مقدمة للتعبير عن 25 يناير

المقدمة


مما لاشك به ؛

ان ذلك المقال هو من الموضوعات الهامه فحياتنا ،

ولذا سوف اكتب عنه فالسطور القليلة القادمه متمنيا من الله ان ينال اعجابكم ؛

ويحوز على رضاكم ،

وابدا ممسكا بالقلم مستعينا بالله لاكتب على صفحة فضية عبارات ذهبية تشع بنور المعرفه باحرف لغتنا العربية لغه القران الكريم .



خاتمه تصلح لعديد من موضوعات التعبير

وهكذا لكل بداية نهاية ،

وخير العمل ما حسن اخرة و خير الكلام ما قل و دل و بعد ذلك الجهد المتواضع اتمني ان اكون موفقا فسردى للعناصر السابقة سردا لا ملل به و لا تقصير موضحا الاثار الايجابيه و السلبيه لهذا المقال الشائق الممتع ،

وفقنى الله و اياكم لما به صالحنا جميعا .

مقدمة و خاتمة اخرى


المقدمه

ان حلوه البيان و سحر الكلام ليعجزان عن التعبير فهذا المجال لانة تحدث به العديد و طوقتة الاقلام اكثر من مره و ما انا الا قطره فبحر احاول ان استعير بلاغه القول و سحرا لاداء و حلوه البيان لاعبر عن جميع ما فصدري و تنطق فيه مشاعرى و انه ليسعدنى ان اجول بفكرى و عقلى متحدثا فهذا المقال الشائق الذي يعتبر من موضوعات الساعة فمقال ( اسم المقال ) من الموضوعات الحيوية التي يجب على جميع منا التعبير به براية و بذلك تتبلور الافكار و نضع نصب اعيننا تصورا للمقال و خلاصه الاذهان فانه مما لاشك به ان …………..:

الخاتمه


و فالنهاية لا املك الا ان اقول اننى ربما عرضت رايى و ادليت بفكرتى فهذا المقال لعلى اكون ربما و فقت فكتابتة و التعبير عنه و اخيرا ما انا الا بشر ربما اخطئ و ربما اصيب فان كنت ربما اخطات فارجو مسامحتى و ان كنت فد اصبت فهذا جميع ما ارجوة من الله عزوجل.

مقدمة و خاتمة اخرى

المقدمة

لست ادري من اين ابدا ؟
!
وهل تطاوعني العبارات ؟
؟


فان العبارات تتصاغر و الكلمات تتضاءل و لكنني ساحاول


قدرا استطاعتي و عسي ان اوفق فقد قال تعالى

(( و قل اعملوا فسيري الله عملكم و رسوله و المؤمنين))


الخاتمة

واخيرا و بعد تحليل العناصر و المقال فاءني اجد لذة


و انا اكتب ذلك المقال لكنني لمو اوفيه حقة


فقد قال الشاعر


و ما جميع لفظ فكلامي يكفينى


و ما جميع معني فقولي يرضينى

نصائح يجب اتباعها عند كتابة مقال التعبير

1 – قراءه المقال المطلوب الكتابة به قراءه جيده متانية.


2 – نقل راس المقال كاملا من و رقه الاسئله الى كراسه الاجابة.


* الكتابة على سطر و ترك السطر الاخر


* مراعاه قواعد الاملاء قدر المستطاع


*مراعاه قواعد النحو قدر المستطاع


* ترتيب الافكار و تسلسلها


* الاستشهاد بايات قرانيه صحيحة و مضبوطة


* الاستشهاد باحاديث نبويه شريفه ملائمه للموضوع


*الاستشهاد باقوال الشعراء و الحكماء


* ابداء رايك فحدود المقبول ان طلب منك ذلك


* اختيار اللفظ الجيد


* التنوع بين الاسلوب الخبرى و الانشائي


3 – استخراج العناصر الاساسية التي يحتويها راس الموضوع.


4 – كتابة العناصر فكراسه الاجابه بكيفية و اضحه و منظمة.


