رواية معاذ

معاذ رواية 20160919 1675




فاحدي الليالي الباردة و فاحدي غرف هذا القصر العظيم كانت تصرخ باعلي صوتها تحاول ان تستنجد باى شخض ما و لكن القصر كان خالي لا يوجد فيه غير الخدم اللذين لاتدرى اين هم و لكن لم تفكر الان الا بان تبعد الشخض الذي ينقض عليها بوحشية فاقدا عقلة بالسم الذي شربة و كانت تدفعة بشدة و بقوة و كانت تبكي بشدة و تصرخ و لكن لا جدوة من هذا و فجاة احسست فيه توقف عن الحركة و كان يد انتشلتة من مكانة فتحت عيناها لتراة ملقى بالارض و ذالك الجلمود يقف بجانبه


نطق قائلا بشدتة المعتادة و بكل غضب : انا كم مرة قلتلك لاتفتحين باب الجناح و لا تعتبينة كم ممره

نطقت و هي ترتعش من الخوف من هذا الجلمود الذي يقف امامها بصوت مبحوح من البكاء : و الله انا كن كنت قاعدة و هو فجاة دخل على و الله ما فتحت الباب و لا تحركت من السرير و دخلت بنوبه بكاء شديده


تم و اقف لفترة بعدها نطق بسخرية فتيات ما يعرفون الا البكاء و الحين انا خارج و الطعام تراك محرومة منه مدة اسبوعين و جميع يوم بتجيك كاسه موية عشان لاتموتين علينا.


نظقت و هي ترتجف : لية لية تسوى فينى هكذا مو كفاية عمك الى هو ابوى هو الى يبى يعتدى على تتعرف و ش يعني ابووك يحااول ياذييكك تعرف و لاا.
لا و ثم و الله انا ما لى ذنب باللى صار هو اليى جاء و يبى يتهجم على و الله مو ذنبى و دخلت فنوبه بكاء عظيم


ضحك بسخرية بعدها حمل الرجل الذي ملقى على الارض و الذي اتضحت عليه علامات الكبر و كسا راسة الشيب الابيض و خرج خارج الجناح بعد ان امر الخدم باغلاقة بالمفتاح و عدم ادخال الاكل مدة اسبوعان


داخل الجناح ؛



دالين ؛

جالسة تصيح و هي تتذكر موقف ابوها لما كان يبى يغتصبها للولا الله سبحانة و تعالى بعدها معاذ ولد عمها و لا كان هي الحين فاقدة اغلى ما تملكة الانثى نعم انتم تتساؤلون الان هل هناك اباء بهذه الدنائة نعم اعزائنى هناك ما هو اشد دنائة من ذالك و ذلك كله بسبب نقص الايمان و الابتعاد عن ذكر الله }} قامت دالين من مكانها و دخلت دوره المياة اكرمكم الله و جلست تغسل و جههاا بالماء البارد لتخفف همومها بعد الانتهاء القت نفسها فوق سريرها الفاخر الذي يدل على رفاهيه ذلك المكان و لكن الاموال و المناصب ليست جميع شيء بالحياه


^


^


^


^


نبذة عن الشخصيات ؛



دالين ؛

بنت ملامحها قمه بالجاذبية سبحان الخالق الوهاب الذي ابدع برسمها هذا الوجة الملائكى و العيون ال كبار الكحيلة ذات اللون الرمادى و الرموش المعكوفة و انفها سله سيف و فمها بلون التوت صغير و ملموم بيضاء شعرها اسود يوصل لاخر ضهرها و جسمها عود ريان تجبر العيون تتاملها و تتامل جمالها الجذاب


^


^


معاذ


و ما ادراك ما معاذ شاب ملامحة جمالها جمال بدوى اصيل اسمرانى و معضل حواجبة مرسومة عيونة مرسومة بلونها العسلى و انفة شامخ سله سيف و يمتلك جميع معنى للقسوة و الشده.
يتيم الام و الاب و عمة الى مربية و عايش مع عمة و فتاة عمة دالين و هو و عمة يكرهوون دالين جدا جدا بسبب ما فعلتة امهاا هي ليست مذنبة نعم و لكنهم من زود حقدهم على امها نسو انها تكوون من لحمهم و دمهم


