صغير الحجر تعني حصرة

صغير حصرة تعني الحجر 20160916 1372

معني حصر فتاج العروس


الحصر كالضرب و النصر اي من بابها : التضييق .

يقال : حصرة يحصرة حصرا فهو محصور : ضيق عليه و منه قوله تعالى : ” و احصروهم ” اي ضيقوا عليهم الحصر كذلك : الحبس .

يقال : حصرتة فهو محصور اي حبستة و منه قول رؤبه :


” مدحه محصور تشكي الحصرا يعني بالمحصور المحبوس .

وقيل : الحصر هو الحبس عن السفر و غيرة كالاحصار : و ربما حصرة حصرا فهو محصور و حصير و احصرة كلاهما : حبسة و منعة عن السفر .

وفى حديث الحج ” المحصر بمرض لا يحل حتي يطوف بالبيت ” .

قال ابن الاثير : الاحصار ان يمنع عن بلوغ المناسك بمرض او نحوة قال الفراء : العرب تقول للذى يمنعة خوف او مرض من الوصول الى تمام حجة او عمرتة و جميع ما لم يكن مقهورا كالحبس و السحر و اشباة هذا يقال


فالمرض : ربما احصر .

وفى الحبس اذا حبسة سلطان او قاهر ما نع : ربما حصر فهذا فرق بينهما .

ولو نويت بقهر السلطان انها عله ما نعه و لم تذهب الى فعل الفاعل جاز لك ان تقثول : ربما احصر الرجل .

ولو قلت فاحصر من الوجع و المرض ان المرض حصرة او الخوف جاز ان تقول حصر .

قال شيخنا : و الى الفرق بينهما ذهب ثعلب و ابن السكيت و ما قالة المصنف من عدم الفرق هو الذي صرح فيه ابن القوطيه و ابن القطاع و ابو عمرو الشيبانى .

قلت : اما قول ابن السكيت فانه قال فكتاب الاصلاح : يقال : احصرة المرض اذا منعة من السفر او من حاجة يريدها .

واحصرة العدو اذا ضيق عليه فحصر اي ضاق صدرة .

وفى التهذيب عن يونس انه قال اذا رد الرجل عن و جة يريدة فقد احصر و اذا حبس فقد حصر .

وقال ابو عبيده : حصر الرجل فالحبس و احصر فالسفر من مرض او انقطاع فيه .

وقال ابو اسحاق النحوى : الروايه عن اهل اللغه ان يقال للذى يمنعة الخوف و المرض : احصر قال : و يقال للمحبوس : حصر .

وانما كان هذا ايضا لان الرجل اذا امتنع من التصرف فقد حصر نفسة فكان المرض احبسة اي جعلة يحبس نفسة .

قولك حصرتة انما هو حبستة لا انه احبس نفسة .

فلا يجوز به احصر .

قال الازهرى : و ربما صحت الروايه عن ابن عباس انه قال ” لا حصر الا حصر العدو ” .

فجعلة بغير الف جائزا بمعني قول الله عز و جل ” فان احصتم فما استيسر من الهدى ” .

الحصر للبعير و احصار شدة بالحصار و المحصره و سياتى بيانهما كاحتصارة .

يقال : احصرت الجمل و حصرتة : جعلت له حصارا .

وحصر البعير يحصرة و يحصرة حصرا و احتصرة : شده بالحصار .

الحصر بالضم : احتباس ذى البطن و يقال به كذلك بضمتين كما فالاساس و شروح الفصيح .

حصر كمعني فهو محصور و احصر و نقل عن الاصمعى و اليزيدى : الحصر من الغائط و الاسر من البول .

وقال الكسائى : حصر بغائطة و احصر بضم الالف .

وعن ابن بزرج : يقال للذى فيه الحصر : محصور و ربما حصر عليه بولة يحصر حصرا اشد الحصر و ربما اخذة الحصر و اخذة الاسر شيء واحد و هو ان يمسك ببولة .

يحصر حصرا فلا يبول قال : و يقولون : حصر عليه بولة و خلاؤة .

الحصر بالتحريك : ضيق الصدر و ربما حصر صدر المرء عن اهلة اذا ضاق قال الله عز و جل : ” او جاءكم حصرت صدورهم ان يقاتلوكم ” معناة ضاقت صدورهم عن قتالكم و قتال قومهم .

وكل من بعل بشيء او ضاق صدرة بامر فقد حصر و قيل : ضاقت بالبخل و الجبن و عبر عنه بذلك كما عبر بضيق الصدر و عن ضدة بالبر و السعه .

وقال الفراء : العرب تقول : اتاني فلان ذهب عقلة يريدون ربما ذهب عقلة .

قال الزجاج : جعال الفراء قوله حصرت حالا و لا يصبح حالا الا بقد .

