مغص الحمل

تعانى الحامل فالاسبوع الثاني من الحمل من المغص و هو نوع من المغص يصبح شديدا نوعا ما .
وهو ما بين المغص المصاحب للدوره او المغص الناتج عن انتفاخ البطن.
ولان ذلك وقت لا تحدث به الدوره كما ان الحامل ربما لا تعانى من الانتفاخ فان ذلك المغص ربما يثير العديد من التساؤلات.
بعد ان تستيقظ الحامل من النوم و هي متعبه بشده فانها ربما تشعر بمغص يكاد يشابة المغص الذي يحدث مع انتفاخ البطن و ذلك بالطبع مع عدم وجود انتفاخ.
كما ان الاعراض السابقة ربما يصاحبها الام شديده و لكن متقطعة بين الحين و الاخر على جانبى البطن.
وهنا تتساءل الحامل ان كانت هذي الاعراض ربما عانت منها غيرها من الحوامل فو قت سابق ام لا.

وهذا المغص مشابة لمغص الدوره و لكن ليس ذلك بالطبع ليس هو و قتها.
ومن المعتقد ان هذا المغص هو نتيجة لان الجسم يبدا فالاستعداد لتغيرات الحمل.
كما ان ليس جميع النساء يشعرن بالمغص فالاسبوع الثاني بعكس ما يحدث فالحوامل الاخريات.
كثيرا ما يخرج مغص يشابة مغص الدوره خلال الاسابيع الاولي من الحمل الاول.
وقد تخبر الطبيبه الحامل بان هذي الالام المستمره تتشابة مع الام الدوره و لكنها الام ناتجه من تمدد و توسع الرحم.
ما بين الاسبوع الثالث و الرابع من الحمل فان نفس الالام ربما تشعر فيها الحامل و ربما تحس الحامل بان الرحم يضيق.
وقد تصف الحامل ذلك الاحساس كما لو كانت ترتدى حزاما ضيقا.
العديد من الامهات و الحوامل يؤكدن ان المغص فالاسبوع الثاني من الاعراض المعتادة.
وكل ما يحدث هو ان الجسم يتمدد و يتوسع كنوع من الاستعداد لنمو الجنين.
يجب على الحامل ان لا تشعر بالقلق من مغص الاسبوع الثاني.
حيث ان الموعد الاتي لمتابعة الحمل لدي الطبيبه عاده ما يصبح بعد فتره قصيرة.

قد تعتقد الحامل انها هي الوحيده التي تعانى من مغص الحمل فالاسبوع الثاني.
قد لا يحدث ذلك المغص الا فالحمل الثالث و ربما يتكرر نفس المغص فالاسبوع الثالث.
عاده ما تخبر الطبيبه الحامل بان ذلك المغص من الاعراض الطبيعية.
وان جميع ما يحدث هو تمدد فالرحم استعدادا للاسابيع الاتيه من الحمل.
حدوث نفس الالام يعتبر من الاعراض التي تعانى منها العديد من الحوامل و خاصة فالحمل الثاني.
والمغص فهذا الوقت المبكر قليلا ما يحدث فالحمل الاول.
فى الاسبوع الثالث فان المغص ربما يجعل الحامل تسرع الى المستشفي و خاصة ان كانت ربما تعرضت للاجهاض عده مرات سابقة.
وعاده ما تخبر الطبيبه الحامل بان المغص من الامور الطبيعية.
وقد يصبح مستوي الهرمونات اقل قليلا من المستويات الطبيعية فهذا الاسبوع.
وعلي هذا فان الحامل يجب ان تكرر الزياره الى المستشفي لاجراء تحاليل الدم مره ثانية للتاكد من ان جميع شيء على ما يرام.
قد لا يحدث ذلك الامر خلال الحمل الاول.
ويجب على الحامل ان تصبر خلال اجراء التحاليل للتاكد من ان الجنين بخير.

مغص الحمل يبدا فالاسبوع الثاني و يتشابة كثيرا مع مغص الدورة.
ولكن الالام التي تحس فيها الحامل ربما تكون على الجانب الايسر.
ورغم هذا فان الالام ربما تحدث فاجزاء ثانية من الجسم.
مغص الحمل فالاسبوع الثاني امر غير نادر الحدوث و مع هذا فانه ربما يجعل الحامل تشعر ببعض القلق و خاصة ان كانت ربما تعرضت للاجهاض قبل اشهر قليلة.
ولكن بعد ان تتاكد الحامل من ان المغص من الامور المعتاده فانها سوف تتخلص من قلقها.
فى بعض الاحيان فان مغص الحمل ربما يحدث فالحمل الاول بعدها فالحمل الثاني و لكن مبكرا جدا جدا فالاسبوع الاول.
ومن المعتقد ان ذلك المغص هو نتيجة لاستعداد الجسم لحمل الجنين.

واكثر طبيبات الحمل و الولاده يؤكدن ان تمدد و نمو الرحم هو الاسباب =و راء ذلك المغص المبكر.
والطبيبه عاده ما تنصح الحامل بتناول مسكنات كالباراسيتامول.
ولكن على جميع حامل ان تستشير طبيبتها قبل تناول ايه ادويه ربما تضر الجنين.

  • إنتفاخ الرحم من علامات الحمل
  • المغص علامات الحمل في الشهر الاول
  • مغص الحامل في الشهر التاسع
  • مغص الحمل


مغص الحمل