سبب عدم السعادة

* من سبب عدم السعادة الزوجية: – عمل المراة:هنالك سيده تقول: “بعد زواج ابنائي،
بدات اقضي معظم الوقت فالاعمال التطوعيه .
.
وبمرور الوقت بدات اشعر من جديد انه حتي العمل الناجح التطوعى لدية حد و انه لم يعد هنالك شيء اقدمة له فقد بذلت جميع ما فو سعي تجاهه.
وكان التفكير فالاتجاة للعمل فو ظيفه ما و التي تعتبر و سيله مسليه لى .
.
لكن عندما اخذت القرار بذلك و جدت من زوجي عدم الموافقه و التعبير بالاستياء”. اجل هذي هي طبيعه الحال بالنسبة للرجل و من الصعب تغيير كهذه الطبيعة،
فالرجل دائما لدية الرغبه فان يشعر بانه المسئول عن الانفاق و الوفاء بمتطلبات منزله،
وعندما تقرر المرأة العمل يشعر بان هنالك منافس له فالحصول على الاموال،
او انه يخاف ان يقل احترام المرأة له التي يعولها لذلك يبدا الصراع بداخلة .
.
وان كرامتة مجروحه لذلك نجد ان رد فعلة بهذه الصورة.وعلي الجانب الاخر لابد و ان تكون المرأة متفهمه لهذه الحقيقة و ان تتعامل معها بشيء من الحكمه و ان تتعلم كيف تتفهم احتياجات الرجل و ما هي مفاتيح الوصول الية و عدم الاكتفاء بترديد ان زوجها انانى و لدية مشكلة ما فشخصيتة و تثبت له انها لن تسحب البساط من تحت قدمية لانها لن تجني شيئا من بدء لعبه اللوم معه،
وقد ياخذ الامر و قتا حتي يطمان الرجل بعدم سيطره المراة.فمن الهام ان يركز الطرفان على ما الذي ممكن عملة من اجل جعل علاقتهم الهامه فحالة فعاله و ليست صحيحة فقط.
ومن الطرق البسيطة لعلاج كهذه الانانيه من جانب المرأة شراء هديه بسيطة لزوجها عند اول راتب تتقاضاة تعبيرا له عن السنوات الطويله التي دعمها ما ليا فيها،
او باعطائة الراتب بكيفية لطيفه لمشاركتة فاعبائة المالية.- وجود الصراع و ليس التفاعل (Conflict not interaction):يواجة الزوجان دائما فبداية الزواج مشاكل عديده و هذا نتيجة تعود جميع فرد على نظام محدد فحياته. ولكن بعد الزواج لابد و ان يتقاسما جميع شيء فالحياة الوجبات اليومية،
السهرات و الاجازات.  لذا عند اعداد نظام حياتك و تحديد خططك يجب مشاركه الطرف الاخر فذلك و يجب ان تضع فالاعتبار: – مناقشه اسلوب حياتك مع الطرف الاخر. – عدم الاصرار على شيء محدد تفضله. – ايجاد حاجات حديثة تتشاركان فيها.كما يحتاج جميع زوجين الى فترات من الاحتكاك الايجابي و تبادل النقاش فمقالات مختلفة لتجنب زياده حجم المشاكل حيث يعمل معظم الازواج طوال النهار،
وينشغلون بامور اولادهم و يبدا الحوار المتبادل بينهم فالانقطاع لذا يجب اعاده الاتصال و اعاده العلاقات العاطفيه بينهم و هذا عن طريق: – محاوله القيام بنزهه قصيرة فالمساء بمفردهم.- الالتقاء بعد العمل و بعد العوده الى البيت لمدة20 دقيقه على انفراد. – تحديد ساعتين جميع اسبوع للخروج. – الالتزام بهذه الخطوات على انها عادات ثابتة.لكن جميع شخص يستطيع ان يتعلم كيف يناقش المشاكل الزوجية بينة و بين الطرف الاخر بكيفية هادئه و ايجابيه حتي خلال الغضب.
هنالك اساليب فعاله للتغلب على تلك المشكلة و منها: – حاول تغيير خططك اذا كانت هذي الخطط لا تتناسب مع الطرف الاخر.
