روايه السجينه الحرة

 

 

روايه السجينه الحرة 20160914 2991

نبذه عن الكتاب

السجينه روايه و اقعيه -اوسيره ذاتية- تحكى حياة مليكه اوفقير و عائلتها مليكه التي عاشت بداية حياتها فالقصور الملكيه لينتهى المطاف فيها سجينه مع عائلتها .

ميشيل فيتوسى الكاتبه الثانية التقت مليكه سنه 1997 و بدان الكتابة سنه 1998 .

طبيعه الكتاب

الحنين الترف الفقد التيتم الفقر الخوف الجوع .

كانت حياة مليكه مميزه و فريده .

وصفت الكاتبه حياة القصر الملكي و كيفية عيش سكانة و كيف يصبح ايام الاعياد و الاحتفالات .

تحدثت عن مغماراتها و جراتها فصغرها كذلك شعورها بالغربه و هي بعيده عن كنف عائلتها.
تحدثت عن حياتها بعد رجوعها لعائلتها و عن الاعيبها و تمرداتها الصبيانيه .

وعن معاناتها فالسجن و انعدام الحريه و الخصوصيه به .

تيتمت مليكه مرتين عندما ما ت و الدها و عندما تحول اباها بالتبنى الى جلاد !

المؤلفه مليكة

عندما بلغت مليكه اوفقير الخامسة من عمرها تبناها محمد الخامس و ترعرعت مع ابنتة الاميره امينه كالاختين .

وبعد موت العاهل المغربي تبناها الحسن الثاني و اكمل تربيه الاثنتين .

عندما بلغت مليكه السادسة عشر عام 1969 خرجت من القصر لتعيش مره ثانية عند عائلتها .

وفى عام 1972 قام و الدها اوفقير بمحاوله اغتيال الحسن الثاني لكن فشلت عمليتة .

فقتل على اثرها و سجنت عائلتة تسعه عشر عاما.
مليكه اوفقير ابنه الجنرال اوفقير لم تكن الا ضحيه مشاكل سياسية قذفت فيها و عائلتها الى السجن .

“كيف لابي ان يحاول قتل من ربانى و كيف للاخير الذي طالما كان لى ابا احدث ان يتحول الى جلاد” !

عائلة اوفقير المسجونة

الام : فاطمه و ابنائها : مليكه ،

مريم ،

رؤوف ،

ماريا ،

سكينه و عبد اللطيف بالاضافه الى عاشورا و حليمه اللتان قررتا الذهاب مع اوفقير الى السجن .

خروجهم من السجن

فى عام 1991 غادرت عائلة اوفقير السجن ،

وبعدين بخمس سنوات تمكنت من الانتقال الى فرنسا.

  • رواية السجينة الحرة


روايه السجينه الحرة