الخساره دائما اشعر انه ليس هنالك امال لكنى اخطات هنالك شخص و قف معى بعد و فاه و الداى كان كاخي الذي لم يكن له وجود “شيون” الشخص الذي جعلنى اعيش الامل الذي فقدته دائما يجعلنى احس بالحب و الحنان بعد فقدان و الداى لى 15 سنه حينها قررت العوده و عند عودتنا…….
شيون: سوف نصل كوريا بعد نص ساعة.
سيلي: حقا .
.
اة لقد مر وقت طويل …
شيون: سوف نذهب لبيت عمي انه ينتظرنا فالامطار..
سياي: حقا … لديك عم فكوريا….
شيون: نعم هو الذي ربانى عندما كنت صغير و سفرنى الى امريكا و هنالك التقيت بكي…
سيلي: لم تخبرنى بذلك….
شيون: حقا ….
سيلي: نعم….
هنالك حاجات لا نهتم بها و تصير جزء من حياتنا…
شيون: لا يبدو انك سعيدة بالعوده معي…
سيلي: لا اعرف…
المشهد الثاني:
و صلنا لكوريا اخيرا خرجنا من قاعه الامطار الى قاعه المنتظرين….
وكان هنالك رجل ينتظرنا و بيده لوحه مكتوب عليها اسم شيون يانج….
الرجل: الحمدلله على سلامتك..
المعذره من تكون الانسة..
شيون: اه….
سيلى اختي….
الرجل: مرحبا بكى فكوريا تفضلوا السيارة فالخارج..
غادرنا مع السائق الى بيت =عم شيون فكان البيت ضخم جدا جدا و جميل… فجاه ظهر رجل فقام شيون بركض اليه و قام بحضنة….
المشهد الثالث:
فسال العم شيون: من تلك الفتاة الرائعة هل هي حبيبتك؟
سيلي: مرحبا انا كيم سيلى و انا اخت شيون..
العم: اخت شيون..
شيون: انها كاختي لقد تربينا سوي فالسنين الماضية..
العم: حقا….
اهلا بكى فمنزلن شيون ستظلين معنا ما دام شيون هنا…
سيلي: حسنا شكرا لك عمي..
العم : خذ حقائبهم الى غرفهم لكي ياخذوا حمام و يرتاحوا و ينزلوا للعشاء.
الخادم: حسنا تفضلوا معي…
شيون: اين هو هيون ؟
؟
انا لا ارها هنا؟
العم: انه ليس هنا هو فرحله سوف يعود بعد ايام..
شيون: هل هنالك مشكلة مع هيون؟
العم: انه لم يتغير ما زال كما هو.
شيون: انه من الصعب ان يتغير بسهوله ذلك الفتى.
شيون: سيلى هيا لنصعد لكي ترتاحي..
حينها من يصبح هيون ليس لدى فكرة عن اي مقال يتحدثان عنه لذلك حين دخولنا الغرفه قمت بسؤال شيون…
سيلي: من يصبح هيون؟
شيون: هو ابن عمي الوحيد هو ليس علاقه بوالده جيده ….
سيلي: لماذا علاقتهم ليست جيدة؟
شيون: هنالك بنت احبها هيون قبل 6 سنوات لكن و الدة لم يسمح بعلاقتهم لذلك كان دائما يتشاجر مع و الدة بعدين بشهر اختفت الفتاة فجاه دون قول كلمه واحده لذلك هيون ظل ممتمسك بان و الدة هو السبب..
سيلي: لماذا العم لم يسمح بعلاقتهم؟
شيون: قال لان الفتاة كان و الدها يشتغل لدي و الد هيون سائق..
لذا هيون ما زال متمسك فيها للان و يظن ان و الدة هو السبب..
سيلي: لماذا العم يقوم بهذا…..
شيون: لا اظن انه قام بهذا الشيء!
سيلي: سوف اخذ حمام و انزل بعد قليل.
شيون: لو احتجتى شيء اخبريني.
غادر شيون الغرقه و اخذت حمام و نزلت فكان هنالك عمي لوحده لذلك فكرت لجلوس معه و التحدث..
سيلي: عمي لماذا انت قاعد لوحدك؟
العم: كنت افكر بحاجات كثيرة…
سيلي: حقا … عمي اين زوجتك؟
العم: لقد توفت بعد انجاب هيون.
سيلي: انا اسفة
العم: لماذا تتاسفين..
سيلي: يبدو انك تمر بوقت عصيب بعد رحيلها …اة اعنى انك لا تستطيع ان تتفهم هيون لوحدك..
العم: نعم معى انني احاول اتفهمة لكنى لم استطيع ان اغيرة بسهولة..
سيلي: انا اتفهمك لكن فهذا الجيل الشباب الحب هو اكبر محطه لا احد يستطيع ان يوقفها..