وقال ثعلب : اذا اضمرت ربما قربت من الحال و صارت كالاسم و فيها قرا من قرا ” حصره صدورهم ” و قال ابو زيد : و لا يصبح جاءنى القوم ضاقت صدورهم الا ان تصلة بواو او بقد كانك قلت جاءنى القوم و ضاقت صدورهم او ربما ضاقت صدورهم .

وقال الجوهرى : و اما قوله ” او جاءوكم حصرت صدورهم ” فاجاز الاخفش و الكفيون ان يصبح الماضى حالا و لم يجزة سيبوية الا مع ربما و جعل حصرت صدورهم على جهه الدعاء عليهمالحصر : البخل و ربما حصر اذا بخل و يقال : شرب القوم فحصر عليهم فلان اي بخل و جميع من امتنع من شيء لم يقدر عليه فقد حصر عنه .

الحصر : العى فالمنطق .

تقول : نعوذ بك من العجب و البطر و من العى و الحصر .

وقد حصر حصرا اذا عيي .

وفى شرح مفصل الزمخشرى ان العى هو استحضار المعني و لا يحضرك اللفظ الدال عليه و الحثر مثلة الا انه لا يصبح الا لسبب من خجل او غيرة .

قيل : الحصر : ان يمتنع عن القراءه فلا يقدر عليه .

وكل من امتنع من شيء لم يقدر عليه فقد حصر عنه .

قال شيخنا : كلام المصنف كالمتناقض لان قوله يمتنع يقتضى اختيارة و قوله : فلا يقدر صريح فالعجز و الاولي ان يقال : و ان يمنع من الثلاثى مجهولا .

قلت : اذا اردنا بالامتناع العجز فلا تناقض .

الفعل فالكل حصر كفرح حصرا فهو محصور و حصر و حصير .

والحصير : الضيق الصدر كالحصور كصبور .

قال الاخطل :


و شارب مربح بالكاس نادمنى … لا بالحصور و لا بها بسار .

الحصير : الباريه و ربما صاحب العين و كثير من الائمه فا معتل و هو الصواب .

وفى المصباح الباريه : الحصير الخشن و هو المعروف فالاستخدام بعدها ذكر لغاتة الثلاثه و قال غيرة .

الحصير : سفيفه تصنع من بردى و اسل بعدها يفترش سمى بذلك لانة يلى و جة الارض .

وفى الحديث ” اروع الجهاد و اكملة حج مبرور بعدها لزوم الحصر ” بضم فسكون جمع حصير للذى يبسط فالبيوت و تضم الصاد و تسكن تخفيفا .

وقيل سمى حصيرا لانة حصرت طاقتة بعضها مع بعض .

وفى المثل : ” اسير على حصير ” .

قال الشاعر :


فاضحي كالامير على سرير … و امسي كالاسير على حصير .

الحصير : عرق يمتد معترضا على جنب الدابه الى ناحيه بطنها .

وبة فسر بعضهم حديث حذيفه : ” تعرض الفتن على القلوب عرض الحصير ” شبة هذا لاطافتة .

الحصير : الحصير : لحمه ايضا اي ما بين الكتف الى الخاصره .

الحصير : العصبه التي بين الصفاف و مقط الاضلاع و هو منقطع الجنب .

وفى كتاب الفرق لابن السيد : و حصير الجنب : ما ظهر من اعالى ضلوعة .

قيل الحصير : الجنب نفسة سمى فيه لان بعض الاضلاع محصور مع بعض قالة الجوهرى و الازهرى .

ومنة قولهم : دابه عريض الحصيرين .

واوجع الله حصيرية : ضرب شديدا كما فالاساس الحصير : الملك لانة محجوب عن الناس او لكونة حاصرا اي ما نعا لمن اراد الوصول الية .

قال لبيد :


و قماقم غلب الرقاب كانهم … جن على باب الحصير قيام و المراد فيه النعمان بن المنذر .

وروي :


” لدي طرف الحصير قياماى عند طرف البساط للنعمان .

فى العباب : الحصير : السجن قال الله تعالى ” و جعلنا جهنم للكافرين حصيرا ” اي سجنا و حبسا قالة ابن السيد و غيرة .

ويقال : ذلك حصيرة اي محبسة و سجنة .

وقال الحسن : معناة مهادا كانة جعلة الحصير المرمول كقوله : ” لهم من جهنم مهاد ” .

قال فالبصائر : فعلي الاول بمعني الحاصر و فالثاني بمعني المحصور .

الحصير : المجلس كذا فسائر النسخ اي موضع الجلوس و صوب شيخنا عن بعض ان يصبح المحبس و هو محل تامل .

ومن سجعات الاساس : و خلدة الحصير فالحصير اي فالمحبس .

قال شيخنا : و من الاسجاع المحاكيه لاسجاع الاساس و ان فاتها الشنب .

قول بعض الادباء : اثر حصير الحصير فحصير الحصير اي اثرت باريه الحبس فجنب الملك .

الحصير : الطريق عن ابن الاعرابي .

الحصير : الماء .

الحصير : الصف من الناس و غيرهم .

