روايات رومانسية كاملة جريئة جدا

كاملة رومانسية روايات جريئة جدا 20160919 1796

 

كانت غاليه فالمدرسة الحديثة الي انتقلت لها


اول شي ما كانت مستانسة


بس بعد اسبوع حبت المدرسة


و هي كانت فمدرسة انجليزية


و يعني كان فالمدرسة اولاد


غاليه كانت فالصف التاسع


و فيوم من ايام الايام و عند نهاية الدوام كانت غاليه مع صديقتها المفضله العنود


و لما تطلعت تبى تركب السيارة الا..الا تشوف واحد اسمه محمد كان يطالعها و يبتسم و ضايع فيها


غاليه ارتبكت و ما تقدر تسوى شي


و على طول اول ما و صلت المنزل اتصلت فالعنود و قالت لها السالفة,(وكانت غاليه قبل لتشوفة كانت تحلم به و كانت الشاب يقولها انه يحبها) و قالت حق العنود و هي و ايد استغربت يعني هاى شي غريب يعني,وفى اليوم الثاني كان يوم الاربعاء و فاخر الدوام طلعت غاليه تبى تركب السيارة و الا تشوفة مره ثانية


و كان قاعد ينتظرها فسيارتة هو مع اصدقائة اول ما شافها شغل مسجل سيارتة على اغنية اجنبية


و غاليه كانت مغصوبه انها تروح عندة عشان سيارتها كانت و را سيارتة ,

وارتبكت و ايد بس محمد كان و ايد مستانس و يبتسم لها


و فاليوم الثاني كان يوم الخميس و كان فالمدرسة مسوين حفله حق تبرعات حق الفقراء,
ولازم جميع البنات يجبون اي شي كلعبه او شوكولاته و حلاوة


و اي من الطلاب يشترى و بالفلوس يعطونها الفقراء(فكرة حلوة)


و غاليه هي و رفياجتها سوا دكان


و بعد وقت نصف البنات راحوا ما بغي الا غاليه و رفيجتها ساره و المدرسة,………والا يدخل محمد و هو متعمد و كانت غاليه حاطا ايدها على الطاوله الي بها الحلويات


و هاى فرصه حق محمد,…محمد كان ذكى ,

والا شوى و شوى يقرب منها و كان يبى يلمس ايدها,غاليه اول شي ما انتبهت و لما شافتة شي على طول شلت ايدها و كان قلبها يدق


و لانة محمد كان يموت بها بالصدفه اخذ الشوكولاته الي جايبتها غالية,
وفرحت غالى لان اخذ شي ما لها ,
لاننها هي بعد صارت تحبه.وكان هاى اجمل يوم عندها.


و بعد اسبوع كانت الحصه الثالثة و كان على صف غاليه فنيه و لازم يرحون فوق,
غاليه و العنود كانوا متاخرين شوي,
وعلي طريقجهم و هم رايحين شافوا محمد بالتاكيد العنود راحت عشان تخيليهم بروحهم,
لانة ما كان به احد بهاى المكان و غاليه تبى تدخل بس محمد كان و اقف عن الباب ,
بس غاليه بسرعه دخلت و الا….


الا فها اللحظه و لما دخلت غاليه و الا محمد يصك الباب متعمد و فنفس اللحظه كانت غاليه دعمت محمد و بالغلط طاحت فحضنا و محمد كان طاير من الفرحة,و اما غاليه فا استوي و جها قوس قزح ما عرفت شتسوى غير ان تلتفت يمين يسار تشوف اذا فاحد,و ثم و من غير كلام غاليه راحت و هي خايفة,وظلت سرحانة طول الحصه ,
و ثم سالتها العنود شفيج سرحانه ليصبح كلمتى حبيبج


غاليه قالت :اها يا ريت كلامتة كان اهون على بس انا انا حضنتا بالغلط و هو كان يبتسم لى اها انا…..انا الظاهر انني احبه,بس ما عرف شنو الاحساس الي حسيت به روعة…خيال….ماعرف شنو.


فاليوم الثاني


كانت غاليه و صديقاتها رايحين المختبر حق الكيمياء,وكل و حده قعدت فمكان بس غاليه غيرت مكانها و راحت و را و جاء المدرس و قعد يشرح الدرس و الا فجاه يدخل محمد يبى ياخد قلمة و لما شاف غاليه غمز لها بس غاليه ما فهمت و لما يات تبى تكتب و الا تشوف فالطاوله ما لتها مكتوب شعر و عبارات مخصوصه لها,
غاليه و ايد انصدمت من هالكلام الي شافته,(الطاوله الي كانت قاعده بها هي ما لت محمد),وكان الكتابة على الطاوله الكيفية الوحيده الي كانوا يراسلون بعض فيها.


