نبذة قصيرة عن الزوجه السيئه المعامله لزوجها و بالمثل ساكتب كذلك عن معامله الزوج السيئه لزوجته
** المحتقرة لزوجها …
ان المراة التي تحتقر زوجهاهى كذلك من اسوا الزوجات ان لم تكن اسواهن على الاطلاق ,
وقد يتبادر الى الذهن ان الاحتقار هو فالغالب يصدر من الزوج للزوجة اكثر و ذلك ليس صحيحا .
.
ان الاحترام المطلوب من الزوجة لزوجها دقيق و يستلزم مجاهدتها لنفسها و كسرها لهواها فعديد من الاحيان اذ ان طاعه الزوج و اجبة على الزوجة ما لم يامر بمعصية ,
و بالتالي فان تكسير اوامر الزوج و الخروج بدون اذنة و خاصة اذا تكرر ,
و الاسوا ان يصبح هذا ضد رغبتة ,
كل ذلك من نوعيات الاحتقار …
ان المراة حين تكرة زوجها لا تستطيع التحكم فعاطفتها و بالتالي فانها تترجم ذلك الكرة الى احتقار كتكسير امرة و الخروج عن طاعتة و الذهاب الى حيث لا يرغب و عدم الاستئذان ,
اما الرجل فقد يكرة و يضبط نفسة و يحسن عشرتة …
الذئبة الغيور …
الزوجة الغيور بلا مبرر و التي كانها ذئبة مسعورة او كلب بوليسى تقوم بشم ثوب الزوج و تفتيشة و محاصره الزوج بالاسئلة و التحقيقات مع ادعائها كذلك انها لا تغار ( مع شينة قوه عينة ) هذي الزوجة تسمم حياة زوجها و تنكد عليه عيشتة و كثيرا ما يطلقها او يتزوج عليها و ان فعل اخذت تندب حظها و تعدد مساوىء الرجال من غدر و هجر و قله اصل مع انها هي الاسباب =…
ذات اللسان الطويل …
ان طول لسان المراة من اقبح الخصال على الاطلاق ,
ولا اقصد بطول لسان المراة مجرد الصراخ و الصياح فهذا على سوئة اسهل من اللسان الحاد الذي يشبة امواس الحلاقة الدقائق فصاحيتة دائمه الشكوي و النقار و التضجر دائمه النقد و الانتقاد لزوجها فلبسة و فمشيتة و فاسلوب حياتة و ربما تعيرة بفلان من اقاربها و علان زوج اختها و فلان الذي خطبها فرفضتة .
.
امراة كهذه حيه رقطاء و الفرق ان الحية سمها فنابها و هذي سمها فلسانها …
المسرفة …
و من اسوا الزوجات المراة المسرفة المبذرة و خاصة اذا احبها زوجها فانها تجعلة على البلاطة و تحيلة الى عزيز قوم ذل ,
ان بعض النساء بها غرام مجنون بالمظاهر و البذخ و التفاخر و هي تحرق مللها الدائم باوراق النقود التي يكد زوجها و يكدح للحصول عليها فتحرقها و كانها تلعب .
.وهذا النوع من الزوجات شائع و سيء جدا جدا .
.
الزوجة المهملة …
من اسوا الزوجات كذلك تلك المراة المهملة لبيتها و زوجها و اولادها .
.
فلا نظافة و لا اعتناء و لا تربية و لا مظهر حسن .
.
و هذي الزوجة اما ان تكون كسولة كريهة او جاهلة مركبة و كلاهما شر على شر .
.
المراة النكدة …
الشكر هو اسهل و احلى صفة للسعادة .
.
شكرالله عز و جل اولا بعدها شكر من اسدي لنا معروفا .
.
والشكر يجعل حياة المراة سعيدة و يجعل رجلها يحبها و يمتن لها و يسعد بها..
و لكن المراة النكدة لا تشكر ابدا .
.
بل تشكو دائما .
