“فهد المساعد” ينثر درر العبارات ف“قصيده الاسرار”
اصايل- شعر:
شاعر متمكن ينثر درر العبارات و كانها عقد منفرط،
المساعد يكرة فكتاباتة جمود الكلمه و رتابتها فهو يحرك المشاعر بتهادى قصائدة العذبة،
وفى قصيده الاسرار يسابق ابداعة ليفند جميع ما قيل بها من احاسيس.
يا رفيف الماء..
وفجر العيد..
واحزان المواني
يا اكثر اهل الارض طيبه قلب..
واسرار دفينه
المكان الي هنا .
.
مليان ضحكات،
واغاني
و الكلام الي بغيت اقول..
يحتاج ل سكينه!
شوفى الركن البعيد هناك..
كنة صدر حاني
ذلك هو الي يليق ب شاعر و فتاة حزينه!
انسى الشارع،
وعتمات الزوايا،
والمباني
هاتى يدينك نلف الغيم و نشكل مدينه!
عندي الليلة كلام و صمت..
واخاف الثواني
تظلمه..
او تظلم الي به كم ضاعت سنينه
بس لازم تسمعين الي ابي و لا تراني
لو ب اعيدة لك..
نسيت..
ورحت اقول الي تبينه
شي واحد قبل ما ابدا..
ما ابي اي شي ثاني
يخطر ببالك..
وانا اكشف لك شعور تجهلينه!
ان انا..
وبكل ما تحملة «احبك» من معاني
كنت،
وراح ابقي احبك..
لين..
مدرى و ش هو لينه!
بس و الله ما قدرت انسى..
ولا همى نساني
لا ذكرت انسان..
فية اسرار ما بينك و بينه
جميع ما تطرى على فكرة هواك الاولاني
اشعر انني انطعن مليون مرة من يدينه!
اشعر ان عيونك..
الله ما خلقها الا عشاني
كيف كانت تبتسم له؟!..
قولى انك تخدعينه!
صورة انه كان يمسح دمعك..
تزلزل كياني
و كيف كان يلم شعرك..
ويتبعثر فيمينه
حتي اسمك يوم رحت ادلله..
حظي رماني..
بنفس الاسم الي يقول .
.
بذمتك ما هي غبينه!؟
و كنى الي .
.
كل ما اناديك بالاسم الفلاني
اطلب النسيان .
.
يترك منه شي تذكرينه!
لا تظنينى اناني..
لا..
انا ما نيب اناني
لو سلمت من الغرق.
ب اموت فظهر السفينه!
يا انني ما اكمل و اعانى .
.
او اكمل بعدها اعاني..
جميع ما اسمع طارى اسمه..
او تجى عيني فعينه!
اينا كان الضحيه؟..
واينا الي كان جاني؟
مدري!..
ولكن قرارى لازم انك تقبلينه:
كما اكرة فكرة انه واحد ياخذ مكاني
ما اقدر اجلس فمكان انسان..
كنتى تعشقينه