5 – كتابة فقره واحده لا تزيد عن خمسه سطور على جميع عنصر

ثوره 25 يناير او ثوره الغضب او الثوره الشعبية المصرية او ثوره اللوتس او الثوره البيضاء: هي انتفاضه شعبية بدات يوم الثلاثاء 25 يناير 2024 (2015-01-25)الموافق 21 صفر1436

المقال الاول

ثوره 25 يناير

في يوم الثلاثاء 25 يناير الماضى،
الموافق عيد الشرطة،
خرج عشرات الالاف- بعد


دعوه الكترونيه على موقع “الفيس بوك”- الى ميدان التحرير بوسط العاصمه بالتزامن


مع تحركات احتجاجيه بالمحافظات للمطالبه برحيل النظام،
ليدوي هتاف بدا غير ما لوف


على مسامع المصريين “الشعب يريد اسقاط النظام”.


و فنفس اليوم لجات قوات الامن الى استعمال القنابل المسيله للدموع و الرصاص


المطاطي و ”الخراطيش” لتفرقه المتظاهرين،
الذين كانوا ربما قرروا المبيت فميدان


التحرير،
وبالفعل تمكن الامن من تفريقهم بعدما افرط فاستعمال الغازات الخانقة،
ولم


يكتف بذلك بل القي القبض على العشرات من النشطاء و الحقوقيين و الاعلاميين.


و فايام 25 و 26 و 27 يناير تصاعدت الاحداث فمدينه السويس،
واشتبك


المواطنون مع قوات الامن ليتساقط القتلي و الجرحي من المدنيين فالمدينه الساحلية،


كما و قعت احداث عنف فالاسكندريه و الاسماعيلية.


بعدها جاءت “جمعه الغضب” ف28 يناير لتسقط الحكومة و الحزب الوطني و تعلن عن


نجاح المصريين فالحاق هزيمه غير مسبوقه بقوات الامن التي انسحبت فجاه بعد


صدور قرار من “الرئيس السابق حسنى مبارك” بنزول الجيش للشارع و فرض حظر التجول.


فنفس الليلة نجح ما يزيد عن 100 الف مصري فالوصول الى ميدان التحرير


و اعلنوا بدء الاعتصام على ارضة حتي يسقط مبارك،
هذا التحرك تزامن مع انسحاب


امني “غير مفهوم” من جانب و زاره الداخلية بكل تشكيلاتها.


و بوقوع “الفراغ الامنى” بدا المصريون فالدفاع عن منازلهم و منشاتهم و سياراتهم


ضد “البلطجية” و ”العناصر ذات الهويه الامنية”،
وظهرت “اللجان الشعبية” بكثافه فى


الشوارع،
تزامن هذا مع تسميه “الرئيس المتنحى مبارك” مدير المخابرات عمر سليمان نائبا له مع


تعيين احمد شفيق،
وزير الطيران السابق،
كرئيس للوزراء بدلا من د.
احمد نظيف الذى


استقال هو و حكومته.


و مع استمرار المظاهرات الغاضبه ضد “مبارك” خرج الاخير مساء الثلاثاء 1 فبراير


ليعلن انه لن يترشح مجددا لمنصب رئيس الجمهوريه و انه سيبدا فتعديل الدستور


و الاستجابه لاحكام القضاء فيما يتعلق بمدي صحة عضويه اعضاء البرلمان الجديد،
لكن


المتظاهرين ف“التحرير” كان لهم راي مختلف اذ رفضوا الخطاب الثاني للرئيس


السابق و اعلنوا استمرار اعتصامهم.


و فاليوم التالى،
الموافق 2 فبراير،
ظهرت مسيرات محدوده تؤيد “بقاء مبارك”،


و سرعان ما اتجهت احدي هذي المسيرات الى ميدان التحرير على و قع “الخيول


و الجمال” لتدور معركه بين “بلطجية” يرفعون لافتات “نعم لمبارك” و متظاهرين


يقولون “لا لمبارك” و يدافعون عن انفسهم ضد من يعتدون عليهم.


فهذا اليوم سقط نحو 11 قتيلا و قارب عدد المصابين ال1000،
ورغم ذلك


استمرت اعتداءات “البلطجية” على المتظاهرين طيله ليل 2 فبراير و اثناء ساعات


النهار فاليوم التالى،
ليسقط مزيد من القتلي من جانب شباب 25 يناير.