العم: هيون كان متعلق بتلك الفتاة لكن لم يكن يعرف انها كانت تخدعه طول ذلك الفتره حينها لم اعرف ماذا افعل لكي لا تنجرح مشاعره اعطيتها ما تريد و تغادر من حياته..
سيلي: عمي لكن بتلك الحقيقة انت الان تتالم مع انه يجرحك لم تفكر ان تقول الحقيقة للان…..
العم: لن يتفهمنى ….
الشخص الذي يحب لاول مره لا يسمع الا كلام قلبه فقط..
الخادم: العشاء جاهز سيدي..
العم: دعينا تنتاول العشاء يبدو انك جائعة..
سيلي: نعم …
فذهبنا للعشاء تذكرت عندما انا و ابي معا بعض فالمائدة….
فجاه دخل شخص و كان الغضب و الحزن عليه و قال..
هيون: لماذا… لماذا… هل المال الذي اعطيتها سوف يقعنى بتركها…
شيون: هيون!
العم: هيون ….
الامر ليس كما تفكر..
هيون: ابي هل فكرت بمشاعرى اولا قبل ان تقوم بذلك..
شيون: توقف هيون..
هيون: لا تقم بايقافى لن يجدى نفعن هل فهمت.
غادر هيون الى غرفته انه حقا عنيد و وغد…
فجاه سقط العم على الارض …
شيون: عمي …عمي….
سيلي: شيون….
شيون: لا تخافي…استدعى هيون…
سيلي: حسنا
ركضت مسرعه الى غرفه هيون فتحت الباب….
سيلي: هيون و الدك سقط على الارض …
هيون: لا يهمني
سيلي: ماذا ….
لا تكترث لامر و الدك..
هيون: و من انتي لكي تخبرينى بهذا الامر .
.
سيلي: و الدك لا يهمك لكن تلك الفتاة تهمك اكثر من و الدك….
لكنك سوف تندم على ذلك اليوم الذي كنت لا تهتم بوالدك…
هيون: حقا انتي تزعجيني..
سيلي: كم انت و غد..
غادرت و اتصلت للاسعاف فذهبنا للمستشفي …… و انتظرنا حتي خرج الدكتور و طمئنا على حالتة…
شيون: غادرى و ارتاحى فالبيت يبدو انك تعبتى من الانتظار..
سيلي: اخبرنى ان كان بدك شيء…
قررت المغادره الى البيت…..
لكن هذا الشخص با المنزل….دخلت للبيت و جدت هيون فالغرفه الجلوس…
لم اكلمه حينها قال هيون:
كيف حاله؟
سيلي: من تقصد؟
هيون: هل تلعبى معى الان؟
سيلي: و لماذا العب معك ان كنت تريد كيف حالة لماذا لا تذهب الى هناك؟
هيون: انتي___من تكوني و لماذا انتي هنا فمنزلي؟
سيلي: انا سيلى اخت شيون…
هيون: اختة لذلك انتي تشبهى كثير…
سيلي: ما ذا….انت لقد تماديت كثير…علي علمك و الدك عمل هذا…
سكت و تذكرت انه لا يجب ان اتكلم لانه لن يصدقنى ابدا….
هيون: عمل ما ذا…
سيلي: خساره انني اقول…
غادرت المكان و دخلت الى الغرفه و فكرت ماذا يجب على ان اعمل..
و جلست افكر و انا متسطحه فوق السرير لذلك لم تكن لدى ادني فكرة عن اعمل شيء مع مرور الوقت….فجاه رن الهاتف لدى ركضت مسرعه للاجابه فكان شيون هو المتصل..
سيلي: شيون هل حدث شيء..
شيون: سيلى حالة عمي ليست مستقره انه الان فحالة حرجة..
لذا لو استطعتى احظار هيون..
سيلي: هيون …… راح ابذل قصار جهدي…
نزلت للاسفل فكنت مرتبكة لو يرفض المجيء معى ….
ظلت سيلى تحدق بهيون…”
هيون: الى ماذا تحدقين؟
سيلي: ابوك فحالة سيئه يجب عليك الذهاب الى رؤيته.؟؟؟
هيون: و لماذا؟؟؟
سيلي: ما ذا….
هل انت حقا من البشر… لا تمتلك حتي القليل من الحب لوالدك.^
هيون: و ماذا يهمك ان ذهبت ؟
سيلي: لانك سوف تندم لاحقا
هيون: على ماذا اندم؟
قولي؟
سيلي: ان جري لولدك شيء حينها سوف تندم..”
سيلي: تندم على جميع شيء على الايام التي قضىها و الدك لكي يربيك عمل جميع شيء ليجعلك سعيد لكن لم يعرف ان حظه سيء بابنه الذي لم يعرف حقيقة حبة المخدوعة”
هيون: ماذا تعرفى عنى او عن و الدي؟
سيلي: لا اعرف شيء لكن الشيء الوحيد الذي عرفتة هو ان اباك هو لم يقم بابعاد حبيبتك الا ليحميك..”
