تحليل لاول ماصدر عن ولايه سينا

ولايه ماصدر لاول عن سينا تحليل 20160909 3

تحليلى الكامل لاصدار ” صوله الانصار ” التابع لجماعة انصار بيت =المقدس و التي تحمل الاسم الجديد لها بعد المبايعه للدوله الاسلاميه “ولايه سيناء” :
١-فى اول الاصدار عرض مشاهد اوليه تم نشرها فو قت سابق تتحدث عن حالة التطور فالتعامل مع الجيش المصري من تفجير من بعد او عمليات اشتباكات مباشره او غير مباشره من اثناء قصف مناطق عسكريه و هذا اثناء الفتره الماضيه بعدها حالة التطور النوعى فحادث تفجير كرم القواديس الاخير.
٢-العمليات المصورة اثناء الفترات الماضيه كانت من اكثر من اتجاة و كانت اهم هذي العمليات هي عملية تفجير سيارة مفخخه فاتوبيس لنقل المجندين و التصوير من 4 كاميرات باكثر من اتجاه،
والاخرى كانت عملية تفجير عدد من مقار قوات حرس الحدود و بنفس كيفية التصوير من اكثر من اتجاة و هو يعني عدم امكانيه الجيش المصري التواصل مع الوحدات العسكريه المنشره بسيناء بشكل جيد او حتي مقبول للجيش المصري العملاق العظيم و اجهزة المختلفة.
٣-السيطره على الارض هي من الواضح لهذه الجماعة القادره على توجية ضربات فاى وقت و لديهم من الامكانات العسكريه و التدريب لخوض حرب طويله ضد الجيش المصري.
والاكثر من هذا متابعة جيده لكل ما يحدث على الارض فهذه المنطقة و هنا الشاهد على هذا تصوير جميع المشاهد بكل راحه دون خوف من و صول اي تحركات للجيش الى موقع الاشتباكات،
وكذلك استكمال استهداف القوات و المجندين الذين نجوا من الهجوم الاول و امطروهم بالرصاص حتى من هرب ربما تم تصفيته.
٤-الراحه فنفس الوقت خلال حصد الغنائم من سلاح و ذخيره و معدات عسكريه متنوعة و شنط سوداء مجهوله كانت داخل احدي الغرف فموقع التفجير .
٦-هروب و حده عسكريه “دبابة” روسية الصنع من نوع M60 دخلت اول دفعه منها فعهد الثوره المصرية،
حيث هربت و لم تشارك فالاشتباك و ذلك دليل على الخوف و الرعب الشديد من هذي المجموعات المسلحه رغم امتلاكهم دبابة.
٧-عدد من الرسال اولها ان الهجوم كان فالفتره السابقة فحق القيادات و التي تعمل فسيناء و الرفض فاول الامر ان يقتلوا الجنود لكن بعد القتل كما قال فحق ابناء سيناء و حرق المنازل و التهجير و تفريغ سيناء.
٨ -حديث الجميع فهذا الاصدار باللهجه السيناويه و ذلك يؤكد انهم من هذي المنطقة و ليسوا من الخارج كما قال البعض و من اثناء ذلك الاصدار تحدث احد المهاجمين الذي كشف جزء من شكلة “ان سيناء ارض صحراويه مفتوحه و هم فانتظار المزيد من جنود الجيش المصري “.
٩-التاكيد فكلمه احد الاشخاص بالقرب من الغنائم ان جنود الجيش المصري غير مدربين و هم من يدفعون الفاتوره عن قاده الجيش و ان القادم اكثر و حشية.
لكي الله يا سيناء الوضع صار خطيرا على الجميع و القادم اكثر صعوبة.

تحليل لاول ماصدر عن ولايه سينا