فان كنت تجد فانتظار هذي المرأة حرجا و عنتا،
وتخشي على نفسك الفتنه و الوقوع فيما حرم الله تعالى فعليك ان تتزوج بمن يتيسر لك الزواج بها،
ممن توفر بها الدين و حسن الخلق ،
ولا تعلق نفسك بما يحول بينك و بينة عوائق.
واما اذا كان لا يشق عليك الانتظار فلا ما نع من انتظارها ،
ولكن يجب الحذر من حدوث علاقه محرمه من خلوه او حديث فما لا يحل.