الحصير : و جة الارض قيل : و فيه سمى ما يفرش على الارض حصيرا لكونة يلى و جهها .

ج احصره و حصر بمتين .

وانشد ابن الاعرابي فالحصر جمع حصير بمعني الطريق :


لما رايت فجاج البيد ربما و ضحت … و لاح من نجد عاديه حصر و ربما تسكن الصاد تخفيفا فجمع الحصير لما يفرش كما تقدم .

الحصير : فرند السيف الذي تراة كانة مدب النمل .

قال زهير :


برجم كوقع الهندوانى اخلص ال … صياقل منه عن حصير و رونق .

حصيراة : جانباة .

الحصير : البخيل الممسك كالحصر ككتف .

الحصير : الذي لا يشرب الشراب بخلا .

يقال : شرب القوم فحصر عليهم فلان اي بخل .

الحصير : جبل لجهينه و احدث فبلاد بنى كلاب او ببلاد غطفان و قيل هو بالضاد .

الحصير : جميع ما نسج من كل الحاجات سمى فيه لحصر بعض طاقاتة على بعض فهو فعيل بمعني مفعول و هو اعم من الباريه .

الحصير : ثوب مزخرف منقوش موش حسن اذا نشر اخذت القلوب ما خذة لحسنة .

وفى النهاية : لحسن صنعتة و زاد المصنف فالبصائر : و وشية .

قال : و فيه فسر بعضهم حديث حذيفه فالفتن السابق ذكرة شبة الفتن بذلك لان الفتنه تزين و تزخرف للناس و العاقبه الى غرور .

وانشد المصنف فالبصائر :


فليت الدهر عاد لنا جديدا … و عدنا مثلنا زمن الحصير .

اى زمنا كان بعضنا يزخرف القول لبعض فنتواد عليه .

الحصير : الضيق الصدر كالحصير و الحصور .

الحصير : و اد من اوديتهم .

الحصير : حصن باليمن من ابنيه ملوكهم .

الحصير : ماء من مياة نملي قرب المدينه المشرفه و يقال به بالضاد و سياتى .

الحصيره بهاء : جرين التمر و هو الموضع الذي يحصر به و ذكرة الازهرى بالضاد و سياتى .

الحصيره : اللحمه المعترضه فجنب الفرس : و هي ما بين الكتف الى الخاصره تراها اذا ضمر و لا يخفي ان ذلك مع ما قبلة فالحصير او لحمه ايضا تكرار مخل لاختصارة البالغ .

والحارث بن حصيره الازدى محدث و هو ابو النعمان الكوفى عن عكرمه مولي ابن عباس و عنه عبدالله بن نمير .

قال الحافظ ابن حجر فتحرير المشتبة : و على ضعفة يكتب جديدة يؤمن بالرجعه .

ووثقة ابن معين و النسائيوذو الحصيرين : لقب عبد ما لك و فبعض النسخ عبدالملك بن عبدالاله بضم الهمزه و فتح اللام المخففه كعله و انما نبة على و زنة لئلا يشتبة على احد انه عبدالالة واحد الالهه و انما لقب فيه لانة كان له حصيران منسوجان من جريد النخل مقيران اي مطليان بالقير و هو الزفت يجعل احدهما بين يدية و الاخر خلفة و يسد بنفسة باب الطريق فالجبل اذا جاءهم عدو .

والحصور كصبور : النقه الضيقه الاحليل .

وورد فبعض الاصول الجيده : الاحاليل بالجمع .

وقد حصرت بالفتح و احصرت .

وحصر كفرح و احصر بالضم .

الحصور : من لا ياتى النساء و هو قادر على هذا و انما يتركهن عفه و زهدا و ذلك ابلغ فالمدح او هو الممنوع منهن من الحصر و الاحصار اي المنع او هو من لا يشتهيهن و لا يقربهن .

وهذا قول ابن الاعرابي .

وقال الازهرى : الحصور : من حصر عن النساء فلا يستطيعهن و قيل : سمى فقوله تعالى : ” و سيدا و حصورا ” لانة حبس عما يصبح من الرجال .

وقال المصنف فالبصائر فتفسير هذي الايه : الحصور : الذي لا ياتى النساء اما من العنه و اما من العفه و الاجتهاد فازاله الشهوة و الثاني اظهر فالايه لان بذلك يستحق الرجل المحمدة .

قيل الحصور : المجبوب الذكر و الانثيين و فيه فسر حديث ” القبطي الذي امر النبى صلى الله عليه و سلم عليا بقتلة قال : فرفعت الريح ثوبة .

فاذا هو حصور .

قالوا : و ذلك ابلغ فالحصر لعدم اله النكاح .

واما العاقر فانه الذي ياتيهن و لا يولد له


الحصور كذلك : البخيل الممسك .

وقيل : هو الذي لا ينفق على الندامي كالحصر ككتف و ربما جاء فحديث ابن عباس ” ما رايت احدا اخلق للملك من معاويه كان الناس يردون منه ارجاء و اد رحب ليس كالحصر العقص ” .

