مرض السكر و اليدين

مرض السكرى و اثرة على العضلات و العظام و المفاصل


1) اثرة على اليدين:


– متلازمه تيبس الاصابع و اليد.


– التهاب غمد الوتر للعضله القابضه (اصبع الزناد).


– انكماش دوبيوترين فاليد و الاصابع.


– متلازمه النفق الرسغي.


2) اثرة على الكتف:


– التهاب الغشاء اللاصق (الكتف المتجمد).


– تكلسات حول الكتف.


– متلازمه الكتف و اليد.


3) اثرة على القدم و الكاحل:


– الاعتلال المفصلى العظمى لمرضي السكرى (شاركوت او الاعتلال المفصلى العصبي).


4) اثرة على العضلات:


– نقص ترويه العضلات الذي يؤدى الى موت العضلة.


5) اثرة على الهيكل العظمي:


– انتشار فرط تعظم الهيكل العظمى مجهول السبب.


– هشاشه العظام.


كيف يؤثر مرض السكرى على عظامك؟


معظمنا يعتقد ان مرض السكرى هو مرض مزمن يؤثر على القلب و الاوعيه الدمويه و يتسبب فتلف الاعصاب و العمي و مشاكل الكلى،
لكن هنالك اثار جسيمه على العظام ايضا.


و ربما اظهرت الدراسات ان مرضي السكرى من النوع الاول تكون كثافه عظامهم اقل من غير المصابين بالسكري.


و وفقا للعلماء فان مريض السكر فخطر اكثرمن غيرة لمشاكل العظام و اضطرابات المفاصل كهشاشه العظام و احتكاك المفاصل.


فهشاشه العظام،
تصبح العظام هشه حيث يسهل كسرها،
واحتكاك العظام يسبب تفكك للغضروف المفصلى مما يؤدى الى مزيد من الاحتكاك فكافه انحاء المفصل.


ان كسور عظم الورك هي حالة شائعه لدي مرضي السكري،
كما ان خطر الاصابة بهشاشه العظام تصبح اعلي عند مريضات السكري،
كما تدل الابحاث بان المصابين بالسكرى من النوع الاول يتزايد لديهم خطر الاصابة بالكسور،
حيث يسبب مرض السكرى ضعف فالرؤية و تلف فالاعصاب مما يؤدى الى زياده خطر السقوط و الكسور.
ومن المفترض ان قله السيطره على مرض السكرييشكل الاسباب =الرئيسى فقله كثافه العظام.


و ممكن للمرء ان يحسن من كثافه عظامة عن طريق تناول منتجات الالبان و يفضل تلك التي تكون منخفضه الدهون مع تناول الاوديه الوقائية.


و ممكن لمرض السكرى ان يسبب تغيرات فنظام العضلات و العظام و المفاصل و الاربطه و الاوتار.
وهذا يؤثر على اليدين و الاصابع و الرسغ و الكتف و العمود الفقرى او الاقدام.


و مشاكل العضلات و العظام التي لها صله بمرض السكرى هي الام العضلات،
الام المفاصل،
تصلب المفاصل،
تورم المفاصل و تشوهها،
واحد المشكلات التي يواجها مرضي السكرى هي الكتف المتجمدة و التي تعتبر جدا جدا مؤلمة.


ان ارتفاع مستوي الجلوكوز لدي مرضي السكرى يصيب الكولاجين،
مما يؤثر على الاوتار و الغضاريف فالكتف مما يسبب تجمد فالكتف.


ممكن لمعظم هذي الحالات ان تعالج بنجاح بواسطه الادويه المضاده للالتهابات،
الحقن بالكورتيزون،
او غيرها من العلاجات الاخرى،
ومع هذا فان التغذيه و ممارسه الرياضه مع انماط صحية للحياة يمكنها ان تمنع هذي المشاكل.


ان المضاعفات التي تحصل للعظام و العضلات تكون اكثر شيوعا فالمرضي الذين لديهم تاريخ طويل من مرض السكرى من النوع الاول،
ولكنها تحدث كذلك فمرضي السكرى من النوع الثاني.


