نبذه عن الكتاب
السجينه روايه و اقعيه -اوسيره ذاتية- تحكى حياة مليكه اوفقير و عائلتها مليكه التي عاشت بداية حياتها فالقصور الملكيه لينتهى المطاف فيها سجينه مع عائلتها .
ميشيل فيتوسى الكاتبه الثانية التقت مليكه سنه 1997 و بدان الكتابة سنه 1998 .
طبيعه الكتاب
الحنين الترف الفقد التيتم الفقر الخوف الجوع .
كانت حياة مليكه مميزه و فريده .
وصفت الكاتبه حياة القصر الملكي و كيفية عيش سكانة و كيف يصبح ايام الاعياد و الاحتفالات .
تحدثت عن مغماراتها و جراتها فصغرها كذلك شعورها بالغربه و هي بعيده عن كنف عائلتها.
تحدثت عن حياتها بعد رجوعها لعائلتها و عن الاعيبها و تمرداتها الصبيانيه .
وعن معاناتها فالسجن و انعدام الحريه و الخصوصيه به .
تيتمت مليكه مرتين عندما ما ت و الدها و عندما تحول اباها بالتبنى الى جلاد !
المؤلفه مليكة
عندما بلغت مليكه اوفقير الخامسة من عمرها تبناها محمد الخامس و ترعرعت مع ابنتة الاميره امينه كالاختين .
وبعد موت العاهل المغربي تبناها الحسن الثاني و اكمل تربيه الاثنتين .
عندما بلغت مليكه السادسة عشر عام 1969 خرجت من القصر لتعيش مره ثانية عند عائلتها .
وفى عام 1972 قام و الدها اوفقير بمحاوله اغتيال الحسن الثاني لكن فشلت عمليتة .
فقتل على اثرها و سجنت عائلتة تسعه عشر عاما.
مليكه اوفقير ابنه الجنرال اوفقير لم تكن الا ضحيه مشاكل سياسية قذفت فيها و عائلتها الى السجن .
“كيف لابي ان يحاول قتل من ربانى و كيف للاخير الذي طالما كان لى ابا احدث ان يتحول الى جلاد” !
عائلة اوفقير المسجونة
الام : فاطمه و ابنائها : مليكه ،
مريم ،
رؤوف ،
ماريا ،
سكينه و عبد اللطيف بالاضافه الى عاشورا و حليمه اللتان قررتا الذهاب مع اوفقير الى السجن .
خروجهم من السجن
فى عام 1991 غادرت عائلة اوفقير السجن ،
وبعدين بخمس سنوات تمكنت من الانتقال الى فرنسا.
- رواية السجينة الحرة