و فيوم الجمعة الموافق 4 فبراير خرج ما يزيد عن 2 مليون متظاهر الى ميدان


التحرير للاصرار على مطالب شباب 25 يناير،
ثم استمرت المظاهرات المليونيه فى


قلب العاصمه يوم الاحد 6 فبراير و الثلاثاء 8 فبراير،
وفي اليومين الاتيين انتقل


الالاف من المتظاهرين الى شارع مجلس الشعب و اعتصموا امام البرلمان و رئاسة


الوزراء،
ياتي هذا فالوقت الذي اندلعت به العشرات من الاحتجاجات الفئوية


بالوزارات و اجهزة الحكومة و المصانع.


و فمساء الخميس 10 فبراير خرج الرئيس “مبارك” على المصريين “الغاضبين”


ليعلن انه طلب تعديل 5 مواد فالدستور و الغي ما ده تتيح رفع حالة الطوارئ كما


كشف عن استقرارة على نقل صلاحياتة لنائبة عمر سليمان.


الا ان الجمعة 11 فبراير كان بمثابه “يوم الحسم”،
فقد خرج ملايين المواطنين فى


القاهره الكبري و الاسكندريه و الصعيد و محافظات الدلتا و القناة للاعلان عن رفض


الخطاب الثالث ل”مبارك”،
كما تحرك الالاف من المحتجين الى “اماكن حساسة”


بالدوله على راسها قصري الرئاسه بمصر الحديثة و راس التين بالاسكندريه و مبنى


الاذاعه و التليفزيون المطل على نهر النيل.


و مع اشتداد “غضب الجماهير” و زياده اعداد المتظاهرين امام “ماسبيرو” و ”قصر


العروبة” و ارتفاع الهتافات المعاديه للنظام،
خرج عمر سليمان على 85 مليون مصرى


ليعلن ان “الرئيس المتنحى حسنى مبارك” لم يعد منذ تلك اللحظه رئيسا لمصر اذ قرر التنحي و نقل سلطة


شئون البلاد للمجلس الاعلي للقوات المسلحة،
الذي خرج ممثل عنه بعد دقيقة ليلقى


التحيه العسكريه لشهداء “ثوره الشباب” و يعلن ان الجيش لن يصبح بديلا للشرعيه التى


يختارها الشعب.


المقال الثانى

ثوره 25 يناير

هذا اليوم الذي لايشكل علامه فارقه فتاريخ مصر فحسب ،

ولكن فتاريخ المنطقة ،

التى لم تشهد شيئا مماثلا منذ سقوط الخلافه ،

ودخول المستعمر الاوربى ارضها ليعمل بها اقلامة و مقصاته

انها اجيال حديثة ظن الطغاه انهم تمكنوا منها فمسيرتهم للقضاء على الذاكره الجماعيه للشعوب ،

وتموية الحقائق ،

وتزييف الباطل،
ونسوا قضيتين حيويتين ،

اولهما ان الشعور بالكرامه هو فطره لدي الانسان ،

لاتتعلق بمحو ذاكره الشعوب او اثباتها ،

وان مطلب الحريه ربما يتفوق و كثيرا لدي الشعوب على مطلب الخبز و الامن ،

لانهما اصلا مرتبطان فيه ،

ارتباطا و ثيقا لاينفك و لو ظن الطغاه غير ذلك.

وتعتبر هذي الثوره المصرية المجيده ،

مؤشرا بالغ الاهمية على تغيير حقيقي فالساحه الشعبية و الاجتماعيه و السياسية فالمنطقة العربية ،

