ابي انام بحضنك و اصحيك بنص الليل و اقول ما كفانى حضنك ضمنى لك حيل }
الكاتبه : ازهار الليل
اقوم من ليل و اصبح على ليل .
.
و ما ادرى النهار الي يقولون و ينة .
.
مشغلنى الي مشغل البال بالحيل .
.
و اخفت شعاع الشمس غره جبينة .
.
المترف الي تاعبنى بالمظاليل .
.
و اطبق جفونة بين عيني و بينة .
.
لجلة تحديت البشر و الذي قيل .
.
و لجلة نذرت العمر و اغلى سنينه..
طرياة فشعري و صوت المواويل .
.
و اكيد عشاق السهر سامعينة .
.
و ذكراة فبالى و جميع التفاصيل .
.
هو بحرى المواج و انا السفينة .
.
ابي انام بحضنك و اصحيك بنص الليل و اقول ما كفانى حضنك ضمنى لك حيل .
.
ل ازهار الليل .
.
البارت الاول
توقفت سيارة الهمرامام الفله العريضه المطله على ساحل البحر و اخذت نظرات ميهاف تتامل التصميم الخارجى الذي يدل على ان صاحبها من النوع الثرى انفتحت البوابه العريضه بعد ان عرضت البطاقة التي معها للحارس عبر الكاميرا الخارجية
كومار: انسة ميهاف خلاص انزل
ميهاف: اية كومار و انت استني انا ما راح اتاخر عن الساعة 3
فتحت باب السيارة ةاخدت تجر خطواتها الثقيله عبر الممر و تقرا الايات التي تحفظها لانها مجبورة تمشي فهذا الطريق
صوت خطواتها مسموع بوضوح و هي تصعد درج المدخل الرخامي استعانت بالله و اخذت نفس عميق و رسمة ابتسامه غامضه مخفيه الالم الدخلى .
.ودفعت باب المدخل بيدها الباردة
الخادم قالها و تفوح منه رائحه الشراب الكريهة: عفوا اول مره اشوف القمر انت جديدة
نظرت اليه و فنفسها قرف العالم و قالت بصوت به بحه خطيرررررررره و دلع ربانى :انا للاستاد ما زن
هذي الجمله تعود يسمعها للفتيات الخاصين فقط لسيدة مد يده بياخد منها العبايه و لكنها رفضت .
وتقدمت خطواتها الى القاعه حيث الاصوات المختلطه بالضحك و المجون و الشباب و البنات من اول ما دخلت لفتت الانظار لها بطولها المتناسق مع تفاصيل جسمها .
.
لها كيفية فالدخول تخلى الكل مجبور يطالع بها و صارت تتميع فمشيتها كالحلم و عبايتها تنفتح مع جميع خطوه متميزه كخطوات عارضات الازياء لين ما وصلت للكنب و جلست على كرسى فردى و حطت رجل على رجل
محمود: الروعه اول مره تطل علينا >> و توجه لها كل الموجودين فالقاعة
و حده من البنات: يالله يازينه شيلى العبايه و النظاره الشمسيه علشان نشوف الزين
خالد: تشيل العبايه بس الا جميع شي ههههههه
ضحكت ضحكه استخف لها الرجال و هي قاصده ذلك الشى تعرف تاثيرها على الرجال
ميهاف بدلع : دمك خفيف عيووووووني
خالد:وااااااااو صارووووخ >> باس خد نجود لما شاف انها غيرانه
نجود: هية لا تكبرين عشانك جديدة
امجد بحماس : لا و الله انك تخبلين الواحد و تخلينة بخبر كان .
.
مرام و هي بين احضان امجد و فحالة سكر: مجودى صرت تقط خيط و خيط من زينها ميهاف بدلع يذوب الحجر : انتو كلكم حلوين بس انا حق ما زن و بس
تركي:اجل المعزب اليوم جايب لنا مهره صعبة الظاهر انه خاش الحلي عنا خايف انا ناكله ههههههههههههههههه
فيصل: نظر نظره تققيم بمكر و هو يرفع حاجب الظاهر ان ذلك الحلاي يبيلة ………..
