مما قالوا عن حقوق المراة في العالم

اروع ما فالنساء

اروع ما فالنساء دينها

-عن انس بن ما لك رضي الله عنه قال :: (( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم))

“من نكح المرأة لمالها و جمالها حرم جمالها و ما لها،
ومن نكحها لدينها رزقة الله ما لها و جمالها”


رواة الطبراني

خير النساء

(( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ))

“خير النساء احسنهن و جوها و ارخصهن مهورا” اخرجة ابن حبان من حديث ابن عباس “خيرهن ايسرهن صداقا” و له من حديث عائشه “من يمن المرأة تسهيل امرها و قله صداقها” و روي ابو عمر التوقانى فكتاب معاشرة الاهلين “ان اعظم النساء بركة اصبحهن و جوها و اقلهن مهرا” و صححه.

تزوج مؤمنه

(( قال النبي صلى الله عليه و سلم ))

“ليتخذ احدكم قلبا شاكرا و لسانا ذاكرا و زوجه مؤمنه تعينة على اخرته” اخرجة الترمذى و حسنه،
وابن ما جه

خير متاع الدنيا المرأة الصالحة …

(وعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضى الله عنهما (( ان رسول الله صلى الله عليه و سلم ))

قال: الدنيا متاع و خير متاعها المرأة الصالحه ) رواة مسلم

سبب لدخولك الجنه..

وعن ام سلمه رضى الله عنها قالت (( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم))

ايما امرأة ما تت و زوجها عنها راض دخلت الجنه رواة الترمذى و قال حديث حسن.

تتصدق على زوجها و لها اجران..

وعن زينب الثقفيه امرأة عبدالله بن مسعود رضى الله عنه و عنها قالت

(( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم))

(تصدقن يا معشر النساء و لو من حليكن) قالت: فرجعت الى عبدالله بن مسعود فقلت: انك رجل خفيف ذات اليد

(( و ان رسول الله صلى الله عليه و سلم))

قد امرنا بالصدقة فاتة فاسالة فان كان هذا يجزى عنى و الا صرفتها الى غيركم.
فقال عبدالله: بل ائتية انت.
فانطلقت فاذا امرأة من الانصار بباب

(( رسول الله صلى الله عليه و سلم ))

حاجتى حاجتها،
وكان

(( رسول الله صلى الله عليه و سلم ))

قد القيت عليه المهابة،
فخرج علينا بلال فقلنا له: ائت

(( رسول الله صلى الله عليه و سلم ))

فاخبرة ان امراتين بالباب تسالانك: اتجزئ الصدقة عنهما على ازواجهما و على ايتام فحجورهما؟
ولا تخبرة من نحن.
فدخل بلال على

(( رسول الله صلى الله عليه و سلم))

فساله

(( فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم))

<من هما؟> قال: امرأة من الانصار و زينب.
(( فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم))

<اى الزيانب هي؟> قال: امرأة عبدالله.
(( فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم))

<لهما اجران: اجر القرابة،
واجر الصدقة> متفق عليه.

تزوج الولود..

((قال النبي صلى الله عليه و سلم ))

“خير نسائكم الولود الودود” اخرجة البيهقى من حديث ابن ابي اديه الصدفي،
وقال البيهقي: و روي باسناد صحيح عن سعيد بن يسار مرسلا.

خير النساء لزوجها .

حقوق النساء..

الاولي الاهتمام بزوجتك

وعن ابي هريره رضى الله عنه قال،

(( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم))

<اكمل المؤمنين ايمانا احسنهم خلقا،
وخياركم خياركم لنسائهم> رواة الترمذى و قال حديث حسن صحيح.

حقها على زوجها..

وعن معاويه بن حيده رضى الله عنه قال قلت: يا رسول الله ما حق زوجه احدنا عليه؟

قال: <ان تطعمها اذا طعمت،
وتكسوها اذا اكتسيت،
ولا تضرب الوجه،
ولا تقبح،
ولا تهجر الا فالبيت> حديث حسن رواة ابو داود و قال معني <لا تقبح> : لا تقل قبحك الله.

