نتوجة بالنصيحه ثانيا الى الزوجه التي يريد زوجها ان يتزوج عليها ،
بان الواجب عليها ان ترضي بحكم الله و تسلم و تنقاد له ،
وما تجدة فنفسها من الغيره او الكراهيه لذا ،
فهذا امر فطرى لا تلام المرأة عليه ،
بشرط ان لا تعترض على حكم الله ،
وان لا تطلب الطلاق او تسيء عشره زوجها و تمنعة حقوقة بسبب هذا .
ولا يجوز لها طلب الطلاق من اجل ان زوجها تزوج عليها ،
بل هذا من كبائر الذنوب ،
ويدخل تحت قوله صلى الله عليه و سلم : (ايما امرأة سالت زوجها الطلاق فغير ما باس فحرام عليها رائحه الجنة) رواة ابن ما جة (2055) و صححة الالبانى فصحيح سنن ابن ما جة .
من موقع الاسلام سؤال و جواب.
ما راي الاخوه فهذا الكلام؟