خطيئة سيدنا ادم

وقبل الدخول فالمناقشه احب ان اكون صريحه انا انسانه مسلمه و ربما و ضعت المقال هنا لانى اعتقد انه القسم المناسب فالمنتدي للنقاش و قرات ان من قوانين المنتدي ممنوع النقاش فقسم الاسئله و الاجوبه المسيحيه لذا و ضعت المقال هنا

عندي شويه اسئله حابه اطرحها و را بعض و اعرف اجابتها ….
والاسئله تتعلق بمقال خطيئه سيدنا عليه السلام

طبقا للعقيده المسيحية

اسئله بسيطة

فى الكتاب المقدس :-

يقول الرب لادم


(الفانديك)(التكوين)(Gn-2-17)(واما شجره معرفه الخير و الشر فلا تاكل منها.لانك يوم تاكل منها موتا تموت.)


و تم عصيان كلام الرب


(الفانديك)(التكوين)(Gn-3-6)(فرات المرأة ان الشجره جيده للاكل و انها بهجه للعيون و ان الشجره شهيه للنظر.فاخذت من ثمرها و اكلت و اعطت رجلها كذلك معها فاكل.)

 

يقول جورج حبيب بباوى فكتابة الخلاص كما شرحة كيرلس السكندرى ص 5


ما هي النظريه القانونيه :


تقول هذي النظرية – كما صاغها انسلم – ان ادم اخطا ،

فاهان الله و اعتدى على كرامتة الالهية ،

وهو عمل قام فيه ضد الله العظيم ،

مما يجعل ضروره تقديم ترضيه كافيه امرا لا مفر منه لكي يعفو الله عن ادم .

ولما كانت كرامه الله و مجدة بلا حدود ،

وجب تقديم ترضيه غير محدودة لله ،

وهو ما يعجز عنه ادم .

اه

 

ونجد مثلا


(الفانديك)(الخروج)(Ex-20-14)(لا تزن.)


و ايضا


(الفانديك)(الخروج)(Ex-20-15)(لا تسرق.)


هذي هي اوامر الرب

 

هل تختلف هذي الاوامر عما طلبة من ادم


(الفانديك)(التكوين)(Gn-2-17)(واما شجره معرفه الخير و الشر فلا تاكل منها.لانك يوم تاكل منها موتا تموت.)

 

يقول البابا شنودة فكتابة بدع جديدة فاللاهوت المقارن ص 46 :


هذي القاعده لازمه لعقيده الفداء لانة ما دامت الخطيئه موجهه ضد الله و الله غير محدود تكون الخطيه غير محدوده و لا تنقذ من هذي العقوبه الا كفاره غير محدوده و من هنا جاء التجسد و الفداء .

 

اذا فلماذا تكون الخطيئة الناتجة عن عصيان كلام الرب بالطعام من الشجرة غير محدوده


و الخطيئة المكتسبة مثلا من جرء السرقة غير محدودة ؟



 


خطيئة سيدنا ادم