اليد


تعتبر اليد هدف لمضاعفات مرض السكري:


1- متلازمه تيبس اليد السكرى او محدوديه متلازمه حركة المفاصل:


و جدت ف8-50% من كل المرضي الذين يعانون من مرض السكرى من النوع الاول و وجدت كذلك فمرضي السكرى من النوع الثاني،
ويزداد انتشار المرض مع زياده لمدة مرض السكرى و ترتبط هذي الحالة مع مضاعفات السكرى الثانية و مواصفات ذلك المرض سماكه الجلد و تشمع الجلد يشبة تصلب الجلد مع محدوديه الحركة (عدم القدره على الثنى كليا او مد الاصابع) و التصلب فالاغماد الوترية،
ويعتقد ان العوامل المساهمه فذلك انخفاض و تدهور الكولاجين و اعتلالالاوعيه الدمويه الدقيقه و الاعتلال العصبي.


كذلك الانثناءات للاصابع ربما تتطور لمراحل متقدمة،
وتشخص الحالة بعدم مقدره المريض وضع راحه الكفين متلامستين.


2- التهاب غمد الوتر للعضله القابضه (او اصبع الزناد):


هو مشكلة ثانية ليدين مرضي السكري،
وعاده يشكو


المرضي من احساس بتسكير مع الم فالاصبع عند


فرد الاصبع و يتبع هذا صوت خفيف مع الم،


و عند الفحص السريرى يتبين وجود بروز فقاعدة


الاصبع مع الم عند الضغط عليه و فالعاده يكون


الاسباب =هو زياده سمك الغشاء المحيط بالوتر القابض للاصابع.


العلاج:


و العلاج الاولى هي حقن موضعى للكورتيزون فغمد الوترواذا لم ينجح هذا فلا بد من اجراء عملية جراحية(بعمل شق عرضى بعيد عن العضله القابضه اي جرح خفيف فوق راس عظم المشط.
وبعمل شق طولى على امتداد غمد الوتر المتورم يخفف من الانقباض و يتيح للاصبع التحرك بحرية)


3- انكماش دوبيوترين:


بسبب سماكه و قصر و تليف فلفافه راحه اليد،
ويؤدى الى تشكيل عقيدات على طول اللفافة.


و تقلصات للاصابع عاده فالاصبع الرابع و لكن فبعض الاحيان تحدث فالثاني او الخامس،
وقد تم العثور على مرض انكماش دوبيوترين ف16-42% من مرضي السكري.


و يعتقد ان اسباب المرض هو نفسة مرض الاعتلال المفصلي،
ويزداد مع زياده لمدة المرض،
وانكماش دوبيوترين ممكن الكشف عنه مبكرا اثناء مسار المرض.


العلاج:


ربما يصبح العلاج الطبيعي مفيدا لبعض الحالات فو قت مبكر،
ويمكن استعمال الحقن الموضعى بالكورتيزون.
ولكن ربما تكون هنالك الحاجة الى التدخل الجراحى فالحالات الشديدة.


4- مرض متلازمه النفق الرسغي:


موجود فيما يقارب ال 20% من مرضي السكري،ويعتقد ان ارتباط ذلك المرض بمرض السكرى يرجع الى الانحباس فالعصب الاوسط الناجم عن التغيرات التي يسببها مرض السكرى للنسيج الضام.


و يزداد انتشار ذلك المرض بزياده لمدة مرض السكري،
ويشكو المرضي من حرقة،
وخدران و تنميل او فقدانالاحساس ف(اول ثلاثه اصابع و ايضا فالنصف من الاصبع الرابع)،
قد يشكو المرضي كذلك من الم فنفس المنطقة مع انتشار الالم الى الساعد و الذراع،
وقد يوقظ الالم المريض من النوم و ربما يتفاقم الالم مع الانشطه اليومية للمريض التي تحتاج ثنى او تمديد المعصم كحمل جريده او كتاب او الطباعه او قياده السيارة او من استعمال الشوكه و السكينة.