ميهاف بمياعه : محد جبرك تناظر
فيصل بسخريه : شي معروض قدامي لية ما امتع عيوني و خاطرى بشوفه
ميهاف : ياى so vage
فيصل: الظاهر انك ما تعرفين مين تحكين
ميهاف باحتقار :لا و لا يهمنى اعرف و لا حتي يشرفني
فيصل: لا و الله اول مرة اشوف و حده لسانها طويل بس عشان حلاتك نعديها لك هل المره معك الاستاذ فيصل ال……
ميهاف تساير الوضع : تشرفنا
فيصل :اكيد الشرف لك و حده مثلك ما يحصل لها تكلمنى ههههههههة بصراحه عمري ما تنازلت اكلم و حده مو من مستواي
ميهاف بدلع : لا و الله انت الى خساره عليك صوتى و وقتى اصلا يحصلك ياحلو
قامت من مكانها بسرعه لانها حست انها لو قعدت اكثر من هكذا بتنكشف و ذلك الى ما تبية اخذت كوب من الدولاب المخصص للشراب تظاهر انها تشربة على ما يجى ما زن و هي راجعه لمكانها حست بيد تسحب النظاره من عيونها
فيصل بسخريه :لا و ما ركه بعد هة هة هه
رمى فيصل النظارات على الكرسي
رفعت عيونها بعبنوته و يا ليتها ما رفعتها
جات عيونها بعيونة ميهاف و اقفة قدام فيصل و هو اطول منها بعديد هي حتي ما توصل لكتفة
ميهاف(ياويل حالى عيونه عسليه فاتحه و واسعه و رموشها طويله و انفة مستقيم يدل على العز و جات عيونها على شفايف حاده شعره ناعم يوصل لين رقبتة و ازارير قميصة الابيض مفتوحة و باين رقبتة البرونزية و البنطلون الجنز من ديزل و الجزمه الجلد الطبيعي رفعت و جهها لعيونه)
لما شاف انها طولت التامل نزل لمستوها و صارت انفاسه مختلطه بانفاسها و صلت لها ريحه عطره و تغلغت لاعماقها اول مره تكون بالقرب من رجل لهذي الدرجه ركز نظره على عيونها الخضراء الفاتحه و شفايفها المليانة و كمل نظراتة المتفحصه لرقبتها الطويله بعدها صدرها الى باين البدى الذهبى و البنطلون الجينز الضيق الى باين من عبايتها الفاضحه المشغولة بالكريستال و مسك اطراف العبايه بيدينه بقرف و اضح
فيصل : خير مو عاجبك شكلى و الا مضيعه شي بوجهى .
ميهاف و هي تكابر : من حلاه و جهك على و يش شايف نفسك ياحظي .
.
الحمد لله و الشكر لا حلا زايد و لا نفس زينه
و قالت بنفسها ( الا عذااااااب )
و قدرت انها تعطية نظره سخريه قبل ما تجلس بمكانها و هي ترتجف ( ذلك و هو ما مسك الا العبايه اجل لو مد يده على ايش راح يسير فينى )
مؤيد : يا بعد طوايفى انت قومى هزى لنا شوى ترا طفشنا من الاشكال هذي
مياسة : لية يا بيبي دى الوات احنا كوخة و الا اية .
.
مؤيد ( بلش بعمرة ) : لالالالالالا و الله انتو الخير و البركة بس الحلو فريش نبى نشوف مواهبة .
.
