ج ك رولينج الافلام

رولينج الافلام 20160918 2131

 

جوان رولينج موراى (بالانجليزية: Joanne Rowling Murray)،
تعرف اكثر باسمها الفنى ج.
ك.
رولينج (بالانجليزية: J.
K.
Rowling)،
هى كاتبه انجليزيه حاصله على و سام الشرف البريطاني،
ولقب ديم.
ولدت فتشيبنج سودبري جنوب جلوسيسترشير 31 تموز،
1965،
مؤلفه السلسله الاشهر حول العالم « هارى بوتر ».
هى متزوجه و ام لثلاثه اطفال،
جيسيكا،
ديفد و ما كينزى.
ذكرت مجلة فوربس فعام 2004 ان ثروتها تجاوزت المليار دولار،
وبذلك تكون اول مليارديره فالعالم من الكاتبات.
فى اكتوبر 2024 تم اختيارها من قبل leading magazine editors كاكثر النساء تاثيرا فبريطانيا.

حياتها المبكرة

حصلت رولينغ على اجازة فالادب الكلاسيكى من جامعة اكستر،
وعاشت ففرنسا فتره بسيطة،
عملت مع منظمه العفو الدولية،
وانتهي فيها المطاف الى العمل فالبرتغال كمعلمه حيث التقت بزوجها الاول و الد ابنتها جيسيكا،
وانتهت هذي الزيجه بالطلاق،
ولجوء رولينج الى السفاره البريطانيه لحمايتها من زوجها السابق.
يري الكثيرون ان اقامتها فالبرتغال ربما الهمتها شخصيه سالازار سليذرين الساحر الشرير صاحب الميراث المرعب واحد مؤسسى هوجوورتس فسلسله هارى بوتر،
والذى يعتقد ان اسمه الاول مستمد من اسم الدكتاتور البرتغالى الشهير انتونين دى اوليفيرا سالازار.

عادت رولينج الى بريطانيا،
وهنالك فجعت بموت امها،
الامر الذي اثر كثيرا على حالتها النفسية،
فعاشت حالة من الاحباط الكبير،
واقامت فتلك الفتره مع اختها دى فمنزل الاخيرة فادنبرة.
فى 1995 بدات رولينج بكتابة مغامرات الصبى الساحر هارى بوتر الذي تجلي لها خلال رحله فالقطار من ما نشستر الى لندن،
اعطتة اسما،
ميراثا،
عدوا.

النجاح الكبير

لم يتحمس الناشرون كثيرا لهذا الكتاب،
والناشر الوحيد الذي قبل نشرة رفض ان يكتب اسم رولينج كما ارادته،
جوان رولينج،
بل استعمل الحروف الاولى،
لانة اعتقد ان القراء سينفرون من قراءه كتاب اطفال كتبتة امراة.
لكن الكتاب الاول « هارى بوتر و حجر الفيلسوف » نجح نجاحا كبيرا و مبهرا،
وهكذا كرت السبحة،
فتتالت الكتب،
وحقق جميع واحد منها ارقاما مذهله تزيد عن سابقه،
واخرجت 7 افلام من السلسله ذات الكتب السبعة،
ولكن الجزء الاخير من سلسله الكتب قسم الى جزئين فسلسله الافلام فكان مجموع الكتب 7 و مجموع الافلام 8،
فتكونت امبراطوريه هارى بوتر الضخمة.

يعتقد ان كتب هارى بوتر ربما باعت اكثر من ثلاثمائه مليون نسخه حول العالم،
وكتاب الامير الهجين و حدة باع عشره ملايين نسخه يوم صدوره.
اصبحت رولينج ثرية،
تزوجت من جديد،
وانجبت طفلين اخرين،
وصارت واحده من اكثر الشخصيات تاثيرا و نفوذا.
بفضل رؤيا جاءتها فقطار،
حولتها بموهبه فذه الى سلسله ناجحه بمختلف المقاييس.

اسمها

علي الرغم من ان رولينج تكتب تحت اسم قلمى هو ج.
ك.
رولينج؛
ينطق رولينج[1]،
استخدمت اسمها الحقيقي “جوان رولينج” عندما نشر هارى بوتر للمره الاولى.
لكن ناشرى كتابها اقترحوا عليها ان تستعمل الحرفين الاولين من اسمها بدلا منه كاملا؛
لتوقعهم ان الصبيان الصغار قد لن يرغبوا فقراءه كتاب الفتة امراة؛
لذا اختارت “ك” حرفا ثانيا لاسمها القلمى و هو اول حرف من اسم جدتها من جهه ابيها[2]؛
لانها لم يكن لديها اسم اوسط.
وتعتبر رولينج ان “جو” هو اسمها و قالت ” لم ينادن احد قط بجوان عندما كنت صغار الا اذا كانوا غاضببن منى “.[3] و بعد زواجها،
استخدمت فبعض الاحيان اسم جوانا موراى عندما كانت تدير اعمالها الخاصة.[4][5] كما استعملت اسم جوان كاثلين رولينج عندما كانت تجيب على الاسئله اثناء استجواب ليفنسن.[6] .

وذكرت،
فى مقابله صحفيه عام 2024،
انها لم تعد تهتم اذا لفظ الناس اسمها بكيفية غير صحيحة.[7]

مولدها و عائلتها

رولينج الافلام 20160918 2132

تقابل و الدا رولينج على متن قطار منطلق محطه كينغ كروس،
واكسبتها رولينج شهره لدي السائحين عندما جعلتها بوابه لعالم السحر.

ولدت رولينج لبيتر جيمس رولينج،
مهندس طائرات الرولز رويس[8]،
وان رولينج ( اسم عائلتها قبل الزواج فولانت)،
وهي نص فرنسية نص اسكتلندية،
فى 31 يوليو عام 1965 فيات،
مقاطعه جلوسستر فانجلترا التي تبعد عشره اميال ( 16 كم ) شمال شرق بريستول.[9] و تقابل و الداها للمره الاولي على متن قطار متجة من محطه كينغ كروس الى اربروث فعام 1964.[10] و تزوجا فالرابعة عشر من ما رس 1965.[10] و ولد جد امها من جهه الام،
دوجالد كامبل،
فى لاملاش فجزيره اران.[11] و نال جد و الدتها من جهه الاب،
لويس فولانت،
وسام صليب الحرب؛
لشجاعتة منقطعة النظير فالمدافعه عن قريه كورسيى لو كونت اثناء الحرب العالمية الاولى؛
وهو عكس ما كانت تظن رولينج: انه منح و سام جوقه الشرف مثلما قالت عندما تسلمتها شخصيا فعام 2009.
لكنها اكتشفت الحقيقة مؤخرا عندما كانت تصور حلقه من مسلسل من تظن نفسك؟[12][13]

طفولتها و تعليمها

رولينج الافلام 20160918 2133

البيت الذي قضت به رولينج طفولتها،
تشيرش كوتيدج فتاتشل.

ولدت اخت رولينج ديان[14] فمنزلهما عندما كانت رولينج تبلغ من العمر23 شهرا.[15] و انتقلت العائلة الى القريه و نتربورن عندما بلغت الرابعة [16]،.
وارتادت مدرسة ساينت ما يكل الابتدائية،
التى اسسها و يليام و يلبرفورس الذي كان ينتمى الى حركة التحرير من العبوديه و المصلحه التعليميه هانا مور.[17][18] و يظن البعض ان مدير المدرسة الفريد دان هو من اوحي لها بشخصيه البس دمبلدور،
مدير المدرسة فهارى بوتر.[19]

كتبت رولينج فطفولتها الكثير من قصص الفانتازيا التي كانت تقراها لاختها؛
وهي تتذكر هذا ” لا ازال اتذكر و انا اقرا لها القصة التي و قع بها الارنب فالحفره و اطعمتة عائلة الارانب التي كانت تسكنها الفراولة؛
كانت حتما اول قصة اكتبها قصة عن ارنب يدعي “ارنب”،
عندما كنت فالخامسة او السادسة،
اصابتة الحصبه و زارة اصدقاءة و من بينهم نحله عملاقه اسمها الانسه نحلة”[1] و فسن التاسعة،
انتقلت رولينج الى تشيرش كوتدج فقريه تاتشل فمقاطعه جلوسستر بالقرب من تشيبستو فو يلز.[9] و عندما كانت مراهقه صغيرة،
اعطتها عمتها التي قالت عنها رولينج انها ” كانت تدرس الكلاسيكيات و اثبتت تعطشها للعلم لدرجه تدعو حتي للتساءل” نسخه قديمة من السيره الذاتيه لجيسيكا ميتفورد مراتب الشرف و المتمردون.[20] و اصبحت ميتفورد بطله رولينج و بالتبعيه قرات رولينج لها كتبها جميعا.[21]

