كتابه بالزخرفة

  • كتابه بالزخرفة 20160907 828

  • الخط الكوفي:سمى الخط الكوفى بهذا الاسم نسبة الى مدينه الكوفه فالعراق و ربما ال الخط الكوفى من الخط الارامي المتشابة بالخط الحيرى الذي كتبت فيه اللغةالسريانيه ،

    ونري التقارب فرسوم الحروف و تشكيل العبارات و اضحه المعالم ،

    ويقول المؤرخون لما اصبح السريان نصاري نقلوا الى لغتهم الاناجيل و غيرها و ضبطوها خشيه حصول الخطا فتلاوتها ،

    والخط الكوفى هو الخط المدنى او المكى الذي انتشر فعهد الخلفاء الراشدين و ربما استمرت كتابة المصاحف فهذا الخط حتي القرن الثاني الهجري و فيه نسخت اكثر المصاحف
  • الخط العربي: هو فن و تصميم الكتابة فمختلف اللغات التي تستخدم الحروف العربية.

تتميز الكتابة العربية بكونها متصلة مما يجعلها قابله لاكتساب اشكال هندسية مختلفة من اثناء المد و الرجع و الاستداره و التزويه و التشابك و التداخل و التركيب .

للخط العربي قيمه فنيه عاليه تجعلة يخرج احيانا على الملابس و يقترن فن الخط بالزخرفه العربية ارابيسك حيث يستخدم لتزيين المساجد و القصور،
كما انه يستخدم فتحليه المخطوطات و الكتب و خاصة لنسخ القران الكريم.
وقد شهد ذلك المجال اقبالا من الفنانين المسلمين بسبب نهى الشريعه عن رسم البشر و الحيوان خاصة فما يتصل بالاماكن المقدسه و المصاحف .

يعتمد الخط العربي جماليا على قواعد خاصة تنطلق من التناسب بين الخط و النقطه و الدائرة،
وتستخدم فادائة فنيا العناصر نفسها التي تعتمدها الفنون التشكيليه الاخرى،
كالخط و الكتلة،
ليس بمعناها المتحرك ما ديا فحسب بل و بمعناها الجمالى الذي ينتج حركة ذاتيه تجعل الخط يتهادي فرونق جمالى مستقل عن مضامينة و مرتبط معها فان واحد.

  • خط النسخ:هواحد اوضح الخطوط العربية على الاطلاق يستعمل فكتابة المطبوعات اليوميةوالكتب التعليميه و المصاحف و المواقع الالكترونيه و يعتبر اول خط يتعلمة النشء فيالعالم العربي و الاسلامي و يعتبر اسهل الخطوط قراءه و كتابة (وقد سمى بعده تسميات:

البديع،
المقور،
المدور)،
وهو من الخطوط العربية الستة،
ويجمع بين الرصانه و البساطه و مثلما يدل عليه اسمه فقد كان النساخون يستعملونة فنسخ الكتب.

اول من وضع قواعد خط النسخ الوزير ابن مقلة،
وجودة الاتابكه (فعرف باسم خط النسخ الاتابكي) و تفنن فتنميقة الاتراك الذين ابدعوا به و على راسهم الحافظ عثمان الذي وضع ميزان الحروف لهذا الخط و محمد عزيز الرفاعى الذي نقل ذلك الخط الى مصر بعدها ما جد الزهدى الذي نقلة الى العراق.