وارتفعت اصوات الرجال فالقاعه ايه و الله انك صادق
و البنات ينظرون لها بغيرة
ميهاف فتحت عيونها على و سعها و هي تقول بهمس حالم يذوووب : من عنونى الثنتين ما طلبتوا بس انا استني ما زن و اخاف يزعل
فيصل باستفزاز و اضح : الظاهر انك ما تعرفين الرقص اجل و ش فايدتك اذا ما توسعين صدورنا تري جميع شي بحسابة ههههه
ميهاف ( وجع يوجعك يالحقير ) : مو اي احد يستاهل اوسع صدره
تعالت اصوات الموسيقي من المسرح البيتي الى مصمم بشكل خاص و اجتمعوا فقاعه الرقص و جرت و حده من البنات ميهاف معهم للقاعه كانوا كلهم تقريبا سكاري معاد فيصل كانت تستغرب انه صاحى بدت اغنية مشكلنى حبك لراشد و بدوا البنات نجود و مرام يرقصون خليجي و اجسمهم تتمايل بشكل مغري ذلك من غير اللبس العارى الى يوضح اكثر مما يستر و الرقص بالشعر و الرجال يصفقون و يشجعون
.
ميهاف ياويلى و هي و جهها يتلون اشكال و الوان و كانت تخبية بالشيلة الى لفتها بكيفية متميزه لتخفى شعرها
كانت هنالك عيون تراقبها و تقزها قز و انتهت الاغنية حمدت ربها ان احد ما جبرها ترقص
قالت بمياعه تذوب : انا تعبت باجلس
فيصل و بمكر: لالالالالالا و لو لازم ترقصين زي البنات و الا ايش الى جذب ما زن لك اكيد رقصك
ضحكوا كلهم : اية اكيد ما زن شاف رقصك .
اشر على البدى قارد و على طول جابوا له علبة فتحها فيصل و هو يرمى الفلوس على البنات بكبرياء
ميهاف ( و ش هالورطه ياربى ) : تيب انا احب ادبك شغلوا شي به دبكة
عجبتهم الفكرة
و شغل الى و اقف على الدى جيه دبكة
و وقفوا ما سكين ايدين بعض كانت بتموت من القهر لما مسك فيصل يدها الباردة بقرف
و على طول رفع عيونة لها مستغرب و مسك الشيلة و جرها بخفه
و انفجعت و هي تحس بشعرها الحريرى ينزل عن كتوفها و يوصل لين احدث خصرها
صرخ فيصل باعجاب و لفت انتباهة الجميع لها فيصل ما يدرى من غير شعور سحب عبايتها و طافت عيونة باعجاب ما قدر يخفية على شعرها و جسمها بالبدى الذهبى و البنطلون الجنز الضيق و الصندل العالى عيونة تقيم جميع ذره جمال بها كانت هي احدث و حده فالصف و قاموا يدبكون
كانت ترقص برشاقة و تحاول تبعد عن فيصل الى لاصق بها و بعد ما خلصوا كانت يد فيصل ما سكة بها و ما قدر يتركها .
.
ميهاف رفعت عيونها : خير مطول يا انت .
.
ترا مخلصين من زمان
فيصل نفض يدها بقرف و قال : فين رايحة باقى حقك و اخذ من البدى قارد علبه مليانة فلوس و قام ينثرها عليها و الكل يصفق و يصارخ
ميهاف كانت تحس انها رخيصه ( ياربى بموت من القهر ) بهدوء ظاهر : مشكور خلى فلوسك لك .
.
ميهاف تناظر الساعة و تقول بنفسها ( الله يستر الساعة جات 3 و حضرت ما زن ما شرف قامت من مكانها تدور فالقاعه الفخمه تسلى نفسها و انفجعت و هي تشوف مرام و تركي يدخلون غرفه جانبيه و يسكون الباب و راهم و نجود و خالد طلعوا الدرج فوق و ما بقي غير فيصل الى قاعد على اللاب توب و باين عليه مشغول جلست على الكنب و شافت واحد بيت =راسه على الطاوله و معه كيس صغير به شي ابيض زي الدقيق و حطة على الطاوله كانت نظراتها ممزوجه بخوف و فتحت عيونها على الاخير و هي تشوفي يقرب انفة و يشمها .
رفع راسه و قال : و او القمر نازل عندي اليوم
ميهاف : القمر فالسماء عالى و بعيد عن يدينك
و خافت لما شافتة قام يتخبط و جاء عندها و مسكها من كتوفها و قفها
…..: انت مين ما ربما شفتك قبل .
