حضرت طبة من الطبات
و كانت على شاارع الفروسيه
وقدنا بها ننتظر ساعات
و كانت بين الظهرية و العصريه
الا و الاكورد مشغل اللمبات
ما شي سرعة من جد جنونيه
وكانو الزحيفة مشغلين كسرات
و يناظرون فالاكورد الذهبيه
ونطل الاولي الاخرى و شطف الصبات
و قص دوار قصة خياليه
وبدا الموكب يتجمع بالجموس و الكابرسات
الين بدو ينزلون العربجيه
وانا اشوف و اطالع بنظراات
اشوف بعض الهياط و الهمجيه
الا و اشوف موكب السيارات
الا و الاكورد يادب بحنيه
واقرا على القزاز و اقرا كلمات
مكتوب بالخط العريض ((ابو جنيه))
وذكرنى اللقب بواحد ربما ما ت
لكن ما ما ت على خير و صفا نيه
الله يرحمة و انشالله يبات
فالقبر براحة و طيب و حسن نيه
وحنا ننتظر الاشواط الجايات
و قاعدين نسولف سوالف سياسيه
والا و مع مرور الدقايق و الاوقات
الا حضور موكب السعوديه
الا ابو جنية يعطيها و هيهاات
و هيهات على الهنادى و هي تاكيه
الا و اشوف انوار و عرفت انها دوريات
و قلت حكومة حكومة ياعربجيه
وبدو يصرخون عدت صرخات
و ما به الا شغل الموتر و لا رجليه
ومر اليوم بسلام و نور و سكات
و لا انطرحنا بعادتنا الاعتياديه
وعرفت ان الشعب السعودي كلهم ما هم برحات
يايصبح خربان خربان و لا مطوع مع الهيئه
- احلى صور هجوله
- صور الهجوله
- صور من اجمل قصائد
- صور هجولة
- صور هجولة سعودي
- قصا ئد شعرية جد جميلة