هنالك طريقتين لتعلم اللغه الاجنبية او الانجليزية
الكيفية الاولى
وهي المتبعه و هي بتعليمة الحروف و تعزيزها بالصور و الاناشيد
ثم تعليمة العبارات و اجعليه يحفظ فالبداية على جميع حرف كلمة حتي تشجعية و تزيدى من حصيله حفظة للكلمات
المرحلة الاتيه هي بتعليمة قواعد بسيطة مثال تركيب الجمله و يفضل ان تشرحى تركيبتها فاللغتين اللغه الام و هي العربية و اللغه التي يتعلمها الانجليزيه او سوها و اعطائة امثلة لكن لاحظي و راعى ان يصبح حافظا لعبارات كافيه و بالتحديد الاسماء و الافعال فهي المكون الرئيسى لاى جمله صحيحة .
المرحلة التي تليها هي باعطاء امثلة على ما تم دراستة من عبارات من اثناء جمل بسيطة و محادثات قصيرة
مع الوقت سيكتسب الطالب القدره على حفظ و كتابة جمل صحيحة تؤهلة فيما بعد لكتابة قطع و من بعدها مقالة
لكن عيب هذي الكيفية ان الطالب لايستطيع القراه الا اذا تعمدتى ان تجعليه يقرا و يكرر العبارات و من بعدها قمتى بجعلة يقرا الجمل و المحادثات القصيرة مع زملائة فستنميها ايضا لكن للاسف وقت الحصه فالمدارس لا يكفى لذا لذا ذلك عيبها
الكيفية الاخرى و هي كيفية جميلة و اروع لكن ليست عملية فمجتمعتنا بسبب اننا تبرمجنا على الطريق الاولى
وهي تعليم اللغه الانجليزيه و الاجنبية بالممارسه و هذا عبر الاستماع كما تعلمنا لغتنا الام فنحن اكتسبنا اللغه العربية من و الدينا و من مجتمعنا لم نحتاج ان ندخل المدرسة لنتعلم طريقة الحديث فالخارج هم مثلنا فلقد تعلموا لغتهم الام بنفس الكيفية هذي الكيفية تكون اكثر نجاحا مع الكبار ذو الاصرار اما صعوبتها على الصغار فببساطه لانها تحتاج الى معاونه الطرفين المنزل و المدرسة يعني يتعلمة الطالب فالمدرسة لكن يجب على و الدية ايضا ممارستها الى جانب لغتة الام اي اقصد بان يتحاورا باللغه الانجليزيه و هنالك موقع لاكاديمه مشهوره تسمي مش كورسات تشرح هذي الكيفية لذلك اذا اردتى مزيدا من المعلومات فعليك تصفح موقع الاكاديميه .