.
ميهاف بعدت عنه و هي مرتبكة و صارت ترجع على و راء لين ما صقعت فالجدار و هو حاصرها و يقرب منها كان طويل و عيونه حمراء يخوف
…..
: روعه بقوةo
و ما كمل كلمتة لان كف على و جهة انطبع من يدها لانها انقرفت من ريحه الخمر و المادة الى اثرها بدا عليه .
.
دفتة بقوة لحد ما طاح على الارض .
.
و هي طالعة من القاعة صدمت بفيصل .
.
فيصل و هو يضحك بسخرية : الحين من الصبح و انت مذيتنا بالمازن و يوم جاء تعاملينة هكذا اجل هذه طريقتك معه
ميهاف نظرت للرجال الى طايح و هي مفهيه : ما يشبة الصورة الى معي
فيصل: اي صورة
ميهاف: هاة لا و لا شي
فيصل مسك يدها و نظر فعيونها يبغي يفهمها
و سوا حركة لكنها ما فهمتها و استغرب ( لو انها من البنات الرخيصات كان فهمت الحركة )
كانت عيونها بها برائة تجذبة لكن تصرفها و المكان الى هي به يثبتون العكس
فيصل : كيف عرفت ما زن
ميهاف : مو شغلك
فيصل: اكيد انت طامعة بفلوسة ياوجة الفقر
ميهاف بصدق : الفلوس احدث شي افكر به لانى جايه لشى اكبر من كذا
فيصل بنظره لؤم : اجل انت يهمك……….
هههههههههههههههه
ميهاف من فجعت الكلمه رفت يدى بتعطيه كف لكنة مسك يدها قبل ما توصل لوجهه
فيصل: الظاهر انك ما تعرفين انت مديت يدك على مين
ميهاف : للمره الاخرى ما يهمنى انت ما تفهم .
.
فيصل (ومسك يدها و رفعها و حطها على رقبتها) : انت ربما كلامك
ميهاف : اية قدة و نصف و فك ايدى يا …..
فيصل: و انا فيصل ال……..
لاخليك تبكين دم بدل الدموع رماها بقوة و طاحت على الارض رفعت عينها و هي تشوفة و اقف و نظراتة كلها حقارة
فيصل مسك شعرها بيدة : راح تترجينى لين اهين كرامتك و اخليك تكرهين اليوم الى جابتك به امك يا…..
طلع من القاعه بعد ما رمي عليها نظرات الكرهه و الاستتهزاء.
ميهاف : قامت متالمه من الطيحه و قالت فنفسها ( الله ياخدك و بدت دموعها تنزل و هي تفكر فابرار الله يسامح انا و ش دخلنى بهالورطة )
نظرت فما زن الى طايح على الارض و لامت نفسها مهما يصبح هاذا انسان حاولت تشيلة و تسدحه على الكنبة و راحت للغرف و هي خايفه تدور على شي تغطى به ما زن و بعد ما رجعت لقت فيصل يشرب قهوه و عيونة على اللاب الى قدامه
فيصل: الله ايش الحنيه الي نزلت عليك فجاة .
.
ميهاف راحت اخذت شنطتها و مشت للباب كان الحارس الشخصى لفيصل يمشي و راها ( اف ايش يبى ذلك )
سوت نفسها تبي تطلع لكنها دخلت من النافذه الفرنسية و طلعت الدرج بدون صندل لقت فو جهها غرفه حاولت تفتحها ما قدرت مشت للى بعدين سمعت صوت فتاة تتكلم بدلع مشت للغرفه الى بعدين و انفتحت كانت عيونها تتفحص المكان
سرير دائرى و سط الغرفه و ركن كله دواليب لحفظ السيديات و لابتوب و شافت كاميرة فيديوا .