اما سنوات مراهقتها،
فتحدثت رولينج عنها فمقابله صحفيه مع مجلة “ذا نيويوركر ؛

“لم اكن سعيدة.
اعتقد انها كانت فتره عصيبه من حياتي”.[22] كانت حياتها الاسريه صعبة؛
فوالدتها كانت مريضه و علاقتها مع و الدها كانت سيئة( لم تكن تتحدث معه)[22] و ارتادت مدرسة و يدين الثانوية حيث كانت تعمل و الدتها فنيه فقسم العلوم.[23] و قالت رولينج عن مراهقتها ان ” هيرموني،
شخصيه هارى بوتر المحبه للكتب و للدراسة،
مستمدة من شخصيتى الى حد ما ؛
هى التصوير الكاريكتورى لشخصى عندما كنت فالحاديه عشر،
وانا لا افتخر بذلك.[24] كما و صفها ستيف ايدي،
معلم رولينج للغه الانجليزية،
بانها “لم تكن استثنائية”،
لكنها كانت واحده من الفتيات الذكيات و الجيدات للغايه فالانجليزية”.[8] كما قالت رولينج ان صديقها الاقرب فسنتها الاخيرة من الثانوية العامة،
شين هاريس،
الذى كان يمتلك سيارة فيروزيه اللون،
هو من الهمها شخصيه رون و يزلي( صديق هارى بوتر المقرب) فسلسله هارى بوتر “رون و يزلى لا يجسد شين و لكنة يشبهة للغاية”.[25]

وفى 1982،
خضعت رولينج لامتحان دخول جامعة اكسفورد لكنها لم تقبل.[8] و بدات تقرا للحصول على ليسانس اللغه الفرنسية و كلاسيكيات الادب من جامعة اكستر التي قالت عنها انها ” كانت صدمه على نحو ما ” لانها كانت ” متوقعه ان تكون ضمن اناس متشابهين،
لديهم افكار اصولية”.
لكن حالما صادقت اشخاص لديهم “تفكيريها نفسه” بدات تستمتع بوقتها.[26] و عن الوقت الذي قضتة رولينج فاكستر،
تتذكر ما رتن سوريل،
استاذه اللغه الفرنسية انذاك “كانت طالبه لديها روح تنافسيه عالية،
ودائما ما كانت ترتدى جاكيتا من الدنيم،
وكانت تبدي،
من الناحيه الاكاديمية،
التزاما بما هو ضروري”،[8] الا ان ذكريات رولينج عن هذي الفتره انها ” لم تكن تفعل اي شيء مهما كان”؛
وكانت ” تضع كحلا بكثافه و تستمع الى اغاني ذا سميثز،
وتقرا لديكنز و تولكين”[8] و بعد عام من الدراسه فباريس،
تخرجت رولينج فاكستر ف1986،
وانتقلت الى لندن حيث عملت باحثه و سكرتيره تتحدث لغات عده فمنظمه العفو الدولية.[27] و ف1988،
كتبت رولينج موضوع قصير عن تجربتها فدراسه الكلاسيكيات بعنوان ” ماذا كان اسم الحوريه ثانية؟
او استدعاء ذكريات الدراسات اليونانيه و الرومانية” نشرتها صحيفة جامعة اكستر بيغاسوس.[28]

الالهام و وفاه و الدتها

وبعد العمل فمنظمه العفو الدوليه بلندن،
قررت رولينج و صديقها الانتقال الى ما نشيستر.[9] و ف1990،
بينما كانت على متن القطار المتاخر اربع ساعات و المتجة من ما نشيستر الى لندن،
جاءتها فكرة ان تؤلف قصة عن طفل صغير يرتاد مدرسة للسحر “تبلورت بشكل كامل” فذهنها.[29] و فتصريح لجريده ذا بوستن غلوب قالت “اننى حقا لا اعرف من اين اتتنى الفكرة.
بدات بتخيل هارى بعدها جاء سيل من الشخصيات و المواقف الى ذهني”.[9][22] كما و صفت فكرة هارى بوتر على موقعها[30]:

«كنت عائده الى لندن على متن قطارى المزدحم،
وجاءتنى ببساطه فكرة هارى بوتر.
كنت اكتب بشكل متواصل من سن السادسة حتي الان،
الا اننى لم اتحمس لفكرة بهذا الشكل من قبل.
لكنى شعرت بخيبه امل كبيرة؛
لانة لم يكن لدى قلم حبر جاف و كنت اشعر بالخجل من ان استعير واحدا… لم يكن لدى قلم يعمل جيدا،
لكن قد كان ذلك شيئا جيدا؛
ببساطة،
جلست و اخذت افكر لاربعه ساعات،
الوقت الذي تاخر به القطار،
وبدا يتفتق ذهنى عن افكار،
وهذا الصبى النحيل اسود الشعر الذي يلبس نظارات طبيه و لم يكن يعرف انه ساحر بدا يكون حقيقيا اكثر و اكثر بالنسبة لي.
وفى الامسيه نفسها،
بدات اكتب حجر الفلاسفة،
بيد ان الخمس صفحات التي كتبتبها لا تشبة ذلك الجزء بعدما انتهيت منه»

.

وعندما و صلت شقتها عند تقاطع كلافام،
بدات تكتب على الفور.[9][31] و فشهر ديسمبر من العام نفسه،
توفيت و الده رولينج،
بعد عشره اعوام كانت تعانى بها من مرض التصلب المتعدد؛[9] علقت رولينج على الامر” كنت اكتب هارى بوتر فاللحظه نفسها التي توفيت بها امي.
ولم اخبرها قط عن هارى بوتر”[5].
وصرحت رولينج ان و فاه و الدنها اثر فكتابتها بشكل كبير[5]،
وبانها ادخلت تفاصيل حديثة عن خساره هارى فالجزء الاول؛
لانها احست بما شعر.[32]

زواجها،
وطلاقها،
وكونها ام عزباء

رولينج الافلام 20160918 2134

انتقلت رولينج الى بورتو لتعمل مدرسة،
ثم عادت الى المملكه المتحده فعام 1993 بصحبه ابنتها بعد انهيار زواجها،
ومعها ثلاثه فصول مكتمله من هارى بوتر.

انتقلت رولينج الى بورتو فالبرتغال لتدرس اللغه الانجليزيه كلغه اخرى بعدما رات اعلان فجريده ذا غارديان[10].
كانت تدرس مساء و تكتب صباحا و هي تستمع الى كونشيرتو الكمان لتشايكوفسكي.[8] و فخلال اقامتها هناك،
قابلت الصحفى التلفزيونى خورخى ارنتيس فحانة،
بعدما ابدي كلاهما اهتماما بجين اوستن.[10] و تزوجا ف16 اكتوبر 1992،
وولدت ابنتهما جيسيكا ايزابيل رولينج ارنتيس ( سميت تيمنا بجيسيكا ميتفورد)[10] ف27 يوليو 1993 فالبرتغال،
بعدما اجهضت من قبل.[10] لكنهما انفصلا ف17 نوفمبر 1993 [10] 1993 [33] بعدما قضيا ثلاثه عشر شهرا و يوما متزوجين.[10] و اشار كاتبى السيره الذاتيه ان رولينج عانت من العنف الاسرى اثناء زواجها،
الا ان درجه ذلك العنف غير معروفة.[34][35] و فحوار مع ذا دايلى اكسبريس،
صرح ارانتيس انه جر رولينج فالليلة الاخيرة من زواجهما من بيتهما الى الخارج و صفعها بقوة.[8] و فديسمبر 1993،
انتقلت رولينج مع ابنتها الى ادنبره فاسكوتلندا[36]؛
لتكون بالقرب من اختها حامله معها ثلاثه فصول من هارى بوتر فحقيبه سفرها.[8] و بعد سبع سنوات من التخرج،
رات رولينج انها “اكثر شخص فاشل عرفته”؛[37] فزواجها انهار،
وكانت عاطله عن العمل ،

ولديها طفلة لتعول،
لكنها و صفت ذلك الفشل بانه كان يحررها:

«عني لى الفشل التخلص من جميع ما هو غير ضروري.
توقفت عن القول لنفسي اننى اي شيء احدث عما انا فالحقيقة،
وبدات اوجة جميع طاقتى لانهاء العمل الوحيد الذي كان يهمني.
اذا كنت نجحت فاى شيء اخر،
ربما لم اكن لاعثر على التصميم على النجاح فالمجال الوحيد الذي انتميت الية حقا.
قد تحررت؛
لان ما كنت خائفه منه تحقق،
وكنت لا ازال فقيد الحياة،
ولا يزال لدى ابنه اعشقها،
والة كاتبه قديمة و فكرة كبيرة؛
وهذا شكل اساس صلب لاعيد بناء حياتي عليه»

