موضوع تعبير عن اليتيم بالانجليزية

مقال عن اليتيم 2024 ,

مقال شامل و متميز عن اليتيم

موضوع عن تعبير بالانجليزية اليتيم

اقدم لكم احبابي ذلك المقال ان شاء الله المقال يعبجكم


من هو اليتيم ؟

من هو اليتيم ؟

هل هو الذي فقد اباة فقط ؟

وماذا عن اللقيط و مجهول النسب ،

الا يدخل هذان فمسمي اليتيم ؟
.


لماذا كرر القران لفظ اليتيم و مشتقاتها اكثر من عشرين مره ؟

.


كيف قدم الاسلام اليتامي و مجهولى النسب الى المجتمع ؟

هل قدمهم على انهم ضحايا القدر و بقايا المجتمع ،

ام على انهم فئه من صميم ابنائة ؟

.


من الذي جلب الاهمال و الاذلال لليتيم ،

هل هو اليتم نفسة ام ظلم المجتمع له ؟

.


كيف طرح القران مساله اليتم ،

وكيف تقاطعت فاياتة اوامر الشريعه و دلالات اللغه و اراده المكلف ،

علي تاسيس كفاله رحيمه و علاقه صادقه بين اليتيم و المجتمع ؟

.


ما هو موقف القران الصريح ممن يدع اليتيم و يمنعة من حقوقة الشرعيه ؟

.


هذه الاسئله الملحه نجاوب عليها اثناء الكلمه الاتيه :


كثيرا ما نسمع عن الاباء الذين فلذ اكبادهم فقد اطفالهم ،

وفطر نفوسهم موت اولادهم .

يتناقل الناس اخبارهم فالمجالس و التجمعات ،

ويقدمون لهم التعزيات .

ولكن قلما نسمع عن اطفال فجعوا بفقد ابائهم و ذاقوا الم اليتم فساعات مبكره من حياتهم .



عن هؤلاء اليتامي و من هم فمثل ظروفهم ،

يتغافل كثير من الناس ،

شغلتهم اموالهم و بنوهم ،

فى الوقت الذي امر فيه القران الكريم باكرامهم و تخفيف معاناتهم و تعريف الناس بمصيبتهم ،

وبالظروف العابسه التي احاطت بهم و اطفات الابتسامه من على هذي الوجوة الصغيرة .



نحن فهذه الكلمه عن اليتيم لا نقصد من فقد اباة فقط ،

ولا نقتصر على المعني الشائع لدي عامة الناس و حسب ،

ولكن نتعداة الى جميع لقيط و جميع من فقد العلم بنسبة ،

لان اليتم لديهما اكد ،

والمصيبه عليهما اشد .

وهذا ما يؤكدة العرف الاجتماعى و اللغوى ،

ويدعمة النظر الفقهى الذي يري ان الحاق اللقيط و مجهول النسب باليتيم ،

من باب الاولي لان الحرمان عند كليهما ظاهر لا يخفي .

كما فالفتوي التي اكدت ان مجهولى النسب ،

هم فحكم اليتيم لفقدهم و الديهم .



ويؤيد ذلك المذهب من الفتوي ،

قوله تعالى فالايه الكريمه : { فان لم تعلموا اباءهم فاخوانكم فالدين } الاحزاب- 5 .

ووجة دلالتها على ان اللقطاء مجهولى النسب هم احوج من غيرهم الى الرعايه ،

نكتشفة فثلاثه مواضع :


الاول : عند حديث القران عن اليتامي قال تعالى : { و ان تخالطوهم فاخوانكم } البقرة- 220.
لان الاخوه الايمانيه مما تصلح فيه المخالطه ،

بل هي غايه ما تتطلبة المعامله .

وفى الحديث : [ لا يؤمن احدكم حتي يحب لاخية ما يحب لنفسة ] البخارى .



وعندما تحدث عن مجهولى النسب قال تعالى : {فاخوانكم فالدين و مواليكم } .

تاكيدا لحقهم الشرعى ،

وتذكيرا بان العناية بهم هو من صميم الدين ،

وليس فقط و اجبا او التزاما اجتماعيا .



الثاني : اشتملت الايه على معني خفى يقربك – لو ادركتة – مما ينبغى ان تكون عليه العلاقه الصادقه بين المجتمع من جهه ،

وهؤلاء الايتام القاعدين فسفح الهرم الاجتماعى من جهه ثانية .

وهذا المعني الخفى هو : ان الاخوه و الولايه الدينيتين تسدان مسد الابوه اذا فقدت .

وهو عين ما دفع بالالوسى رحمة الله تعالى الى القول فتفسير الايه { فان لم تعلموا اباءهم فاخوانكم فالدين } يقول [ به اشاره الى ان للدين نوعا من الابوه ] كما فتفسيرة روح المعاني .

لقد ابدل القران الكريم مجهولى النسب – عوضا عن ذلك الحرمان – ،

نسبا عقيديا جديدا ،

ورحما اسلاميه هي و حدها القادره على جبر ذلك الكسر المضاعف فنفوسهم .

ولهذا اعتبر مكذبا بالدين من يدع اليتيم .

فتامل .



الثالث : قوله عز و جل : { فان لم تعلموا اباءهم } ابلغ فالمعني من القول مثلا : فان فقدوا اباءهم .

لان الفقد عدم .

وحينئذ يصبح الخطاب منصرفا الى اليتامي بوفاه الاباء فقط لان فقد الاباء متحقق عندهم بالموت .



اما عدم العلم بالشيء فلا ينفى و جودة ،

فالاب ربما يصبح موجودا و لكنة غير معروف و لهذا قال تعالى { فان لم تعلموا } و ذلك الم فالنفس لدي مجهول الابوين الذي لا يعلم عنهما شيئا،
مما يحتاج معه الى مزيد عنايه و اهتمام .

