فى مجموعة فوتوغرافيه متميزة،
باسم “حواجز”،
للمصور النمساوي،
اندريس فرانك،
تظهر بنات لا يفصل و جوههن عن المشاهد سوي حاجز رقيق من الماء،
ورغم بساطه المفهوم الا ان اللقطات جاءت محترفه و جاذبه لابعد حد،
مشكلة تحولا فموجه التصوير تحت الماء.
و تثير المياة فالصور بتموجاتها ما يشبة حواجز متحركة محسوسة،
تداعب و جوة الفتيات،
وتحولها للوحات رائعة من الضوء المنعكس و الملامح غير الواضحه حينا و الدوامات المشاكسة،
وكان تلك الحواجز تحولهن لمخلوقات اخرى،
بين الهدوء و النظرات الثاقبة.
- وجوه فتيات