.[37]

– ج.ك.رولينج “المزايا الاضافيه للفشل”،2008

واثناء تلك الفترة،
اصيبت رولينج بالاكتئاب السريرى و فكرت فالانتحار.[38] و اوحي لها ذلك الشعور المرضى بفكرة الديمنترز،
الكائنات التي تمتص الروح التي قدمتها فالجزء الثالث.[39] و سجلت رولينج اسمها للحصول على اعانات الخدمه الاجتماعيه و اصفه حالتها الاقتصاديه بانها كانت “فقيره كما ممكن ان يكون المرء فبريطانيا الحديثة،
لكن لست مشردة”[8][37]

وبعد و صول زوجها المنفصله عنه الى اسكوتلندا باحثا عنها و عن ابنتها،
شعرت رولينج بالياس.[40] و حصلت ضدة على امر قضائى بعدم التعرض لهما.
وعليه،
عاد ارنتيس الى البرتغال و رفعت رولينج ضدة دعوه طلاق فاغسطس 1994.[40] و ففى اغسطس 1995،
بدات دوره تدريبيه على التدريس فكليه التربيه “موراى هاوس” فجامعة ادنبرة[41] بعد انتهائها من روايتها الاولي فالوقت الذي كانت تعيش به على الاعانة.[42] و كتبت فعده مقاهي خاصة مقهى نيكولسون[43]،
ومقهي ذا ايليفنت هاوس [44] ( الذي كان مملوكا لزوج اختها روجر موور)،
وفى اي مكان استطاعت ان تنيم به ابنتاها جيسيكا.[36][45] و فلقاء تلفزيزنى 2001،
نفت رولينج شائعه انها كانت تكتب فمقاهي محليه هربا من شقتها غير المزوده بالتدفئه ملعقه “لست غبيه لهذه الدرجه لاستاجر شقه بلا تدفئه فادنبره فمنتصف الشتاء.
كانت فيها تدفئة”.
وصرحت فالبرنامج التلفزيونى الامريكي اية اند اي بايوجرفى ان واحدا من الاسباب التي جعلتها تكتب فمقاهى هو ان التنزة مع ابنتها كانت اروع كيفية لجعلها تنام.[45]

هارى بوتر

وفى 1995،
انتهت رولينج من كتابة مسوده هارى بوتر و حجر الفلاسفه على التها الطابعه القديمة.[46] بعدها طلب من برايونى ايفنز،
قاريء،
ان يقدم تقريرا عن اول ثلاثه فصول من الكتاب.
وبناء على رد فعلة الحماسي،
وافق و كلاء ادبيون من و كاله كريستوفر ليتل ليترارى الكائته بفولهام على تمثيل الكاتبة؛
وقدمت النسخه المكتوبة على الاله الكاتبه الى اثنتى عشر دار نشر رفضتة جمعيها.[10] لكن بعد هذا بعام،
وافق بارى كانينجهام،
محرر بدار نشر بلومزبرى بلندن،
علي نشرة و اعطي رولينج 1500 جنية استرلينى مقدما.[10][47] هذي الموافقه التي يرجع الفضل بها الى اليس نيوتن ذات الثمان سنوات،
ابنه مدير شركة بلومزبرى التي اعطاها و الدها الكتاب لتعطية رايها و على الفور طلبت الجزء الثاني.[48] و على الرغم من موافقه بلومزبرى على نشر الكتاب،
نصح كانينغهام رولينج بان تحصل على و ظيفه صباحية؛
لان فرصتها ضعيفه فكسب عيشها من كتب الاطفال.[49] و بعد هذا بوقت قليل،
تلقت رولينج منحه قدرها 8000 جنية استرلينى من مجلس الفنون الاسكتلندى لتمكنها من مواصله الكتابة.[50]

وفى يونيو 1997،
نشرت بلومزبرى 1000 نسخه من حجر الفلاسفه اعطت نصفها الى المكتبات.
ويقدر ثمن هذي النسخ حاليا بما يتراوح من 16.000 الى 25.000 جنية استرليني.[51] و بعد خمسه شهور،
فاز الكتاب بجائزه ” نستله سمارتيز”.
كما فاز بجائزه كتاب العام المرموقه للكتب البريطانية.
وحصل كذلك مؤخرا على جائزه كتب الاطفال.
وفى اوائل 1998،
عقد مزاد علنى فالولايات المتحده للحصول على حقوق نشر الروايه و فازت شركة سكولستيك فيها مقابل 105.000 جنية استرليني.
وعبرت رولينج عن شعورها بانها ” كانت على و شك الموت” من الفرحه عندما سمعت بالخبر.[52] و فاكتوبر 1998،
نشرت سكوليستك حجر الفلاسفه فالولايات المتحده تحت اسم هارى بوتر و حجر الساحر.
هذا التغيير الذي تزعم رولينج انها ندمت عليه الان و انها كانت لترفضة بشده لو كانت فو ضع اروع انذاك.
و بعدما حصلت رولينج على المال من الشركة،
انتقلت من شقتها الى 19 هايزلبانك تيراس فادنبرة.
ولم يكن يعرف جيران رولينج فالبدء انها كاتبه سلسله هارى بوتر،
علي الرغم ان كاتبه السيره الذاتيه كوني ان كيرك قالت: “عاملها معظمهم باحترام و ابتعدوا عنها بالقدر الذي ارادوا ان يحظون فيه انفسهم”.[53]

وفى يوليو 1998،
نشر الجزء الاتي له هارى بوتر و حجره الاسرار و حازت رولينج للمره الاخرى على جائزه سمارتيز.
وفى ديسمبر 1999،
فاز الجزء الثالث،
هارى بوتر و سجين ازكابان،
كذلك بجائزه سمارتير؛
مما جعل رولينج اول شخص يفوز بالجائزه ثلاث مرات متتالية.[54] لكنها سحبت الجزء الرابع من المشاركه فالمسابقة؛
لتمنح الكتب الثانية فرصه عادله لنيل الجائزة.
وفى يناير 2000،
فاز هارى بوتر و سجين ازكابان بجائزه و ايت بريد لكتب الاطفال،
لكنة خسر جائزه كتاب العام ل صالح ملحمه بيولف التي ترجمها شيموس هيني.[55]

ونشر الجزء الرابع،
هارى بوتر و كوب النار،
فى المملكه المتحده و الولايات المتحده فاليوم نفسه،
8 يوليو 2000،
وحطم فكلا البلدين الارقام القياسيه فالمبيعات.؛ففى اليوم الاول فحسب،
بيع حوالى 372.775 نسخه فالمملكه المتحدة،
وهو ما يساوى تقريبا عدد النسخ التي بيعت من هارى بوتر و سجين ازكبان فسنتة الاولى.[56]

افلام هارى بوتر

رولينج الافلام 20160918 2135

المخرج ديفيد ياتس الذي اخرج معظم افلام سلسله هارى بوتر.

اشترت شركة و ارنر بروس فاكتوبر 1998 حقوق تحويل اول جزئين من السلسله الى فيلمين مقابل مبلغ يقدر بالملايين.[57] اخرجهما كريس كولومبوس،
وعرض الفيلم الاول،
هارى بوتر و حجر الفيلسوف،
فى 16 نوفمبر 2001.
ثم تلاة الفيلم الثاني،
هارى بوتر و حجره الاسرار،
فى 15 نوفمبر 2002.[58] و ف4 يونيو 2004،
عرض الفيلم الثالث،
هارى بوتر و سجين ازكابان،
الذى اخرجة الفونسو كوارون.
ثم عرض الفيلم الرابع،
هارى بوتر و كوب النار،
فى 18 نوفمبر 2005 الذي اخرجة ما يك نيويل.
وتبعة ف11 يوليو 2007،
عرض الفيلم الخامس،
هارى بوتر و جماعة العنقاء الذي اخرجة ديفيد ياتس و كتب السيناريو الخاص فيه ما يكل جولدنبرج بعدما حل محل ستيف كلوفز.[58] بعدها عرض الجزء السادس،
هارى بوتر و الامير الهجين،
فى 15 يوليو 2009 الذي اخرجة كذلك ديفيد ياتس و عاد كلوفز لكتابة السيناريو الخاص به.[59][60] و اخيرا،
اعلنت شركة و ارنر بروس فما رس 2008 عن ختام سلسه هارى بوتر بفيلمين هما: هارى بوتر و مقدسات الموت الجزء الاول،
وهارى بوتر و مقدسات الموت الجزء الثاني يصوران احداث الجزء الاخير منه: عرض الاول فنوفمبر 2024 و الثاني فيوليو 2024،
واخرجهما كذلك ياتس.[61][62]

