سراج رضوى عاشور

 

عاشور سراج رضوى 20160914 3142

 

 

 


رضوي عاشور (26 ما يو 1946 – 30 نوفمبر 2024) كانت قاصه و روائيه و ناقده ادبيةواستاذه جامعية مصرية.[1] تميز مشروعها الادبي،
فى شقة الابداعي،
بتيمات التحرر الوطنى و الانساني،
اضافه للروايه التاريخية.[1] تراوحت اعمالها النقدية،
المنشوره بالعربية و الانجليزية،
بين الانتاج النظرى و الاعمال المرتبطه بتجارب ادبيه معينة.
تمت ترجمة بعض اعمالها الابداعيه الى الانجليزيه و الاسبانيه و الايطاليه و الاندونيسية.[2] توفت يوم 30 نوفمبر 2024.[3]

ولدت رضوي عاشور فالقاهرة،
سنه 1946.
درست اللغه الانجليزيه فكليه الاداب بجامعة القاهرة،
وبعد حصولها على شهاده الماجستير فالادب المقارن،
من نفس الجامعة،
انتقلت الى الولايات المتحده حيث نالت شهاده الدكتوراة من جامعة ما ساتشوستس،
باطروحه حول الادب الافريقى الامريكي.[2] ف1977،
نشرت رضوي عاشور اول اعمالها النقدية،
الطريق الى الخيمه الاخرى،
حول التجربه الادبيه لغسان كنفاني.
وفى 1978،
صدر لها بالانجليزيه كتاب جبران و بليك،
وهي الدراسه نقدية،
التى شكلت اطروحتها لنيل شهاده الماجستير سنه 1972.


فنونبر 1979،
وتحت حكم الرئيس انور السادات،
تم منع زوجها الفلسطيني مريد البرغوثى من الاقامه فمصر[1]،
مما ادي لتشتيت اسرتها.


ف1980،
صدرت لها احدث عمل نقدي،
قبل ان تلج مجالى الروايه و القصة،
والمعنون بالتابع ينهض،
حول التجارب الادبيه لغرب افريقيا.
ستتميز تجربتها الى غايه 2001،
بحصريه الاعمال الابداعية،
القصصيه و الروائية،
وكانت اولها ايام طالبه مصرية فامريكا (1983)،
والتى اتبعتها باصدار ثلاث روايات (حجر دافئ،
خديجه و سوسن و سراج) و المجموعة قصصيه رايت النخل،
سنه 1989.
توجت هذي المرحلة باصدارها لروايتها التاريخيه ثلاثيه غرناطة،
سنة1994،
والتى حازت،
بفضلها،
جائزه اروع كتاب لسنه 1994 على هامش معرض القاهره الدولى للكتاب.[2] اشتغلت،
بين 1990 و 1993 كرئيسه لقسم اللغه الانجليزيه و ادابها بكليه الاداب بجامعة عين شمس،
حيث لا زالت (2013) تزاول و ظيفه التدريس الجامعى و الاشراف على الابحاث و الاطروحات المرتبطه بدرجتى الدكتوراة و الماجستير.[2] مع بداية الالفيه الثالثة،
ستعود عاشور لمجال النقد الادبي،
حيث اصدرت مجموعة من الاعمال تتناول مجال النقد التطبيقي،
وساهمت فموسوعه الكاتبه العربية (2004)،
واشرفت على ترجمة الجزء التاسع من موسوعه كامبريدج فالنقد الادبى (2005).[1] نشرت بين 1999 و 2024 اربع روايات و مجموعة قصصيه واحدة،
من اهمها روايه الطنطوريه (2011) و مجموعة تقارير السيده راء القصصية.


ف2007،
توجت بجائزه قسطنطين كفافيس الدوليه للادب فاليونان،
واصدرت سنه 2008،
ترجمة الى الانجليزيه لمختارات شعريه لمريد البرغوتيبعنوان “منتصف الليل و قصائد اخرى”.[1] على مستوي الحياة الشخصية،
رضوي عاشور هي ام الشاعر تميم البرغوثى و زوجه الاديب مريد البرغوثي.[1] توفيت ف30 من نوفمبر عام 2024

رضوي عاشور عضوه فاعله فالمؤسسات الجمعويه الاتية[2]:

  • لجنه الدفاع عن الثقافه القومية.
  • اللجنه الوطنية لمقاومه الصهيونيه فالجامعات المصرية.
  • مجموعة 9 ما رس لاستقلال الجامعات.

اضافه الى عضويتها فمجموعة من اللجان التحكيميه المرتبطه بالمجالين الثقافى و الاكاديمي[2]:

  • لجنه جائزه الدوله التشجيعية
  • لجنه التفرغ بالمجلس الاعلي للثقافة
  • لجنه القصة بالمجلس الاعلي للثقافة

شاركت رضوي عاشور فالكثير من المؤتمرات و ساهمت فلقاءات اكاديميه عبر العالم العربي (بيروت و صيدا و دمشق و عمان و الدوحه و البحرين و تونس و القيروان و الدار البيضاء)،
وخارجة (فى جامعات غرناطه و برشلونه و سرقسطه فاسبانيا،
وهارفرد و كولومبيا فالولايات المتحدة،
وكمبريدج و اسكس فانجلترا،
ومعهد العالم العربي فباريس،
والمكتبه المركزيه فلاهاي،
ومعرض فرانكفورت الدولى للكتاب و غيرها).[2]

اعمالها

  • الرحلة: ايام طالبه مصرية فامريكا،
    دار الاداب،
    بيروت،
    1983
  • حجر دافئ (رواية)،
    دار المستقبل،
    القاهرة،
    1985
  • خديجه و سوسن (رواية)،
    دار الهلال،
    القاهرة،
    1987
  • رايت النخل (مجموعة قصصية)،
    مختارات فصول،
    الهيئه المصرية العامة للكتاب،
    القاهرة،
    1987
  • سراج (رواية)،
    دار الهلال،
    القاهرة،
    1992
  • غرناطه (الجزء الاول من ثلاثيه غرناطة) دار الهلال،
    1994
  • مريمه و الرحيل (الجزءان الثاني و الثالث من الثلاثية) دار الهلال،
    1995.
    نشرت الطبعه الاخرى بعنوان ثلاثيه غرناطة،
    المؤسسة العربية للنشر،
    بيروت،1998.
    صدرت الطبعه الثالثة عن دار الشروق،
    القاهرة،
    2001.
    وصدرت طبعه خاصة فسلسله مكتبه الاسرة،
    القاهرة،
    2003
  • اطياف (رواية)،
    دار الهلال،
    القاهرة،
    1999،
    والمؤسسة العربية للدراسات و النشر،
    بيروت،
    1999
  • تقارير السيده راء (نصوص قصصية)،
    دار الشروق،
    القاهرة،
    2001
  • قطعة من اوروبا (رواية)،
    المركز الثقافى العربي،
    بيروت و الدار البيضاء و دار الشروق،
    القاهرة،
    2003
  • فرج (رواية)،
    دار الشروق،
    القاهرة،
    2008
  • الطنطوريه (رواية)،
    دار الشروق،
    القاهرة،
    2010


سراج رضوى عاشور