قصص عن الحب قصيرة جدا

قصيرة قصص عن جدا الحب 20160919 2631

يراودنى اروع شعور فالعالم عندما تقول مرحبا او بمجرد رؤية ابتسامتك فو جهى لانى اعرف,
بالرغم انها مجرد ثواني,
اننى ربما لفتت تفكيرك




الحب الحقيقي يعني…


بنت و شاب فطريق مهجوره على الدراجه النارية بسرعه تزيد عن 100 ميل بالساعة


الفتاة: ابطئ السرعة,
نحن نسير بسرعه كبيرة,
انا خائفة!
ولا اريد ان يحدث شي.


الشاب: هيا,
لا تخافي.
انا اعرف ماذا افعل.
انت تشعرين بالسعادة صحيح.


الفتاة: لا…ارجوك توقف.
انا فعلا خائفة


الشاب: اذا اخبرينى انك تحبيني.


الفتاة: انا احبك!
ارجوك ابطي سرعتك الان.


الشاب: عانقيني.


*الفتاة تعانق الشاب*


الشاب: هل تساعديني؟
وتاخذى خوذتى من راسي و تضعيها على راسك؟
انها تزعجني.


فصحيفة اليوم الثاني: دراجه نارية تحطمت فمبني لتعطل الفرامل.
العثور على شخصين,
لكن لم يبقي على قيد الحياة الا شخص.


الحقيقة هي: انه فمنتصف الطريق لاحظ الشاب انه الفرامل معطلة,
لكن لم يريد ان تعلم الفتاة بهذا.
بدلا من ذلك,
جعلها تعترف بحبها له و معانقتة لمره اخيرة.
ثم البسها خوذتة كى تعيش,
بالرغم من ان ذلك يعني ان يموت.


“الفراغات بين اصابعك موجوده لانة هنالك شخص احدث يمكنة ان يملؤها”


هل تسالت ايهما يؤلم اكثر: ان تقول شيئا و تتمني ان لا تقوله,
او لا تقول شي و تتمني لو قلته؟





يستغرق دقيقه لتحطم شخص ما ,
ساعة لتعجب بشخص ما ,
ويوم لتحب شخص ما — لكن تستغرق العمر كله لتنسي شخص ما .


الصف العاشر


جلست هنالك فدرس الانكليزي,
حدقت فالفتاة المجاوره لي.
كانت معروفة بالنسبة لى “اروع صديق”.
حدقت بها طويلا,
شعرها الناعم,
وتمنيت لو انها لي,
لكنها لا تنظر لى كنظرتى لها,
وانا اعرف هذا.


بعد الدرس,
توجهت نحوى و سالتنى عن الملاحظات التي فاتتها فاليوم السابق و اعطتيها اياهم,
فقالت “شكرا” و قبلتنى على خدي..
اردت ان اخبرها,
اردت ان تعرف هذا انني لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء,
انا احبها لكن انا خجول جدا,
ولا اعرف لماذا.


الصف الحادى عشر


رن جرس الهاتف.
علي الجانب الاخر,
انها هي,
كانت تبكي,
وتتمتم كيف ان حبها ربما حطم قلبها.
وطلبت منى المجيء عندها لانها لم ترغب بالبقاء و حيدة,
ولهذا ذهبت اليها.
وجلست بجانبها على الاريكة,
وحدقت فعيونها الرقيقة,
تمنيت لو كانت لي.
بعد ساعتين,
ومشاهدة فلم لدرو باريمور,
وتناول 3 اكياس من رقاقات البطاطاس,
قررت هي الذهاب للنوم.
ونظرت لي,
وقالت “شكرا” و قبلتنى على خدي.
اردت ان اخبرها,
اردت ان تعرف هذا انني لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء,
انا احبها لكن انا خجول جدا,
ولا اعرف لماذا.