اخذت شركة و ارنر بروس رغبات رولينج و تصوراتها الى حد كبير بعين الاعتبار وقت صياغه العقد.
وكان واحد من شروطها الاساسية ان تصور الافلام فبريطانيا بطاقم ممثلين بريطاني،
وهو ما تم الالتزام عامة به.[63] كما طلبت من كوكاكولا،
الشركة الفائزه فسباق لربط منتجاتها بسلسله الافلام،
ان تتبرع ب 18 مليون دولارامريكي للجمعيه الخيريه الامريكية القراءه امر اساسي،
وللكثير من البرامج الخيريه التي تخدم المجتمع.[64]

كتب سيناريو الفيلم الرابع،
والسادس،
والسابع ستيف كلوفز،
وساعدتة رولينج فعملية الكتابة؛
لتتاكد ان سنياريوهاتة لن تتعارض مع الاجزاء الاتيه التي ستنشر فالمستقبل من السلسلة.[65] كما اخبرت الان ريكمان (سيفروس سنيب)،
وروبى كولترين(هاجريد) اسرارا معينة عن شخصياتهم قبل ان تكشف فالكتب.[66] و عندما سالها دانيال رادكليف (هارى بوتر) عن اذا كان هارى سيموت فاى جزء؛
اجابت بغموض “هنالك مشهد موت”.[67] طلب من المخرج ستيفن سبيلبرج ان يظهر الفيلم الاول فالسلسلة،
لكنة انسحب؛
واخذت الصحافه تردد ان رولينج لعبت دورا فرحيله،
لكنها صرحت انها لم يكن لها راى فيمن سيخرج الافلام،
ولم تكن لتعترض على سبيلبرج.[68] و كان اختيار رولينج الاول من المخرجين هو تيرى جيليام،
احد اعضاء مونتى بايثون،
لكن و ارنر بروس ارادت ان يصبح الفيلم عائلى و اختارت كولومبوس.[69]

كانت رولينج متحكمه بعض الشيء فالجزء الابداعى فالافلام؛
فهي كانت تراجع جميع السيناريوهات.[70] كما انها انتجت فيلمى احدث جزء من السلسلة: هارى بوتر و مقدسات الموت.[71]

حصلت رولينج،
والمنتجون: ديفيد هايمان،
ديفيد بارون؛
والمخرجون: ديفيد ياتس،
ومايك نيويل،
والفونسو كوارون على جائزه ما يكل بالكون لاسهامهم البريطانى المتميز فالسنيما،
فى جوائز الاكاديميه البريطانيه للافلام عام 2024 تكريما لادوارهم فصنع سلسله افلام هارى بوتر.[71]

وفى سبتمبر 2024،
اعلنت و ارنر بروس “شراكه ابداعيه موسعة” مع رولينج تقوم على سلسله افلام مخطط لها عن نيوت سكامندر،
مؤلف الوحوش المذهله و اين تجدها.
ستكتب رولينج سيناريو الفيلم الاول،
وستقع احداثة تقريبا قبل 70 سنه من احداث السلسله الرئيسيه لهارى بوتر.[72] و فعام 2024،
اعلن ان السلسله ستتكون من ثلاثه افلام.[73]

زواجها الثاني و عائلتها

وفى 26 ديسمبر 2001،
تزوجت طبيب التخدير رولينج نيل ما يك موراى (ولد ف30 يونيو 1971) فاحتفال خاص فبيتها فابرفيلدي.[74] و ولدت رولينج ابنهما،
دايفيد جوردون رولينج موراى ف24 ما رس 2003.[75] و بعدين بوقت قصير،
بدات رولينج فكتابة هارى بوتر و الامير الهجين.
ثم اخذت اجازة من كتابة الرواية؛
لتعتنى فيه فطفولتة المبكرة.[76] و ف23 يناير 2005،
ولدت رولينج اصغر ابناءها،
ماكنزى جين رولنج موراي،
التى اهدت لها هارى بوتر و الامير الهجين.[77] و تقيم العائلة فادنبرة،
اسكتلندا.[78]

الوظيفه العرضية

وفى يوليو 2024،
تركت رولينج و كيلها الادبي،
كريستوفر ليتل،
وانتقلت الى و كاله بلير بارتنرشيب التي اسسها نيل بلير،
واحد من فريق عمل ليتل.[79][80] و ف23 فبراير 2024،
اعلنت و كاله رولينج الحديثة على موقعها الالكترونى ان رولينج مستعده لنشر كتابها الجديد الذي يستهدف فئه البالغين،
وصرحت الكاتبه فبيان صحفى ان كتابها الجديد سيصبح مختلفا تمام الاختلاف عن هارى بوتر.
ثم اعلنت دار نشر ليتل براون اند كومبانى فابريل 2024 ان الكتاب سيصبح بعنوان الوظيفه العرضية،
وسينشر ف27 سبتمبر 2024.[81] اجرت رولينج عده مقابلات صحفية،
وظهرت فعده اماكن و احتفاليات،
ومقابلت تلفزيونيه للترويج للكتاب؛
من ضمنها مركز ساوث بانك فلندن،[82] مهرجان شتلنهام الادبي،[83] و برنامج تشارلى روز،[84] و مهرجان كتاب لينوكسلوف.[85] و بيع فالثلاثه اسابيع الاولي من اصدار الرواية،
اكثر من مليون نسخه على مستوي العالم.[86]

وفى 3 ديسمبر 2024،
اعلن انه سيتم تحويل الروايه الى مسلسل تلفزيونى من المتوقع ان تبدا اذاعتة فعام 2024 على قناة بى بى سي1.
سينتج المسلسل و كيل رولينج،
نيل بلير،
من اثناء شركتة الخاصة للانتاج بمساعدة رولينج،
والمنتج التنفيذى ريك سينات،
وسيقرر عدد و طول الحلقات عندما تبدا عملية التحويل.[87][88]

كورموران سترايك

تحدثت رولينج لسنوات عن كتابة روايه بوليسية.
واثناء مهرجان ادنبره للكتاب الذي عقد فعام 2007،
زعم ايان رانكين ان زوجتة رات رولينج و هي “تكتب بعشوائية” قصة بوليسيه فاحد المقاهي.[89] لكنة تراجع بعد هذا عما قالة زاعما انها كانت مزحة.[90] لكن الاشاعه استمرت.
ففى عام 2024،
نشرت صحيفة ذا غارديان تقريرا عن شكها فان كتاب رولينج الاتي سيصبح روايه بوليسية.[91] و فلقاء صحفى مع ستيفن فري،
زعمت رولينج انها تفضل ان تكتب كتابها القادم تحت اسم مستعار،
لكنها اعترفت لجيريمى باكسان فعام 2003 انها اذا فعلت ذلك،
ستعرف الصحافه “فى ثوان معدودات”.[92] كما صرحت فلقاء صحفى مع ذا نيويوركر عام 2024 انها كانت تكتب روايتها القادمه للبالغين،
وبالرغم من انها لم تكتب الا “عده فصول”،
القصة “حبكتها جيده جدا”.[93]

وفى ابريل 2024،
نشرت شركة ليتل براون نداء الوقواق (تعرف كذلك بكورموران سترايك) كبداية مزعومه للكاتب روبرت جالبريث الذي و صفة الناشر بانه ” كان محققا فشرطة الجيش الملكي يرتدى الزى المدنى ترك عملة فعام 2003 ليعمل فمجال الامن المدني”.[94] و بيع من الرواية،
التى تدور قصتها البوليسيه حول انتحار عارضه ازياء،
1500 نسخه غلافها من الورق المقوى.
(بالرغم من الجدل الذي اثير حول عدد النسخ اعتبارا من 21 يوليو 2024،
اظهرت التقارير الجديدة ان 1500 هو عدد نسخ الطبعه الاولى،
لكن ما بيع منها فالحقيقة كان ما يقرب 500 نسخة).[95] و اشاد فيها كتاب ادب بوليسى و نقاد اخرون،[94] و وصفت ذا بابلشرز و يكلى فاحدي تقاريرها الروايه بانها “بداية ممتازة”.[96] كما اعلن قسم ادب الجريمة فذا لايبرارى جورنال الروايه “بداية الشهر”.[97]

