قصر الذكريات
للكاتبة: ما رغى ليوتي..كم روايات عبير الجديدة
الروايه للامانه منقوله بس تم تصحيح الاخطاء الاملائيه و اضافه المقاطع المحذوفه من قبلي
الملخص
منذ انفصالها عن زوجها ،
نجحت جوانا فالحصول على عمل جيد كواحده من اكثر بائعى البيوت اقناعا فشركة كليبورن العقاريه ،
لكن حين طلب منها رئيسها الاهتمام بعملية بيع فيلا فيفوريتا فجنوب فرنسا ،
خانتها شجاعتها ،
لان الفيلا كانت مكانا خاصا حيث علمها هال الحياة و الحب ،
كيف تواجة الذكريات التي تحملها الفيلا ؟
وكيف تواجة هال نفسة ثانية؟.
اليككم اجزاء من القصة
-1-
” هل انا مجبره على الذهاب يا ريتشارد؟
فانااعتبرها فكرة سخيفه لانها تعيد لى الذكريات القديمة ،
لذا اروع ان ترسل احدا غيرى كغيلز ،
فهو يحب منطقة الريفيرا و بما انه حاليا فنيس يستطيع العبور عبر ما نتون و يضيف فيلا فيفوريتا الى قائمة اعمالة ”
كان صوت جوانا و اضحا و ثابتا لكن ريتشارد كيلبورن ،
صاحب مؤسسة كيلبورن العقاريه الممتده و رئيسها منذ سنتين نظر اليها نظره طويله كى يقرا الانفعال الظاهر على و جهها ،
فراي الذعر مرتسما فعينيها و عرف ان هذي المهمه تخيف جوانا دالى اكثر من اي مهمه قامت فيها ،
ولكن العمل هو العمل بالنسبة لريتشارد ،
فانزل نظارتة الى انفة و شبك يداه
– ” لا اظن ان غيلز بمقدورة القيام بهذا العمل لانة مشغول بعملة فالفندق ،
فقد اخبرنى البارحه باتصالة الهاتفى ان المالكين الجدد ربما زودوا الفندق باحدث الاجهزة و ورط نفسة بخدمتهم ،
كما اخبرنى بانه ينتظر و صول الاجهزة ،
وكما ترين فان حياتي بين يدية لهذا لا استطيع ان احملة اكثر من طاقتة ،
لهذا و بسبب الظروف اطلب منك ان تبيعى هذي الممتلكات لانك تعريفين جميع العملاء كما تعرفين البلاد جيدا ،
وهكذا فانت اروع شخص مؤهل لهذا العمل ”
توقف عن الكلام حين راي الابتسامه الصفراء على و جة جوانا فتابع ريتشارد .
عفوا لايمكن عرض الرابط الا بعد التسجيل
” علينا البدء بالبناء الامريكي و اذا لم نبعة بسرعه علينا تحويلة الى متجع سياحى ،
هذا ما اقترحة اصحاب الارض لانهم لايتحملون فكرة بقاء القريه السياحيه خاليه كما لا يملكون الوقت الذي يسمح لهم بترتيب الحاجات هنالك لانهم مضطرون للسفر الى كندا ،
هذا هو المنصب و اريدك ان تقومى بالعمل كخدمه لى ،
هل ستذهبين ؟
علي فكرة المكان جميل فشهر ايار ”
” اة منك يا ريتشارد ايها الثعلب العجوز ،
بالتاكيد ساذهب بعد كلامك ذلك و لكنى اعترف بانه عمل لا احبة ”
و مدت يدها لترتيب شعرها المتساقط على كتفيها و وقفت لتواجهة فنظر اليها ريتشارد و تذكر جمالها و انوثتها و لكنها لا تهتم بمظهرها مطلقا و عرف بان الملل يسيطر عليها تماما .
نظرت الية و قالت ما زحة: ” حسنا يا ريتشارد لانك تريد ان تعلقنى بصراحتك ،
فما على الا الخضوع و الاتصال بمكتب السفر ليحجزوا لى بطاقة الى هنالك ”
هز راسة و قال: ” بنت جميلة اخبرينى بالموعد حتي اتصل بغيلز فنيس ليلاقيك فالمطار و يؤمن نقلك الى ما نتون ”
و فكر قليلا بعدها تابع: ” اظن بان عليك قضاء بضعه ايام برفقه غيلز فنيس قبل الذهاب الى لا فيفوريتا سيرحب ترحيبا حارا بهذا الاجراء ”
ذلك رائع جدا جدا و كذا استطيع مساعدتة فاعداد الاوراق فعملية بيع الفندق تجرى بشكل جيد اليس ايضا ؟
” بالتاكيد لحسن الحظ و لكنها صفقه كبار و كذا سيسعدة و جودك لمساعدتة فهذا المقال و لكن لم اعنى ذلك مطلقا ”
“حقا ؟
” سالت جوانا ببراءه و ابتسمر لريتشارد الذي ظن بانها فهمت معنى العطله مع غيلز التي تساعد على اقفال الجروح القديمة للابد ،
فقالت له :” لا تقلق ريتشارد فلن اكون عاطفيه لانى انسي جميع شيئ حين اعمل ،
وعلي فكرة ”
قالت ذلك و هي تتجة نحو الباب فاستدارت و تابعت: ” انا و غيلز مجرد صديقين ”
و فالمساء جلس ريتشارد مع زوجتة و قا ل لها : ” شعرت بانى غول حين طلبت من جوانا العوده الى ما نتون حيث تسترجع الذكريات الاليمه التي تريد نسيانها ،
اذ امضت اسابيع عديده بها مع زوجها قبل بيعها ”
– ” لا اظن ان غيلز بمقدورة القيام بهذا العمل لانة مشغول بعملة فالفندق ،
فقد اخبرنى البارحه باتصالة الهاتفى ان المالكين الجدد ربما زودوا الفندق باحدث الاجهزة و ورط نفسة بخدمتهم ،
كما اخبرنى بانه ينتظر و صول الاجهزة ،
وكما ترين فان حياتي بين يدية لهذا لا استطيع ان احملة اكثر من طاقتة ،
لهذا و بسبب الظروف اطلب منك ان تبيعى هذي الممتلكات لانك تعريفين جميع العملاء كما تعرفين البلاد جيدا ،
وهكذا فانت اروع شخص مؤهل لهذا العمل ”
توقف عن الكلام حين راي الابتسامه الصفراء على و جة جوانا فتابع ريتشارد .