وفى نفس السياق،
تاتى ان الشرطيه التي تفيد احتمال الوقوع ،

لتفتح الباب و اسعا امام الاحتمالات الوارده التي ربما تقف و راء عدم العلم بهؤلاء الاباء .

( كالاحتمالات التي اشير الى بعضها فمحور من هم )


هنالك سؤال نعتبر الجواب عليه هو المدخل الوحيد لطريقة التعاطى مع هذي الفئه ،

وهو الذي يرسم بوضوح نقطه البداية فالتعامل مع اليتامي .

هذا السؤال هو: كيف قدم الاسلام هذي الفئه الى المجتمع ؟

.
سؤال عميق تتقاطع فالجواب عليه اوامر الشرع و الفاظ اللغه و اراده المجتمع المكلف .

وحتي تتضح معالم ذلك الجواب و ما يحملة من المفاهيم المؤسسة للعلاقه الصادقه بين اليتيم و المجتمع ،

نقدمة مفصلا من اثناء عده و جوة :


الوجة الاول : مع اللفظ و معناة .



يبدا القران الكريم كعادتة دائما بتسميه الشيء باسمه ليبنى على ذلك الشيء مقتضاة .

فعندما اطلق القران وصف اليتم بصيغه الافراد و التثنيه و الجمع ،

وكرر لفظ اليتيم و مشتقاتها اكثر من عشرين مره فالكتاب العزيز ،

كان المقصود من هذا بيان ان صفه اليتم ليس بها عيب و لا تهمه ،

وان فقد الاباء و الاقرباء ليس سخريه من القدر اوجبت احتقارا من البشر .

فاليتيم شخص كامل فشخصيتة ،

تام فانسانيتة .

وبالتالي فلا مكان للشعور بالدونيه او الاحساس بالنقص لدي اليتيم .



كان و راء اطلاق ذلك الوصف ،

افهام الناس ان اليتيم شخص وحيد منقطع مهمل … على ما تؤدية هذي الكلمه من معان فاللغه ،

كلها من لوازم اليتم ،

وكلها تنطبق على اليتيم .

وكان القصد منها بالتاكيد لفت الانتباة الية لسد حاجتة و اصلاح شانة .



الوجة الثاني : كيف قدم الاسلام اليتيم الى المجتمع ؟

.


فى افضل صورة انسانيه شهدتها المجتمعات الحضاريه قدم الاسلام هذي الفئه الى المجتمع .
لم يقدمهم على انهم ضحايا القدر او بقايا المجتمع كما هو شائع فمجتمعات ثانية ،
بل كانوا موضوعا لايه قرانيه كريمه رسمت عنهم صورة ايمانيه تسمو على جميع الارتباطات الماديه و الدنيويه .

يقول تعالى : { و ان تخالطوهم فاخوانكم } البقرة- 220.
وهذا فاليتامي .

ويقول تعالى فموضع احدث : { فان لم تعلموا اباءهم فاخوانكم فالدين و مواليكم } الاحزاب- 5 و ذلك فمجهول النسب ممن فقد و الدية .

ففقد العلم بالنسب يثبت للشخص بدلاله الايه الكريمه اخوه اسلاميه و ولايه خاصة تجلب له – عند تطبيق مقتضياتها – مصالح جمه و خدمات لا تحصي .



اخوه اسلاميه .

من منا يقول لليتيم : اخي ،

ويقول لليتيمه اختي ؟

.
ولئن كانت هذي التسميه هي الحقيقة ،

الا ان بها ايضا ادبا قرانيا جما فالخطاب ،

وتطييبا لقلوب هؤلاء المخاطبين المنكسره نفوسهم .



انهم اخواننا فالدين .

ومن هنا ينبغى ان تبدا علاقتنا بهم و سط مجتمع مسلم ادبة الاسلام و وصفة القران بانه لا يدع اليتيم و لا يقهرة و لا ياكل ما له … و لما كان من معاني اليتم فاللغه الانفراد و الهم و الغفله و الضعف و الحاجة … كانت الدعوه الى مخالطتهم و المبادره بذلك من اروع اساليب التطبيع الاجتماعى و الدمج من داخل المؤسسة الاجتماعيه ،

بدءا بالمصافحه باليد كابسط مظهر للمخالطه ،

وانتهاء بالتزويج كاقصي مظهر لها ،

مرورا بمنافع ثانية كالمؤاكله و المشاربه و المساكنه و حسن المعاشرة … فالكل داخل فمطلق المخالطه ،

والجميع متحد فكسر الغربه النفسيه التي ربما يشعرون فيها هؤلاء و هم داخل المجتمع .

يقول الالوسى فتفسيرة على الايه السابقة : [ المقصود : الحث على المخالطه المشروطه بالاصلاح مطلقا ،

اى : ان تخالطوهم فالاكل و الشراب و المسكن و المصاهره ،

تؤدوا اللائق بكم لانهم اخوانكم ،

اى : فالدين

  • موضوع عن اليتيم بالانجليزي
  • موضوع تعبير عن اليتيم بالانجليزي
  • موضوع عن الايتام بالانجليزي
  • موضوع تعبير عن اليتيم قصير جدا بالانجليزي
  • موشوع عن لايتام بالانجليزي
  • برزن تيشن عن اليتيم
  • برزنتيشن عن اليتيم
  • برزنتيشن عن اليتيم بالانجليزي
  • تعبير عن يوم اليتيم بالانجليزي
  • تعبير عن اليتيم بالانجليزي


موضوع تعبير عن اليتيم بالانجليزية