كيف يتم مص فرج المراة

يتم مص كيف فرج المراة 20160805 42

للرجال فقط مقالات مهمه


فى البداية اعتذر لو اطيل عليكم


بداية ربما نحتاج فمثل ذلك المقال الشائك ان نقسمة الى خمسة عناصر..لتكتمل الفائده


ويجمل الطرح..


العنصر الاول : نظرة الشرع .



هنالك قاعدتين فقهيتين..الاولي ( ان الاصل فالعبادات المنع ،

والاصل فالعادات الاباحة )


يقول الشيخ السعدى – رحمة الله – فمنظومتة الموسومة بالقواعد الفقهية :


( و الاصل فعاداتنا الاباحة حتي يجيء صارف الاباحة ) .
.


ولحس الفرج من العادات الجنسية بين الزوجين اجماعا..وهو من المسكوت عنه فالشرع ،

فلم


يرد نصف فتحريمة و كراهيتة و لا فو جوبة و استحبابه..والمسكوت عنه فالعادات كاكل التفاح


وشرب العصير من المباح اجماعا..هذا بالنسبة للشطر الاول من المنزل..اما الشطر الثاني (…حتى


يجيء صارف الاباحة ) فهذا يقودنا الى القاعدة الفقهية الاخرى : ( ان الحكم دائر مع علتة ،

فاذا


انتفت العلة انتفي الحكم ) اذا اتفقنا بان اللحس جائز ،

فهنالك موانع له ،

كان يصبح بالفرج بعض


القاذورات – اجلكم الله – فهنا ندخل فمسالة الخبائث المحرمة و تحريم اللحس ،

اما اذا كانت


المنطقة منظفة جيدا و معتني فيها و خالية مما يشوب و ينفر ،

فاللحس مباح للزوجين ،

وقد يدخل


فى الاستحباب اذا كان به امتاع لاحد الطرفين ،

اذ به تكميل للسعادة و الاستقرار الزوجي


الجنسي ،

وتفعيل لمتعة الجنس الحلال و لاكتفاء الجنسي لا سيما للزوجة .

اما من يقول بتحريمه


بلا دليل ،

بل لمجرد عدم رغبتة و تقبلة فهذا من الخطا و من تحريم ما احل الله بغير حق و كلامه


مردود عليه ،

يقول تعالى ( قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين )..


العنصر الثاني : اللحس و الكرامة و القرف .



وفية ثلاث نقاط :


النقطة الاولي :


قد يعتقد البعض خطا ان لحس الفرج مناف للكرامة و مخل فيها ،

لنتفق بداية ان الجنس امر خاص


بين الزوجين ،

وليس لاحد علاقة و لا علم و لا دخل فيه ،

فاذا كانت المراة ترغب فلحس زوجها


لفرجها و تنزيل راسة ما بين فخذيها ،

فهل يعتقد الزوج المحب العاقل انها تريد انزال كرامتة ؟

ام ان


الامر استمتاع جنسي محض


فاذا انتفت المهانة من قبل الزوجة لزوجها ،

فالامر سمح و ليس ذا تعقيد ،

فهو خاص بينهما و كما ان


راسة نزل بين فخذيها فراسها كذلك نزل بين فخذية ،

اذا فالاثنان متعادلان ،

ولا كرامة لمن يعتقد


بالكرامة لاحد على احد


النقطة الاخرى :


وهي تعني العديد من المتدينين يعتقد بعضهم مع الاسف ان فلحس الفرج اهانة للحية و هي


سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم ،

فكيف نرضي بذلك ؟

فاوضح لك عزيزى الزوج


لو كان الامر ايضا ،

فهل تعتقد ان الشرع الذي لم يغفل كبار و لا صغار ،

غفل عن هذي النقطه


ونسى تبيانها و انتبهت لها انت؟؟
قطعا لا اذا فالقول بان اللحس اهانة للحية يحتاج الى دليل ثم


من الذي قال ان الفرج مكان دنيء و قذر دوما..لو كان ايضا لما خرج منه الانبياء المنزهون المطهرون


المكرمون اليس كذلك


النقطة الثالثة :


من المؤكد ان الفرج ربما يعترية بعض الحالات من دم و غيرة ،

ولكن حالة حال الفم فالفم ربما يمر به


استفراغ – اجلكم الله – لكن الانسان يتنظف و تنتفى القذارة .
.ويرجع المكان طاهرا و نظيفا كما هو


الاصل..


العنصر الثالث : كيف تتقبل اللحس و لا تانفه.


هنالك عدة طرق ربما تساعدك عزيزى الزوج اذا اردت


الاولي : استحضر انك لا تفعل ذلك الفعل الا لامتاع زوجتك و احسان اعفافها و اكمال صدقتك


لجماعها.
– مع ثقتى التامة بانك ستستمع فنهاية الامر ايما استمتاع -.


الاخرى : قرب و جهك من الفرج و تمعن به جيدا و فمحاسنة ،

ابدا بتقبيل الفرج دون لحسة و لا تزد


علي ذلك..لجماع و اثنين و ثلاثة .
.حتي تعتاد على بوسة و تالفة .



الثالثة : استعمل عنصر الخيال بمثالية ،

تخيل ان الذي امامك ليس سوي قطعة من الحلوى تحبها


،
وانت منقطع عنها لفترة ،

اعط نفسك الايحاء بانك مستمتع بقطعة الحلوى تلك..وانك لا تستطيع


تركها


الرابعة : يوجد بالصيدليات كريمات و مستحضرات خاصة باللحس ،

وبنكهات مختلفة ،

احرص على


استعمالها فبداية الامر .



