للرجال فقط مقالات مهمه
فى البداية اعتذر لو اطيل عليكم
بداية ربما نحتاج فمثل ذلك المقال الشائك ان نقسمة الي خمسة عناصر..لتكتمل الفائده
ويجمل الطرح..
العنصر الاول : نظرة الشرع .
هنالك قاعدتين فقهيتين..الاولي ( ان الاصل فالعبادات المنع ، و الاصل فالعادات الاباحة )
يقول الشيخ السعدى – رحمة الله – فمنظومتة الموسومة بالقواعد الفقهية :
( و الاصل فعاداتنا الاباحة حتي يجيء صارف الاباحة ) ..
ولحس الفرج من العادات الجنسية بين الزوجين اجماعا..وهو من المسكوت عنة فالشرع ، فلم
يرد نصف فتحريمة و كراهيتة و لا فو جوبة و استحبابه..والمسكوت عنة فالعادات كاكل التفاح
وشرب العصير من المباح اجماعا..هذا بالنسبة للشطر الاول من المنزل..اما الشطر الثاني (…حتى
يجيء صارف الاباحة ) فهذا يقودنا الي القاعدة الفقهية الثانية = : ( ان الحكم دائر مع علتة ، فاذا
انتفت العلة انتفي الحكم ) اذا اتفقنا بان اللحس جائز ، فهنالك موانع له ، كان يصبح بالفرج بعض
القاذورات – اجلكم الله – فهنا ندخل فمسالة الخبائث المحرمة و تحريم اللحس ، اما اذا كانت
المنطقة منظفة جيدا و معتني فيها و خالية مما يشوب و ينفر ، فاللحس مباح للزوجين ، و ربما يدخل
فى الاستحباب اذا كان فية امتاع لاحد الطرفين ، اذ فية تكميل للسعادة و الاستقرار الزوجي
الجنسى ، و تفعيل لمتعة الجنس الحلال و لاكتفاء الجنسى لا سيما للزوجة . اما من يقول بتحريمه
بلا دليل ، بل لمجرد عدم رغبتة و تقبلة فهذا من الخطا و من تحريم ما احل الله بغير حق و كلامه
مردود علية ، يقول تعالي ( قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين )..
العنصر الثاني : اللحس و الكرامة و القرف .
وفية ثلاث نقاط :
النقطة الاولي :
قد يعتقد البعض خطا ان لحس الفرج مناف للكرامة و مخل فيها ، لنتفق بداية ان الجنس امر خاص
بين الزوجين ، و ليس لاحد علاقة و لا علم و لا دخل بة ، فاذا كانت المراة ترغب فلحس زوجها
لفرجها و تنزيل راسة ما بين فخذيها ، فهل يعتقد الزوج المحب العاقل انها تريد انزال كرامتة ؟ ام ان
الامر استمتاع جنسى محض
فاذا انتفت المهانة من قبل الزوجة لزوجها ، فالامر سمح و ليس ذا تعقيد ، فهو خاص بينهما و كما ان
راسة نزل بين فخذيها فراسها كذلك نزل بين فخذية ، اذا فالاثنان متعادلان ، و لا كرامة لمن يعتقد
بالكرامة لاحد علي احد
النقطة الثانية = :
وهى تعنى العديد من المتدينين يعتقد بعضهم مع الاسف ان فلحس الفرج اهانة للحية و هي
سنة رسول الله صلي الله علية و سلم ، فكيف نرضي بذلك ؟ فاوضح لك عزيزى الزوج
لو كان الامر ايضا ، فهل تعتقد ان الشرع الذي لم يغفل كبار و لا صغار ، غفل عن هذة النقطه
ونسى تبيانها و انتبهت لها انت؟؟ قطعا لا اذا فالقول بان اللحس اهانة للحية يحتاج الي دليل ثم
من الذي قال ان الفرج مكان دنيء و قذر دوما..لو كان ايضا لما خرج منة الانبياء المنزهون المطهرون
المكرمون اليس كذلك
النقطة الثالثة :
من المؤكد ان الفرج ربما يعترية بعض الحالات من دم و غيرة ، و لكن حالة حال الفم فالفم ربما يمر به
استفراغ – اجلكم الله – لكن الانسان يتنظف و تنتفى القذارة ..ويرجع المكان طاهرا و نظيفا كما هو
الاصل..
العنصر الثالث : كيف تتقبل اللحس و لا تانفه.
هنالك عدة طرق ربما تساعدك عزيزى الزوج اذا اردت
الاولي : استحضر انك لا تفعل ذلك الفعل الا لامتاع زوجتك و احسان اعفافها و اكمال صدقتك
لجماعها. – مع ثقتى التامة بانك ستستمع فنهاية الامر ايما استمتاع -.
الثانية = : قرب و جهك من الفرج و تمعن فية جيدا و فمحاسنة ، ابدا بتقبيل الفرج دون لحسة و لا تزد
علي ذلك..لجماع و اثنين و ثلاثة ..حتي تعتاد علي بوسة و تالفة .
الثالثة : استعمل عنصر الخيال بمثالية ، تخيل ان الذي امامك ليس سوي قطعة من الحلوي تحبها
، و انت منقطع عنها لفترة ، اعط نفسك الايحاء بانك مستمتع بقطعة الحلوي تلك..وانك لا تستطيع
تركها
الرابعة : يوجد بالصيدليات كريمات و مستحضرات خاصة باللحس ، و بنكهات مختلفة ، احرص على
استعمالها فبداية الامر .