.
و تحول الافراح الى ما تم .
.
وهي غاضبة دائما من شيء مجهول !
!
و بائسة و مقطبة بلا اسباب معروف !
!
..
وهي موهوبة فاختيار الالفاظ الجارحة و هي تقبر الحسنات و تنشر السيئات .
.
المراة النكدة تنغص على زوجها لقمتة و هناءه و قتة و تحول راحه بيته الى جحيم .
.
فهي دائما غير راضية عن حياتها و هي تفرغ رصاص الشكوي فراس زوجها جميع مساء و صباح .
.
المراة الانانية …
الحياة الزوجية صورة مصغرة للحياة فلابد بها من العطاء و البذل و الصبر و التضحيات .
.
بل ان الحياة الزوجية تقوم فجوهرها على التضحيات المتبادلة بين الزوجين …
فاذا كانت المراة لصغر سنها او لجهلها تعتقد ان الحياة الزوجية جنة تحقق لها جميع مطالبها فانها سرعان ما تصدم بهذه الحياة الواقعية التي بها الخير و الشر و الوفاق و الخصام و الاخذ و العطاء …
و اروع و سيلة للاخذ فالحياة الزوجية و خاصة جانب المراة هي ان تعطى اولا ,
فاذا اعطت اخذت بشكل مضاعف ,
لان زوجها يصبح ممتنا لها حريصا على اسعادها شاعرا بجميلها شاكرا مبادرتها..
المراة ثقيله الدم …
))وجهها يقطع الخميرة من المنزل)) ذلك كمصري و هو كصحيح عن المراة العابسة المقطبه الجبين(الممدوده البوز) .
.
ان المراة العابسة الثقيله الدم من اسوا الزوجات لانها تشيع الكابة فالبيت و تجعل الحياة به لا تطاق .
.
فكل رجل ينتظر من امراتة و ربما عاد الى بيته متعبا مهموما ان توفر له امراتة جوا بهيجا منعشا بخفه دمهاو حلاوه ابتسامتها .
.
فان الرجل اذا عاد الى بيت =فيه امراة بهيجة ينسي تعبة و تهبة القدرة على مواصله الكفاح … اما المراة ثقيله الدم فانها تحقق لزوجها عكس ذلك …
فوق ذلك فان الابتسامة هي احلى ميك اب لوجة المراة و المراة عيناها تضحكان و ثغرها يبتسم و حديثها يفيض بالمرح و خفه الروح تبدو لزوجها فغايه الجمال و لو كانت عاديه الملامح .
.
اما التقطيب فو جة المراة فانه يمسح معالمها مهما كانت رائعة و يمحق شخصيتها و يجعلها نذير البؤس .
.
المراة الجلفة …
الجلافة مشتقة من الخشونة و القسوة و عدم تقدير مشاعر الاخرين لشده التبلد و الغباء .
.المراة لا توصف بكونها امراة الا اذا كانت رقيقه المشاعر ,
مرهفه الحس ,
قويه العاطفة ,
مسكونة بالحنان .
.
و من جلافه المراة الا تفهم المراة زوجها او تفهمة و لا يهمها فتجرحة فالمواضع الحساسة .
.
او عدم فرحها بما يحققة زوجها كان يزف لها خبرا سعيدا فتستقبلة ببرود و لا يبدو عليها الفرح و لا التغير فتكسر خاطرة و تصادر فرحتة و تجرح مشاعرة …
كذلك المراة العنيدة تكون جلفة اذا فعلت ذلك لتثير اعصاب زوجها و اذا تمسكت بالعناد لانها اصلا لا تريد ان يهدا او يهنا او يستريح .
.
ان الجلافة كريهة فالرجل و المراة معا و لكنها فالمراة اكرة و ابشع
- المرأة التي تشكو معاملة زوجها
- كيفية اسعاد الزوجة المبذرة والعنيدة والانانية?
- معامله الزوجه لزوجها ببرود