  • خط الثلث:من افضل الخطوط منظرا و جمالا و اصعبها كتابة و اتقانا سواء من حيث الحرف اومن حيث التركيب،
    كما انه اصل الخطوط العربية،
    والميزان الذي يوزن فيه ابداع الخطاط.
    ولا يعتبر الخطاط فنانا ما لم يتقن خط الثلث،
    فمن اتقنة اتقن غيرة بسهوله و يسر،
    ومن لم يتقنة لا يعد بغيرة خطاطا مهما اجاد.
    ويمتاز عن غيرة بكثرة المرونه اذ تتعدد اشكال معظم الحروف فيه؛
    لذا ممكن كتابة جمله واحده عده مرات باشكال مختلفة،
    ويطمس احيانا شكل الميم للتجميل،
    ويقل استخدام ذلك النوع فكتابة المصاحف،
    ويقتصر على العناوين و بعض الايات و الجمل لصعوبه كتابته،
    ولانة ياخذ و قتا طويلا فالكتابة.
  • خط الرقعة:ابتكرة الخطاط العثماني ممتاز بيك و انشئ فالدووين الخلافه العثمانيةلتوحيد خط الكتابة بين مواظفي الدوله و يعتبر خط الرقعه خط الكتابة اليومية و من اشهر كراريس التعليميه كراسه عزت كما ان له اسليب متعرف عليه منها اسلوب تركي و مصري او تجاري كم انه يعتبر عند معلمي الخط هو الخط الاول للمتعلم الا ما ندر و من الخطاطين المجيدين فخط الرقعه فالوقت الحديث الخطاط السعودي على مرزوق الشبلى حيث يعد من المهتمين بالخطوط العربية و ربما درب ما ده الخط العربي فمعهد الادارة العامة و استفاد كثيرا من مزامله الاستاذين الخطاطين فوزى زقزوق و الطاهر عبدالوهاب و هو يعتبر الاول مرشدة و ملهمة و يعاب على الخطاط الشبلى عدم عرض اعمالة و ابرازها حيث يحتفظ حتي الان بمخطوطاتة فمنزلة كما يجيد خط الجلى ديوانى و هو يعشق الامدى كثيرا و يعد مجتمع الخط باقامه معرضة الاول فالاشهر القادمه بمدينه الرياض
  • الخط الديوانى (السلطاني) (الغزلاني):هواحد احلى الخطوط العربية يتميز بالحيويةوالطواعيه و كان حروفة تتراقص على الورق و يقال ان اول من وضع قواعدة و حدد موازينة الخطاط ابراهيم منيف و ربما عرف ذلك الخط بصفه رسمية بعد فتح السلطان العثماني
  • الخط المغربي:الخط المغربي نوع من خطوط الابجديه العربية ينتشر استخدامة فيبلدانشمال افريقيا و موطنة عموم بلاد المغرب الكبير من ليبيا الى المغرب،
    كما استعملسابقا فالاندلس.
  • الخط الفارسي:ظهر الخط الفارسى فبلاد فارس فالقرن السابع الهجري (الثالث عشرالميلادي).
    ويسمي (خط التعليق) و هو خط رائع تمتاز حروفة بالدقه و الامتداد.
    كما يمتاز بسهولتهووضوحة و انعدام التعقيد فيه.
    ولا يتحمل التشكيل،
    رغم اختلافة مع خطالرقعة.يعد من احلى الخطوط التي لها طابع خاص يتميز فيه عن غيره،
    اذ يتميز بالرشاقه فحروفة فتبدو و كانها تنحدر فاتجاة واحد،
    وتزيد من جمالة الخطوط اللينه و المدوره فيه،
    لانها اطوع فالرسم و اكثر مرونه لاسيما اذا رسمت بدقه و اناقه و حسن توزيع،
    وقد يعمد الخطاط فاستعمالة الى الزخرفه للوصول الى القوه فالتعبير بالافاده من التقويسات و الدوائر،
    فضلا عن رشاقه الرسم،
    فقد يربط الفنان بين حروف الكلمه الواحده و الكلمتين ليصل الى تاليف اطار او خطوط منحنيه و ملتفه يخرج بها عبقريتة فالخيال و الابداع.

وكان الايرانيون قبل الاسلام يكتبون بالخط (البهلوي) فلما جاء الاسلام و امنوا به،
انقلبوا على ذلك الخط فاهملوه،
وكتبوا بالخط العربي،
وقد طور الايرانيون ذلك الخط،
فاقتبسوا له من جماليات خط النسخ ما جعلة سلس القياد،
رائع المنظر،
لم يسبقهم الى رسم حروفة احد،
وقد (وضع اصولة و ابعادة الخطاط البارع الشهير مير على الهراوى التبريزى المتوفي سنه 919 هجرية).