يعني ابن الزبير .

الحصر : البخيل .

والعقص : الملتوى الصعب الاخلاق .

الحصور : الهيوب المحجم عن الشيء و هو البرم كذلك كما فسرة السهيلى و فيه فسر بعض بيت =الاخطل السابق ذكرة .

” و شارب مربح… ” الى اخرة .

هم ممن يفضلون الحصور و هو الكاتم للسر فنفسة الحابس له لا يبوح فيه كالحصر ككتف .

والحصراء : الرتقاء .

والحصار ككتان : اسم جماعة .

منهم ابو جعفر بن الحصار المقرى و غيرة .

الحصار ككتاب و سحاب : و ساد يرفع مؤخرها و يحشي مقدمها فيجعل كالرحل اي كاخرتة فرفع المؤخر و قادمتة فحشو المقدم يلقي على البعير .

وقيل هو مركب يركب فيه الراضه و قيل : هو كساء يطرح على ظهرة يكتفل فيه كالمحصره بالكسر .

اوهي اي المحصره قتب صغير يحصر فيه البعير و يلقي عليه اداه الراكب كالحصار كذلك .

ومنة حديث ابي بكر ” ان سعدا الاسلمى قال : رايتة بالخذوات و ربما حل سفره ملعقه فمؤخره الحصار “وبعير محصور : عليه هذا و ربما حصرة يحصرة و يحصرة و احتصرة و احصرة .

المحصره بفتح الميم : الاشراره يخفف عليها الاقط .

واحصرة المرض : منعة من السفر او حاجة يريدها قال الله عز و جل : ” فان احصرتم ” و حصر فالحبس احسن من احصر لان القران جاء فيها و ربما تقدم .

او احصرة المرض و البول : جعلة يحصر نفسة .

واصل الحصر و الاحصار الحبس .

يقال : حصرنى الشيء و احصرنى اي حبسنى .

والمحتصر : الاسد .

ومحاصره العدو م اي معروف .

يقال : حاصرهم العدو حصارا و محاصره .

وبقينا فالحصار اياما .

وحوصروا محاصره شديده .

وحصرة يحصرة حصرا استوعبة و حصلة و احاط فيه .

وحصر القوم بفلان حصرا : ضيقوا عليه و احاطوا فيه .

ومنة قول الهذلى :


” و قالوا تركنا القوم ربما حصروا بهولا غرو ان ربما كان بعدها لحيم .

قد حصر على قومة كفرح : بخيل .

قال شيخنا : و هو مستدرك لانة ذكرة فمعاني الحصر و فمعاني الحصور و ربما زعم الاختصار البالغ و ذلك تطويل بالغ و مثلة ما بعدة .

حصر عن المرأة : امتنع عن اتيانها اي مع القدره او عجز عنها كما تقدمت الاشاره الية فذكر معاني الحصور .

حصر بالسر : كتمة فنفسة و لم يبح فيه و هو حصر و حصور .

والحصري بالضم .

قال شيخنا : و المعروف ضبطة بضمتين كما فالطبقات : ابو الحسن على ابن عبدالغنى القيروانى الفهرى المقرئ شيخ الفراء اقرا الناس بسبته و غيرها و له قصيده ما ئتا بيت =نظمها فقراءه نافع توفى سنه 488 و قال ابن خلكان : هو ابن خاله ابي اسحاق ابراهيم الحصري صاحب زهر الاداب و له شعر نفيس .

قلت : و ربما ترجم الذهبى ابا اسحاق الحصري ذلك فتاريخة فقال : هو ابراهيم بن على بن تميم القيروانى الشاعر المعروف بالحصري و هو ابن خاله ابي الحسن على الحصري الشاعر .

توفى سنه 453 انتهي .

وحدث عنه ابو عبدالله بن الزاهد كما رايتة فمسلسلات ابن مسدى .

الامام برهان الدين ابو الفتوح نصر بن على بن ابي الفرج بن الحصري المحدث حدث عن النقيب ابي طالب محمد ابن محمد بن ابي زيد العلوى و ابي زرعه طاهر بن احمد المقدسيى .

وانتقل الى مكه و ولي امامه المقام فيها بعدها منها الى المهجم باليمن لنشر العلم و فيها توفى .

وقبرة يزار يعرف بالشيخ برهان .

وعنة اخذ الشيخ محمد بن اسماعيل الحضرمى و ابن اخية ابو محمد عبدالعزيز ابن على بن نصر بن الحصري حدث عن الرضى ابي الحسن المؤيد بن محمد بن على الطوسى .

واخرون عرفوا بالنسبة الية كسعيد بن ايوب بن ثواب البصرى و على بن احمد و احمد بن هشام بن حميد .

وعلى بن ابراهيم الصوفى و عبد الله بن عثمان بن زيدان الحصريون .