و بعد مرور اسبوعين


و فالفسحه كانت غاليه و با العنود ياكلون و ثم جات اخت محمد الصغيرة الي فصف سابع و قلت هلا شلونكم شخباركم,و ثم قالت انه محمد اخوها يبى يتزوج و حده من المدرسة (لان هو كان فصف 12 يعني ثالث ثانوي),بس هو ما يبى ينشر اسم الي يبيها و اختة ما قالت بس العنود حست ان غاليه و غمزت لها بس غاليه انصدمت و ايد و خلت اكلها و راحت تركض و راحت الصف و صكت الباب و قعدت تصيح من الصدمة,والعنود راحت و راها و قعدت تقول لها و توسيها…..

و ثم جات فتاة من صفهم و هي اصلا ما تحب غاليه و تغار منها و يوم سمعت الخبر راحت عند غاليه و قامت تكذب عليه و تقول : اصلا محمد يكذب عليج و ما يحبج و انتي مين يحبج و لا حتي يعطيج و جة روحى شوفى نفسج فالمنظرة.
وردت عليها غاليه و قالت انتي ما لج خص فينى و لا تدخلين.
وردت البنت و قالت: اصلا محمد يبى يتزوجنى انا هو يحبنى و يموت فينى بس هو كان يكذب عليج يوم قالوا انه يبيج…..وغاليه فهاللحظه انصدمت و ايد..وقالت ما فحل غير انني اتاكد…….


و فاليوم الثاني


غاليه كانت مع العنود و صديقتها سارة….وفجاة…..يجى الحارس ما ل المدرسة و يقول حق غاليه سيارتج برع …غاليه استغربت اول مره يجى الحارس و يقولها و كان بعد مرتبك


و راحت غاليه و خذت شنطتها و لما طلعت من الباب ما لقت سيارتها..وقعدت تلتفت يمين يسار ما فشى و ثم شافت محمد راكب فسيارتة و هو قاعد ينتظرها,(لان هو الي قال حق الحارس ان يناديها)…وغاليه كانت زعلانة منه و ما كانت تبتسم,
و محمد كان يغمز لها و يقولها تعالى بس هي ما ترد,و ثم نزل محمد من السيارة …وجاة عندها و قرب منها و قال ليش ما تبتسمين و لاشى احسج تغيرتى على ,

غاليه ما ترد و خافت و ايد و قامت تصيح,
ومحمد خاف عليه و عرف انه فحد مضايقها,
وقالها قولى شفيج اذا تحبينى قولي,


غاليه قالت:انا سمعت ان انت تكذب على و انا اول شي صدقت بس ثم فكرت و قلت انا ما راح اصدق الا لين اسمعها منك ارجوك قول الحقيقة ,
وقامت غلايه و كانت تكسر الخاطر…مسكينه,ورد عيها محمد و قال :تبين الحقيقة؟


غالية:اى اكيد


محمد: الحقيقة يا غاليه انني ما حبج و اكذب عليج ان قلت احبج…..غاليه انصدمت و الدموع ما ليا عيونها…..محمد: انا اموت فيج و فالهوا الي تتنفسينا……انا اصلا احسد الهوا الي تنفسينا و احسد الي يقدون معاج من غير خوف ….انا اوعدج انه نحنا نتزوج اوعدج حتي لو ابتعدت عنج لاتنسين الوعد…واكيد راح اوفى بوعدى ان كنت احبج…..وانا بعد اسبوع راح اخلص المدرسة و بروح ان شاة الله لندن و ادرس هنالك اربع سنين.


غالية: هاة ليش ليش يعني بتخلى هنى بروحى و انا راح اشتاق لك حيل,


محمد:فديت الي تشتاقلي,
الله الله ,
بس و لا يهمج حياتي و ال ما ارجع راح نتزوج و نجيب عيال و ايد


غالية:تبتسم و الدموع فعيونها,
ان شاة الله,
اكيد…


كان هاليوم اجمل يوم عندهم بس اللاسف انه احدث يوم عندهم من غير ما يدرون…


من بعد ها اليوم ما عادو يشوفون بعض………..

وبعد مرور ثلاثه اسابيع تقريبا و المدرسة يعني تقريبا اسبوعين و تنتهي,كانت غاليه مع العنود و بعض البنات و كانت و حده منهم اسمها الهنوف عندها الكتاب السنوى ما ل المدرسة به صور المدرسين و الطلاب و رسماتهم و جميع شي عن المدرسة,و ثم قالت الهنوف:غاليه و العنود تعالوا شوفو صور الطلاب تراهم يضحكون.


