الفنانه المصرية الجميلة التي رحلت عنا و لكنها لم ترحل من قلوبنا،
انها الفنانه سعاد حسنى لقبت ب(سندريللا الشاشه العربية) تستحق هذا اللقب بجداره و الاستحقاق لما كانت تمتلكة من روح المرح و خفه الدم و الدلع و الجمال و الشقاوه و وو،
تمتلك سعاد حسنى صفات كثيرة جميلة لا تعد و لا تحصى،
ولكنها بالاونه الاخيرة بدات اثار المرض تخرج على و جهها الجميل،
فتوجهت فورا لباريس و بقيت هنالك ثلاثه اشهر للعلاج،
وذلك عقب انتهائها من تصوير فيلم الراعى و النساء،
وقد اجريت لها فباريس عملية تركيب صفيحه معدنيه فالظهر و نجحت العملية بعدها عادت الى مصر.
ولكن بالرغم من نجاح العملية الا انه و بعد فتره بسيط بدات الصفيحه بالالتواء مما اسباب لها الما رهيبا فظهرها كما اصيبت بالتهاب فالوجة اسباب لها شبة شلل بالناحيه اليمني و اصبحت حركة فمها ثقيلة،
كما انها الفنانه سعاد حسنى كانت تتناول حبوب (الكورتيزون) مما اسباب لها ارتفاع رهيب بالوزن،
واصبحت لا تستطيع المشي او الجلوس طويله فقررت السفر للعلاج بالخارج على حسابها الخاص رغم ان الدوله و جهات ثانية عرضوا عليها المساعدة الا انها رفضت هذا و اكدت ان لديها ما يكفيها لتنفقة على نفسها و على علاجها.
توفيت الفنانه سعاد حسنى بعد سقوطها من شرفه بيت =صديقتها حيث سقطت على راسها و ما تت على الفور و لا تزال الشكوك و الجدل قائمة حول سقوطها من الشرفه حيث اعلنت الشرطة البريطانيه انه حادث انتحار فحيث ان جمهورها و محبيها يعتقدون بانها قتلت.
- سعاد حسني وهي ميته
