شياطين الحب

.
.

و بركاته..

مرررررررحبااااااا…

كيفكم ان شاء الله دووووم مبسوطين…


رجعت لكم و انا احمل بين يدى روايتى الاخرى من حديقه ازهارى التي اقفلتها بروايتى الاولي (ودى احطب لك اضلوعى )•.

وانا الان اقطف لكم باقتى الاخرى :(شياطين الحب )…

متمنية ان تنال اعجابكم .



و قبل ابدا بروايتى الحديثة اتمني من الى تنقل روايتى تنقلها باسمى :عطنى الامان بحياتك

الى تبغا تنقد تنقد بس بحدود دون تجريح .
.

روايتى رومنسية و جريئة و خياليه..


اتمني القي تفاعل معاي


و لاتحرمونى من ردودكم و طلتكم الحلوه

روايتى (شياطين الحب)

لا احلل من ينقل روايتى بدون ذكر اسمي:

[COLOR=”Blue”]حين تتجدد الذكريات بين الحين و الاخر و الكوابيس تطارد البعض و دفتر حياتهم تتقلب صفحاتة و ترجع بيهم ذاكرتهم الى الوراء .
.لى تتجمع كومه الذكرياات و تزدحم دااخل ضلوعهم معلنة التحدي…تحاصرهم من جميع جانب .
.يعيشون تفاصيلهاا و كانهاا حاضرهم .
.بينما الماضى لا يعود بعد ان رسم لهم لوحة بمزيج من الالواان المعتمه يسكنهاا الالم .
.


ماذا عن الحاضر كيف سترسو سفينتهم بين امواج البحر الجائعه .
!!

احدهم يعيش بجشع الحياة لى يكون الشخص الانانى و الظالم …هل سيدوم طويلا .
؟.ام لى جميع ظالم نهاية .

والاخر يريد الانتقام لى نفسة …بعد ان عاش قسوه الالم تتجسد دااخلة .
.هل سينجح .
.!؟؟


واحدهم تطاردة كواابيس الماضى المؤلم تحاصرة و كانة حكم عليه بالسجن .
.فكيف سيوااجة الامر .
!


و الاخر يريد الانتقام و لكن بكيفية مختلفة …كيف سيقوم بذالك .
!!

وحينما تكون الذااكره فكل ثاانية يكسوهاا ظلام داامس …تعيش تفاصيل الماضى الموحش الذي انتزع براءتها و طفولتها لى تعيش صراع مع الماضى و يتشابك بمخيلتهاا لى يسيطر على حااضرهاا..هل ستصمد و توااجة الماضى ام .
.!!
(انها احد ابطال روايتى )

والثانية .
.يرميهاا القدر فطريق من يستحقهاا بعد ان عاشت و تجرعت من الم .
.


واحداهم …تظهر قوتهاا لى تكشف سرا دام طويلا…لكن القدر يرميهاا بطريق اخر..
كيف ستوااجة مصيرهاا..!!؟

وثانية تصبر كثرا على قسوه و صد زوجهاا…ولكن لى الصبر حدود .
.

وغيرهم من الابطال .
.
( احمد .
.هانى .
.ياسر..خالد..نايف .
.مهند..ريسان..غرور..المار..فرح..الزين)

اتمني لكم قراءه ممتعة..

همسه : الماضى لا يعود بل علينا مواصله مسيرتنا لكي لا يتجدد دااخلنا فلن نجنى منه سوي الالم.

(لا تجعل قراءه الروايه تلهيك عن ذكر الله)


شياطين الحب