مارلين مونرو هي نورما جين بيكر،
اسطوره السينما الامريكية و كانت من اعلامها.
توفيت منتحره بجرعه زائده من الدواء .
وتبعا للذوق الغربى لم تخرج خلالها من تقاربها جمالا و سحرا و انوثه و عذوبه و براءه معا،
لكن رساله كتبتها ما رلين مونرو عام 1960 اي قبل و فاتها بعامين تبين مقدار المراره التي كانت تشعر بها،
فقد جاء فالرسالة:
«لدى احساس عميق باننى لست حقيقة تماما،
بل اننى زيف مفتعل و مصنوع بمهاره و جميع انسان يحس فهذا العالم بهذا الاحساس بين وقت و اخر،
ولكنى اعيش ذلك الاحساس طيله الوقت،
بل اظن احيانا اننى لست الا انتاجا سينمائيا فنيا اتقنوا صنعه.»
و لدت فاول يونيو من عام 1926 باسم (نورما جين موتينصن) و تغير الاسم الى(نورما جين بيكر)نسبة الى و الدتها حيث لم تكن متاكده من ابوه و الدها و دخلت دار للايتام و هي فسن التاسعة حين رفضت امها رعايتها و تقلبت بين عده عائلات و تعرضت لتحرشات غير اخلاقيه بكثرة،
لكنها ارتبطت بهوليوود،
مدينه السينما اثناء مرافقتها لاحدي الاتى قمن بتربيتها،
وحلمت منذ هذا الوقت بان تكون(نجمة)وتزوجت و هي فالسادسة عشره من جارها البالغ من العمر ال21 سنه مما ابعدين عن دار الايتام..
كما عانت ما رلين مونرو من التاتاة.
و تم اكتشافها عن طريق مشروع لرونالد ريجان حين كان ممثلا،
وحصلت على اول اجر عام1945 بعد الحرب مباشره و اشتهرت بعد وضع صورتها (كموديل) فشركة اعلان،
وكان عمرها 19 سنة،
وبدات بالصعود الى الهاويه !
ويقال انه تم تعديل اسنانها و فكها و انفها لكنها حين ظهرت بشعرها الاشقر تحولت الى (صاعقه انثوية).
كانت ما رلين مونرو نموذجا للصورة التي كانت تريد امريكا ان تكون عليها بعد الحرب العالمية الاخرى و لهذا كما يقول النقاد،
كانت (مارلين مونرو)مصنوعه ليس بها شيء من الحقيقة،
وكان يتحتم عليها ان تبقي دميه تشكل حسب الطلب امام العالم و على شاشات السينما لتصور حالة امريكا التواقه للابهار و الاغراء و الهيمنه على شعوب العالم،
فى غلاف برئ ساحر لايوحى باى مكر او نيه غير مرغوبة.
واصبحت ما رلين مونرو (المرأة الحلم) كما ان امريكا اصبحت (البلد الحلم) و هنالك الكثير من الممثلات و المغنيات الاميريكيات و غيرهن من باقى الجنسيات اعجبن فيها و تاثرن باسلوبها الانثوى مثل: ما دونا،
بريتنى سبيرز،
سكارليت جوهانسون،
ميغان فوكس،
ريانا،
ماريا كارى و ليدى غاغاوبيونسيوهند رستم
الطفولة[عدل] و لدت ما رلين مونرو فعام 1926 فكاليفورنيا تحت اسم نورما جين مونتصن،
امها لم تكن محققه من ابوه ابيها فحولت اسمها الى نورمان جين بيكر
المكتوب تحت تاريخ سادس عاشر اغسطس 1926 فسن السابعة انضمت ما رلين مونرو الى دار الايتام و تعرضت لتحرشات لا اخلاقيه و لكنها احبت هوليود مدينه السينما من اثناء الاهالى التي عاشت معهم فالمدينه السينمائيه الشهيره ،
مارلين مونرو لم تكن ممثله فقط بل مغنيه جاز فهي تغنى الجاز الجاد و الجاز البارد فافلام سينمائيه و حتى فالحفلات مما جعلها اشهر نجمات هوليود و لكن كانت تشعر انها مزيفه و انها تحتاج الى ان تعوض عن طفولتها ،
فى عام 1960 زارت ما رلين مونرو معبد اليهود فطله اسلاميه هي و طبيبها النفسي و شعرت انها تستطيع الكلام عن شعورها بانها لم يعط لها الحنان و الرعايه و الحب و انها لا تحتاج الى النجوميه بدون السعادة ،
وتبين فمذكرتها انها كانت تعيش مراره كبار بسبب طفولتها و تقول
توفيت (نورما جين بيكر) يوم 5 اغسطس من عام 1962 م حيث و جدت عاريه فسريرها فبيتها فلوس انجلوس و كان عمرها 36 سنة،
فى حادثه غامضه حتي الان لكنها سجلت: (انتحارا بالحبوب المنومه و الكحوليات).
احتفلت الجماهير فيوم ذكراها امام قبرها،
حيث يشك جميع معجبيها بانها ما تت (مقتولة) بيد المخابرات للحصول على يومياتها و وثائق مهمه و الامر الاهم فان السناتور روبرت كينيدى الشهير باسم “بوبي” امر باغتيال الفنانه الاميركيه ما رلين مونرو عبر حقنه قاتلة،
وذلك خوفا من ان تكشف العلاقات “الساخنة” التي اقامتها مع عائلة كينيدي،
بمن فيهم هو -اى بوبي- و شقيقة جون.
اما المنفذون فهم الفنان بيتر لوفورد و الطبيب النفسي لمارلين الدكتور رالف غرينسون الذي قام بحقنها بحقنه قاتله ادت الى و فاتها على الفور.
و جميع هذا ذكر فكتاب للكاتب الاميركى جاى ما رجوليز بعنوان (مقتل ما رلين مونرو: القضية المغلقة)[2] و البعض يقول تقرير الطبيب الشرعى افاد بان ما رلين توفيت بجرعه زائده من المهدئات التي كانت تتناولها حيث كانت فاخر ايامها محبطه و فحالة نفسيه سيئه بعد ان تم منعها من حضور حفل عيد ميلاد الرئيس الامريكي جون كينيدى باوامر من زوجتة جاكلين،
وكذلك بسبب عمليات الاجهاض التي كانت تحدث لها بعد زواجها من الكاتب ارثر ميلر و تكرار الامر اكثر من مره فبدات بالافراط فالشراب و قيل انها كانت ضحيه لمؤامره منظمه من ال FBI و الCIA على خلفيه علاقتها بال كيندى و يقال انها كانت الضحيه الاولي فجريمة منظمه سياسيا طالت فيما بعد ال كينيدى و ما لكوم اكس و ما رتين لوثركينج.