واما جعفر بن احمد الحافظ


الحصري فلحصري فلحصرة و سكوتة فقصة ذكرها السمعاني فالانساب فراجعة .

الامام ابو على الحسن بن حبيب بن عبدالملك الحصائرى الدمشقى محدث فقية .

حدث عن الربيع بن سليمان المرادى و ابي اميه الطرسوسى و غيرهما و عنه ابو القاسم تمام بن محمد الرازى و عبد الرحمن بن عمر بن نصر الشيبانى و ربما روينا من كيفية رساله الامام الشافعى رضى الله عنه .

ومما يستدرك عليه :حصر الرجل كفرح : استحى و انقطع كانة ضاق فيه الامر كما يضيق الحبس على المحبوس .

ويقال للناقه : انها لحصره الشخب نشبه الدر .

الحصر : نشب الدره فالعروق من خبث النفس و كراهه الدره .

والحصير : المحبوس ذكرة ابن السيد فالفرق .

والحصار : المحبس كالحصير .

ومنة قولهم : بقينا فالحصار اياما اي فالمحاصره او محلها .

وقوم محصرون اذا حوصروا فحصن .

ورجل حصر : كتوم للسر قال جرير :


و لقد تسقطنى الوشاه فصادفوا … حصرا بسرك يا اميم ضنينا .

والحصير : الحابس .

والله حاصر الارواح فالاجسام .

وارض محصورة و منصورة و مضبوطه اي ممطوره .

والحصار : مدينه عظيمه بالهند .

والخطيب المعمر عبدالواحد ابن ابراهيم الحصارى محدث ولد سنه 910 و روي عاليا عن الشمس محمد بن ابراهيم العمري و الشرف السنباطى كلاهما عن الحافظ ابن حجر روي عنه شيوخ شيوخ مشايخنا و يقال له البرجيكذلك .

وابو حصيره : صحابي قسم له النبى صلى الله عليه و سلم من و ادى القري .

وذو الحصير : كامير : كعب ابن ربيعه البكائى جاهلي .

ومحلة الحصير : ببخاراء ينسب اليها بعض علمائنا .

وحصرون بن بارص بن يهوذا : من ولد سيدنا يعقوب عليه السلام .

والعلامه ابو بكر محمد بن ابراهيم بن انوش الحصيرى الحنفى الحافظ روي عنه ابن ما كولا توفى ببخاراء سنه 500


(عرض اكثر)


