غياب غنوا للغياب و خذوني
امشي و ادور عن ملامح ل غياب
علي رصيف غيابهم علقوني
وانا اتلفت فالدرايش و الابواب
اسال عليهم لية ما كلموني
كانة جفا .
.
يا كثر ما فينى عتاب
وشلون شدوا للغياب و نسوني
مشدود باحلامي و منهار الاعصاب
وكانة زعل .
.
باسهر و اسامر طعوني
متوحد فغربتى دون الاصحاب
الملم جراحى و ادارى ظنوني
والبس احزانى من احزانى ثياب
واقول للى للغياب تركوني
عمر الزعل ما برر غياب الاحباب !
!
اما ارجعوا .
.
والا معاكم خذوني
تعبت ادور عن ملامح ل غياب !