اى و الله دنيا !
!
..
عرفت شلون عيشتها
زادت حمول الحياة .
.
وشلها متني
حتي الي حبيتها ؟
وحبيت ( ضحكتها )
باقسي كيفية !
,,
وباعمق جرح ( خانتنى )
حسيت الارض اختفت من هول صدمتها !
كن الامانى !
بنتنى بعدها هدتني
الكلمة الي !
قدرت اقول : حزتها
ليت الليالي !
..
فى دنياها ما جابتني
كنت اهتوى (( نارها )) عشان !
!
(( جنتها ))
واحقق احلامها باللى تمنتني
لاجيت ابرقد .
.
تلحفنى عبايتها
وانا ضلوعى .
.
تلحفها لا ضمتني
تبدل الحال بالدنيا و رمتها
حتي الخلايق مع ظروفى تحدتنى ؟
؟
دايم تحاول !
..
تضايقنى باسائتها
ودها !
تبين لى انها اليوم .
.
عافتني
عزاى !
!
من عقب ما قفت بدنيتها
انا الي خليتها ,
,
مو هي خلتني
واجهتها !
!
و ( الضياع ) يضم و جهتها
( تمشي و لا جيتها / و امشي و لاجتنى )
فى (( ضحكه عيونها )) .
.
اشوف دمعتها !
ويمكن !
لو انني ( ضحكت شوى ) !
!
لمتني
ادرى انها .
.
تخفى الغبنة .
.
فى بسمتها
وادرى انها تموت بوصالى لا شافتني
اللى ذبحها !
وزود ظيم حالتها !
انى تجاهلتها ,
,,
وانها ما همتني
( مسكينة ) تحبنى !
وتجحد محبتها ؟
- شعر ضحكتها صباح الخير