ممكن تشخيص الحالة بواسطه صورة الالتراساوند بكل سهوله او استعمال تخطيط العضل الكهربائى و سرعه التوصيل العصبى يمكنهما تشخيص متلازمه العصب الاوسط فالحالات الغير مؤكده كما يمكنها تحديد موقع انحباس العصبية.


العلاج:


ان علاج متلازمه النفق الرسغى لمرضي السكرى هو نفسة للمرضي الذين يعانون من السكري،
اذا بدا العلاج التحفظى فو قت مبكر او مناسب فانه ممكن استعمال الجبائر للمعصم و خاصة فالليل،
مع او بدون استعمال العقاقير المضاده للالتهابات و المسكنة.
كما ممكن المحاوله باخذ حقن موضعية للكورتيزون فمنطقة النفق الرسغى اما الذين يعانون من حالات شديده فهم بحاجة الى عملية جراحية.


الكتف


ممكن لمرض السكرى ان يؤثر على الكتف بعده طرق.


1- الكتف المتجمد:


و ربما و جدت ف19% من مرضي السكري،
وهذا المصطلح يشير الى تيبس مفصل الكتف نتيجة انكماش لاغشيه المفصل.
وعاده يشكو المرضي من تيبس فالكتف مع قله فالحركة.


العلاج :


هو علاج تحفظى و يشمل على التقليل من قله فالحركة (تمدد لطيف/ مع مجموعة من تمارين الحركة) و استعمال المسكنات و /او الحقن داخل المفصل.


2- التهاب جدران مفصل الكتف التكلسي:


حيث انه اكثر شيوعا لدي مرضي السكرى بثلاثه اضعاف من الذين لا يعانون من السكري،
والصور الشعاعيه للكتف تخرج رواسب الكالسيوم خارج المفصل و غالبا فمنطقة اوتار الكتف العدوية،
وهذه الحالة عاده تحدث فثلثى مرضي السكري.


3- متلازمه اليد و الكتف:


هو مرض معروف عند مرضي السكرى و ربما يصبح مصحوبا مع التهاب الاغشيه اللاصقه(مع او بدون التهاب حوائط المفصل التكلسي)،
وقد يشكو المريض من الم يمتد من الكتف الى اليد فالطرف المصاب،
ونتائج الفحص التقليديه تشمل تورم فالمنطقة او الطرف المتضرر مع تغيرات فالجلد (تغير فنمو الشعر،
لمعان الجلد،
اللون،
وتغيرات فدرجات الحرارة) مع زياده الحساسيه للحراره و للمس (فرط الحساسية) و غالبا ما نجد هشاشه عظم متفرقه و العلاج المبكر يتضمن استعمال مضادات الالتهابات و المسكنات الثانية مع العلاج الطبيعي و ربما يصبح حقن مركز الاعصاب فالرقبه مفيدا لهذه الحالات.


القدم


1- الاعتلال المفصلى العظمى السكري:


(المعروف باسم مرض شاركوت او الاعتلال المفصلى العصبي) و هي حالة تتضمن تغيرات مدمره للمفصل بحيث تسبب اهتراء كامل للمفصل،
تنتج عن فقدان الاحساس (نتيجة مرض السكري) فالمفاصل المعنيه و هي الاكثر شيوعا و تؤثر على عظام مفصل الكاحل و القدم.
ان فقدان الاحساس يؤدى الى اصابة صغار فالمفاصل غير محسوبه و لا ينتبة لها مما يؤدى الى تغيرات و اهتراء سطح المفصل و العظم.
وهذه الحالة هي نادره جدا جدا حيث نسبة الاصابة هي 0.1% الى 0.4% من مرضي السكرى و موجوده فكل من النوع الاول و النوع الثاني من مرضي السكري.
والفحص السريرى يبين قله الاحساس فالقدم،
وقد يصبح هنالك جلد ملتهب و تورم او زياده فلون الجلد و ظهور بقع جلديه مع تقرح الانسجه الرخوه فوق المنطقة المصابه بالاضافه الى ضعف فالمفاصل او عدم الاستقرار و تشوهات فالمفاصل.


