كيف افعل ليلة الدخله

ليلة الدخلة

ماذا تفعل ليلة الدخلة ماذا تفعل ليلة الدخلة ليلة الزفاف

يمكن تعريف ليلة الدخله بانها الليلة التي يتم بها حدوث الاتصال الجنسي (الجماع) بين الزوجين،
ويجب على كلا الزوجين ان يعلما تفاصيل هذي الليلة و ان يتعلما اروع الطرق للجماع علميا قبل الخوض فهذه التجربه كى يرتاح جميع شريك مع شريكة منذ البداية.

 

هي ليلة تعددت اسمائها،
فهي: ليلة العمر،
وهي ليلة الزفاف،
وهي ليلة البناء،
وهي الليلة الموعوده و هي .
.
وهي .
.
يتشوق اليها العريس و العروس،
ويتقدمان نحوها بمزيج من السعادة و الدهشه و الخوف و القلق و التوتر،
ومع جميع ذلك خلفيه جميع واحد منهما و افكارة عن تلك الليلة و ما يحدث فيها..
كل ربما استمدها من حياتة الحافله بما سمع و ما تناقلتة الالسنة،
وبما اسر فيه الاصدقاء،
وبما باحت فيه بعض الكتب المتاحة،
ثم بالخيال الخاص و طبيعه شخصيه جميع منهما فمواجهه الامور،..
حاجات كثيرة بعضها ايجابي و اكثرها سلبى تسهم فصناعه تلك اللحظة،
وما يمر بها من مشاعر و ما يكتنفها من احداث.

سندخل فالمقال مباشره و هو: كيف نصل الى ليلة زفاف سعيدة و ناجحة؟


و كيف نتقى حدوث الفشل؟
او قل كيف نعد العروسين لاستقبال هذي الليلة؟

وذلك بخصوص المساله الجنسية على و جة التحديد،
مع الحالات التي تعرضت للفشل،
او الحالات التي تلقت


الاعداد المسبق الكافي،
ومرت الامور بسلام و نجاح.

ليلة عادية

اول شيء يجب ان يعلمة العريس و العروس ان هذي الليلة بالرغم مما حولها من هاله و تضخيم لاحداثها هي ليلة عاديه جدا،
كل ما زاد عليها انكما ربما اغلق عليكما باب واحد،
ولكن لم يتغير شيء فالمساله اكثر من ذلك،
فلا انت ربما تحولت الى وحش كاسر،
ولا هي تنتظر منك ان تفعل الافاعيل..
ان كلاكما يجب ان يهدا هو اولا و يهدئ الطرف الاخر..واهم نقطه فهذا الهدوء اننا لسنا بصدد معركه حربيه او موقعه مصيريه يجب انجازها فهذه الليلة،
خاصة و انه فعديد من اجزاء و طننا العربي ما زالت هنالك العاده الجاهليه لرؤية الفراش او الغطاء و ربما تلوث بالدماء دلاله الشرف و العفة..!
مما يضغط على اعصاب الزوجين فضروره انجاز المهمه و الا حدثت الفضيحة،
وتحدث الناس عن فشلهما الذريع.

يجب ان يفهم العروسان اننا بصدد لقاء طبيعي بين زوجين متحابين،
اذا تركا الامر لمشاعرهما الطبيعية،
ولتتابع الاحداث دون اي توتر او تكلف فان النتيجة الطبيعية المؤكده هي تمام اللقاء بحب دون الانشغال بالنصر او الهزيمه فيما يبدو كمعركه حربية!

المعرفه العلمية

ويجب ان يتعلم الشاب التركيب التشريحى لاعضاء المرأة التناسلية،
وذلك لان غياب هذي المساله يؤدى لعدم ادراكة ماذا يفعل و كيف و اين؟
وهي شكوي متكرره من كثير من الشبان،
-بل و من الشابات- الذين فشلوا فاول يوم و هي انهم لا يعرفون المكان الصحيح للجماع لعدم درايتهم بالصفه التشريحيه حيث انه فالغالب يذهب الى مكان خاطئ فيلقي مقاومة،
وتشعر الزوجه بالام شديده لا علاقه لها بالعملية الجنسية ذاتها،
ولكن بالخطا فالممارسه نفسها.