معني حصر فلسان العرب الحصر ضرب من العى حصر الرجل حصرا كتعب تعبا فهو حصر عيى فمنطقة و قيل حصر لم يقدر على الكلام و حصر صدرة ضاق و الحصر ضيق الصدر و اذا ضاق المرء عن امر قيل حصر صدر المرء عن اهلة يحصر حصرا قال الله عز و جل الا الذين يصلون الى قوم بينكم و بينهم ميثاق او جاؤوكم حصرت صدورهم ان يقاتلوكم معناة ضاقت صدورهم عن قتالكم و قتال قومهم قال ابن سيدة و قيل تقديرة و ربما حصرت صدورهم و قيل تقديرة او جاؤوكم رجالا او قوما فحصرت صدورهم الان فموضع نصب لانة صفه حلت محل موصوف منصوب على الحال و به بعض صنعه لاقامتك الصفه مقام الموصوف و ها مما ( * هكذا بياض بالاصل ) و موضع الاضطرار اولي فيه من النثر ( * قوله النثر كذا فالاصل ) و حال الاختيار و جميع من بعل بشيء او ضاق صدرة بامر فقد حصر و منه قول لبيد يصف نخله طالت فحصر صدر صارم ثمرها حين نظر الى اعاليها و ضاق صدرة ان رقى اليها لطولها اعرضت و انتصبت كجذع منيفه جرداء يحصر دونها صرامها اي تضيق صدورهم بطول هذي النخله و قال الفراء فقوله تعالى او جاؤوكم حصرت صدورهم العرب تقول اتانى فلان ذهب عقلة يريدون ربما ذهب عقلة قال و سمع الكسائى رجلا يقول فاصبحت نظرت الى ذات التنانير و قال الزجاج جعل الفراء قوله حصرت حالا و لا يصبح حالا الا بقد قال و قال بعضهم حصرت صدورهم خبر بعد خبر كانة قال او جاؤوكم بعدها اخبر بعد قال حصرت صدورهم ان يقاتلوكم و قال احمد بن يحيي اذا اضمرت ربما قربت من الحال و صارت كالاسم و فيها قرا من قرا حصره صدورهم قال ابو زيد و لا يصبح جاءنى القوم ضاقت صدورهم الا ان تصلة بواو او بقد كانك قلت جاءنى القوم و ضاقت صدورهم او ربما ضاقت صدورهم قال الجوهرى و اما قوله او جاؤوكم حصرت صدورهم فاجاز الاخفش و الكوفيون ان يصبح الماضى حالا و لم يجزة سيبوية الا مع ربما و جعل حصرت صدورهم على جهه الدعاء عليهم و فحديث زواج فاطمه رضوان الله عليه فلما رات عليا جالسا الى جنب النبى صلى الله عليه و سلم حصرت و بكت اي استحت و انقطعت كان الامر ضاق فيها كما يضيق الحبس على المحبوس و الحصور من الابل الضيقه الاحاليل و ربما حصرت بالفتح و احصرت و يقال للناقه انها لحصره الشخب نشبه الدر و الحصر نشب الدره فالعروق من خبث النفس و كراهه الدره و حصرة يحصرة حصرا فهو محصور و حصير و احصرة كلاهما حبسة عن السفر و احصرة المرض منعة من السفر او من حاجة يريدها قال الله عز و جل فان احصرتم و احصرنى بولى و احصرنى مرضى اي جعلنى احصر نفسي و قيل حصرنى الشيء و احصرنى اي حبسنى و حصرة يحصرة حصرا ضيق عليه و احاط فيه و الحصير الملك سمى بذلك لانة محصور اي محجوب قال لبيد و قماقم غلب الرقاب كانهم جن على باب الحصير قيام الجوهرى و يروي و مقامه غلب الرقاب على ان يصبح غلب الرقاب بدلا من مقامه كانة قال و رب غلب الرقاب و روى لدي طرف الحصير قيام و الحصير المحبس و فالتنزيل و جعلنا جهنم للكافرين حصيرا و قال القتيبى هو من حصرتة اي حبستة فهو محصور و ذلك حصيرة اي محبسة و حصرة المرض حبسة على المثل و حصيره التمر الموضع الذي يحصر به و هو الجرين و ذكرة الازهرى بالضاد المعجمه و سياتى ذكرة و الحصار المحبس كالحصير و الحصر و الحصر احتباس البطن و ربما حصر غائطة على ما لم يسم فاعلة و احصر الاصمعى و اليزيدى الحصر من الغائط و الاسر من البول الكسائى حصر بغائطة و احصر بضم الالف ابن بزرج يقال للذى فيه الحصر محصور و ربما حصر عليه بولة يحصر حصرا اشد الحصر و ربما اخذة الحصر و اخذة الاسر شيء واحد و هو ان يمسك ببولة يحصر حصرا فلا يبول قال و يقولون حصر عليه بولة و خلاؤة و رجل حصر كتوم للسر حابس له لا يبوح فيه قال جرير و لقد تسقطنى الوشاه فصادفوا حصرا بسرك يا اميم ضنينا و هم ممن يفضلون الحصور الذي يكتم السر فنفسة و هو الحصر و الحصير و الحصور الممسك البخيل الضيق و رجل حصر بالعطاء و روى بيت =الاخطل باللغتين جميعا و شارب مربح بالكاس نادمنى لا بالحصور و لا بها بسوار و حصر بمعني بخل و الحصور الذي لا ينفق على الندامي و فحديث ابن عباس ما رايت احدا اخلق للملك من معاويه كان الناس يردون منه ارجاء و اد رحب ليس كالحصر العقص يعني ابن الزبير الحصر البخيل و العقص الملتوى الصعب الاخلاق و يقال شرب القوم فحصر عليهم فلان اي بخل و جميع من امتنع من شيء لم يقدر عليه فقد حصر عنه و لهذا قيل حصر فالقراءه و حصر عن اهلة و الحصور الهيوب المحجم عن الشيء و على ذلك فسر بعضهم بيت =الاخطل و شارب مربح و الحصور كذلك الذي لا اربه له فالنساء و كلاهما من هذا اي من الامساك و المنع و فالتنزيل و سيدا و حصورا قال ابن الاعرابي هو الذي لا يشتهى النساء و لا يقربهن الازهرى رجل حصور اذا حصر عن النساء فلا يستطيعهن و الحصور الذي لا ياتى النساء و امرأة حصراء اي رتقاء و فحديث القبطي الذي امر النبى صلى الله عليه و سلم عليا بقتلة قال فرفعت الريح ثوبة فاذا هو حصور هو الذي لا ياتى النساء لانة حبس