يا بخت من له صديق صادق , فالصداقة من اجمل مافي الوجود فعندما تحصل على صديق حاول دائما ان لا تخسره . لان الصداقة في ايامنا هذه لاتعني الكثير عند البعض . واليوم سوف اكتب لكم موضوع عن الصديق .
قال الرسول صلى الله علية وسلم:((الصديق وقت الضيق))……. ((عن ابي موسى الاشعري رضي الله عنه عن النبي ( ص ) قال : انما مثل الجليس الصالح و الجليس السوء كحامل المسك و نافخ الكير ، فحامل المسك اما ان يحذيك ، و اما ان تبتاع منه ، و اما ان تجد منه ريحا طيبة ، و نافخ الكير اما ان يحرق ثيابك ، و اما ان تجد منه ريحا خبيثة(( رواه مسلم .
خلاصة القول :
1_ الحث على اختيار الصديق الصالح دينا و خلقا .
2_ التحذير من صديق السوء ؛ لما يجره على صديقه من مضرة في الدنيا و الاخرة . __________________
فالصديق يساعد صديقة
الصديق…..
حروف هذه الكلمة ليست ككل الحروف
ص : الصدق
د : الدم الواحد
ي : يد واحدة
ق : قلب واحد
الصداقة كالمظلة كلما اشتد المطر كلما ازدادت الحاجة لها
الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشمش
الصداقة لا تذوب مثلما يذوب الثلج
الصداقة ود وايمان
الصداقة حلما وكيان يسكن الوجدان
الصداقة لاتوزن بميزان ولا تقدر باثمان
ثمار الارض تجنى كل موسم لكن الصداقة تجنى كل لحظة
الصداقة الوردة الوحيدة التي لا اشواك فيه
الصداقة عصفور بلا اجنحة
فمن الصديق الحقيقي
هو الذي يقبل عذرك ويسامحك اذا اخطات ويسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي
صديق عزيز وفي بئر لكل اسرارك
تبني معه اقوى جسر لاتهدمه الرياح مهما كانت قوتها
شخص يعينك
يبكي لبكائك
يمسح دموعك
اخ يساندك يعاونك يحبك اكثر من نفسه
واذا اسعدك الحظ بوجود صديق حقيقي لك ، فحافظ عليه ، واوثق رابطتك به ، ولا تجعله يشتكي منك ، واذا فرق الموت بينكما فلا تجزع واشعر قلبك الاطمئنان بامل لقائه في الدار الاخرة ، ولا تتعجل في مصادقة كل من اظهر لك الود فتصادقه ، ولا في بغض من توهمت عداوته فتعاديه ، واصطف من الاخوان والاصدقاء ، ذا الدين المتين ، والحسب الراي والسديد ، والادب ، ليكون ركنا حصينا في نائبتك ، وانسا في وحشتك ، وزينة عند عافيتك ، وعليك بالتودد لاصدقائك ، لان المودة روح حياة الصحبة والصداقة .
والصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك اذا اخطات و يسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و اذا اخطات بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و اهلك و ولدك و عرضك
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن في السعة و الضيق و في الغنى و الفقر
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما
الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا راى منك الخير ويعينك على العمل الصالح
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و ادبه و اخلاقه
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شانك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه
الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح اذا احتجت اليه ويسرع لخدمتك دون مقابل
الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه
ومن اعظم دواعي بقاء الصداقة والصحبة دوام الاحترام ، وتمام الاعتناء ، والاهتمام بامور صديقك .
وقفة :
ان غضب صديقك . . اذهب و صافحه و احتضنه . .
وان غضبت من صديقك . . افتح له يديك و قلبك..
وكن عونا وساعدا لصديقك ، لان المرء قليل بنفسه كثير باخوانه .
ويجب الاخلاص في المودة ، والنصح للصديق في الخطا والزلة ، وارشاده الى محاسن الشيم ، وانتشاله من رديء العادات ، ومعرفة حق الصداقة معه في حال اعساره وفقره ، كما في حال غناه ويسره ، ومساعدته ومعاونته على الخروج من ازمات الامور ، وشديد الاحوال ، ومواساته وتعزيته في اشجانه واحزانه ، وذكر محاسنه ونشر فضائله ، والعفو عن زلاته وستر هفواته وحفظ اسراره .
ومضة : لا يعرف الصديق الا وقت الشدة والضيق .
وفي النهاية ينبغي ان تكون الصداقة متبادلة بين بلا تكلف ولا تصنع ولا مواربة ، بل تكون على قاعدة الحب والاخلاص والنصح والتعاون والادب واللطف ، لتدوم الصداقة ، وتزداد الالفة والتوفيق .
اسال الله ان يحفظ اصدقائي واصدقائكم من كل سوء ، وان يجمعكم بهم في جنات الخلد الصديق هو الشخص الذي يحبك لشخصك ، تظهره المواقف وتبين معدنه المحن ، ويتصرف في المواقف بحكمة ونضوج وحسن تصرف ، ينبع عن سماحة نفس وخلق كريم وبذل للمعروف وقول طيب .
الصديق الصالح هو :
من نصرك وصدقك بالحق .
من كان معك في الرخاء ، وعادك في المرض ، ووقف لالى جانبك في الشدائد والمحن ، وساندك في الملمات وشد ازرك وخفف عنك مصابك .
من احبك في الله لشخصك الكريم دون اي غرض دنيوي او مصلحة مادية .
من كان مراتك الصادقة ، وانعكاسا لنفسك ، فاذا كنت على الحق شجعك وحفزك ونصحك وبارك خطواتك .
من قدم لك النصيحة المخلصة ، ولا يخشى في الحق لومة لائم ، وارشدك الى الصواب . من حاسبك وردك عن الظلم ، وبصرك بالحقائق التي تخفى عليك لكي تضع الامور في نصابها . من يؤثرك على نفسه ، ويحبك مثلما يحبها .
من اعطاك من خيره ، ولا ينتظر منك مثله ، وجنبك شره .
من حفظ ودك ، وصان عشرتك ، ولا ينقصك قدرك ، ويحفظ لك الجميل ، ويعرف لك الفضل . من كان متفائلا ايجابيا لا يشتك من الظروف ، او الاحوال كلما قابلك ، فلا تمل منه ولا تنفر .
من اعانك على صلة رحمك ، وحسن التعامل مع الناس .
من عفا عنك عند المقدرة ، وسامحك في هفواتك ، وسامح زلاتك ، وغفر نزواتك ، ووجد لك الاعذار
الصديق حروف هذه الكلمة اعجبتني فماذاتعنيص : الصدقد : الدم الواحدي: يد واحدةق: قلب واحدفمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان
الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدكايهو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبلعذرك و يسامحك اذا اخطات و يسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي : هو الذييظن بك الظن الحسنو اذا اخطات بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لميقصد
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و اهلك و ولدك و عرضك
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح والحزن و في السعة و الضيق و في الغنى و الفقر
الصديق الحقيقي : هوالذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما
الصديق الحقيقي : هو الذيينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا راى منك الخير ويعينك على العمل الصالح
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاكو يسعى في حاجتك اذا احتجت اليها
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهرالغيب دون ان تطلب منه ذلك
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و فيالله دون مصلحة مادية او معنوية
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله وصلاحه و ادبه و اخلاقه
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شانك بين الناس وتفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه
الصديق الحقيقي : هو الذييفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل
الصديق الحقيقي : هو الذييتمنى لك ما يتمنى لنفسه لكن تغير مفهوم هذه الكلمة في زمانناواصبحت هناك صداقة واحدة .