ونتيجة لانهماك الايرانيين ففن الخط الفارسى الذي احتضنوة و اختصوا به،
فقد مر باطوار مختلفة،
ازداد تجذرا و اصالة،
واخترعوا منه خطوطا ثانية ما خوذه عنه،
او هي ان صح التعبير امتداد له،
فمن تلك الخطوط:

  • خط الشكستة: اخترعوة من خطى التعليق و الديواني.
    وفى ذلك الخط شيء من صعوبةالقراءة،
    فبقى بسبب هذا محصورا فايران،
    ولم يكتب فيه احد من خطاطى العرب او ينتشر بينهم.
  • الخط الفارسى المتناظر: كتبوا فيه الايات و الاشعار و الحكم المتناظره فالكتابة،بحيث ينطبق احدث حرف فالكلمه الاولي مع احدث حرف فالكلمه الاخيرة،
    وكانهم يطوون الصفحة من الوسط و يطبعونها على يسارها.
    ويسمي (خط المرأة الفارسي).
  • الخط الفارسى المختزل: كتب فيه الخطاطون الايرانيون اللوحات التي تتشابة حروف كلماتها بحيث يقرا الحرف الواحد باكثر من كلمة،
    ويقوم باكثر من دورة فكتابة الحروف الاخرى،
    ويكتب عوضا عنها.
    وفى ذلك الخط صعوبه كبار للخطاط و القارئ على السواء.

ومن و جوة تطور الخط الفارسى (التعليق) مع خط النسخ ان ابتدعوا منهما خط (النستعليق) و هو فارسى ايضا.
وقد برع الخطاط عماد الدين الشيرازى الحسنى فهذا الخط و فاق فيه غيره،
ووضع له قاعده جميلة،
تعرف عند الخطاطين باسمه.
وهي (قاعده عماد).
وكان اشهر من كان يكتبة بعد الخطاطين الايرانيين محمد هاشم الخطاط البغدادى و المرحوم محمد بدوى الديرانى بدمشق،
ولكن يبقى السبق للخطاطين الايرانيين بلا منازع.

  • خط الطغرى:الطره او الطغراء او الطغري هو شكل رائع يكتب بخط الثلث على شكل مخصوص.

واصلها علامه سلطانيه تكتب فالاوامر السلطانيه او على النقود الاسلاميه او غيرها و يذكر بها اسم السلطان او لقبه.
قال طة البستاني: “واتخذ السلاطين و الولاه من الترك و العجم و التتر حفاظا لاختامهم،
وقد يستعيض السلاطين عن الختم برسم الطغراء السلطانيه على البراءات و المنشورات و لها دواوين مخصوصة،
علي ان الطغراء فالغالب لا تطبع بالتاكيد بل ترسم و تكتب و طبعها على المصكوكات كان يقوم مقام رسم الملوك عند الافرنج”.

وقيل ان اصل كلمه طغراء كلمه تتريه تحتوي على اسم السلطان الحاكم و لقبة و ان اول من استخدمها السلطان الثالث فالدوله العثمانيه مراد الاول.
ويروي فاصل الطغراء قصة مفادها انها شعار قديم لطائر اسطورى مقدس كان يقدسة سلاطين الاوغوز،
وان كتابة طغراء جاءت بمعنى ظل جناح هذا الطائر.

وقد اختلطت بهذه الروايه قصة طريفه للطغراء و نشوئها عند العثمانيين و هي انه لما توترت العلاقات بين السلطان المغولى “تيمورلنك” حفيد “جنكيزخان” و بين “بايزيد” ابن مراد الاول العثماني،
ارسل تيمورلنك انذارا للسلطان بايزيد يهددة باعلان الحرب،
ووقع هذا الانذار ببصمه كفة ملطخه بالدم.
وقد طورت هذي البصمه فيما بعد و اتخذت لكتابة الطغروات بالشكل البدائى الذي كبتة العثمانيون.
واقدم ما وصل الينا من نماذج شبيهه بالطغرواوات ما كان ليستعمل فالمكاتبات باسم السلطان المملوكى الناصر حسن بن السلطان محمد بن قلاوون 752 ه.
وقد ادي كتابة الاسم على شكل الطغراء الى التصرف فقواعد الخط.
وبكون “الطغراء” فالغالب مزيجا من خط الديوانى و خط الثلث.

 

  • كتابة بالزخرفة الاسلاميه
  • الاحرف العربية بالزخرفة الاسلامية
  • الكتابه بالزخرفه
  • كتابة بالزخرفة
  • كتابة الحروف العربية بالزخرفه الاسلامية
  • كتابة إسم ابراهيم بالخط الكوفى
  • خط بالزغرفة
  • بالخط العربي الطاهر
  • الكتابه بالزغرفه
  • الاسماء بالخطوط العربية و بالزخرفة


كتابه بالزخرفة