العنصر الرابع : اصول اللحس و فنونه.


اللحس بكيفية مباشرة من البداية يفوت العديد من المتعة لكلا الطرفين فما الكيفية الامثل لذلك


اذا اراد الزوج اللحس – و ذلك الكلام عام فكل و ضعيات اللحس تقريبا فيجب ان يبدا بالبوس اولا


علي منطقة العانة بشكل خفيف من السرة و نزولا الى قبة الفرج حتي يشملها بالبوس و القليل


من العضعضة الخفيييفة المثيرة ،

ومن العانة يتحول الى باطن احد الفخذين نزولا جهة ما و راء


الركبة بالبوس و بلسان متعرج مبلول بعدها ينتقل الى الرجل الثانية نزولا من الركبة الى جهة الفرج


وببطء متناغم مع البوس كنوع من التعذيب المحبب للزوجة ،

فاذا وصل الى الفرج ابتدا البوس


بشكل خفيف متسارع و لا يبدا بالبظر بل يبدا بيمين الفرج او يسارة على الاشفار الخارجية و على


فتحة المهبل بقبلة عمييقة بعدها البظر بقبلة اعمق…فى هذي الحالة تكون الزوجة ربما و صلت الى


مرحلة من الاختلاج و تسارع الانفاس منتظرة اللحس و لا شيء غيره..ادخل البظر بالكامل بجلدته


داخل فمك مع كثير من اللعاب و مص خفيف رائع..ولسانك يحاول رفع الجلدة عن البظر و لحس


راسه..لا تستمر باللحس و المص على و تيرة واحدة فمرة اسرع فيها و الثانية ترفق..حتي تحس ان


الزوجة قاربت النشوة و الانزال فابطل البظر و اتجة الى احد الاشفار الصغيرة الداخلية ادخلة في


فمك و قم برضاعتة و مصة مناوبا بينة و الاخر بعدها مرر لسانك نزولا و صعودا من اعلي البظر و مرورا


بدهليز الفرج – الخط الفاصل بين الاشفار – و حتي منطقة العجان..كرر هذي العملية مرارا و تكرارا و لا


تنس تعميق لسانك داخل الفرج عندما يمر بفتحة المهبل..وفى النهاية حاول ان تدخل قدر ما


تستطيع من الفرج كاملا ففمك و ارضعة و اضغط عليه قليلا بشفايفك ،

ولسانك يعمل عملة بفتحه


المهبل و البظر


العنصر الخامس : و ضعيات اللحس .



للحس و ضعيات متعددة اذكر منها ست و ضعيات..


الوضعية الاولي : الوضعية الرسولية – كما يسميها البعض – و هي بان تستلقى المراة على ظهرها


فاتحة رجليها و الرجل على بطنة بينها.


الوضعية الاخرى : الوضعية الشهيرة 69 ،

وهي بان يستلقى احد الزوجين و ياتى الاخر فوقة بشكل


معاكس ،

يقابل جميع منهما فرج الاخر .



الوضعية الثالثة : الوضعية الفرنسية ،

تتخذ المراة و ضعية السجود تقريبا على مرافقها و تنزل و سط


ظهرها مع فتح و مباعدة ركبتيها عن بعض ،

بهذا الشكل يصبح الفرج بارزا للخلف ،

وياتى الزوج من


الخلف و يلحس سواء بادخال راسة و هو مستلقى بين فخذيها من الخلف ،

او باتخاذ نفس و ضعيتها


تقريبا و يبدا اللحس و هذي الكيفية ممتعة جدا جدا جدا للمراة ،

ومتعبة لرقبة الرجل شيئا قليلا .



الوضعية الرابعة : ان يصبح الرجل جالس على الارض و ما دا رجلية للامام ،

وتاتى الزوجة و اقفة و فرجها


مقابل فمة و تنحى عليه بشكل مناسب .

وقد يستند على جدار و نحوة .



الوضعية الخامسة : الركوع ،

ولة طريقتان : اولاهما : اللحس من الخلف بان تنزل راسها قريبا من


الارض،
محاولة ادخالة بين ركبتيها ،

فيبز فرجها من الخلف .

وياتى الرجل على ركبة كجلوس


التشهد من الخلف و يبدا اللحس .

والاخرى : ان يستلقى الرجل على سرير و نحوة و يجعل راسه


متدليا على حافتة ،

وتاتى الزوجة فاتحة رجليها و مدخلة راسة بين فخذيها و ربما تحاول المص له ،



فاذا احس بانها لا تقوي نفسها فتلك علامة استعدادها للجماع بلا شك .



الوضعية السادسة : الوقوف و هو للزوجة الخفيفة و الزوج القوي..ولة طريقتان : الاولي : ان تاتي


الزوجة على كتفية و فرجها مقابل لوجهة و ربما تستعين بالتعلق على حافة الباب و نحوة او يسندها


الي الجدار و يلحس لها .

الاخرى : ان يحملها مقلوبة كوضع 69 و تضع ظاهر فخذيها على كتفية ،



وقد تحاول المص له اذا كان طولها مساعدا

  • كيف الحس كس زوجتي
  • لحس كس
  • طرق لحس الكس
  • مص الفرج
  • كيفية لحس المهبل
  • لحس الكس
  • لحس كس الزوجه
  • كيف يتم فتح المهبل
  • مص المهبل
  • طريقة لحس المهبل


كيف يتم مص فرج المراة