قصص واقعية غريبة وعجيبة

قصص و اقعيه غريبة و عجيبة

الصله بَين الابن و ابويه،



من احسن نوعيات العلاقات الانسانيه و مع ذلِك فقدِ تقطعت


هَذة الصله و برزت ظاهره مفزعه فِى مجتمعاتنا نحن المسلمين اليَوم و هي ظاهره عقوق الاولادِ للاباءَ و الامهات و من بَين هَذة ظاهره انتشرت قصص فِى مجتمعنا و بكثرة و بارقام مخيفه و التساءل


هل فعلا هُناك عقوق وصل لحدِ الظاهره


ام هِى قصص قلِيله و مع الاعلام بِكُل و سائلة اصبحت مكررة!!


و انا اليَوم حبيت التطرق لبعض القصص و بلا الشك الكُل شهدِ مقالات بنفس الاختصاص أو نفْس القصص و لكن أنا حبيت سردها ليس لحب المقال بل بالعكْس لان عقوق هِى كلمه بحدِ ذاتها مؤلمه و حز فِى نفْسى نكران لرائع اقرب الناس الينا و هَذا ما لايرضاة لا الرب و لا الدين و لاالخلق لذلك تطرقت للمقال للتنبيه….لا غَير


و الاسراءَ 23،



24)


: و قضى ربك الا تعبدوا الا اياه،وبالوالدين احسانا،



اما يبلغن عندك الكبر احدهما أو كلاهما


فلا تقل لهما اف،



ولا تنهرهما،



وقل لهما قولا كريما،



واخفض لهما جناح الذل مِن الرحمة،


و قل رب ارحمهما كَما ربيانى صغيرا}.

القصة الاولى –

فية اثنين شباب راحوا البحر جلسو على الشاطئ و معاهم عشاهم.



وهم جالسين


عميتعشوا جائتهم عجوز كبار فِى السن و قعدت جنبهم .

ولما شافوها قالولها أنتى جوعانه قالت أنا هُنا مِن الصبح و ما اكلت شئ جابنى و لدى مِن الصبح و راح و خلانى و قالى راح اجى اخذك بَعدِ شوي.المهم جابوا لَها عشاءَ و تعشت.



وبعدِ ما تاخر الوقت شالوا اغراضهم و حسوا الشباب ان الوقت متاخر و الجو بدا يبردِ و ما يصير يتركون العجوز على الشاطئ لحالها فِى الليل و جاءَ واحدِ مِن الشباب و قال لَها عندك رقم و لدك نتصل عَلية نخلية يجى اخذك .

قالت العجوز اية معى الرقم فِى و رقة .

ولما طلعت الورقة .

ايش تتوقعوا مكتوب بها ؟
؟؟
مكتوب مِن يجدِ هَذة المرأه ياخذها لدار العجزة انصعقوا الشباب مِن المكتوب فِى الورقه و جلسوا ساعة يترجون العجوز تمشي معاهم.



ويحاولون بها أنهم يوصلوها اي


مكان هِى تُريدة .

اكيدِ العجوز رفضت انو تروح معاهم لان و لدها و عدها أنة يجى ياخذها و بدها تستناة لما يجي.وكَانت تقول و لدى راح يجى ياخذنى و انا راح استناة .

> >مابتعرف المسكينة ان و لدها تنكر لَها و رماها فِى الوقت الى هِى به محتاجة له.المهم راحوا الشباب عنها و اتركوها على امل ان و لدها


راح يجى ياخذها حسب و عدة لها.



فية واحدِ مِن الشباب قعدِ يتقلب فِى الفراش و ما قدر يرقدِ يفكر فِى مصير العجوز المسكينة و قام مِن فراشة و غير ملابسة و ركب سيارتة و راح للشاطئ.



ولما و صل.



شاف الاسعاف و الشرطة و الناس مجتمعين و دخل بينهم شاف العجوز قَدِ فارقت الحيآه و لما سالهم عَن سَبب و فاة العجوز قالو لَة ارتفع معها الضغط و ما تت.



ماتت مِن خوفها على و لدها يُمكن يَكون صار لَة شئ .

ماتت و هي تستنا و لدها يجى ياخذها.



ماتت و هي بعيدة عَن اهلها


صدق الى قال قلبي على و لدى انفطر و قلب و لدى على حجر

 

القصة الاخرى –


امرآه عجوز و َضعها ابنها فِى دِار العجزه فاشتاقت الية و طلبت مِن المسؤولين بالدار الاتصال بابنها فتعذر لَهُم بحجه أنة مشغول و كررت الام طلبها فِى رؤيتة للمَرة الاخيرة فرفض الابن مدعيا بان لدية اشغالة الَّتِى تمنعة و ما تت و الدتة فاتصل بِة المسؤولون بالدار و اخبروة و طلبوا مِنة توقيع بَعض الاوراق فردِ عَليهم قوموا انتم باللازم فليس لدى و قْت لذلِك .

و عندما يسالك رب العبادِ عنها فهل لك مِن حجه


ياعبدِ الله ……..الله يمهل و لايهمل .


قصص واقعية غريبة وعجيبة