احدث سنه فالمدرسة


اليوم السابق للحفله الراقصة كانت تسير باتجاة خزانتي.
زميلى مريض ” هي قالت; انه لن يستطيع الذهاب,
انا لا املك زميل,
وفى الصف السابع قطعنا عهد انه اذا لم يكن لدينا زميل,
سوف نذهب معا فقط بصفه “اروع الاصدقاء”.
لهذا ذهبنا,
فى ليلة الحفله الراقصة,
بعد ان انتهي جميع شي,
كنت و اقف امام باب منزلها.
وحدقت بها حيث كانت تبتسم لى و تحدق بى بعيونها البلورية.
وتمنيت لو انها لي,
لكنها لا تنظر لى كنظرتى لها,
وانا اعرف هذا.


بعدها قالت “لقد استمتعت بوقتي,
شكرا!” و قبلتنى على خدي.
اردت ان اخبرها,
اردت ان تعرف هذا انني لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء,
انا احبها لكن انا خجول جدا,
ولا اعرف لماذا..


يوم التخرج


مضي اليوم,
بعدين الاسبوع,
بعدين الشهر.


قبل ان اغمض عيني,
كان يوم التخرج.


شاهدت بها الكمال كانها الملاك و هي تصعد على المنصه لاستلام شهادتها.
وتمنيت لو انها لي,
لكنها لا تنظر لى كنظرتى لها,
وانا اعرف هذا.
قبل ان يعود الجميع لمنزله,
اتجهت نحوى بثوبها الفضفاض و قبعتها,
وبدات بالبكاء بعد معانقتى لها.
ثم رفعت راسها من فوق كتفى و قالت,
“انت اعز صديق لي,
شكرا” و قبلتنى على خدي.
اردت ان اخبرها,
اردت ان تعرف هذا انني لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء,
انا احبها لكن انا خجول جدا,
ولا اعرف لماذا.


بعد مرور عده سنوات


الان جلست على مقعد خشبى طويل فالكنيسة.
تلك الفتاة على و شك الزواج.
انا اشاهدها و هي تقول “انا اقبل” و هي الان تبدا حياة جديدة,
متزوجه من رجل اخر.
وتمنيت لو انها لي,
لكنها لا تنظر لى كنظرتى لها,
وانا اعرف هذا.
وقبل رحيلها بالعربة,
اتجهت نحوى و قالت لى “لقد جئت!,
شكرا” و قبلتنى على خدي,
اردت ان اخبرها,
اردت ان تعرف هذا انني لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء,
انا احبها لكن انا خجول جدا,
ولا اعرف لماذا.


الجنازة


مضت السنوات,
ونظرت للاسفل عند تابوت الفتاة التي اعتدت على ان تكون “صديقتي المفضلة”.
واثناء الصلاة,
قاموا بقراءه مذكراتها كانت ربما كتبتا فمرحلة الثانوية.
هذا ما تم قرائته: انا احدق فيه اتمني ان يصبح لى لكنة لا ينظر لى كنظرتى له,
وانا اعرف هذا.
اردتة ان يعرف,
اردت ان اقول له انني لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء,
انا احبة لكن انا خجوله جدا,
ولا اعرف لماذا.
انا اتمني ان يخبرنى انه يحبني,
فقلت لنفسي `تمنيت لو فعلت هذا…` و بكيت.


الحب ليس للعثور على انسان مثالى ,

لكن لنري الشخص الناقص مثال

فقال لا


سالتة اذا يرغب ببقائها معه للابد


فقال لا


بعدها سالتة اذا كان سوف يبكى ان رحلت بعيدا


مره اخرى قال لا


فسمعت كثيرا


و اضطرت للرحيل


و هي ترحل بعيدا,
امسك بذراعها و اخبرها ان تبقى,
وقال,


“انت لست جميلة,
انت رائعة.
انا لا اريد البقاء معك للابد,
انا بحاجة ان تبقى معى للابد,
انا لم ابكى ان رحلتى بعيدا,
انا سوف اموت”


 

  • صورقصص قصيرة جدا
  • قصص قصيرة عن الحب جديد


قصص عن الحب قصيرة جدا