التشخيص:


يتم التشخيص بواسطه الصور الشعاعيه العادية،
وعاده لا يوجد اي تاريخ لاى اصابة او كدمه للمفصل.
يمكن للاشعه ان تخرج التغيرات التي اصابت المفصل مع خلع جزئي،
اجزاء من العظام زائدة،
تحلل العظام،
تكون عظم جديد،
التشوهات،
و/او تصلب المفصل او التصاقه.


و الرنين المغناطيسى مفيد فالتشخيص.


العلاج:


عاده يصبح تحفظيا و غير ناجح بشكل عام،
ويشتمل على الجبيرةالخاصة لحماية المنطقة المصابه من زياده الوزن،
والتحكم الجيد بنسبة السكر فالدم مهمه جدا،
وحديثا يتم اجراء العمليات الجراحيه التي ثبت فعاليتها.


فالحالات الحاده ممكن استعمال غلاف خارجى او قالب ملامس لمفاصل شاركوت بشكل مستمر.
لسوء الحظ فانه يؤدى الى مخاطر عاليه نسبيا من الاصابات الحديثة و التقرحات بسبب ضيق القالب.
ويمكن استعمال المضادات الحيوية فحالةتواجد تقرحات و ممكن اضافه العسل للتسريع فشفاء الجروح.


العضلات


قله و صول الدم للعضلات تسبب موت العضله و هو نادر الحدوث،
فهذا يحدث عند المرضي الذين يعانون من مرض السكرى منذ زمن طويل مع الفشل على السيطره عليه.
ويعتبر اكثر شيوعا في

المرضي الذين يحتاجون الى الانسولين السكري،
ومعظم المرضي المصابين لديهم مضاعفات عديده فالاوعيه الدمويه الدقيقه المتعدده (الاعتلال العصبي،
امراض الكلى،
واعتلال الشبكية).
والاعراض السريريه هي الم حاد و شديد مع تورم على مدي عده ايام الى اسابيع فمجموعة العضلات المتاثره (عاده فالفخذ او الساق) مع درجات متفاوته من الارتخاء.


التشخيص:


صور الرنين المغناطيسى ربما تخرج العضله المصابة.
قد تكون هنالك حاجة لاخذ خزعه عضليه للتاكد من التشخيص.
والنتائج الاوليه من الخزعه هو نخر العضلات.


العلاج:


الراحه و المسكنات و ممارسه الانشطه اليومية البسيطة،
ولا ينصح اجراء العلاج الطبيعي.
والحالة تميل الى الشفاء على مدي اسابيع الى اشهر فمعظم الحالات.


الهيكل العظمي


ان انتشار فرط نمو العظام المجهول الاسباب =يتميز بتحول الغضروف


الى عظم متكلس فاربطه العمود الفقري(والتى تخرج فالصورة


الشعاعيه الجانبيه للعمود الفقري) الى جانب هذا تشكل البروزات


العظمية.
ولكن الديسك بين الفقرات و مفاصل الحوض العجزي


لا تتاثر بهذا المرض.
فقرات العمود الفقرى الصدري هو الاكثر


تاثرا و ربما يصبح مصحوبا بتكلس الاربطه و الاوتار.


ان مرض فرط نمو العظام يصيب مرضي السكرى من النوع الثاني و بالاخص المرضي الذين يعانون من السمنه المفرطة.


يشكو المرضي من تصلب فالرقبه و الظهر مع قله القدره على الحركة،
مع عدم وجود الالم.


العلاج:


العلاج الطبيعي و المسكنات الاخرى.
ليس هنالك اي دليل حتي الان ان التحكم فنسبة السكر فالدم يؤخر من ظهور المرض او يحسن الحالة.