كان الدولاب مقفل حاولت تفتحه ما قدره شوى و تسمع صوت فالممر ما تت رعب و اندست و راء الكنب و شافت فيصل شايل ما زن و حطه على السرير و فتح درج الكمودينو و ضربة ابره و خرج بعدين ميهاف خافت الحمد لله عرفت غرفتة الحقير و طلعت تجرى من الفلة من غير ما يشوفها احد
كومار:انت فين مس ميهاف انا خوف و اجد على انت تاخر كتير
ميهاف: بخوف كومار اسرع على المنزل .
يارب ساعدنى يارب و الله حمل كبير على قلبي دخلت ميهاف العماره و طلعت بالمصعد على الدور الرابع و فتحت باب الشقة
مني و هي تصرخ : ميهاف انت بخير
امال : خفنا عليك يادوبة حتي ابرار ما نامت تحاتيك
ميهاف: انا طيبه ما فينى الا العافيه دخلوا على ابرار اول ما شفتهم
ابرار تصيح : سامحونى انا الاسباب =انا حماره يارب اموت ياويلى من اخوى عدنان بيذبحنا حسبى الله و نعم الوكيل عليك يا ما زن
ميهاف : ان شاء الله عدوينك احنا نحبك يا ابرار انت الحين لا تشيلين هم استعدى للحفله و الا تبغينهم يقولون العروس مى حلوه
كانت تحاول تضحك تخفف عن الكل و هي من جوا ترتعب
ابرار: ميهاف انا مرعوبه ان ما زن يسوى الى قال عليه و انت تسافرى فرنسا من غير ما تنحل المشكله
ميهاف: ابرار انت مو فتاة عمي و بس انت اختي ال كبار انا مستحيل اسافر قبل ما اسوى الى يرضى ضميرى و يريحك
ابرار تحضن : ميهاف ااااة ميهاف انا من غيرك ما كنت عارفة اعمل ايش
ميهاف: بكره ان شاء الله جميع شي بيصبح بيدك زي ما و عدت
ابرار: ما اوصيك على نفسك و ما زن مو سهل
ميهاف تخفى توترها : ههههههههة انا مو خايفه من ما زن لانة باين عليه مضيع راح يصبح كالعجينه اللينه بين يدينى .
.
و بنفسها ( انا خايفه من نفسي تضعف قدام فيصل)
ميهاف :امال مني تعالوا خلوا ابرار و طلعوا و مشوا لفرفتهم مني و امال جميع و حدة على سريرها
و قفت ميهاف قدام المراية تتامل نفسها >> عمرها 18 سنة بشرتها بيضاء و صافية طولها و عيونها الخضراء الواسعه ذلك الشى الى اخذتة من امها الفرنسية اما شعرها كان حرير و طويل يوصل لين احدث ظهرها اشقر فاتح و الى زاده حلاوة الخصل الثلجيه و العسليه شفايفها مليانة و خشمها كسله السيف و البيجامه الى لابستها من لاسينزا مخليتها كالاميرة
منى: ايش سويت مع الحقير( مني اخت ابرار عمرها16 سنه ناعمه بيضاء طولها متوسط مليانة شوى و عيونها عسليه و اسعة و جهها دائرى جذاب و فمها مليان و خشمها مددب تحب الاغاني و رومنسيه مرة
امال :احنا خايفين ايش رايك نعلم عدنان (امال توام مني ناعمه نفس ملامح مني بس يفرقها حبه خال على خدها)
ميهاف :انت مجنونة انا قلت بحل المشكلة يعني بحلها و العرس بيتم على خير ان شاء الله بس ادعولى انا بكرة راجعة الفله قالتها و هي تحط راسها و تفكر على طول جات ملامح فيصل فو جهها
منى:بايش تفكرين لا يصبح غلطتى بكلمة
ميهاف:ايش دعوه انا افكر بواحد شفتة ما درى احس بشى غريب لمي اتكلم معه
مني و امال انهبلوا و قاموا اجلسوا على سريرها انتبهى ياماما انت فالسعودية مو ففرنسا لا يضحك عليك بكلامه المعسول تري ياخذ الى يبى و يرميك
ميهاف :ههههههههههة انتم فاهمين غلط طول الوقت يهزئ فينى شايف نفسة بس ما شفتة ما سك فتاة او يشرب ما ادرى ليش جالس معهم
منى: ممكن ما حد عجبة او ما له مزاج
امال:ليش لفت انتباهك
ميهاف: طول الوقت على الاب و البنات يحاولون يكلمونة و معطيهم طاف يحب الرقص
مني و امال:شوووووووو رقص لا يصبح رقصتي
ميهاف: بس دبكت
مني و امال: لا ياميهاف انتبهى ممكن يبى يجرك انت اجرئ و حدة و متعوده على هذه الحاجات بري لما كنتي عايشه مع امك الله يرحمها بس هيني غير
ميهاف:انا خايفه و هي تحظن فتيات عمها انا عطيتة كف و تحديتة بعد
منى: ايش و هو ايش سوا
ميهاف :قام يتوعد خلاص انا فيصل ال..
