بوستات مكتوبة عن الصمت للفيس بوك 2024 ،
قصائد و اشعار قصيرة عن الصمت 2024
عبدالله بن معاوية
ايها المرء لا تقولن قولا *،* لست تدرى ماذا يجيئك منه
و اخزن القول ان فالصمت حكما *،* و اذا انت قلت قولا فزنه
و اذا الناس اكثروا فحديث *،* ليس مما يزينهم فالة عنه
الامام الشافعي
لا خير فحشو الكلام *،* اذا اهتديت الى عيوبه
و الصمت احلى للفتي *،* من منطف فغير حينه
و على الفتي لطباعة *،* سمه تلوح على جبينه
من ذا الذي يخفى عليك *،* اذا نظرت الى خدينه
رب امرئ متيقن *،* غلب الشقاء على يقينه
فازالة عن راية *،* فابتاع دنياة بدينه
زهير بن ابي سلمى
و كائن تري من صامت لك معجب *،* زيادتة او نقصة فالتكلم
لسان الفتي نص و نص فؤادة *،* فلم يبق الا صورة اللحم و الدم
على بن هشام
لعمرك ان الحلم زين لاهلة *،* و ما الحلم الا عاده و تحلم
اذا لم يكن صمت الفتي من ندامه *،* دعى فان الصمت اولي و اسلم
*
صفى الدين الحلي
اسمع مخاطبه الجليس و لا تكن *،* عجلا بنطقك قبلما تتفهم
لم تعط مع اذنيك نطقا واحدا *،* الا لتسمع ضعف ما تتكلم
على بن ابي طالب
فلا تكثرن القول فغير و قتة *،* و ادمن على الصمت المزين للعقل*
يموت العقل من عثره بلسانة *،* و ليس يموت المرء من عثره الرجل
محمد بن زنجى البغدادي
انت من الصمت امن الزلل *،* و من كثير الكلام فو جل*
لا تقل القول بعدها تتبعة *،* ياليت ما كنت قلت لم اقل
يعقوب ابو ابراهيم (الامام ابو يوسف)
عجبت لازدراء الغبى بنفسة *،* و صمت الذي كان بالقول اعلما
و فالصمت شعر للغبى و انما *،* صحيفة لب المرء ان يتكلما
*
ابوالعلاء المعري
كن من تشاء مهجنا او خالصا *،* و اذا رزقت غنى فانت السيد*
و اصمت فما كثر الكلام من امرئ *،* الا و ظن بانه متزيد
ابوالعلاء المعري
اوجز الدهر فالموضوع الى ان *،* جعل الصمت غايه الايجاز
فافعل الخير ان جزاك الفتي *،* عنه و الا فالله بالخير جاز
*
ابوالعتاهية
ربما افلح السالم الصموت *،* كلام و اعى الكلام قوت
ما جميع نطق له جواب *،* جواب ما يكرة السكوت
ياعجبا لامرئ ظلوم *،* مستيقن انه يموت
**
ابوالعتاهية
يخوض اناس فالكلام ليوجزوا *،* و للصمت فبعض الاحايين اوجز
اذا كنت عن ان تحسن الصمت عاجزا *،* فانت عنى الابلاغ فالقول اعجز
*
الامام الشافعي
و ما الصمت الا فالرجال متاجر *،* و تاجرة يعلو على جميع تاجر
*
على بن ابي طالب
لا تبدان بمنطق فمجلس *،* قبل السؤال فان هذا يشنع
فالصمت يحسن جميع ظن بالفتي *،* و لعلة خرق سفية ارقع
و دع المزاج فرب لفظة ما زح *،* جلبت اليك مساؤنا لا تدفع
و حفاظ جارك لاتضعة فانه *،* لا يبلغ الشرف الجسيم مضيع
*
- بوستات عن الصمت