متزوجات ولكن

ولكن متزوجات 20160919 1519

متزوجات و لكن للاسف ما زلن مراهقات


حالات اصبحت موجوده فمجتمعنا و منتشره و لكن فالخفاء!!

فاصبحنا نري و نسمع عن زوجات يسلكن سلوك المراهقات

فلم يكون مقال المراهقه مقتصرا على الفتاة صاحبه ال15 و ال17 عاما

بل هنالك نساء فالاربعينات من عمرهن و يعشن مراهقه متاخره .
.

نساء متزوجات يعاكسن الرجال

واخريات ليس لديهن حرج فالتحدث اليهم فالاماكن العامة

ونوعيه ثالثة يبالغن فالاهتمام بانفسهن و يظهرن للشارع للتعرض للمعاكسات و اهمات بالسعادة،
واخريات يدخلن غرف الدردشه و الشات (المحادثة)

وهي الظاهره الاسهل و الاخطر لظهور كهذه الحالات .

والان ياتى النقاش …..

هل الاسباب =قله الوازع الدينى و عدم مخافه الله ؟

ام شعور المرأة بالفراغ العاطفى و اهمال الزوج لها و اهتمامة بالامور الماديه و عمله؟

ام صديقات السوء و راء جميع ذلك ؟

ام الاسباب =هو ان الزوجه نفسها لديها ميول للانحراف

اجبرتنى الى كتابة المقاله احدي المتزوجات الفاضلات .



(( و انا استثنى البنات لانهن خارج المقال ))


يجب ان اضع مقدمه بسيطة للتمهيد للمقال حتي تكون الفكرة قريبه اليكم:

(( المتزوجه ))….ركزوا على هذي الكلمه كثيرا.

( متزوجه ) يعني ملتزمه شرعا و اخلاقا بعصمه رجل ما و هو (( زوجها )).

وهو الوحيد الذي يمتلك – العصمة- و لا يحق لاحد غيرة ان يستحوذ على شعره منها سواه.

الكل يعرف ان ذلك العصر صار به الانترنت و خاصة مواقع التشات و المسنجر منتشرة و الكل يدخلها ابتداء بالصغير و

حتي الكبير


و لكن تسائلت يوما عن السيدات المتزوجات؟

ايدخلون مواقع المسنجر يتحدثون مع غرباء لفترة طويلة

وبنفس الوقت يتظاهرن بان من تدخل للتحدث مع غريب فهي امرأة شاذه و لا تستحى و لا تخاف الله

لماذا .

هل لديها – بالله عليكم – استثناء او green cart يحلل لها و يحرم على غيرها ؟

وهل هذي خيانة من نوع جديد اي انها لماذا تحتاج هذي السيده الى رجل احدث للحديث معه الا يكفى زوجها و من

ثم اليس الحديث مع الرجل الاجنبي اي الغريب عليها حرام و خاصة انها سيدة متزوجة تصون زوجها12

الم يامن لها زوجها و يوفر لها جميع سبل الراحه و ياتى بما تطلبه؟


فكيف استطيع ان احترم امرأة تري عيوب الناس و تنسي عيوبها؟

تري الشعره فعيون الاخرين و لا تري الفيل داخل عيونها ؟

والاسوا من هذا انها مثقفة…وتدعى الفضيله و الشرف و الطهاره و هي فحقيقة الامر او بشكل منطقي

تخون نفسها اولا و اخيرا و تنتهز فرصه اختلاءها لكي تغرق فمواقع الدعارة.


و اذا افترضنا من باب الافتراض انها تنجح فتمثيل دور المرأة التي تقنع الاخرين بطهاره نفسها و عفافها.

فهل هي قادره على اقناع نفسها بذلك ؟

فالمرء طبيب نفسه…والناس لا يملكون الا ظاهر الاشياء…اما بواطنها و خفاياها فهي غيبيات.

ولا يعرف بالنوايا الا الله سبحانة و تعالى.

اليس من المفروض و الحالة هذي ان ترجع السيده الفاضله الى نفسها مرات كثيرة للحساب قبل ان تلقى باللائمه على الغير ؟

اوليس من الاروع ان تبقي ساكته و تترك الحياة تمشي على هواها…؟؟؟

فالذى لا يعرف حقيقة الماسنجر فهو غبى او لا يريد ان يعرف لان هذي المعرفه تفسد عليه مزاجة .

ومن لا يعرف حقيقة الشات فهو كذلك يتهرب من الحقيقة نفسها.

وهنالك كعند العرب يتداولة العموم بكثرة و هو يقول:

المكتوب ينقرا من عنوانه

فكيف يمكننى ان اصدق و اعظا يدعى الاسلام و الرهبنه و الفضيله و هو بنفس الوقت يضع فتعريفة الشخصي

صورة ساحر او شيطان او امرأة مغريه اذا كان المتحدث انثى ؟

هل نصدق الاخرين و نكذب عيوننا ؟

وهنالك امثله كثيرة جدا جدا تصلح كلها لاجابه هذي النسوه المتزوجات فقط باللسان.

اما القلب فهو يميل كما ما ل الهوي و يوزع الغنائم على الفرسان فشتي الميادين.

والشعار المطروح دائما فالبداية و النهاية هو الاحتماء بجدار الاسلام (( و هنا الخطر الكبير )) .

يصبح بداية الحديث خشوع و دعاء و تكون نهايتة طلب المغفره من الله عن الذنوب .

فاى ذنوب هذي بالله عليكم ؟

شيء فظيع…..وهو ما ساه العصر التي يصبح بها الجهل سيد الكلمة.

ويصبح بها الصحيح مجرد اكذوبه و دعايه يتم ذرها فعيون الخلق لتغطيه المعصية.

ساترك بقيه الكلام لمن يجد فكلامي منتهي الغلط.

ولكن …!!!

ليس عيبا ان نفكر كثيرا قبل الرد…

وانا مع قناعه الشخص طالما هو صادق مع نفسة و مع الله.

ارجو لكم التوفيق

  • قصة متزوجات ولكن
  • متزوجات لاتستحي


متزوجات ولكن