فصباح اليوم الثاني قامت من النوم مفزوعة من الكوابيس الى راودتها و ما خلتها تتلذذ بطعم النوم قامت تقرا اذكار الصباح و تستغفر ربها توجهت الى دوره المياة اكرمكم الله بعد ما ابعدت خصلات شعرها الحريرى عن و جهها الناعم بعدها بدات بغسل و جهها فهذه اصبحت عادة لديها لتبعد التوتر عنها بعدها توجهت للسرير و هي تحط يدها على بطنها تحسها تتعصر من الجوع و تذكرت العقاب الى عاقبها به معاذ


دالين ؛

اوف ياربى و الله مو قادرة استحمل الجوع لا و بعد يقعد اسبوعين بدون طعام يارب رحمتك.
يالله متي يجى اليوم الى افتك به منهم و من عقابهم الى مدرى و ش يبى و المشكلة انني ما سويت شي الاشوى تسمع صوت الباب ينفتح و شافت الخدامة تدخل و حاملة صينة فخمة تدل على فخامه اهل المنزل على فخامه الصينة الا انها لاتحمل سوا كوب ماء قامت دالين من مكانها بسرعة و هي تحاكى الخادمه


دالين ؛

ميرا ميرا


ميرا و لا كان به احد يكلمها تمشي و منزلة راسها و دالين تلحق و راها الين ما خرجت ميرا و قفلت الباب و دالين دخلت لتكمل بقيه حياتها فهذا الجناح المظلم


^


^


^


فمكان احدث فهذا القصر كان يجلس امام الشباك يتامل مناضر الطبيعة خارج ذلك القصر و رجع تفكيرة لليلة الماضيه


لما كان يبى يغتصب بنتة الى من لحمة و دمة هو طول عمرة يكرهاا بسبب و الدتها لكن ذلك ما يشفعلة ابداا مهما يصبح هذه بنتة و ثم هذه جريمة الله راح يحاسبة عليها


كان يتذكر توسلاتها و صراخها و محاولتها للدفاع عن نفسها حمد ربة ان معاذ تدخل بالوقت المناسب صحي من سرحانة على صوت الباب


عادل؛
تفضل


معاذ ؛

زاد فضلك


توجة معاذ للكرسى المقابل لكرسى عمه


لاحظ سكوت عمة و سرحانة احترم ذلك الشى و شارك عمة بتامل المنضر الرائع من الشباك


قطع ذلك الصمت صوت العم عادل


عادل ؛

شفتها اليوم


معاذ ؛

لا


ساد الصمت مرة اخرى


رجع عادل بتفكيرة الى قبل عشرين سنه


لندن _ بريطانيا


10:00صباحا


فتلك الحديقة المليئة بانواع الورد و الطبيعة الساحره.الطاغية كانو جالسين على احد الكراسيى و يتاملون الاطفال الى يلعبون بالحديقة عادل : رتيل


رتيل : ياعيون رتيل و روحها


تامل عادل و جهها و ابتسم لها بحب


عادل مسك يدها و قال : انشاء الله اذا تزوجنا ابيك تترسين بيتنا يهال


ضحكت رتيل بنعومة و الخجل كاسى ملامح و جهها الجذابة : هههههة انشاء الله يارب


سكتو شوى و رجع جميع واحد و سرح بمنظر الاطفال الي يلعبون قدامهم التفتت رتيل لعادل و قالت : عادل


عادل هلا حبيبتي


رتيل : عادل انا خائفة انت تدرى انو ما بقى.
الا شهر.
عالامتحانات و بعدين راح نرجع.
للسعودية و ممكن ما نقدر نشوف بعض بععدها


ابتسم لها بهدوء و ربت على كتفها بعدها قال و صوتة كان اقرب للهمس و كله حنان; و عد ما اتركك لو كان على قص رققبتى و انا مو مجنون عشان اترك روحى و لا اسال عنها و اوعدك اول ما نرجع السعودية اكلم ابوى و نتقدم لك رسميا و تصيرين ملكي و حلالى و روحى و جميع دنيتى و قبل يدها بدفئ و رتيل ابتسمت بحلاوتها و حلاوه ملامحها الى طاغى عليها الخجل.


:

  • رواية دالين ومعاذ البارت 103
  • رواية معاذ ودالين كامله
  • رواية معاذ ودالين الارشيف
  • رواية دالين ومعاذ البارت السادس عشر
  • رواية دالين ومعاذ
  • روايه معاذ ودالين كامله
  • رواية دالين ومعاذ البارت الاخير
  • واية وعدمعاذودالين
  • روايه معاذ ودالين
  • روايه معاذ ودالين الارشيف


رواية معاذ