قصص طووييللة

قصص طووييللة 20160915 431

 

>>>الفصل الاول<<<

بعنوان ” الضعيف ربما يكون قويا بلمح البصر”

المكان : المدرسة


الساعة : تشير الى السابعة صباحا


يدخل (ماسارو) الى المدرسة و و جهة محمر و خجول !

ينظر الى الارض فقط !

ثم يلمحة صديق طفولتة و عمره


(يوشيدا) و ينادية : اهلا (ماسارو) كيف حالك ؟



و يجيبة (ماسارو) بشكل خجول !

: اهلا يوشيدا


يرد (يوشيدا) : اراك اليوم خجول اكثر من ما مضي !
!



بعدها يجيبة (ماسارو) : لالا ليس هنالك شيء ،

ثم يخجل و يدهب بسرعة نحو فصلة ،

ثم يقول (يوشيدا) : انتضرنى اية الاحمق انا داهب معك ‏‎ ….


و عندما يحاول (ماسارو) ان يدخل الفصل يرتطم راسة بباب الفصل و يسقط ،

وبعدين فيبدا كل من فالفصل بالضحك عليه و اخبارة : هههة ما سارو الابله


دائما يقع فهدة المشاكل جميع يوم اننا نشفق عليك ايها الاحمق (ماسارو) ،

وبعدين ياتى صديقة (يوشيدا) لمساعدته


و يقول : اصمتوا يا الجهل (ماسارو) رجل ليس مثلك يا اطفال امهاتكم ،

وبعدين يدهب (ماسارو) و يجلس فالكرسى الخاص فيه فالفصل ،

وبعدين يدخل الاستاذ و يبدا الدرس ،

وهنا و كما جرت العادة دائما (ماسارو) يراقب فالفصل احلى بنت فالفصل و اشهر بنت فالمدرة اسمها (يورا) و هي تضحك مع بنات الفصل ،

وهنا تلمح (ماسارو) و هو ينضر لها باعجاب ،

وعندما لمحتة اضارت و جهها له باستحقار و قالت : همم يالة من فاشل ضعيف فتبدا فتياه الفصل بالضحك عليه و هنا يخجل (ماسارو) و يقوم بضرب راسة مع الطاولة و الاختباء خلف يدية كى يخفى و جهة عن اعين بنات الفصل و لايهتم ان ينظرون نحوة بسبب كلام (يورا) عنه ،

وبعد ذلك ينتهى الدوام المدرسى و يشرع (ماسارو) و (يوشيدا) بالدهاب الى البيت ،

وفى الطريق يلمح (ماسارو) شيئ !

يضيئ فالنهر ؛

بسبب انعكاس شمس الغروب عليه فيراة صديقة (يوشيدا) كذلك !

فيقول لصديقة (ماسارو) : هيا ننظر ماذا هنالك ؟
!
ولاكن (ماسارو) يعترض : لا لا لن اذهب هنالك لقد تاخرت ،

ثم ياخد يدة (يوشيدا) و يقوم بجرة بقالب كوميدي نحو النهر ،

وبعدين يلمحون ان ذالك الشيء ليس سوي زجاجه تطفو فالنهر و فيها و رقة ،

فينزع (يوشيدا) ملابسة ،

ويسبح نحو الزجاجه بالنهر ،

ثم يجلبها و يعود ،

وبعدين يقرر ان يقوم بفتح الزجاجه ،

وهنا المفاجئة !
!!
لم ترد الزجاجه ان تفتح فيقرر (يوشيدا) ان يكسرها ؛

لانها من زجاج ،

وهنا المفاجئة !
!!
الزجاجة لم تنكسر و لو قليلا !
!!
فيحزن (يوشيدا) و يستاء ‏‎ فياخدها منه (ماسارو) و يحاول فتحها فتفتح له بقالب كوميدي !

ينحنى الى الارض و يبكى بكيفية كوميديه و يقول : لماذا فتحت لك ؟
!
(ماسارو) و انا لا !
!
وبعدين يظهر (ماسارو) الورقة من الزجاجه ،

وبها عبارة واحدة “ستتغير حياتك ابتدا من اليوم ” و بعدين تختفى الرسالة كالبخار !
!!
وبعدين بسرعة ياخد (ماسارو) يد (يوشيدا) هذي المرة و يقوم باخدة و الجرى الى البيت ،

بعدين يتوقفان قرب بيت =(يوشيدا) ،

وكذلك من دون عبارات من الدهشه!!!
يدخل (يوشيدا) منزلة و (ماسارو) يكمل كيفية دون ان يكلما بعضها و هما ينضران لبعضهما بالدهشه!!!
بعدين ياخد (ماسارو) كيفية ،

وثم يصل الى منزلة و يجد باستقبالة امة التي قالت له : اهلا (ماسارو) ‏‎ كيف حالك ؟

تعالى الى هنا و شاهد معنا ذلك الفيلم ،



بعدين يطاطا راسة (ماسارو) و يخبرها انه قادم ،

وبعدين يجلس (ماسارو) مع اهلة ،

وتتكون اسرتة من اخية الصغير و امة و ابية فقط ،

ويبدا


بمشاهدة الفيلم الذي فيه لقطات ل فن (الكونغ فو) ،

وفية لقطه النهاية من الفيلم يقوم البطل بالتغلب على اتنين من الاعداء يحملان سكاكين بقوة و مهارة عبر ضرب الاول بالمرفق على الوجة و اخد سكينة و اجتناب ضربه الثاني بالسكين و ركلة على و جهة ،

ثم انتهي الفليم بانتصار البطل بالتاكيد ههة ،

المهم بعد الفيلم يذهب (ماسارو) الى غرفتة ،

ويقوم بالنوم ،

وبعد مضى لمدة من الزمن يستيقظ (ماسارو) نفسة فالشارع و اقفا على قدميه!!
ويلاحظان هنالك بنت امامة تهرب من الشارع!!
وعلامات الخوف فو جهها و ينتضر الى الارض و يجد رجلين ممددان ،

واحد بسكينة و الاخر ربما رمى سكينة و اغمى عليهم!


انتهي….

 


قصص طووييللة