كيد النسا

كيد النسا unnamed file 22

تقولو كيد النساء تعالوا شوفوا كيد الرجال بلا حدود….!

القصة و ما بها يااخواتي ان احد الازواج كان يجلس فتره طويله جدا


فملحق البيت الذي يقبع فالفناء الخارجى “الحوش” و ربما لاحظت الزوجة


ان الرجل يطيل المكوث و علاوه على هذا يقفل الباب..
وما زاد الطين بله انه


لا يسمح لاحد من افراد العائلة بالدخول؛
بل انه لا يسمح بتنظيف الملحق الا


و هو موجود،
ولا يغادر الا بعد خروج من كان ينظفها سواء الزوجه او الخادمة.

وكما تعلمون بدات الشكوك و الظنون تلعب براس المراة،
وتمنت لو تدفع الغالي


و النفيس لتعرف سر ذلك الملحق،
ولكن للاسف لم يتسن لها ذلك،
ولكن و فاحد


الايام سافر الزوج منتدبا الى خارج البلاد لبضعه ايام،
فاستغلت المرأة تلك الفرصه و ذهبت و احضرت احد فنيى المفاتيح،
وطلبت منه فتح الباب بايه و سيلة،
واخبرها


الفنى ان الباب مقفل و حتي لو تم فتحة فلن ممكن اقفاله،
فقالت له: لا يهم !

وفي


نفسها تقول الويل و الثبور لى ان لاحظ ذلك،
ولكنى ساقول له لو سال بانك نسيتة مفتوحا مع انني لا اظنة سيصدق!

المهم ان الفنى فتح الباب و غادر..
دخلت المرأة و فتحت ادراج المكتب علها


تلحظشيئا،
وكانت من “زود” الاستعداد للمفاجاه تفتحها بشكل هادئ كي


لا تنصدم،
ولكنها لم تلاحظ شيئا..
فتحت التلفاز و قلبت القنوات و لم تعثر


على قنوات مشبوهه كما ظنت،
رفعت السجاده علها تعثرعلي ما يستدعي


جميع هذي الجلسه الطويله من الزوج،
ولكن لم يكن هنالك شيء..
خرجت..


و قبل ان تغلق الباب عادت الى الداخل مره ثانية و هي تقول فنفسها لا


ممكن ان يذهب تعبى سدي (هدرا)،
وقامت بزحزحه جميع شيء فالملحق عن مكانه


حتي جاء الدور على الدولاب المسند الى الحائط الذي ما ان ابعدتة الا و لاحظت


وجود باب يؤدى الى خارج البيت،
ولكن ليس الى الشارع بل الى البيت


المجاور،
حيث اكتشفت فيما بعد ان الرجل ربما تزوجا امرأة اخرى و اسكنها


بجوار منزله،
وكان يمضى معها الوقت الذي كانوا يظنونة قابعا فالملحق!!


ما رايكم بالله عليكم بهذه القصة

بالفعل كيد بعض الرجال اشد من كيد عشر نساء مجتمعات

منقول للامانة

قد تكوني مهتمه بالمقالات الاتيه ايضا:


كيد النسا