مرض السكرى و ترقق العظام


ان النساء المصابات بالسكرى من النوع الاول اكثر عرضه لكسور الورك ب12 مره لكن النوع الثاني من النساء عامة معرضات بنسبة الضعف و هذا لانخفاض كثافه المعادن فالعظام فالمرضي الذين يعانون من النوع الاول و داء السكرى من النوع الثاني،
النساء اللاتى يعانين من مرض السكرى بحاجة الى ايلاء اهتمام خاص للوقايه من ترقق العظام من اثناء المحافظة على الكالسيوم الكافى و فيتامين د.
والتى يجب ان تبدا بسن مبكره فطور تكوين العظام.
حيث ان السكرى يساهم ففقدان المعادن من العظام،
ومن العلاجات لهذه الحالة استعمال مشتقات البسفسونيت.
ويجب ارشاد المرضي فالمنزل لمنع و قوع حوادث للمرضي الذين يعانون من ضعف البصر،
والاعتلال العصبى الحسى الحركي،
ونقص ضغط الدم مما تسهم فالحد من المزيد من المخاطر.


مرض السكرى و شفاء الكسور


ان السكرى يضعف شفاء جروح فكل من الانسجه الرخوه و الصلبة،
علي الرغم من ان داء السكرى له علاقه بانخفاض كثافه المعادن فالعظام و مرتبط على حد سواء مع زياده احتمال كسر العظم.


ان داء السكرى يضعف شفاء كسر العظام بما فذلك الورك و العظام الطويلة،
وافادت الدراسات


السريريه تاخر او زياده زمن الشفاء فمرضي السكرى مقارنة مع غيرهم.


هنالك انخفاض حوالى 20% فقوه النشاط الحيوى فعظام الفخذ و عظم الساق الاكبر عند مرضي السكري.


و ايضا وجود انخفاض فالقوه الميكانيكيه لمادة التئام العظم و حجمها مع انخفاض تكوين العظم،
وانخفاض فالنمو.


التغييرات فشفاء الكسور الناجمه عن مرض السكري


1- التغيرات على مستوي الانسجة:


– انخفاض تكوين العظام.


– انخفاض تشكيل الغضروف.


– تسارع فقدان الغضروف.


– انخفاض كميه الاوعيه الدموية.


2- التغيرات على المستوي الجزيئي:


– انخفاض انتاج عوامل النمو.


– انخفاض انتاج بروتينات الخلايا.


– زياده انتاج الجينات المحفزه للالتهابات.


– زياده انتاج للعوامل التي تعمل على اتلاف العظم.


احتكاك المفاصل


ان مرض السكرى هو ليس عامل خطر فاحتكاك المفاصل،
لكن السمنه عامل خطر لكلا المرضين،
وافادت دراسات عديده عن وجود علاقه بين مرض احتكاك المفاصل فو قت مبكر و بين مرض السكري.
وقد تكون احتكاك المفاصل فمرضي السكرى نتيجة لزياده الوزن،
ليس من المعروف بعد ما اذا كان مرض السكرى لوحدة هو المسبب لاحتكاك المفاصل بشكل مستقل عن السمنه ام لا.


الخلاصة:


ان مرض السكرى هو مرض شائع جدا جدا و يؤثر على الجهاز العضلى الهيكلي،
مما يؤدى الى سوء حالة المريض بشكل كبير.
ومعظم الاعراض التي تؤثر على الجهاز العضلى الهيكلى لا ينتبة لها الاطباء فممارساتهم اليومية،
ومع هذا الكثير من هذي المضاعفات ممكن علاجها بدرجات متفاوتة،
بالاضافه الى انها تؤدى الى تحسين نوعيه الحياة و تعطى المريض الحريه فالاعتماد على نفسة فانشطه الحياة اليومية،
وينبغى على الجميع ان يكونوا على بينه اكثر من المضاعفات المحتمله لمرض السكرى على العضلات و العظام من اجل العلاج فالوقت المناسب و تقديم اروع رعايه للمرضي المتضررين،
ويمكن للطبيب ان يسال المرضي عن اعراضهم و رصد علامات لمضاعفات العضلات و العظام بحيث تكون جزءا لا يقدر بثمن من رعايه مرضي السكري.

مرض اليدين السكر 20160908 1870

  • آلام العظام و مرضى السكري
  • تيبس اصبع ليدين
  • مرض االعصب الرابع
  • مرض السكر وتاثيره على اصابع اليدين
  • مرض السكري و ألم اليدين


مرض السكر و اليدين