ودليلا قاطعا على ان التغيير قادم لامحالة ،

وعلي ان الاجيال الحديثة من شعوب المنطقة ،

والتى و لدت فظل انظمتها الطغيانيه القمعيه ،

ولاتعرف غيرها ،

هى الاجيال التي ستحمل رايه التغيير هذي ،

وباساليب سلميه حديثة جميع الجده على هؤلاء الطغاه ،

الذين الفهم الجيل القديم و الفوة ،

فلايملك الا الصمت عنهم و الصبر القبيح على افعالهم الشائنه ،

اوتفجيرهم و تكفيرهم ،

ولايملكون الا سحلة و تكميمة ،

اوشنقة و نفيه

ولقد اسدي النظام البائد الى شعبة واحده من اعظم الخدمات ،

وذلك من اثناء تاسيسة جيشا قويا سليما ،

لم يكن عقائديا ،

ولم يكن متشكلا من مجموعة من المرتزقه هدفهم حماية النظام ،

ولم تجرثمة التشكيلات الطائفيه او الحزبيه ،

وضعتة الدوله فخدمه الشعب ،

فكان مع الشعب فتشجير الصحراء ،

وفى معركه النظام و النظافه و البناء ،

كما كان معه فتلك الساعة العصيبه التي قرر بها ذلك الشعب ان ينهى هذا الحكم الذي لم يعرف كيف يكرم نفسة و شعبه

حياكم الله ايها المصريين الشجعان ،

حياكم الله من شعب قوي مناضل امين ،

لقد رفعتم رؤوسنا ،

وبيضتم و جوهنا ،

وملاتم قلوبنا بالامل الذي طالما كتبنا من اجلة ،

ورويتم ارواحنا بعبق المستقبل الرائع ،

مستقبل منطقة تمور بالظلم و القهر ،

وتتطلع اليوم اليكم من محيطها الى خليجها لتتعلم منكم الدروس العظيمه ،

كيف تكون الثورات ،

وكيف تكون الحياة ،

وكيف يستطيع شعب ان يصنع التغيير دون سفك دماء ،

ولو كان الطغيان مستعدا لسفك دماء جميع ابناء ذلك الشعب ليبقي ملتصقا بكرسيه.


و دي مقدمة حلوه


لمصر مكانتها عند الله و رسله فهي كنانه الله فارضه ربما بواها الله تعالى منزله هامه و قيضها لتضطلع برساله شاقه فحماية الدين و لاهميتها حظيت فالقران بالذكر ادخلوا مصر ان شاء الله امنين )وقال سبحانه و تعالى و اوحينا الى موسي و اخيه ان تبوءا لقومكما بمصر بيوتا و اجعلوا بيوتكم قبله )


و فمصر مشاهد تاريخيه تقيض ذكريات غاليه فجبلها المقدس و النيل المبارك و الطور الذي كلم الله نبيه موسي و فيها الوادي المقدس و فيها فلق الله البحر لموسي و فيها ولد موسي و هارون و لقمان و عاش فيها الخليل ابراهيم و اسماعيل و يعقوب و يوسف و عيسي عليها جميعا صلوات الله


و ربما اوصي الرسول باهل مصر لما لهم من الذمه و الرحمه (انكم تستفتحون ارضا يذكر بها القيراط فاستوصوا باهلها خيرا ( اذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا بها جندا كثيفا فذلك الجند خير اجناد الارض )…..


هذي هي مكانه مصر العظيمه ….
ارض الحضارة و النيل و العراقه و التاريخ حفظها الله من اي شر اواي عدو و ان شاء الله تتحقق الرساله التي تحملها.


المقال الثالث


ثوره 25 يناير او ثوره الغضب او الشعبية او ثوره اللوتس او الثوره البيضاء: هي انتفاضه شعبية بدات يوم الثلاثاء 25 يناير 2024 (2015-01-25) الموافق 24 صفر 1438 ه[3] (وكان يوم 25 يناير/كانون الثاني هو اليوم المحدد من قبل عده جهات و اشخاص ابرزهم مجموعة كلنا خالد سعيد و حركة شباب 6 ابريل و قاده احزاب المعارضه الداعيه لهذه الاحتجاجات[4]) بمظاهرات احتجاجيه على الاوضاع المعيشيه و السياسية و الاقتصاديه السيئه و ايضا على ما اعتبر فسادا فظل حكم الرئيس محمد حسنى مبارك.[5] ادت هذي الثوره الى تنحى الرئيس مبارك عن الحكم فالحادى عشر من فبراير 2024 م.


كان للثوره التونسية الشعبية التي اطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن على اثر كبير فاطلاق شراره الغضب الشعبى فمصر تجاة استمرار نظام الحكم،
الا ان الحركات المعارضه لاستمرار مبارك فالحكم بدات بشكل موسع منذ عام 2004،
كانت كفايه اقوها صدي على الشارع المصري

  • كتابة فقرة عن يوم يناير


مقدمة للتعبير عن 25 يناير