شكرا لك يا…..
؟
*
شكرا*لك
*ياربى*
شكرا لك ياربي
اقولها من جميع قلبي
شكرا لك ياربي
اقولها و انا ادري
بانى لو قضيت العمر شكرا
فانا شيئا لك لن اوفي
شكرا لك*
يا من اعطيتني
اكثر مما اردت بكثير
انا الممتليء بالشرور
و المعاصى و التقصير
اشبعتنى من جودك
و من حنانك الوفير
شكرا لك يا ……؟؟؟
*شكرا لكم و الداى
*
شكرا ابي و معلمي و صديقي على جميع ما علمتني و فهمتني و سرت معي فكل درب و جميع طريق و جميع محنة انقذتني منها بكلمة*
شكرا صاحب القلب الواعي و العقل المنير و اليد الحنون و الوجود المؤثر فحياتي (شكرا ابى)
-شكرا امي ايتها المنزل الدافئ و نهر الحب الفياض ايتها السكينه التي من الله فيها على ﻻئول اليها فكل اﻻوقات
صاحبه اﻻهتمام المتناهي و العين الساهره و العطاء و المتواصل بﻼ مقابل و ﻻ انقطاع
شكرا لك يا ……؟؟؟
*شكرا*لك
*شريكي بدرب الحياة
*
شكرا زوجي العزيز …
الحمد لله الذي و هبني اياك …
شكرا ﻻنك تحملتني و صبرت على
شكرا ﻻنك استوعبتنى
شكرا ﻻنك اﻻمان … الطمانينة … الحنان …
شكرا ﻻنك الحبيب … الصديق …
شكرا لتسامحك مع هفواتي … و غيرتي …
شكرا لدعمك الدائم لى
شكرا لك يا ……؟؟؟
*شكرا*لك
*معلمى
*
و انا اكتب هذي العبارات تمايل قلمى عفويا ﻷكتب حروف اسمك و انثرها بالورود ﻻقول :*شكرا
*معلمي !
!!!
شكرا*يا
*من رسم منى فردا متطلعا شغوفا بروافد العلم ,
طالبا لنهلة ,
دائم الظمئ لﻼرتواء من نهرة .
شكرا*يا
*من مسح على راسي حين افشل … و رفع قبعه الفخر و اﻻستحقاق حين اظفر*
شكرا*يا
*من علمنى حب الوطن ,
وحب اﻷم و اﻷب ,
وحفظ داخلى ايات اقدس الكتب ,
فسكنت قلبي الى اﻷبد .
شكرا*يا
*من شعر بابتسامتى و شعر بدمعتى …
شكرا*يا
*من جعل اناملى ترسم حروفا و تنسجها عبارات … كما اﻷم التي تعلم و ليدها خطوات مشية اﻷولي .
شكرا لك يا ……؟؟؟
*شكرا ايها اﻻعداء
*
فانتم من علمنى كيف استمع الى النقد و النقد الجارح دون ارتباك و كيف امضى فطريقى دون تردد،
ولو سمعت من القول ما ﻻ يجمل و ﻻ يليق..
و ذلك درس عظيم ﻻ ممكن تلقية نظريا مهما حاول المرء،
حتي يقيض الله له من يدربة عليه،
ويجرعة مرارتة اول اﻷمر؛
ليصبح شيئا معتادا بعد ذلك.
فانتم من شحذ الهمة,
وصنع التحدي,
وفتح المضمار,
وشرع السباق؛
ليكون المرء شديد الشح بنفسه,
عديد الحدب عليها,
حريصا على ترقيها,
وتحريها لمقامات الرفعه و الفضل..
والتنافس سنه شرعية,
وقدر ربانى (وفى هذا فليتنافس المتنافسون).
و شرف المنافسه هو بشرف اﻷسلوب و نقاء الغرض,
وصدق الوسيلة,
وطهاره الجيب!
فانتم من دربنا على الصبر و اﻻحتمال و مقابله السيئه بالحسنه و اﻹعراض.