غاليه حق العنود: يلا تعالي


و تموا يطالعون الكتاب و يروحون من صفحة لصفحة و فجاة…..شافوا صورة محمد


و على طول غاليه اول ما شافتة قامت من مكانها..وتذكرت انه مره محمد قالها انه بيعطيها صورة ,
بس راح و ما عطاها,وكان يقول محمد: انا بعطيج صورتى عشان جميع ما تشتاقين لى تشوفيني.


و بعد ما راحو البنات من الصف تمت بس غاليه و العنود


و غاليه جميع دقيقه تقول :يلا عندو ابي اخذ الكتاب قبل ما يخلص ثم شاسوى انقهريعني تبيني


العنود:صبرى شوى لين الاولاد الي هنى يروحون شوى بعيد لين انا استحى اروح قدامهم.


غاليه :يلا ما عليج منهم ….يلا عاد………يلا عاد بلا دلع عندو.


و ثم راحوا الادارة ما لت المدرسة عشان تاخذ غاليه الكتاب,
العنود تستحس تدخل و قالت حق غاليه روحى و انا بوقف هني…..


و راحت غاليه و هي كلها شوق انه تاخذ الكتاب و تشوف صورة حبيبها,و دخلت على السكرتيره و قالت:ممكن لو سمحتى تعطينى الكتاب السنوي؟


و فجاة……..قالت السكرتيرة: هادا بفلوس لازم تدفعى عند الرسبشين و ثم تيجى تاخدي,


و غاليه ما كان عندها فلوس,
وطلعت و هي كلها حزن و الود و دها تصيح,
قالت لها العنود: شفيج تغيرتى 180 درجة,قبل كنتى اش زينج و الحين شنو صار؟


غالية: لازم ادفع فلوس و انا ما عندي و ما قدر اصبر لين بكره ما قدر…


العنود: و انا راح اشترى الكتاب..


غاليه فهاللحظه غارت من العنود لانها راح تشتريه


بس مسكينه العنود كان عندها فلوس تكفى لها و حق غالية…….وبعد ما عرفت غاليه ان العنود بتشترى لها افرحت و ايد و ايد


و كانت غاليه تنتظر اللحظه الي تحضن الكتاب فيها……….وجات اللحظه و اول ما خذت الكتاب على طول طلعت من الادارة و راحت تركض لين الصف …….ولما التفتت العنود ما لقت الا غاليه تركض و قالت: بل الحب صار يخلى الانسان شي؟؟؟؟
احساس غريب


و راحت و راها………………………وغاليه دخلت الصف و صكرت الباب و فتحت على الصفحة الي بها محمد و تمت تطلعا و تبتسم بس فنفس الوقت حست انها مشتاقه و تذكرت كلامة الحلو لها و نزلت ادموعها…..


و ثم دخلت العنود و شافتها و هي تصيح,ومسكينة كانت تكسر الخاطر……..وخلتها و طلعت و حتي العنود نزلت دموعها يو م شافتها


و كانت غاليه من كثر ما تحبة كانت طول يومها ما تسوى شي جميع الي تسوية انه اول ما تقوم تروح تاكل و ثم تم طول اليوم و هي تشوفه…واحيانا تحس انه يكلمها .
.واحيانا تحس انه قاعد معاها…


حياتها تغيرت و ايد,
صارحت تحبة اكثر و اكثر من قبل صار هو جميع حياتها


كانت تذكر يوم يعطيها و رقه و مكتوب بها احبج و القمر يشهد….ونجم الليل ياروحى …..احبج تشهد الدمعة…..احبج تشهد جروحي).


و غاليه جميع ما تفتح دريشتها و تشوف القمر تذكر محمد و تصيح و هي تتمني انه تشوفه,
مسكينة ما تعرف عنه شي و كانت كله تسال نفسها: محمد الحين و ينه؟….شنو يسوي؟….ياكل .
.يشرف….ينام ….مرتاح…..ويا تري هو يحبنى و يتذكرنى او حتي مشتاقلي؟؟؟
مادرى و الله ما دري…….ياربى ساعدني؟…

وبعد مرور الايام,كانت غاليه بتروح مع فتيات خالتها للحديقة…..وهم شوى تاخروا عنها,غاليه كانت تنتظرهم و قعدت عند التلفزيون و مسكينه قاعده تروح من قناة ل قناة,
وفجاه تحط على قناة السياحه و تشوف حلقه عن لندن..وكانوا يطلعون الاماكن الي فيها……وفجاه غاليه تذكرت محمد و اشتاقت لها و نزلت دموعها .
.مسكينه غاليه تكسر الخاطر…..


و ثم جاو فتيات خالتها و خذوها معاهم و راحوا الحديقه و قعدوا الكرسى و شروا عصير و كانوا مستانسين الا و حده و هي غاليه كانت تفكر فمحمد و مشتاقه له..,وسالتها ريم فتاة خالتها:شفيج غاليه ليش جميع هالزعل…مب عاجيتج قعدتنا يعني.؟


غالية: لا بالعكس عاجبتنى و ايد بس…بس…ام..ولاشي..