المعامله الحسنه..

– و عن اياس بن عبدالله بن ابي ذباب رضى الله عنه قال

(( قال رسول الله صلى الله عليه و سلمة))

<لا تضربوا اماء الله> فجاء عمر رضى الله عنه الى

(( رسول الله صلى الله عليه و سلم ))

فقال: ذئرن النساء على ازواجهن،
فرخص فضربهن،
فاطاف بال

(( رسول الله صلى الله عليه و سلم))

نساء كثير يشكون ازواجهن،

(( فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم))

<لقد اطاف بال محمد نساء كثير يشكون ازواجهن ليس اولئك بخياركم>

تربيه النساء بالحسنى..

– و عن ابي هريره رضى الله عنه قال،

(( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم))

(استوصوا بالنساء خيرا؛
فان المرأة خلقت من ضلع و ان اعوج ما فالضلع اعلاه،
فان ذهبت تقيمة كسرته،
وان تركتة لم يزل اعوج،
فاستوصوا بالنساء) متفق عليه.وفى روايه فالصحيحين

(المرأة كالضلع: ان اقمتها كسرتها،
وان استمتعت فيها استمتعت فيها و بها عوج)

وفى روايه لمسلم: (ان المرأة خلقت من ضلع لن تستقيم لك على طريقة،
فان استمتعت فيها استمتعت فيها و بها عوج،
وان ذهبت تقيمها كسرتها و كسرها طلاقها) .

قوله: (عوج) هو بفتح العين و الواو

رعايه النساء..

وعن عمرو بن الاحوص الجشمى رضى الله عنه انه سمع

((النبى صلى الله عليه و سلم ))

فى حجه الوداع يقول بعد ان حمد الله تعالى و اثني عليه و ذكر و وعظ،
ثم قال:

<الا و استوصوا بالنساء خيرا فانما هن عوان عندكم،
ليس تملكون منهن شيئا غير ذلك،
الا ان ياتين بفاحشه مبينة،
فان فعلن فاهجروهن فالمضاجع،
واضربوهن ضربا غير مبرح،
فان اطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا.
الا ان لكم على نسائكم حقا،
ولنسائكم عليكم حقا: فحقكم عليهن ان لا يوطئن فرشكم من تكرهون،
ولا ياذن فبيوتكم لمن تكرهون.
الا و حقهن عليكم ان تحسنوا اليهن فكسوتهن و طعامهن>

رواة الترمذى و قال حديث حسن صحيح.
(( قوله صلى الله عليه و سلم ))

<عوان> : اي اسيرات.
جمع عانية،
بالعين المهمله و هي: الاسيرة.
والعاني: الاسير.
شبه

(( رسول الله صلى الله عليه و سلم ))

المرأة فدخولها تحت حكم الزوج بالاسير.

و<الضرب المبرح> : هو الشاق الشديد.
(( و قوله صلى الله عليه و سلم ))

<فلا تبغوا عليهن سبيلا> : اي لا تطلبوا طريقا تحتجون فيه عليهن و تؤذونهن به،
والله اعلم.

العناية بالنساء فالعباده….

عن عائشه رضى الله عنها قالت: (( كان رسول الله صلى الله عليه و سلم))

اذا دخل العشر احيا الليل،
وايقظ اهله،
وجد و شد المئزر> متفق عليه.


و المراد العشر الاواخر من شهر رمضان.

و <المئزر> : الازار و هو: كنايه عن اعتزال النساء.
وقيل المراد: تشميرة للعبادة.
يقال: شددت لهذا الامر مئزري: اي تشمرت و تفرغت له.

الصبر على النساء..