العنصر الرابع : اصول اللحس و فنونه.
اللحس بكيفية مباشرة من البداية يفوت العديد من المتعة لكلا الطرفين فما الكيفية الامثل لذلك
اذا اراد الزوج اللحس – و ذلك الكلام عام فكل و ضعيات اللحس تقريبا فيجب ان يبدا بالبوس اولا
علي منطقة العانة بشكل خفيف من السرة و نزولا الي قبة الفرج حتي يشملها بالبوس و القليل
من العضعضة الخفيييفة المثيرة ، و من العانة يتحول الي باطن احد الفخذين نزولا جهة ما و راء
الركبة بالبوس و بلسان متعرج مبلول بعدها ينتقل الي الرجل الاخري نزولا من الركبة الي جهة الفرج
وببطء متناغم مع البوس كنوع من التعذيب المحبب للزوجة ، فاذا و صل الي الفرج ابتدا البوس
بشكل خفيف متسارع و لا يبدا بالبظر بل يبدا بيمين الفرج او يسارة علي الاشفار الخارجية و على
فتحة المهبل بقبلة عمييقة بعدها البظر بقبلة اعمق…فى هذة الحالة تكون الزوجة ربما و صلت الى
مرحلة من الاختلاج و تسارع الانفاس منتظرة اللحس و لا شيء غيره..ادخل البظر بالكامل بجلدته
داخل فمك مع كثير من اللعاب و مص خفيف رائع..ولسانك يحاول رفع الجلدة عن البظر و لحس
راسه..لا تستمر باللحس و المص علي و تيرة و احدة فمرة اسرع فيها و الاخري ترفق..حتي تحس ان
الزوجة قاربت النشوة و الانزال فابطل البظر و اتجة الي احد الاشفار الصغيرة الداخلية ادخلة في
فمك و قم برضاعتة و مصة مناوبا بينة و الاخر بعدها مرر لسانك نزولا و صعودا من اعلي البظر و مرورا
بدهليز الفرج – الخط الفاصل بين الاشفار – و حتي منطقة العجان..كرر هذة العملية مرارا و تكرارا و لا
تنس تعميق لسانك داخل الفرج عندما يمر بفتحة المهبل..وفى النهاية حاول ان تدخل قدر ما
تستطيع من الفرج كاملا ففمك و ارضعة و اضغط علية قليلا بشفايفك ، و لسانك يعمل عملة بفتحه
المهبل و البظر
العنصر الخامس : و ضعيات اللحس .
للحس و ضعيات متعددة اذكر منها ست و ضعيات..
الوضعية الاولي : الوضعية الرسولية – كما يسميها البعض – و هى بان تستلقى المراة علي ظهرها
فاتحة رجليها و الرجل علي بطنة بينها.
الوضعية الثانية = : الوضعية الشهيرة 69 ، و هى بان يستلقى احد الزوجين و ياتى الاخر فوقة بشكل
معاكس ، يقابل جميع منهما فرج الاخر .
الوضعية الثالثة : الوضعية الفرنسية ، تتخذ المراة و ضعية السجود تقريبا علي مرافقها و تنزل و سط
ظهرها مع فتح و مباعدة ركبتيها عن بعض ، بهذا الشكل يصبح الفرج بارزا للخلف ، و ياتى الزوج من
الخلف و يلحس سواء بادخال راسة و هو مستلقى بين فخذيها من الخلف ، او باتخاذ نفس و ضعيتها
تقريبا و يبدا اللحس و هذة الكيفية ممتعة جدا جدا جدا للمراة ، و متعبة لرقبة الرجل شيئا قليلا .
الوضعية الرابعة : ان يصبح الرجل جالس علي الارض و ما دا رجلية للامام ، و تاتى الزوجة و اقفة و فرجها
مقابل فمة و تنحى علية بشكل مناسب . و ربما يستند علي جدار و نحوة .
الوضعية الخامسة : الركوع ، و له طريقتان : اولاهما : اللحس من الخلف بان تنزل راسها قريبا من
الارض، محاولة ادخالة بين ركبتيها ، فيبز فرجها من الخلف . و ياتى الرجل علي ركبة كجلوس
التشهد من الخلف و يبدا اللحس . و الثانية = : ان يستلقى الرجل علي سرير و نحوة و يجعل راسه
متدليا علي حافتة ، و تاتى الزوجة فاتحة رجليها و مدخلة راسة بين فخذيها و ربما تحاول المص له ،
فاذا احس بانها لا تقوي نفسها فتلك علامة استعدادها للجماع بلا شك .
الوضعية السادسة : الوقوف و هو للزوجة الخفيفة و الزوج القوي..ولة طريقتان : الاولي : ان تاتي
الزوجة علي كتفية و فرجها مقابل لوجهة و ربما تستعين بالتعلق علي حافة الباب و نحوة او يسندها
الي الجدار و يلحس لها . الثانية = : ان يحملها مقلوبة كوضع 69 و تضع ظاهر فخذيها علي كتفية ،
وقد تحاول المص له اذا كان طولها مساعدا
- كيف الحس كس زوجتي
- لحس كس
- طرق لحس الكس
- مص الفرج
- كيفية لحس المهبل
- مص المهبل
- لحس كس الزوجه
- طريقة لحس المهبل
- كيف يتم فتح المهبل
- لحس الفرج