ويرتبط بذلك ان يعرف الطرفان الوظائف الفسيولوجيه لاعضائة و اعضاء الطرف

الاخر؛
حيث يجهل كثير من الشباب ما هيه الدوره الشهرية،
واسباب حدوثها،
وفتره الاخصاب و التبويض،
وفتره الامان فالنكاح

وايضا الفتاة لا بد ان تعلم ما هو الانتصاب و القذف و كيف و متي يحدث،
وهذا

يحتاج ففتره ما قبل الزفاف لقراءه علميه او سؤال طبيب متخصص.
وهي امور مهمه جدا جدا لحدوث حياة جنسية ناجحة.

لا الام

وفى هذي النقطه نؤكد للشابه انه لا الم و لا نزيف بالشكل الشائع فالثقافه المتداولة؛
لان مساله الالم و النزيف اكثر ما يقلق البنات فهذه الليلة..
سواء لانها سمعت هذا من زميلاتها اللاتى سبقنها فهذا المضمار،
ويردن ان يضفين جوا من الاثاره على احداث الليلة فتتحدث عن الالم الذي شعرت به،
والدماء التي نزفت بغزاره و .

و .
والمسكينه الحديثة ترتعد فزعا،
وهي لا تعلم ان صاحبتها تبالغ و تختلق،
او تكون الوقائع التي حدثت لبعض جاراتها او مثيلاتها لا يقاس عليها؛
حيث تكون هنالك سبب مرضيه غير طبيعية هي التي ادت الى حدوث النزيف الحاد او الالم غير المحتمل .
.
اما فالحالات الطبيعية فلا الم و لا نزيف.

ومقال النزيف من الامور التي يجب ان يفهمها العريس حيث ان كثيرا من الشبان يتخيل مساله فض البكارة..
مذبحه بشريه ينتج عنها دماء كثيرة و ينتظر صاحبنا الدم او يبحث عنه فلا يجد؛
فتثور ثائرتة او على الاقل تثور شكوكه!!
وهنا يجب ان يتعلم الشاب ما هيه غشاء البكارة؟
وما معني الفض؟
وما كميه الدم المتوقعة؟
وكيف يصبح شكلها؟

فلا بد ان يعلم انه غشاء رقيق يتغذي ببعض الشعيرات الدموية،
وان عملية الفض

تؤدى الى تمزق ذلك الغشاء جزئيا مع انفجار بعض هذي الشعيرات الدمويه الدقيقه و عليه تكون كميه الدماء المتوقعه نقطه او نقطتين،
فاذا اضيفت اليها الافرازات الطبيعية التي تفرزها المرأة فان الناتج فاغلب الحالات هو بقعه من الافرازات تتلون بلون و ردى خفيف ربما يحتاج الى جهد لرؤيتة اذا لم يكن لون الفرش ابيض.

وقدموا لانفسكم

اننا نطلب من العريس عدم التعجل فهذه الليلة خاصة،
وبصورة عامة و ان هناك

مرحلة مهمه يغفلها كثير من الشباب فعلاقتهم الجنسية و تؤدى الى الفشل،
وهي عملية التهيئه النفسيه و الجسميه قبل الشروع فالعملية الجنسية الكاملة،
وهي ما نسمية “بالمداعبة” سواء اللفظيه او الحسية،
وانها يجب ان تاخذ و قتها الكافى دون نقص او زيادة،
لان النقص: يجعل المرأة غير مهياه لعملية الجماع،
وهذا خاصة فايام الزواج الاولي حيث لم تتعود المرأة بعد على الممارسه الجنسية،
وتغلب عليها مشاعر التوتر و الاضطراب،
وربما الخجل او الالم اكثر من الاستمتاع و الاثاره و لكن بعد فتره تعتاد الامر و تبدا فالاستمتاع به.