عن ابي هريره رضي الله عنه قال:: ((قال رسول صلى الله عليه و سلم ))

“من كانت له ثلاث فتيات او اخوات فصبر على لاوائهن و ضرائهن ادخلة الله الجنه بفضل رحمتة اياهن،
فقال رجل: يا رسول الله؟
واثنتان قال: و اثنتان.
فقال رجل: او واحدة؟

فقال و واحدة” رواة الخرائطى و اللفظ له و الحاكم لم يقل: او اخوات و قال: صحيح الاسناد.

الحلم على النساء..

وعن ابي هريره رضى الله عنه قال،
(( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم))

<لا يفرك مؤمن مؤمنة،
ان كرة منها خلقا رضى منها احدث او قال غيره> رواة مسلم.

وقوله <يفرك> هو بفتح الياء و اسكان الفاء و فتح الراء معناه: يبغض.
يقال: فركت المرأة زوجها و فركها زوجها.
بكسر الراء يفركها: اي ابغضها،
والله اعلم

واجبات النساء….

المرأة مسئولة فبيتها و ولدها

وعن ابن عمر رضى الله عنهما (( عن النبى صلى الله عليه و سلم))

قال: <كلكم راع،
وكلكم مسئول عن رعيته،
والامير راع،
والرجل راع على اهل بيته،
والمرأة راعيه على بيت =زوجها و ولده؛
فكلكم راع و كلكم مسئول عن رعيته> متفق عليه.

عليها الطاعة الكاملة لزوجها..

– و عن ابي هريره رضى الله عنه (( عن النبى صلى الله عليه و سلم قال))

<لو كنت امر احدا ان يسجد لاحد لامرت المرأة ان تسجد لزوجها> رواة الترمذى و قال حديث حسن صحيح.

اذن زوجها فعبادتها …

وعن ابي هريره كذلك رضى الله عنه (( ان رسول الله صلى الله عليه و سلم ))

قال: <لا يحل للمرأة ان تصوم و زوجها شاهد الا باذنه،
ولا تاذن فبيته الا باذنه> متفق عليه.
وهذا لفظ البخاري.

طاعه زوجها فالفراش…

وعن ابي هريره رضى الله عنه قال

(( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم))

<اذا دعا الرجل امراتة الى فراشة فلم تاتة فبات غضبان عليها لعنتها الملائكه حتي تصبح> متفق عليه.وفى روايه لهما

<اذا باتت المرأة هاجره فراش زوجها لعنتها الملائكه حتي تصبح>وفى رواية

(( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم))

<والذى نفسي بيدة ما من رجل يدعو امراتة الى فراشة فتابي عليه الا كان الذي فالسماء ساخطا عليها حتي يرضي عنها> .

وعن ابي على طلق بن على رضى الله عنه

(( ان رسول الله صلى الله عليه و سلم))

قال: <اذا دعا الرجل زوجتة لحاجتة فلتاتة و ان كانت على التنور> رواة الترمذى و النسائي و قال الترمذى حديث حسن صحيح.

الحور العين تغضب على من تؤذى زوجها..

وعن معاذ بن جبل رضى الله عنه (( عن النبى صلى الله عليه و سلم))

قال: <لا تؤذى امرأة زوجها فالدنيا الا قالت زوجتة من الحور العين: لا تؤذية قاتلك الله!
فانما هو عندك دخيل يوشك ان يفارقك الينا> رواة الترمذى و قال حديث حسن.

النساء فتنه…

وعن اسامه بن زيد رضى الله عنه (( عن النبى صلى الله عليه و سلم ))

قال: <ما تركت بعدى فتنه هي اضر على الرجال من النساء> متفق عليه.

وعن ابي سعيد الخدرى رضى الله عنه (( عن النبى صلى الله عليه و سلم))

قال: <ان الدنيا روعه خضرة،
وان الله مستخلفكم بها فينظر كيف تعملون،
فاتقوا الدنيا،
واتقوا النساء فان اول فتنه بنى اسرائيل كانت فالنساء> رواة مسلم