اروع من الاصرار على فعل شيء لا يرضي الطرف الاخر و يؤدي نوع من الخلاف بينكم. – اجعل دائما صوتك منخفض و هادئ،
خاصة فبداية الحوار. – لا تستعمل الكلمات التي تشير الى عدم الاحترام او عدم الحب. – حاول الحد من الكلمات التي تنقد الشخصيه و العادات. – حاول الاسترخاء مدة 20 دقيقه حتي تهدا،
اذا كنت فحاجة الى ذلك.- انانيه الرجل فاخذ القرارات:وعدم وجود المساواه (Egalitarian)،
من الشائع ان الرجل هو الذي ياخذ القرار لكن اذا كانت هنالك قرارات تتسم بالمشاركه سيصبح الزواج اسعد،
المساواه عنصرا هاما فانجاح الزواج (المساواه فالحقوق و ليس الواجبات) و ربما تشعر المرأة بهذه السعادة على المدي القصير اما الرجل سيشعر بنتائجها على المدي الطويل. وليس من الضرر فشىء اذا احب جميع طرف ذاتة .
.
لكن ينبغي ان يصبح حب الذات البعيد عن الانانيه فكافه تفاصيل الحياة و ليس فاخذ القرارات فقط.- الازواج و الزوجات تفكر و تتحدث و تفعل بطرق مختلفة عن بعضهم البعض: الرجل فمعظم الاحيان لا يقدم العون و الدعم العاطفى للزوجة،
والمرأة اكثر تعبيرا عن مشاعرها و تحتاج الى سماع القول من “التعليقات الايجابية” .
.
وهذه هي الفجوه التي تحدث بين الرجل و المراة.العبارات الرائعة و الاحاسيس الدافئه لها تاثير كبير فاستمرار الزواج المثالي.
اكدت الدراسات ان اللغه تؤثر على نسبة الكورتيزول (وهو هرمون مرتبط بالضغط العصبى و كلما زاد الضغط العصبى كلما زادت نسبة الكورتيزول فالدم) بين الازواج حديثى الزواج. المرأة تكون اكثر حساسيه للعبارات السلبية.
فى الواقع،
السيدات اللاتى ترتفع نسبة الكورتيزول لديهن اكثر تعرضا للطلاق بعد مرور عشر سنوات من الزواج. تتعرض السيدات بنسبة اكثر لارتفاع نسبة الكورتيزول فالدم،
لذا فهن مقياس جيد للعلاقات الزوجية. وقد اكدت بعض الدراسات ان السيدات لهن رد فعل جسمانى احسن من الرجال بالنسبة للخلافات الزوجية.
وهذا يحدث عندما تستعيد الزوجه او السيده احداث او خلافات زوجية مؤلمه بالنسبة لها.وهنالك عبارة يكثر ترديدها من قبل الرجال للتعبير عن هذي المعضلة: “اخبرتك باننى احبك منذ 20 عاما مضت،
واذا تغير شيء فسوف اخبرك به”.
فالمرأة تفتقد دائما تعبير الرجل لها عن الحب و التقدير،
اما الرجل على الجانب الاخر فهو يفضل الاعراب عن الحب و التقدير من اثناء الافعال و ليس القول من قضاء و قتا مع زوجاتهم و مساعدتهم فالاعباء البيتيه او اسعادهم بطرق ثانية مختلفة .
.
لكن المرأة ما زالت مصره على التعبير الشفهي بعبارات الحب.- احتياج المرأة للرجل: “زوجتي تتصل بى دائما و تطلب مني ترك عملي،
وان اكون فالمنزل لمساعدتها،
وعندما اتواجد فالمنزل لا تطلب مني عمل شيء يستحق تركي للعمل .
.
فهل ذلك طبيعي؟
وكيف اضع حدا لهذا؟”.الزوجه هنا تكون فاحتياج لزوجها بان يصبح قريب منها من اجل الدعم الروحى و المعنوي،
فهي تقصد من وجود الرجل بجانبها ان له تاثير المهدا الذي يساعدها على تحمل الضغوط عندما تكون مكبله فيها فهي تستنجد فيه من اجل انقاذها لانة حمايتها .
.
او لانها ربما تشعر بالعبء الكبير من الدور الجديد الذي انضم اليها من كونها ام .
.
او لسبب احدث هو انها لا تثق فحب زوجها لها و بذلك تحاول التاكد منه.

• اسباب عدم السعادة
• ما سبب السعادة بين الرجل و المراة
• ما سبب عدم السعاده