فتاوي في الجماع

في فتاوي الجماع 20160918 1331

بصراحة شفت ان المقال شاغل المنتدي عن اللعق و المص و لقيت كثير ناس محتاره


بالحكم


فحبيت انقل لكم الموووضوع الفتوي للفائدة


و جبت لكم فتوتين عشان عشان تعرفون بعض اراء العلماء


و ما به ,
,,


**************************


ذلك نصف الفتوي لشيخ سليمان العوده

حكم الشرع فالجنس الفموي


من اكثر الاستفسارات التي تصل الى قصيمى نت السؤال عن حكم الشرع فالجنس الفموى و لحس و لعق الزوجين للاجهزة التناسليه لكل منها خلال الجماع


و للاجابه على هذي التساؤلات شرعيا اورد لكم فتوي للشيخ سلمان العودة

وفتوي ثانية للشيخ على جمعه

السؤال


سالنى احدهم عن الحكم الشرعى عن مساله مص،
او لعق الرجل لفرج المراة،
او العكس – اجلكم الله – هل هو حرام؟


الجواب


يجوز لكل من الزوجين الاستمتاع من الاخر بكل شئ ما خلا الدبر و الحيضه للاحاديث الواردة،
انظر ما رواة البخارى (302)،
ومسلم (293) و فالحيض نصف قرانى انظر سورة البقره الايه (222).


الشيخ سلمان بن فهد العودة


**********************************

فضيله االشيخ


و بركاته


لدى سؤال استحى ان اطرحة على المشايخ و العلماء مشافهة


يقول السؤال -واتمني ان يتسع صدرك للجواب و التوضيح فيه


-وهو


هل يجوز للرجل و هو يجامع زوجتة ان يقبل فرج زوجته


ان تمص هي او تلعق ذكر زوجها


و ان تقوم الزوجه باثاره نفسها بيدها و الزوج يقوم بعملية الايلاج فنفس الوقت ففرجها لتكتمل الشهوة من كليهما


ما هي الحدود المسموح فيها فعملية الجماع


و كلى امل بالاجابه على هذي الاسئلة


الجواب

قال تعالى “نساؤكم حرث لكم فاتوا حرثكم انني شئتم و قدموا لانفسكم ” [سورة البقرة] و فالتفسير ان التقدمه هي القبله و فالحديث اجعل بينك و بين امراتك رسول و الرسول القبله و يجوز للرجل و المرأة الاستمتاع بكل نوعيات التلذذ فيما عدا الايلاج فالدبر؛
فانة محرم.

اما ما و رد فالسؤال من المص و اللعق و التقبيل و ما لم يرد من اللمس و ما يسمي بالجنس الشفوى بالكلام فكلة مباح فعل اغلبة السلف الصالح رضوان الله عليهم اجمعين و على المسلم ان يكتفى بزوجتة و حلاله،
وان يجعل ذلك ما نعا له من الوقوع فالحرام،
ومن النظر الحرام،
وعليه ان يعلم ان الجنس انما هو غريزه تشبع بوسائلها الشرعيه و ليس الجنس ضروره كالطعام و الشرب كما يراة الفكر الغربى المنحل .

والله اعلم.

الشيخ على جمعه محمد


فتوي ثانية فهذا الصدد


رقم الفتوى


43


المفتي


ا.د.
احمد الحجى الكردي


ا.
د.
احمد الحجى الكردي


خبير فالموسوعه الفقهية،
وعضو هيئه الافتاء فدوله الكويت


تاريخ النشر


2005-11-19


عنوان الفتوى


الجنس الفموى بين الزوجين


السؤال


ما حكم الجنس الفموى بين الزوجين؟
وما الدليل الشرعى عليه؟


الفتوى

الحمد لله رب العالمين،
والصلاة و السلام على سيدنا محمد خاتم الانبياء و المرسلين،
وعلي الة و اصحابة اجمعين،
والتابعين،
ومن تبع هداهم باحسان الى يوم الدين،
وبعد:


فلا ما نع من هذا بشرط الطهاره و النزع قبل خروج المذى لنجاسته


و الله تعالى اعلم.

‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘

حكم مص الاعضاء التناسليه بين الزوجين العنوان


ما حكم مص الزوجه ذكر زوجها؟
و ما حكم لحس الرجل فرج زوجتة من الداخل فو قت خروج بعض النجاسات سواء من الذكر او من الفرج؟
افتونا ما جورين و جزاكم الله بما هو اهلة .

