراك بالعسل حبيبا بل من نصحك بالصدق عزيزا
صديقك يبنى لك قصرا و عدوك يحفر لك قبرا
اى يحسب المرء خرافة اسهل له من ان يحسب اصدقائه
اصعب نوعيات الصداقه كافه هي صداقه المرء لنفسه
احب الناس الى من رفع الى عيوبي
عندما ترتفع سيعرف اصدقائك من انت ,
ولكن عندما تسقط ستعرف انت من اصدقائك