وفى 9 يوليو 2024،
غردت انديا نايت،
روائيه و كاتبه عمود فذا صانداى تايمز،
انها ربما قرات نداء الوقواق و انها بداية جيده لروايه اولى.
وردا على ذلك،
غرد شخص اسمه جود كاليغارى ان الكاتبه الحقيقيه “رولينج”،
فردت “عذرا؟”،
لكنة لم يجب.[98] بلغت نايت ريتشارد بروكس،
محرر قسم الفن فذا صانداى تايمز الذي بدا تحقيقة الخاص.[98][99] و بعد اكتشافة ان رولينج و جالبريث لديهم نفس المحرر و الوكيل الادبي،
ارسل الروايه للتحليل اللغوى الذي و جد تشابهات بين الاثنين و من بعدها تواصل مع و كيل رولينج الذي اكد ان جالبريث هو اسم رولينج المستعار.[99] و اثناء ايام من اكتشاف ان رولينج هي الكاتبه الحقيقية،
ارتفعت المبيعات 4000%،[98] و طبعت ليتل براون 140.000 نسخه اضافيه لتلبيه زياده الطلبات.[100] و بدءا من 18 يونيو 2024،
بيعت نسخه موقعه من الطبعه الاولي ب4,453 دولار امريكي (2,950 جنية استرليني)،
بينما عرضت نسخه ثانية موقعه من الطبعه نفسها بثمن 6,188 دولار امريكي (3,950 جنية استرليني).[95]

وقالت رولينج انها ربما استمتعت بالعمل تحت اسم مستعار[101]،
وفسرت على موقعها،
الذى يحمل اسم روبرت جالبريث،
انها اخذت الاسم من ابطالها الشخصيين: روبرت كينيدي،
وايلا جالبريث،
اسم خيالى كانت ربما اخترعتة لنفسها.[102]

وبعد الكشف عن هويتها بوقت قليل،
تساءلت بروكس عن امكانيه ان جود كاليجارى ربما كان رولينج،
كجزء من دائره شك اوسع حول ان الامر كله ربما كان حيله دعائية.
كما لاحظ البعض ان الكثير من الكتاب الذين مدحوا الكتاب فاول الامر كاليكس براى او فال ما كديرميد كانوا من دائره معارف رولينج،
لكن كلاهما نفي بشده معرفتة بانها كانت الكاتبة.[98] و جوديث “جود” كاليجارى كان الصديق الاقرب لزوجه كريس جوسيدج،
شريك فشركة راسلز للمحاماة،
الشركة القانونيه التي تمثل رولينج،[103][104] و التي اعتذرت بعدما اصدرت رولينج بيان قائله انها محبطه و غاضبة،[103] مؤكده ان التسريب لم يكن جزءا من حيله تسويقية،
وان “الافصاح كان لشخص (جوسيدج) و ثق به ثقه تامة”.[105] كما تبرعت الشركة للجميعه الخيريه للجنود نيابه عن رولينج،
وسددت لها الاتعاب القضائية.[106] و ف26 نوفمبر 2024،
اصدرت هيئه تنظيم المحامين بيان توبيخ مكتوب لجوسيدج،
وغرامه قدرها 1000 جنية استرلينى لخرق قواعد الخصوصية.[107]

وفى 17 فبراير 2024،
اعلنت رولينج ان الجزء الثاني من سلسله كورموان سترايك بعنوان دوده القز سيصدر فيونيو 2024.
وفية سيحقق سترايك فاختفاء كاتب يكرهة الكثير من اصدقائة القامى؛
لانة اهانهم فروايتة الجديدة.[108]

اعمالها القادمة

وفى 2006،
كشفقت رولينج انها انتهت من كتابة بعض القصص القصيرة و كتاب احدث للاطفال (قصة خياليه سياسية) عن و حش،
موجهه لسن اطفال اصغر من قراء هارى بوتر.[109] و فيوليو 2007،
قالت رولينج انها تخصص “الكثير” من الوقت لعائلتها،
لكنها حاليا ” تعتبر تكتب عملين”: واحد للاطفال و الاخر للبالغين.[110] و لم تعط ايه تفصيلات عن العملين لكنها ربما صرحت انها متحمسة؛
لان كتابة عملين فو قت واحد ذكرها بكتابة حجر الفلاسفة،
مفسره انها كانت تكتب عملين انذاك حتي شغل هارى و قتها كله.[111]

وفى نوفمبر 2007،
صرحت رولينج انها تؤلف كتابا اخرا ” كتاب موجة للاطفال انتهيت من نصفة و اظن بانه العمل القادم الذي سانشره”.[112]

وفى ما رس 2008،
كشفت رولينج فلقاء صحفى مع ذا دايلى تليغراف انها عاودت الكتابة فمقاهى ادنبرة،
وتنوى تاليف روايه ثانية للاطفال “ساستمر فالتاليف للاطفال؛
لان ذلك ما استمتع فيه حقا”،
انا جيده جدا جدا فاختيار المقهي المناسب.
واندمج مع الحشد و لا اجلس بالطبع فمنتصف البار محدقه فالجميع”.[113] كما اكدت انها قاربت على الانتهاء من “القصة الخياليه السياسية” الموجهه للاطفال.[114]

وفى سبتمبر 2024،
صرحت رولينج انها كانت تؤلف كتابين موجهين لشريحه قراء اصغر سنا من قراء هارى بوتر.[8] و اكدت فحوار صحفى مع ذا غارديان ان واحدا من هذين الكتابين هو “القصة السياسية الخيالية” التي تحدثت عنها من قبل،
الا انها تتوقع ان تنشر العمل الثاني اولا.[7] و فمهرجان شلتنهام الادبي،
قالت رولينج كذلك ان لديها بعض الاعمال على حاسوبها المحمول موجهه لفئه عمريه اصغر من هارى بوتر “منتهيه تقريبا”.[115]

وفى عام 2024،
كتبت رولينج على موقعها الالكترونى بعد الكشف عن انها مؤلفه ذا كوكو كولنغ ( نداء الوقواق) “قد انتهيت لتوى من الجزء الثاني و نحن نتوقع ان ينشر العام المقبل”.[116]

مستقبل هارى بوتر

قالت رولينج،
بخصوص كتابة جزء ثامن لهارى بوتر،
“لا استطيع القول اننى لن اكتب كتابا احدث عن ذلك العالم؛
لاننى لا اعرف،
ربما اود العوده للكتابة عنه اثناء عشر سنوات،
لكن اعتقد ان ذلك امر غير مرجح”.[117] فاكتوبر 2007،
صرحت انا الكتب التي تنوى تاليفها لن تكون فالغالب من نوع ادب الفانتازيا موضحه ” اعتقد اننى كونت عالمي من الفانتازيا….
سيصبح الامر صعبا للغايه ان اعود و اكون عالما اخرا لا يتداخل مع عالم هارى او اوظف به جزء كبير منه”.[118] فالاول من اكتوبر 2024،
صرحت رولينج فمقابله مع اوبرا و ينفرى انها من الممكن ان تكتب جزءا اخرا من السلسلة.[119]

فى عام 2007،
صرحت انها تخطط لكتابة موسوعه عن عالم سحر هارى بوتر تتالف من مواد و ملاحظات متنوعة[120] و ان ايه مكاسب ستاتى من ذلك العمل ستوجة لاعمال الخيرية.[121] اثناء مؤتمر صحفى فمسرح كوداك بهوليود ف2007،
اجابت رولينج سؤال عما و صلت الية فتاليفها للموسوعه “لا اؤلفها.
لم ابدا فكتابتها بعد.
لم اقل البته انها ما ساكتب بعد هارى “.[122] فنهاية عام 2007،
قالت رولينج ان تاليف الموسوعه من الممكن ان يستغرق من الزمن لمدة ربما تصل الى عشر سنوات لاتمامها” لا فوائد من تاليفها ان لم تصبح مذهلة.
اخر ما اريدة هو الاستعجال”[123] فيونيو 2024،
اعلنت رولينج ان المشاريع المستقبليه المتعلقه بهارى بوتر و جميع التحميلات الالكترونيه ستجمع على موقع الكترونى اسمه بوترمور[124] يوجد على ذلك الموقع 18.000 كلمه من المعلومات اضافيه عن الشخصيات،والاماكن،
و الحاجات فعالم هارى بوتر.[125] ف13 ابريل 2024،
بعد اطلاق الموقع،
اكدت رولينج انها بدات تاليف الموسوعه و انها ستتبرع بحقوقها الماليه للاعمال الخيريه كما خططت من قبل.[126] فما يو 2024،
قالت ” لازلت استمتع بمشاركه المعلومات عن عالم هارى على موقع بوترمور مجانا و ليست ادى ايه خطط لانشرة فصورة كتاب.”[126]

اعمالها الخيرية

وفى 2001،
اسست رولينج صندوق فولنت الائتمانى للاعمال الخيريه الذي يوظف ميزانيتة السنويه التي تبلغ 1.5 مليون جنية استرلينى فمحاربه الفقر و عدم المساواه الاجتماعية.
كما يمول المؤسسات التي تساعد الاطفال و الاسر ذات الوالد الواحد،
والتى تساهم فابحاث مرض التصلب اللويحى المتعدد.[127]؛
قالت رولينج ” اعتقد ان على المرء مسئوليه اخلاقية،
عندما يمنح اكثر مما يحتاج،
لاستغلال جميع ما اوتى فالقيام باعمال ذات مغزي و منح الاخرين بذكاء”.[110]