عفوا لايمكن عرض الرابط الا بعد التسجيل
” علينا البدء بالبناء الامريكي و اذا لم نبعة بسرعه علينا تحويلة الى متجع سياحى ،
هذا ما اقترحة اصحاب الارض لانهم لايتحملون فكرة بقاء القريه السياحيه خاليه كما لا يملكون الوقت الذي يسمح لهم بترتيب الحاجات هنالك لانهم مضطرون للسفر الى كندا ،
هذا هو المنصب و اريدك ان تقومى بالعمل كخدمه لى ،
هل ستذهبين ؟
علي فكرة المكان جميل فشهر ايار ”
” اة منك يا ريتشارد ايها الثعلب العجوز ،
بالتاكيد ساذهب بعد كلامك ذلك و لكنى اعترف بانه عمل لا احبة ”
و مدت يدها لترتيب شعرها المتساقط على كتفيها و وقفت لتواجهة فنظر اليها ريتشارد و تذكر جمالها و انوثتها و لكنها لا تهتم بمظهرها مطلقا و عرف بان الملل يسيطر عليها تماما .
نظرت الية و قالت ما زحة: ” حسنا يا ريتشارد لانك تريد ان تعلقنى بصراحتك ،
فما على الا الخضوع و الاتصال بمكتب السفر ليحجزوا لى بطاقة الى هنالك ”
هز راسة و قال: ” بنت جميلة اخبرينى بالموعد حتي اتصل بغيلز فنيس ليلاقيك فالمطار و يؤمن نقلك الى ما نتون ”
و فكر قليلا بعدها تابع: ” اظن بان عليك قضاء بضعه ايام برفقه غيلز فنيس قبل الذهاب الى لا فيفوريتا سيرحب ترحيبا حارا بهذا الاجراء ”
ذلك رائع جدا جدا و كذا استطيع مساعدتة فاعداد الاوراق فعملية بيع الفندق تجرى بشكل جيد اليس ايضا ؟
” بالتاكيد لحسن الحظ و لكنها صفقه كبار و كذا سيسعدة و جودك لمساعدتة فهذا المقال و لكن لم اعنى ذلك مطلقا ”
“حقا ؟
” سالت جوانا ببراءه و ابتسمر لريتشارد الذي ظن بانها فهمت معنى العطله مع غيلز التي تساعد على اقفال الجروح القديمة للابد ،
فقالت له :” لا تقلق ريتشارد فلن اكون عاطفيه لانى انسي جميع شيئ حين اعمل ،
وعلي فكرة ”
قالت ذلك و هي تتجة نحو الباب فاستدارت و تابعت: ” انا و غيلز مجرد صديقين ”
و فالمساء جلس ريتشارد مع زوجتة و قا ل لها : ” شعرت بانى غول حين طلبت من جوانا العوده الى ما نتون حيث تسترجع الذكريات الاليمه التي تريد نسيانها ،
اذ امضت اسابيع عديده بها مع زوجها قبل بيعها ”
ثم سالت ما رى : ” و هل اتت اليك جوانا طلبا للعمل؟
فانا لااذكر الظروف ”
” ليس تماما فقد اتت الى المكتب بشان بيع فيلا فيفوريتا كان هذا فالوقت نفسة الذي تركت به كلايس سميث من اجل الطفل و كنت افتش عن موظفه لتاخذ مكانها و عندما تحدثت الى جوانا التي اخبرتنى انها تفتش عن عمل ،
واذكر بان اعجبت فيها و عرفت بانها تمر بظروف صعبة و كذا قدمت لها العمل فقبلتة بحماس و تعرفين بقيه القصة” .
-“واعرف بانها طردت اروع رجل مبيعات فالشركة ”
” نعم اذ لديها قدره فائقه على التصرف بشكل جميل ” .
ربت على يد زوجتة و تابع: ” و لكن ما يحيرنى هو تركها لزوجها فاصعب الظروف ،
ولكن لا يحق لنا معرفه الاسباب =هل لى بكوب قهوه ثاني يا عزيزتى ؟
.
“بالطبع” ابتسمت ما رى لزوجها لبتسامه محبه و تقدير .
- رواية قصر الذكريات