.
.
امين السؤال


الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على الة و صحبة اما بعد:

فيجوز لكل من الزوجين ان يستمتع بجسد الاخر.
قال تعالى: (هن لباس لكم و انتم لباس لهن) [البقرة: 187].
وقال: (نساؤكم حرث لكم فاتوا حرثكم انني شئتم) [البقرة: 223].
لكن يراعي فذلك امران :


الاول: تجنب ما نصف على تحريمة و هو: 1- اتيان المرأة فدبرها،
فهذا كبار من الكبائر،
وهو نوع من اللواط.
2- اتيان المرأة فقبلها و هي حائض،
لقوله تعالى: (فاعتزلوا النساء فالمحيض) [البقرة: 222].
والمقصود اعتزال جماعهن،
وكذا فالنفاس حتي تطهر و تغتسل.


الامر الثاني مما ينبغى مراعاته: ان تكون المعاشرة و الاستمتاع فحدود اداب الاسلام و مكارم الاخلاق،
وما ذكرة السائل من مص العضو او لعقة لم يرد به نصف صريح،
غير انه مخالف للاداب الرفيعه ،

والاخلاق النبيله ،

ومناف لاذواق الفطر السويه ،

و لذا فالاحوط تركه.
اضافه الى ان فعل هذا مظنه ملابسه النجاسه ،

وملابسه النجاسه و ما يترتب عليها من ابتلاعها مع الريق عاده امر محرم،
وقد يقذف المنى او المذى ففم المرأة فتتاذي به،
والله تعالى يقول: (ان الله يحب التوابين و يحب المتطهرين) اي المتنزهين عن الاقذار و الاذى،
وهو ما نهوا عنه من اتيان الحائض،
او فغير الماتي .

وهذا فامر التقبيل و المص،
اما اللعق و ما يجري مجراة فانه اكثر بعدا عن الفطره السويه و اكثر مظنه لملابسه النجاسة،
ومع هذا فاننا لانقطع بتحريم هذا ما لم تخالط النجاسه الريق و تذهب الى الحلق .

وان لسانا يقرا القران لا يليق فيه ان يباشر النجاسة،
وفيما اذن الله به من المتعه فسحه لمن سلمت فطرته.


و الله اعلم.
الاجابة

مركز الفتوي باشراف د.عبدالله الفقيه


حض النبى على الملاعبه ليس منه ما يخل بالفطره السليمة


العنوان


ما حكم لعق الزوجه لفرج الزوج


و هل ذلك من المداعبه التي حث الرسول صلى الله عليه و سلم،
عليها ((0000 تداعبها و تداعبك00000)) السؤال


الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على الة و صحبة اما بعد:

فلا حرج فمداعبه الزوجه لقضيب زوجها،
وقد سبق الاجابه عليه فالفتوي رقم:


2798.


لكن هذا لا يدخل فقول النبى صلى الله عليه و سلم لجابر رضى الله عنه: افلا جاريه تلاعبها و تلاعبك.
رواة البخارى و مسلم.


و جاء فروايه للبخارى : و تضاحكها و تضاحكك.
لكن لا نعلم روايه للحديث بلفظ: تداعبها و تداعبك بالدال،
وانما هي بالذال،
قال ابن حجر : و وقع فروايه لابي عبيده “تذاعبها و تذاعبك” بالذال المعجمه بدل اللام.
انتهى


و المراد من الكل: الملاعبه و المضاحكة،
وجاء فروايه فالصحيحين: ما لك و للعذاري و لعابها.
قال ابن حجر : و هو مصدر من الملاعبه كذلك يقال: لاعب لعابا و ملاعبة.


و وقع فروايه المستملى بضم اللام: و المراد به: الريق،
وفية اشاره الى مص لسانها و رشف شفتيها،
وذلك يقع عند الملاعبه و التقبيل،
وليس هو ببعيد.
كما قال القرطبي .

انتهى


اما اللعق،
وما جري مجراة فهو ابعد ما يصبح عن الفطره السليمة،
وراجع الفتوي رقم:


2146.


و الله اعلم.
الاجابة


مركز الفتوي باشراف د.عبدالله الفقية المفتي

يراعي فاوجة الاستمتاع المباحه ما تملية اداب الشرع


____

  • فتاوه الجماع
  • حكم مص المرأة ذكر زوجها ولحس الرجل فرجها
  • فتاوى الجماع
  • فتوى بن عثيمن في مداعبة المراه نفسها اثناء الجماع


فتاوي في الجماع