هيون: يحميني….
لا تجعلينى اضحك”
سيلي: حبك الذي تتوهم به كان الا مجرد لعبه لعبتها عليك طمع الفلوس ليس الا لذلك اباك اعطاها الذي تريد لكي تبتعد عنك و هو لم يخبرك لانك لن تصدقة..”
هيون: و هل تطلبين منى ان اصدق كذبتك ؟
سيلي: لا يهمنى ان صدقتنى او لا فهذا لا يعنيني….
لكن لكي يرتاح ضمير و الدك..”
غادرت سيلى المكان فكان الغضب يملاها فذهبت لصعود الحافله و جلست لتنتظر فجاه و قفت سيارة و فتحت الشباك و كان هيون انصدمت سيلى من و جودة…
هيون: اصعدى “
سيلي: لا اريد”
هيون: ساذهب معك للمستشفى..”
سيلي: حقا..”
تذكرت سيلى ما قاله قبل قليل و قالت سيلي:
لقد قلت انك لا تريد رؤيت و الدك لماذا تغير رايك فجاه هاها..”
هيون: ماذا تريد منى ان اقول..”
سيلي: انك صدقتني..”
هيون: صدقتك ارتحتي…”
ابتسمت سيلى و ركبت معي هيون و ذهبا مسرعا الى المستشفى…
كان شيون قلقل على وضع عمة فجاه و جد هيون..غضب شيون و قام بشد قميص هيون و دفعه نحو الحيط خافت سيلى مسكت بشيون..
سيلي: اوبا…اتركه..قلت اتركه.”
شيون: لو يحصل شيء لعمي حينها لن اتركك من ايدي..”
هيون: من الذي قال انه سوف يموت… ان لدية سبع ارواح لذلك لا تقلق .
.”
سيلي: ما ذا..
يموت…ههة انت حثالة..”
فترك شيون هيون من يديه..ونظر هيون الى الغرفه و قال:
اذا هل هو هنا..”
سيلي: نعم…لا تغضب و الدك حينها لن اترك ابدا..”
هيون: همم..
انى اليوم اتلقي العديد من التهديد..”
فدخل هيون الى الغرفه فجلس على الكرسى ففتح و الدة عيناة و قال:
هيون…..
“
هيون: لا تتكلم سوف تاذى بصحتك….
لقد اصبحت عجوزا الان لم تعد كما انت فقى السابق..ايها العجوز الاحمق..”
العم: انا اسف انني كنت و الد سيء…”
هيون: نعم انك و الد سيء لانك لم تخبرنى با الحقيقة… الى متي كنت ستبقي تخفى الحقيقة…”
العم: من اخبرك بهذا الامر….
“
هيون: من تكون غيرها الفتاة المشاغبه الذي احضرها ابنك الثاني الغبي..”
العم: لم استطيع اخبارك لانك لن تصدقنى ابدا….”
هيون: انا اسف..
لقد كنت مخدوع جميع تلك المدة..
كم انا غبي..”
دخل الدكتور و قف هيون لسؤال الدكتور عن حالتة و الده:
مرحبا … كيف حالتة الان …”
الدكتور: ان حالتة الان مستقرة لكن يجب عليه عمل عملية فالخارج… ان لم تعمل العملية سوف تكون حالتة حينها سيئه..”
سمعت سيلى و شيون الخبر فقلقل شيون و قال:
ما هذي العملية التي سوف يقوم باجراها..”
الدكتور: عملية افتتاح الشريان بالقلب لذلك الاروع عملها با الخارج..”
غادر الدكتور حينها….
وقررننا جميعا بان يعملها فالخارج…بعد مرور الوقت..استدعي العم جميعنا لانة يريد يكلمنا فمقال حينها العم قال:
لا اعرف المدة الذي سوف اقضيها فالخارج لذلك سؤكل شخص يكلف بامور البيت و هواحد منكم..”
شيون: واحد منا .
.”
العم: نعم… سيلى هي المكلفه عن البيت و عنكم…”
اندهش هيون و شيون من الامر….”
سيلي: ما ذا….انا..”
العم: نعم .
.
اانتى الوحيده الذي راح تهتم بامورهم و بامور البيت..”
هيون: ما ذا..
ابي هل تعرف ما تقوله الان .
.”
شيون: عمي سيلى لا تعرف كيف تدير عن حياتة … تدير عن الامور كلها..”
سيلي: ماذا … انتم الاثنين تظنوا انني سوف اقبل ذلك حثالة..”
العم: اتركونا لوحدنا..”
هيون: اباه..”
- رواية عبير نداء الحب