عن النكاح و منع و هو فعول بمعني مفعول و هو فهذا الحديث المحبوب الذكر و الانثيين و هذا ابلغ فالحصر لعدم اله النكاح و اما العاقر فهو الذي ياتيهن و لا يولد له و كله من الحبس و الاحتباس و يقال قوم محصرون اذا حوصروا فحصن و ايضا هم محصرون فالحج قال الله عز و جل فان احصرتم و الحصار الموضع الذي يحصر به الانسان تقول حصروة حصرا و حاصروة و ايضا قول رؤبه مدحه محصور تشكي الحصرا قال يعني بالمحصور المحبوس و الاحصار ان يحصر الحاج عن بلوغ المناسك بمرض او نحوة و فحديث الحج المحصر بمرض لا يحل حتي يطوف بالبيت هو هذا الاحصار المنع و الحبس قال الفراء العرب تقول للذى يمنعة خوف او مرض من الوصول الى تمام حجة او عمرتة و جميع ما لم يكن مقهورا كالحبس و السحر و اشباة هذا يقال فالمرض ربما احصر و فالحبس اذا حبسة سلطان او قاهر ما نع حصر فهذا فرق بينهما و لو نويت بقهر السلطان انها عله ما نعه و لم تذهب الى فعل الفاعل جاز لك ان تقول ربما احصر الرجل و لو قلت فاحصر من الوجع و المرض ان المرض خصرة او الخوف جاز ان تقول حصر قوله عز و جل و سيدا و حصورا يقال انه المحصر عن النساء لانها عله قيس بمحبوس فعلي ذلك فابن و قيل سمى حصورا لانة حبس عما يصبح من الرجال و حصرنى الشيء و احصرنى حبسنى و انشد لابن مياده و ما هجر ليلي ان تكون تباعدت عليك و لا ان احصرتك شغول فباب فعل و افعل و روي الازهرى عن يونس انه قال اذا رد الرجل عن و جة يريدة فقد احصر و اذا حبس فقد حصر ابو عبيده حصر الرجل فالحبس و احصر فالسفر من مرض او انقطاع فيه قال ابن السكيت يقال احصرة المرض اذا منعة من السفر او من حاجة يريدها و احصرة العدو اذا ضيق عليه فحصر اي ضاق صدرة الجوهرى و حصرة العدو يحصرونة اذا ضيقوا عليه و احاطوا فيه و حاصروة محاصره و حصارا و قال ابو اسحق النحوى الرويه عن اهل اللغه ان يقال للذى يمنعة الخوف و المرض احصر قال و يقال للمحبوس حصر و انما كان هذا ايضا لان الرجل اذا امتنع من التصرف فقد حصر نفسة فكان المرض احبسة اي جعلة يحبس نفسة و قولك حصرتة حبستة لا انه احبس نفسة فلا يجوز به احصر قال الازهرى و ربما صحت الروايه عن ابن عباس انه قال لا حصر الا حصر العدو فجعلة بغير الف جائزا بمعني قول الله عز و جل فان احصرتم فما استيسر من الهدى قال و قال الله عز و جل و جعلنا جهنم للكافرين حصيرا اي محبسا و محصرا و يقا حصرت القوم فمدينه بغير الف و ربما احصرة المرض اي منعة من السفر و اصل الخصر و الاحصار المنع و احصرة المرض و حصر فالحبس احسن من احصر لان القران جاء فيها و الحصير الطريق و الجمع حصر عن ابن الاعرابي و انشد لما رايت فجاج البيد ربما و ضحت و لاح من نجد عاديه حصر نجد جمع نجد كسحل و سحل و عاديه قديمة و حصر الشيء يحصرة حصرا استوعبة و الحصير و جة الارض و الجمع احصره و حصر و الحصير سقيفه تصنع من بردى و اسل بعدها تفرش سمى بذلك لانة يلى و جة الارض و قيل الحصير المنسوج سمى حصيرا لانة حصرت طاقتة بعضها مع بعض و الحصير اروع الجهاد و اكملة حج مبرور بعدها لزوم الحصير و فروايه انه قال لازواجة هذي بعدها قال لزوم الحصر اي انكن لا تعدن تظهرن من بيوتكن و تلزمن الحصر و هو جمع حصير الذي يبسط فالبيوت و تضم الصاد و تسكن تخفيفا و قول ابي ذؤيب يصف ماء مزج فيه خمر تحدر عن شاهق كالحصى ر مستقبل الريح و الفيء قر يقول تنزل الماء من جبل شاهق له طرائق كشطب الحصير و الحصير البساط الصغير من النبات و الحصير الجنب و الحصيران الجنبان الازهرى الجنب يقال له الحصير لان بعض الاضلاع محصور مع بعض و قيل الحصير ما بين العرق الذي يخرج فجنب البعير و الفرس معترضا فما فوقة الى منقطع الجنب و الحصير لحم ما بين الكتف الى الخاصره و اما قول الهذلى و قالوا تركنا القوم ربما حصروا فيه و لا غرو ان ربما كان بعدها لحيم قالوا معني حصروا فيه اي احاطوا فيه و حصيرا السيف جانباة و حصيرة فرندة الذي تراة كانة مدب النمل قال زهير برجم كوقع الهندوانى اخلص الص ياقل منه عن حصير و رونق و ارض محصورة و منصورة و مضبوطه اي ممطوره و الحصار و المحصره حقيبه و قال الجوهرى و ساده تلقي على البعير و يرفع مؤخرها فتجعل كاخره الرجل و يحشي مقدمها فيصبح كقادمه الرحل و قيل هو مركب فيه الراضه و قيل هو كساء يطرح على ظهرة يكتفل فيه و احصرت الجمل و حصرتة جعلت له حصارا و هو كساء يجعل حول سنامة و حصر البعير يحصرة و يحصرة حصرا و احتصرة شدة بالحصار و المحصره قتب صغير يحصر فيه البعير و يلقي غلية اداه الراكب و فحديث ابي بكر ان سعدا الاسلمى قال رايتة بالخذوات و ربما حل سفره ملعقه فمؤخره الحصار هو من هذا و فحديث حذيفه تعرض الفتن على القلوب عرض الحصير اي تحيط بالقلوب يقال حصر فيه القوم اي اطافوا و قيل هو عرق يمتد معترضا على جنب الدابه الى ناحيه بطنها فشبة الفتن بذلك و قيل هو ثوب مزخرف منقوش اذا نشر اخذ القلوب بحسن صنعتة و ايضا الفتنه تزين و تزخرف للناس و عاقبه هذا الى غرور