مكافحه الفقر و الرعايه الاجتماعيه للاطفال

تراس رولينج حاليا،
التى كانت ذات مره ام عزباء،
مؤسسة جينجربريد الخيريه ( اسمها الاصلي الاسر ذات الوالد الواحد) بعدما اصبحت اول سفير للمؤسسة ف2000.
وتعاونت رولينج مع ساره براون لكتابة كتاب قصص للاطفال لمساعدة المؤسسة.[128]

وفى 2001،
طلبت مؤسسة كوميك ريليف التي تكافح الفقر فالمملكه المتحده و تجمع التبرعات من ثلاث كاتبات بريطانيات تعد كتبهم الاكثر مبيعا: مؤلفه كتب الطهي و المذيعه دليا سميث،
وهيلين فيدليدينج مؤلفه شخصيه بريدجت جونز،
ورولينج ان يقدمن كتيبات لها علاقه باعمالهن الاكثر مبيعا لتنشر.[129] الفت رولينج كتيبين: الوحوش المذهله و اين تجدها،
والكويدتش عبر العصور و هما ظاهريا نسختين طبق الاصل من الكتيبين الموجودين فمكتبه مدرسة هوجوورتس.
وقد جمعا منذ طرحهما فالاسواق،
فى ما رس 2001،
15.7 مليون جنية استرلينى لصالح المؤسسة.
اما الاموال التي جمعاها خارج المملكه المتحدة،
10.8 جنية استرليني،
فذهبت لصالح الصندوق دولى للاطفال و الشباب الذين يمرون بازمات (بالانجليزية:International Fund for Children and Young People in Crisis) المؤسس حديثا.[130] كما ساهمت فعام 2002 بمقدمه لكتاب السحر،
الذى يتكون من مختارات روائيه نشرها دار بلومزبرى للنشر للمساعدة فجمع المال للمجلس القومى للعائلات ذات الوالد الواحد (بالانجليزية: National Council for One Parent Families).[131]

وفى عام 2005،
اسست رولينج و ايما نيكلسون،
عضوه فالبرلمان الاوروبي،
المجموعة رفيعه المستوي للاطفال (الان لوموس).[132] بعدها سافرت فيناير 2006 الى بوخاريست لتسلط الضوء على استعمال الاسرة الشبيهه بالاقفاص فالمؤسسات العقليه للاطفال.[133] و لمزيد من الدعم للوموس،
عرضت كتاب من سبعه كتب مكتوبة بخط اليد و موضحه بالرسوم لحكايات الشاعر بيدل،
مجموعة من الحكايات الخياليه يشار اليها فهارى بوتر و مقدسات الموت،
فى مزاد،
وبيع ف13 ديسمبر 2007 ب 1.95 مليون جنية استرلينى على الموقع الالكترونى Amazon.com؛
مما يجعلة اغلى كتاب حديث بيع فمزاد.[134][135] اما النسخ الست المتبقية،
فاعطتها رولينج لهؤلاء المرتبطين للغايه بسلسله هارى بوتر.[136] و فعام 2008،
وافقت الكاتبه على نشر الكتاب على ان ترجع عائدتة الى لوموس.[137] و فاليوم العالمي للطفل،
الاول من يونيو 2024،
اطلقت لوموس مبادره سنويه اضيء شمعه من اجل يوم ميلاد لوموس.[138] و وهبت رولينج المؤسسة الخيريه فنوفمبر 2024 جميع عائدات بيع حكايات الشاعر بيدل بقيمه حوالى 19 مليون جنية استرليني.[139]

وفى يوليو 2024،
ذهبت رولينج الى حفل افتتاح دوره الالعاب الاولمبيه الصيفية لعام 2024 حيث قرات بعض السطور من روايه بيتر بان ل ج.
م.
بارى كجزء من تحيه لمستشفي جريت اورموند ستريت للاطفال،
وصاحب قراءتها عرض لمجموعة من الدمي الهوائيه للورد فولدمورت و شخصيات ادبيه اخرى.[140]

مرض التصلب المتعدد

ساهمت رولينج بالمال و الدعم لابحاث و علاج مرض التصلب المتعدد الذي عانت منه و الدتها قبل و فاتها فعام 1990.
ففى عام 2006،
ساهمت بمبلغ كبير من المال لانشاء مركز جديد للطب التجديدى فجامعة ادنبره الذي سمى لاحقا بعياده ان رولينج لطب الاعصاب التجديدي.[141] كما تبرعت فعام 2024 بمبلغ اخر،
10 مليون جنية استرليني،
للمركز.[142] فاسكتلندا،
البلد التي هاجرت اليها رولينج،
تعانى لاسباب مجهوله من اعلي معدل للتصلب المتعدد فالعالم.
اشتركت رولينج كذلك فعام 2003 فحمله لوضع معيار قومى لرعايه لمرضي التصلب المتعدد.[143] لكنها اعلنت فابريل 2009،
انها ستسحب دعمها لمجتمع مرضي التصلب المتعدد الاسكتلندى لفشلها فحل الخلاف المستمر المثبط للروح المعنويه بين فروع المؤسسة الشماليه و الجنوبية،
والذى افضي الى عده استقالات.[143]

اعمال خيريه اخرى

وفى ما يو 2008،
طلب صاحب سلسله محلات الكتب،
واترستونز،
من رولينج و 12 كاتبا اخرين (سيباستيان فولكس،
دوريس ليسينغ،
ليزا ابيجنانيسي،
مارجريت اتوود،
لورين تشايلد،
ريتشارد فورد،
ونيل غيمان،
نيك هورنبي،
مايكل روزن،
اكسل شيفلر،
توم ستوبارد و ايرفين و يلش) ان يؤلف جميع منهم قطعة انشائيه صغار من اختيارة تكتب على كارت من الورق المقوي بقياس A5 ليباع بعد هذا فمزاد لمساعدة الجمعيات الخيرية: ديسلكسيا اكشن و نادى القلم الدولى فانجلترا.
ساهمت رولينج فهذاالمزاد بمقدمه لسلسله هارى بوتر مكونه من 800 كلمه تخص و الد هاري،
جيمس بوتر،
ووالدة الروحى سيريوس بلاك،
تقع احداثها ثلاث سنوات قبل مولد هاري.
جمعت هذي الكروت فشكل كتاب و بيعت لصالح الجمعيات الخيريه فاغسطس 2008.[144]

وفى الاول و الثاني من اغسطس 2006،
قرات مقتطفات من اعمالها بجانب ستيفن كينج و جون ايرفينج فراديو قاعه موسيقي راديو المدينه فنيويورك.
وذهبت ارباح ذلك الحدث الى مؤسسة هافن (الملاذ)،
مؤسسة خيريه تساعد الفنانين و المؤديين غير المؤمن عليهم و غير القادرين على العمل،
والمؤسسة الطبيه الغير ربحية: اطباء بلا حدود.[145] كما تعهدت فما يو 2007 بالتبرع باكثر من 250 الف جنية استرلينى لصندوق المكافاه الذي بداتة صحيفة التابلويد نيوز اوف ذا و رلد للعوده الامنه للطفلة البريطانيه الصغيرة ما دلين ما كان التي اختفت فالبرتغال.[146] رولينج كتبت كذلك مع نيلسون ما نديلا،
وال جور،
والان جريسبان مقدمه لمجموعة خطابات جوردون براون،
وتبرعت بعائدتها الى معمل ابحاث جنيفر براون.[147] و بعد الكشف عن انها الكاتب الحقيقي لنداء الوقواق،
ارتفعت مبيعات الكتاب بشكل هائل،
واعلنت رولينج انها ستتبرع بجميع عائداتة للصندوق الخيرى للجيش مدعيه انها دائما كانت تنوى هذا لكنها لم تكن تتوقع ان كتابها سيصبح واحدا من الكتب الاكثر مبيعا.[148]

ارائها

السياسية

فى سبتمبر 2008،
اعلنت رولينج،
فى عشيه مؤتمر حزب العمال البريطاني،
انها ستتبرع بمليون جنية استرلينى للحزب و ايدت امام الجميع رئيس الوزراء جوردون براون الذي ينتمى الى حزب العمال على حساب منافسة ديفيد كاميرون الذي ينتمى الى حزب المحافظين البريطانى قائله فبيان:

«اعتقد ان الفقراء و العائلات المحتاجه سيحظون بحياة اروع تحت قياده حزب العمال بدلا من حزب المحافظين الذي يراسة كاميرون؛
فلطالما قدم جوردون براون و اعطي الاولويه لتدابير لانقاذ اكبر عدد من الاطفال قدر المستطاع من حياة تعوزها الخيارات و الفرص.
وقد حاربت حكومة حزب العمال ظاهره فقر الاطفال طويله الامد و هي واحده من اروع حكومات الاتحاد الاوروبى فمحاربه فقر الاطفال.
ومن ناحيه اخرى،
يذكرنى و عد ديفيد كاميرون بمنح امتيازات ضريبيه للمتزوجين بحكومة المحافظين التي اختبرت العيش فظلها بصفتى ام عزباء.
هذه الحكومة التي تعكس فكرة ان المحافظين لا يزالون يعتقدون ان الافراد الذين ليس لديهم اولاد و لديهم دخل مزدوج لكن متزوجين يستحقون ربته على الكتف من الامتيازات الماديه اكثر ممن يعانون -كما كنت فو قت ما - ليبقون على حياة عائلاتهم فالاوقات الصعبة»

.[149]

ورولينج صديقه مقربه لساره براون،
زوجه جوردون براون التي قابلتها عندما تعاونا فمشروع خيري.
وعندما و لدت ساره ابنها فريزر ف2003،
كانت رولينج اول من ذهب لزيارتها فالمستشفى.[150]

وناقشت رولينج انتخابات الولايات المتحده لعام 2008 مع الصحيفة الاسبانيه الباييس قائله انها مهووسه بانتخابات الولايات المتحدة؛
لاثرها البالغ على بقيه العالم.
وصرحت كذلك فعام 2008 ان باراك اوباما و هيلارى كلينتون سيكونان “استثنائيين” فالبيت الابيض،
واضافت فاللقاء الصحفى نفسة انها تعتبر روبرت.ف.كينيدى بطلها.[151]

وفى ابريل 2024،
نشرت مقاله فذا تايمز و جهت بها نقد لاذع لخطة كاميرون لتشجيع الازواج للاستمرار معا فمقابل منحهم ائتمان ضريبى بقيمه 150 جنية استرلينى سنويا.

«لا يستطيع اي احد جرب الفقر ان يقول “المال ليس هو الشيء المهم،
انها الرسالة”؛
عندما يتم اقتحام شقتك و لا تملك اجره الحداد،
المال هو المهم،
وعندما لا تملك بنسين لتكمل ثمن علبه فاصوليا مطبوخه و طفلك جائع،
المال هو المهم.
وعندما تجد نفسك تفكر فسرقه المحلات لتحصل على حفاضات،
المال هو المهم؛
فاذا كانت النصيحه العملية التي يمنحها السيد كاميرون للنساء اللائى يعيشن ففقر و يهتمن و حدهن باطفالهن هي “تزوجن و ساعطيكن 150 جنية استرليني”،
هو بذك يخرج جهلة العميق بحالهن،
كم من ازواج مستقبليين قابلتهم و انا ام عزباء لا استطيع العمل عالقه فشقتى لا املك المال لاساسيات الحياة؟
نصف مليون دولار لايصال رسالة،
الن يكن استثمارا اروع للمال و اكثر خصوصيه ان تبعث بالورود لكل الازواج ذوى الدخل المنخفض؟»

[152]وبصفه رولينج مواطنه اسكتلندية،
سيسمح لها بالتصويت فالاستفتاء على استقلال اسكتلندا،
وهي تنوى التصويت للوحدة.[7]

الدينية

  • رولينج الافلام 20160918 426

تدين رولينج بالمسيحية،
وحضرت اجتماع لرعايا كنيسه اسكتلندا فالوقت الذي كانت تكتب به هارى بوتر.
كما عمدت ابنتها فالكنيسه نفسها،
الا ان بعض المتدينين انتقدوا،
علي مر السنين،
ترويج كتبها -علي حد زعمهم- للسحر.[153] تقول رولينج “اذهب الى الكنيسه بنفسي،
ولا اتحمل مسئوليه ما يقوله بعض المجانين الذين يدينون بديني”.[154] كما كما قالت ذات مره “اؤمن بالله،
لا السحر”.[155] و صرحت كذلك فو قت سابق انه اذا عرف القراء معتقداتها المسيحية،
سيتمكنون من” تخمين مضمون كتبها القادمة”.[156]

وفى 2007،
وصفت رولينج خلفيتها الدينيه فلقاء مع الصحيفة الهولنديه دى فولكس كرانت[157]

«تربيت فكنف كنيسه انجلترا،
لكنى كنت استثناء للقاعده فعائلتي؛
فنحن لم نكن نتحدث عن الدين فبيتنا،
كانا ابي و اختي ملحدين،
وكانت امي تزور الكنيسه احيانا فالاغلب فالكريسماس.
كنت اشعر بفضول بالغ تجاة الكنيسة.
وعندما كنت ف13 او ال14 من عمري ذهبت اليها و حدي،
ووجدت ما يقال هنالك مثيرا جدا جدا للاهتمام و امنت به.
لكن عندما ذهبت الى الجامعة اصبحت انتقد اكثر و ضقت ذرعا بعجرفه المتدينين و اصبحت اقلل من زيارتى للكنيسة،
الا انني رجعت الى نقطه البداية؛
نعم انا مؤمنه و اذهب الى الكنيسة؛
اذهب الى كنيسه بروتستانتيه فادنبرة،
وزوجي كذلك بروتستانتي،
لكن طائفتة اسكتلنديه متشدده جدا؛
لا يغنون و لا يتحدثون.»

وبين الحين و الاخر،
تبدى رولينج تناقضا فارائها حول الدين؛
ففى مقابله صحفيه مع مجلة ذا تاتلر فعام 2006،
قالت “انا كغراهام غرين ايمانى متوقف على ان يعود لى ايمانى السابق.
الامر يهمني”.[5] فحين انها اجابت عن سؤال: اذا كانت تؤمن بالله فالفيلم الوثائقى ج.
ك.رولينج: عام من حياتي ب ” نعم.
لا استطيع ان انكر ان بعض الشكوك تراودنى فبعض الامور و ذلك من بينها،
لكنى ساجيب بنعم”.
وعندما سالت اذا كانت تؤمن بالحياة بعد الموت قالت “نعم،
اظن ذلك”.[158] و اوضحت كذلك بعد هذا موقفها ” يمثل صراع بداخلي،
ويشغلنى بشدة؛
اعتقد ان ذلك جليا فكتبي”.[159] و فمقابله صحفيه مع الصحيفة الاسبانيه الباييس،
صرحت رولينج “اشعر بانى منجذبه الى الدين،
لكن فالوقت نفسة تراودنى العديد من الشكوك.
اعيش حالة من التدفق الروحانى و اؤمن بخلود الروح”.[160] اما و فلقائها فبرنامج توداى شو فيوليو 2007،
قالت “حتي الجزء السابع،
الجزئيات التي تتحدث عن ما حدث بعد الموت و ما الى ذلك…ستنبيء بالاحداث القادمة.
لذا،… نعم ايمانى بالدين و صراعى معه و ما غلى هذا يتضح بشده فهذا الجزء”.[161] و اخيرا،
فى لقاء اذاعى مع ما رك لوسن قالت انها احد رعايا الكنيسه الاسقفيه الاسكتلندية،
احدي الكنائس التابعة للطائفه الانغليكانية.[162]

علاقتها بالصحافة

علاقه رولينج بالصحافه عصيبة؛
فهي تعترف انها “تتضايق بسرعة” و تكرة طبيعه الصحافه المتقلبة.
ففى 2003 صرحت لذلك تايمز ” يقولون يوما توقفت عن الكتابة ‘لانقطاع الالهام عنها’،
ثم يغيرون رايهم فالتالي الى ‘انها مرفهة’؛
مما يجعلنى افكر فالفرق الذي ممكن ان يحدثة مرور 24 ساعة”.
بيد ان رولينج تحاول تغيير الصورة الماخوذه عنها بانها منعزله و لا تحب المقابلات الصحفية.[163]

وبحلول عام 2024،
كانت رولينج ربما اتخذت اكثر من 50 اجراء ضد الصحافة.[164] ففى عام 2001 ايدتها لجنه الشكاوي الصحفيه فشكوتها من مجموعة صور التقطت لها و لابنتها على شاطيء فموريشيوس دون تصريح و نشرت فمجلة اوكي.[165] كما خسر ابنها دايفيد فعام 2007 نزاع قضائى خاضة بمساعدة امة و زوجها لمنع نشر صورة التقطت له.
وعليه،
نشرت الصورة،التى استعمل المصور فالتقاطها عدسه طويله المدى،
فى مقاله تتحدث عن عائلة رولينج و امومتها فصحيفة صنداى اكسبريس.[166] لكن فما يو 2008 انقلب الحكم لصالح دايفيد.[167]

