(من سن سنه حسنه فلة اجرها و اجر من عمل بها،
ومن سن سنه سيئه فعليه و زرها و وزر من عمل بها)،
ما معني ذلك جزاكم الله خيرا اذا كان حديثا،
وكيف يصبح الابتداع حسنا؟
جزاكم الله خيرا.
ومن سن سنه سيئه فعليه و زرها و وزر من عمل بها)،
ما معني ذلك جزاكم الله خيرا اذا كان حديثا،
وكيف يصبح الابتداع حسنا؟
جزاكم الله خيرا.
الحديث صحيح،
رواة مسلم فصحيحه،
ومعناة من سن فالاسلام سنه حسنه يعني اظهرها و احياها و بينها للناس عند غفلتهم عنها او جهلهم بها،
وليس المقصود الابتداع،
الابتداع منهى عنه،
الابتداع منكر،
والرسول عليه الصلاة و السلام قال فالحديث الصحيح: (من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد) و قال عليه السلام: (كل بدعه ضلالة)،
فليس المراد بالحديث البدعة،
وانما المراد بالحديث احياء السنن و اظهارها و بيانها للناس،
ويدل على ذلك اسباب الحديث؛
فان اسباب الحديث انه خطب الناس عليه الصلاة و السلام و دعاهم الى الصدقة،
فجاء بعض الناس بصدقة من الورق من الفضه كادت كفة تعجز عنها،
فتتابع الناس لما راوه،
فقال عند هذا عليه الصلاة و السلام: (من سن فالاسلام سنه حسنه كان له اجرها و اجر من عمل فيها من بعدة لا ينقص من اجورهم شيئا،
ومن سن فالاسلام سنه سيئه كان عليه و زرها و وزر من عمل فيها من بعدة لا ينقص من ازوارهم شيئا) فالمقصود بالسنه الحسنه يعني اظهار السنن و احياؤها و الدعوه اليها بالقول و العمل،
وليس المقصود البدع باجماع المسلمين.
رواة مسلم فصحيحه،
ومعناة من سن فالاسلام سنه حسنه يعني اظهرها و احياها و بينها للناس عند غفلتهم عنها او جهلهم بها،
وليس المقصود الابتداع،
الابتداع منهى عنه،
الابتداع منكر،
والرسول عليه الصلاة و السلام قال فالحديث الصحيح: (من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد) و قال عليه السلام: (كل بدعه ضلالة)،
فليس المراد بالحديث البدعة،
وانما المراد بالحديث احياء السنن و اظهارها و بيانها للناس،
ويدل على ذلك اسباب الحديث؛
فان اسباب الحديث انه خطب الناس عليه الصلاة و السلام و دعاهم الى الصدقة،
فجاء بعض الناس بصدقة من الورق من الفضه كادت كفة تعجز عنها،
فتتابع الناس لما راوه،
فقال عند هذا عليه الصلاة و السلام: (من سن فالاسلام سنه حسنه كان له اجرها و اجر من عمل فيها من بعدة لا ينقص من اجورهم شيئا،
ومن سن فالاسلام سنه سيئه كان عليه و زرها و وزر من عمل فيها من بعدة لا ينقص من ازوارهم شيئا) فالمقصود بالسنه الحسنه يعني اظهار السنن و احياؤها و الدعوه اليها بالقول و العمل،
وليس المقصود البدع باجماع المسلمين.
- احمل وزرها