(عرض اكثر)


معني حصر فمختار الصحاح ح ص ر : حصرة ضيق عليه و احاط فيه و بابة نصر و الحصير الضيق البخيل و الحصير الباليه و الحصير كذلك المحبس قال الله تعالى { و جعلنا جهنم للكافرين حصيرا } و الحصر العى و هو كذلك ضيق الصدر يقال حصر صدرة اي ضاق و بابهما طرب و اما قوله تعالى { حصرت صدورهم } فاجاز الاخفش و الكوفيون ان يصبح الماضى حالا و لم يجوزة سيبوية الا مع ربما و جعل صحرت صدورهم على جهه الدعاء عليهم و جميع من امتنع من شيء فلم يقدر عليه فقد حصر عنه و لهذا قيل حصر فالقراءه و حصر عن اهلة و الحصر بالضم اعتقال البطن قال بن السكيت احصرة المرض اي منعة من السفر او من حاجة يريدها قال الله تعالى { فان احصرتم } قال و ربما حصرة العدو يحصرونة اي ضيقوا عليه و احاطوا فيه و بابة نصر و حاصروة كذلك محاصره و حصارا و قال الاخفش حصرت الرجل فهو محصور اي حبستة و احصرة بولة او مرضة اي جعلة يحصر نفسة و قال ابو عمرو حصرة الشيء و احصرة حبسه


(عرض اكثر)


معني حصرت فالمعجم الوسيط الناقه حصرا: ضاق احليلها فهي حصور.
ويقال حصر الاحليل.
و البعير: شدة بالحصار.
و فلانا: ضيق عليه و احاط به.
ويقال: حصرة المرض او الخوف: منعة عن المضى لامره.
فهو محصور،
وحصير.
و الشيء: احصاه.( حصر ) فلان حصرا: ضاق صدره.
و بخل،
ويقال: حصر على فلان: قطع معروفة عنه.
و منع من شيء عجزا او حياء.
ويقال: حصر القارئ: عى فمنطقة و لم يقدر على الكلام.
و بالسر: كتمه.
و عن الشيء: امتنع عنه عجزا.
فهو حصور.
و الناقة: صارت حصورا.( حصر ) فلان: احتبس ما فبطنة من فضلات.
فهو محصور.( احصر ) البعير: حصره.
و فلانا: حبسه.
ويقال: احصرة المرض،
واحصرة الخوف.
وفى التنزيل العزيز: ( فان احصرتم فما استيسر من الهدى ).( احصر ) فلان: حبس ما فبطنة من فضلات.
ويقال: احصر الرجل،
واحصر بغائطة او بوله،
واحصر عليه غائطة او بوله.( حاصرة ) محاصره و حصارا: احاط فيه و منعة من الخروج من مكانه.( احتصر ) البعير: حصره.( الحصار ): قيد الدابة.
و الموضع الذي يحصر به الانسان.
و لحن من الحان الموسيقى.
و سور القلعه او المدينة.
( ج ) حصر،
واحصرة.( الحصر ): ( عند اهل العربية ): اثبات الحكم للمذكور و نفية عما عداه،
ويعرف كذلك بالقصر.
و ( عند المناطقه ): عبارة عن كون القضية محصورة.
وتسمي مسورة.
و الحصر العقلي: الدائر بين الاثبات و النفى لا يجوز العقل فيما و راءة شيئا اخر،
كقولنا: العدد اما زوج و اما فرد.( الحصر ): احتباس الغائط او البول.( الحصور ): الممتنع عن الانغماس فالشهوات،
وفى التنزيل العزيز: ( ان الله يبشرك بيحيي مصدقا بكلمه من الله و سيدا و حصورا ).( الحصير ): الضيق الصدر.
و البخيل الممسك.
و البساط المنسوج من اوراق البردى او البارى او نحوهما.
و السجين.
و الحابس المانع من الحركة،
وفى التنزيل العزيز: ( و جعلنا جهنم للكافرين حصيرا ).
( ج ) حصر،
واحصرة.( الحصيره ): البساط الصغير المنسوج من اوراق البردى او البارى و نحوهما.( المحصورة ): ارض محصورة: ممطورة.


صغير الحجر تعني حصرة