تكرة رولينج خاصة صحيفة التابلويد البريطانيه ذا دايلى ميل التي اجرت حوارات مع زوجها السابق،
واشارت الى وجود مطارد للكاتبه تصر هي على عدم و جوده.
فكما لاحظ احد الصحافيين هذا و قال: ” ليس من الصعب التكهن اي جريده اعطت رولينج فيرنون،
عم هارى غير المثقف البشع ذى الميول العدوانيه محدود الذكاء،
ليقرا فكاس النار.[168] و قالت انها بدءا من يناير عام 2024،
كانت تسعي للحصول على تعويضات من ذا دايلى ميل عن التشهير فيها فموضوع عن الفتره التي كانت بها ام عزباء.[169] و تكهن البعض ان علاقه رولينج السيئه مع الصحافه هي ما الهمتها شخصيه ريتا سكيتر،
الصحفيه المشهوره الثرثاره التي تخرجه للمره الاولي فكاس النار،
لكن رولينج قالت فعام 2000 انها ابتكرت هذي الشخصيه قبل ان تصبح مشهورة.[170]

وفى سبتمبر 2024،
كانت رولينج “مشاركه رئيسية” فتحقيق ليفنسون حول ثقافة،
وممارسات،
واخلاقيات الصحافه البريطانيه بصفتها واحده من عشرات الشخصيات المشهوره التي من الممكن ان تكون ربما و قعت ضحيه لقرصنه الهواتف.[171] و بالرغم من انه لم يكن من المتوقع ان تكون ضحيه لهذا النوع من القرصنة،[172] ادلت ف24 من نوفمبر 2024 بشهادتها التي تحدثت بها عن المصورين الذين كانوا يخيمون امام باب بيتها،
وعن خداع صحفى متنكرا كموظف ضرائب لخطيبها و جعلة يعطية عنوان بيته،[172] و مطاردتها لصحفى بعد اسبوع واحد من و لادتها،[173] و عن الصحفى الذي ترك ملاحظه داخل حقيبه طفلتها التي كانت تبلغ فذلك الوقت خمس سنوات،
واخيرا عن محاوله مجلة ذا صن “استغلالها “لالتقاط” لها صورة فمقابل اعاده مخطوط سرق منها.[174] كماادعت انها اضطرت الى ترك منزلها القديم فميرشستون،
ادنبره لتدخل الصحافه فشئونها.[174] و كتبت فنوفمبر 2024،
مقاله للجارديان بمثابه رد فعل لقرار دايفيد كاميرون بعدم تنفيذ التوصيات الكاملة لتحقيق ليفنسون قائله بانها تشعر “بالخداع و الغضب”.[175]

الجوائز و الدرجات الشرفية

حصلت رولينج على درجات شرفيه من جامعة ساينت اندروز،
وجامعة ادنبرة،
وجامعة نابير،
وجامعة اكستر،[176] و جامعة ابردين،[177][178] و جامعة هارفرد التي القت فها كلمه فحفل تظهر دفعه 2008.[179] و منحها الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزى و سام جوقه الشرف فعام 2009.[180] و حصلت على جوائز ثانية تتضمن:[181]

  • 1997: جائزه نستلة سمارتيز للكتاب،
    الجائزه الذهبية عن هارى بوتر و حجر الفلاسفة
  • 1998: جائزه نستلة سمارتيز للكتاب،
    الجائزه الذهبية عن هارى بوتر و حجره الاسرار
  • 1998: جائزه كتاب العام البريطانيه للاطفال،
    الفائز هارى بوتر و حجر الفلاسفة
  • 1999: جائزه نستلة سمارتيز للكتاب،
    الجائزه الذهبية عن هارى بوتر و سجين ازكابان

روايات

سلسله هارى بوتر

  • هارى بوتر و حجر الفيلسوف صدر ف30 حزيران 1997
  • هارى بوتر و حجره الاسرار صدر ف2 تموز 1998
  • هارى بوتر و سجين ازكابان صدر ف8 تموز 1999
  • هارى بوتر و كوب النار صدر ف8 تموز 2000
  • هارى بوتر و جماعة العنقاء صدر ف21 حزيران 2003
  • هارى بوتر و الامير الهجين صدر ف16 تموز 2005
  • هارى بوتر و مقدسات الموت صدر ف21 تموز 2007

و من الكتب الثانية التي تخص عوالم بوتر: الوحوش المذهله و اين تجدها و كويدتش عبر العصور و حكايات بيدل الشاعر.

كتب اخرى

  • The Casual Vacancy,
    2024 او (وظيفه عرضية)
  • 2013,
    The Cuckoo’s Calling او (ذى كوكو كولنغ)

رولينج فالمحكمة

ذهبت رولينج عده مرات الى المحكمة،
مرات كمدعية،
وثانية كمدعي عليها،
فقد اتهمها كتاب اخرون بالاقتباس منهم،
والسرقه الادبية،
كما اتهمت هي كتابا اخرين بالاقتباس عن سلسلتها،
والسرقات الادبية،
وخرق حقوق الملكية.
خرجت رابحه من جميع القضايا،
فامبراطوريه هارى بوتر،
تضم مجموعة من اكثر الشركات نفوذا فالعالم كو ارنر برذرز و كريستوفر ليتل،
وعلامه هارى بوتر التجاريه من اكبر العلامات التجاريه المسجله فالعالم.

رولينج بعد هارى بوتر

تصر رولينج على انها لن تكتب كتابا ثامنا من سلسله هارى بوتر،
لكنها لا تمانع اصدار موسوعه عن عالم بوتر،
شرط ان تذهب ايراداتها الى العمل الخيرى لصالح المجتمع،
وقد رصدت رولينج من قبل ايرادات كتابيها الوحوش المذهله و اين تجدها و كويدتش عبر العصور لصالح الاعمال الخيرية.
وتقول انها تخطط لسلسله حديثة تستهدف جمهورا اصغر سنا من جمهور هارى بوتر،
ولذا فانها تبحث عن اسم شهره جديد تكتب فيه السلسله الجديدة.
كما ان لديها بعض المشاريع الادبيه الاخرى.

تاثيرات

تاثرت رولينج تاثرا و اضحا بالكثير من المؤثرات،
ومزجت فرواياتها عناصر كثيرة من الاساطير العالمية،
كما انها تاثرت بقوالب من سبقوها فمجال الكتب الخيالية،
ففكرة السباعيه ربما استعملت من قبل سي.
اس.
لويس فسلسلتة سجلات نارنيا.
وشخصيه الباس دمبلدور عندها تشبة شخصيه غاندالف فثلاثيه سيد الخواتم للكاتب ج.
ر.
ر.
توكين.

و تستلهم سلسلتها التراث الاوروبى الاسطوري،
كما تتاثر بالكثير من الاساطى رالهندية،
والروسية كاسطوره كوشية الذي لا يموت.

كتابة روايه تحت اسم مستعار

فى 14 تموز عام 2024 تم الكشف عن الهويه الحقيقيه لمؤلف روايه ذى كوكو كولنغ حيث تبين ان ج.
ك.
رولينج هي المؤلفه الحقيقيه لهذا الكتاب و انها كانت ربما استعملت اسما مستعارا عندما كتبته,
واعترفت الكاتبه انها كانت تتمني لو ان ذلك السر استمر لفتره اطول من هذا قبل ان يتم كشفها.[182]

مقالات

  • cNeil,
    Gil and Brown,
    Sarah,
    editors (2002).
    Foreword to the anthology Magic.
    Bloomsbury.

Brown,
Gordon (2006).
Introduction to “Ending Child Poverty” in* Moving Britain Forward.
Selected Speeches 1997–2006.
Bloomsbury.

  • Sussman,
    Peter Y.,
    editor (2006,
    26 July).
    “The First It Girl: J.K.
    owling reviews Decca: the Letters by Jessica Mitford”.
    The Daily Telegraph.
  • Anelli,
    Melissa (2008).
    Foreword to Harry,
    A History: The True Story of a Boy Wizard,
    His Fans,
    and Life Inside the Harry Potter Phenomenon.
    Pocket Books.
  • Rowling,
    J.K.
    (2008,
    5 June).
    “The Fringe Benefits of Failure,
    and the Importance of Imagination”.
    Harvard Magazine.
  • Rowling,
    J.K.
    (2009,
    30 April).
    “Gordon Brown – The 2009 Time 100”.
    TIME Magazine.
  • Rowling,
    J.K.
    (2010,
    14 April).
    “The Single Mother’s Manifesto”.
    The Times.
  • Rowling,
    J.K.
    (2012,
    30 November).
    “I feel duped and angry at David Cameron’s reaction to Leveson”.
    The Guardian.
  • ج ك ك
  • صور الباس سيفروس بوتر


ج ك رولينج الافلام