امال: ايش اسمه عيدى عيدى فيصل ال….
مني : حلم و الا علم فيييصل ال…… انت تكلمت معه و الا تحديتيه
ميهاف: بدلع الاثنين
مني و امال بصرخة : مو صدق او فيك شي و راحت مني و جابت مجلة بها صورة فيصل ذلك هو
ميهاف بسخرية : اية هو حليلة هالحقير راز عمره بين الشيوخ و الهوامير
امال: اصحي يا ما ما انت ما تعرفى فيصل…..
ميهاف: ما يهمنى حتي لو كان يملك الملايين
مني : الملايين هههههههة قولى المليارات
ميهاف:بسخريه اضحكى على غيرى ايش مليارات
امال: ميهاف عيوني ذلك فيصل ال….
ملياردير من اشهر اثرياء العالم شوفى صورتة فالمجلة طالع رابع ملياردير
ميهاف: افففف و انا ايش لى به عساة العمي مغرور حيل
منى: تراها صاحب شركات ال…..
علي مستوي العالم ذلك من غير محلات المجوهرات الى باسمه و الاثاث و الابراج السكنيه و من هوامير البورصة
و وو فوق هكذا معاة درجه استاذ مشارك فالعلوم الاداريه و المالية من جامعة هارفد
ميهاف مصدومه : معقوله ايش الى يخليه ينزل لهذا المستوي من الشراب و البنات و المخدرات انتم اكيد غلطانين عطينى الصورة فنفسها قالت (ياربى نفس الشخص الى شفتة انا بنجن يجنن بقووووووه ما شاء الله و سيم بس خساره الزين ما يكمل)
امال: ميهاف ياتري هو و سيم كالصورة
منى: يا حرقه قلبي اكيد يطيح ياحظك ياميهاف
امال: و الى يعافيك صوريه بالجوال ابغي اخذ الصورة لزميلاتي
منى: لاوالله و مين الى يسمحلك تاخذيها الابطبعها و اكبرها علشان اتاملها
ميهاف :انت و هي احنا فين و انتم فين صدق مراهقات
لبست عبايتها و قبل تلف الطرحه و نظرت مرة اخيرة على مكياجها الكحل و المسكار مع الظل الاحمر معطى عيونها نظرة ذباحة حطت قلوس احمر و بلاشر و ردى قرت الاذكار و الادعية ال تحفظها طول الطريق
كومار: مس ميهاف ذلك فله ما فكوى سانت لية يجى هنا
ميهاف ” كومار الليلة لازم اخلص لو على موتى ادعيلى كومار
- روايه ميهاف وفيصل كامله
- رواية ميهاف وفيصل كامله
- رواية فيصل وميهاف
- رواية فيصل وميهاف كامله
- روايةميهاف وفيصل البارت 21
- رواية ميهاف وفيصل كاملة
- رواية ميهاف وفيصل البارت22
- رواية ميهاف وفيصل البارت الخير
- رواية ميهاف وفيصل
- نبي نشوف محلات الأثاث يش