ريم:غاليه عاد تبين تكذبين علينا؟
لا اكيد فيج شي .
.يلا عاد قولي؟


و كلهم قالوا لها انها تقول…


غالية:انا…انا..اممم….انا اشتقت حق محمد!


بالتاكيد هي كانت قاليتلهم من قبل..بس للاسف تموا يضحكون عليها و يقولون انتي لين الحين تحبيها..خلاص اصلا هو نساج من زمان و ما يبيج…ههههههه!


غاليه قعدت تصيح و تصيح و ما تبى تسمع كلامهم الي كان لها كالموت…


و فجاه قامت من مكانها و راحت تركض ما تعرف وين تروح و تهرف من كلامهم….راحت تركض و هي تقول: لا لا .
.مستحيل..لا……وفجاه دعمت و لما دعمتا ما حست بالم .
.حست بحنان…ويوم تشوفها تلقاة محمد…ومحمد يوم شافها ابتسم اتسامه تذوب القلوب و فرح و ايد و قالها اشتقت لج .
.واخيرا شفنا بعض؟..عندي لج مفاجاه حلوة


غالية:شنو المفاجاة


محمد:شلون بتكون مفاجاه اذا قلت لج..


غاليه و محمد يضحكون….وبعد بنتا خالتها بيروحون و نادوها….غاليه ابتسمت حق محمد و راحت….ويوم تمشي محمد ناداها:غالية.!


غاليه تلتفت له:نعم!!


محمد و لاول مره يعطيها بوسه فالهوا….


غالية: استحت و ايد..بس فقلبها طايره من الفرحة…


و فالليل غاليه ما نامت لانها كانت تفكر فمحمد و انه اخيرا شافتة …بس هي تفكر و خايفه ان كلام فتيات خالتها صح و انه هو يكذب عليها…..غاليه ما تعرف من تصدق…تصدق كلام الناس..ولا احساسها و قلبها..ولا من تصدق…(مسكينه غاليه ما كانت تعرف شنو المفاجاه الي محضرها محمد لها..مفاجاه و لا اروع..)

وفى اليوم الثاني….جاة محمد مع اهلة عشان يخطبون غالية…ولما غاليه سمعت الخبر فرحت و ايد و عرفت ان هاى هي المفاجاة…..وغاليه ما قالت حق اهلها انه تعرفة من قبل جميع الي قالتة انه شافتة مره فالمدرسة…وبعد ين اهلها خلاص و افقوا عليه…وخلصوا جميع شي العرس راح يصبح بعد اسبوع لان محمد ما يقدر يصبر اكثر…..وفى يوم العرس كان اجمل يوم عند غاليه و كان غاليه فالعرس كالملاك…والكل فرح لها….ومحمد كا ن و ايد و ايد فرحان محد يقدر يتصور فرحه..وغاليه بعد…وكان محمد من بعد هاليوم ما يفارق غاليه و لو ثوانى و كان يغنى لها و جميع شي….وبعد مرور اسبوع غاليه و محمد راحو شهر العسل راحو سويسرا و فرنسا….واستانسوا و ايد بعض المرات غاليه كانت تصيح من الفرح……


و بعد ما رجعوا و بعد مرور ايام غاليه كانت و ايد تعبانة و وداها محمد و سولها الفحوصات و طلعت غاليه حامل…محمد اول ما سمع انها حامل فرح و ايد و ثم راحو المنزل و غاليه قاعده فالكرسي..محمد جاة فجا و شل غاليه و قعد يدورها…وغاليه تقول:محمد حبيبي نزلنى بليز..


محمد:ما راح انزلج لين تقولين انج تحبيني….


غالية: احبك


محمد: ياحلو الكلام منج يا غلاتى انتي…


و بعد مرور شهور غاليه و لدت و جابت ولد و سموا(ناصر)وكان يهبل كان يشبة غاليه فبشرتة بس كان اكثر يشبة ابو و اكثر شي عيونه…..


محمد:اخيرا ياغلاتى صرتى ام و ان صرت ابو…بعد جميع الايام من البداية…ولين الحين…لحين هاللحظة…


و من بعد هاليو معاشوا فسعادة لا توصف.النهاية

 

  • رواية محمد وغاليه كامله
  • روايات رومانسيه جدا
  • روايات رومانسية جدا
  • روايات جريئة جدا
  • روايات رومنسية جريئة
  • روايات جريئه منحرفه جدا
  • روايه جريىه جدا
  • حكايات عراقيه نار
  • روايات سودانية جديدة ممتعة
  • روايه غاليه ومحمد


روايات رومانسية كاملة جريئة جدا