و لذا لم يغفل القران الكريم هذي العلاقه فيقول الله تعالى: “نساؤكم حرث لكم فاتوا حرثكم انني شئتم و قدموا لانفسكم و اتقوا الله و اعلموا انكم ملاقوة و بشر المؤمنين”

البقرة:223.
ويقول الرسول – صلى الله عليه و سلم” لا يقعن احدكم على امراتة كما تقع البهيمه و ليكن بينهما رسول: قيل و ما الرسول؟
قال: “القبله و الكلام”،
وقال: ثلاث من العجز فالرجل و ذكر منها ان يقارب الرجل زوجتة فيصيبها قبل ان يحدثها و يؤانسها فيقضى حاجتة منها قبل ان تقضى حاجتها منه- جزء من الحديث السابق -.

اما الزياده فالتهيئه : فتؤدى الى الاثاره التي ربما تؤدى الى تعجل الرجل ما ءة قبل استكمال عملية التواصل الكامل او و صول المرأة الى قمه متعتها،
مما يسبب لها الاما عضويه و نفسيه تجعلها تحمل ذكريات سيئه للعملية الجنسية ربما تصل الى النفور التام منها مع الوقت.
وهذا امر يجب ان يتعلمة الطرفان بحيث يتعرف جميع طرف على ما يحب و يسعد الطرف الاخر.

الحوار و التفاهم

ونذكر فهذا الصدد مساله الحوار و التفاهم فهذا المقال لاهميتها البالغة،
فيجب ان يتعود الزوجان قبل و بعد و خلال اللقاء التكلم فهذا الموضوع،
بمعني ان يسال جميع طرف الاخر عما يسعدة و يثيره،
ويسالة ان كان له طلبات خاصة فهذه المسالة..
خاصة الزوجه التي تحتاج من الزوج ان يتفهم حالتها،
حيث ان بعض النساء يتاخرن فقضاء و طرهن،
ويحتاج الامر الى تفاهم و حوار حتي يصل الزوجان الى الشكل و الوقت المناسب لكل منهما.

شفاء الجهل

شفاء الجهل السؤال..
وعديد من امور الليلة الاولي تحتاج للسؤال و طلب المعرفة

السليمه و البعض يلجا الى وضع و ساده تحت ظهر الزوجه لتسهيل عملية الفض و الجماع و هي مساله غير طبيعية تجعل الزوجه فو ضع غير طبيعي مما يجعلها تتوتر و تشعر بحدوث شيء غريب يستدعى ترتيبات خاصة..
بل ان ذلك الوضع ربما يسبب لها الاما فيزداد التوتر،
ويترسخ فذهنها،
وتستدعى ذكريات الالم التي سمعتها مما ربما يجعلها فرد فعل غير ارادى للمقاومة،
ومن بعدها تفقد التهيئه النفسيه التي حدثت لها،
لذا فالوضع الطبيعي التلقائى بدون تكلف يصل الى النتيجة المرجوة.
وكذلك هنالك اعتقاد خاطئ لدي كثير من المتدينين عن كراهه النظر الى عضو المرأة و ذلك الراى رفضة كثير من العلماء،
منهم الشيخ الغزالى -عليه رحمه الله- الذي ذكر ان حدوث العلاقه الزوجية يستدعى النظر فلا يعقل ان تتم بغيره.
ان هذي النقاط التي ذكرتها يفضل ان يتدارسها الزوجان سويا قبل الزفاف باسبوع او اسبوعين و يتحاورا بها و يتفاهما بصددها حتي يصلا الى فهم مشترك حتي اذا اشكلت عليهما مساله لا يتحرجا ان يسالا المتخصص حتي يصلا سويا الى تصور لهذه الليلة،
وما يحدث بها دون مشاكل.

تنبيه/

ولا تنس الدعاء و ذكر الله.
فان من هدى النبى – صلى الله عليه و سلم- فهذه الليلة ان يبدا الزوج بالدعاء فيضع يدة على راس زوجتة و يقول (اللهم انني اسالك من خيرها و من خير ما جبلت عليه و اعوذ بك من شرها و من شر ما جبلت عليه) رواة ابو داود و ابن ما جه،
ثم يصلى فيها ركعتين،
وهذا يجعل الطمانينه و الهدوء يسود جو هذي الليلة

 

 

  • ليلة الدخلة كيف
  • كيف اتعلم في يوم الدخله
  • كيف ادخل بزوجتي
  • متى تفقد الفتاه غشاء البكاره علميا


كيف افعل ليلة الدخله